دولي

فرنسا.. 45 ألف شخص يحتجون على الجواز الصحي


كشـ24 - وكالات نشر في: 10 أكتوبر 2021

تظاهر حوالي 45000 شخص، أمس السبت، للأسبوع الثالث عشر على التوالي في كل المدن الفرنسية احتجاجا على إلزامية الجواز الصحي الذي فرضته الحكومة لمواجهة وباء كوفيد-19.هذا الرقم الذي كشفت عنه وزارة الداخلية، تؤكد أنه أقل بكثير عن الأرقام المسجلة في الأسابيع الماضية، إذ في 25 سبتمبر، احتج 60 ألف شخص على شهادة كوفيد الصحية أو ما يعرف بـ"الجواز الصحي".تلك البطاقة التي تؤكد أن صاحبها قد تلقى اللقاح كاملاً، أو أنه يحمل نتيجة اختبار سلبية للفيروس، أصبحت إلزامية لدخول المطاعم والمقاهي وأماكن الترفيه ومراكز التسوق الكبيرة ووسائل المواصلات والنقل العام لمسافات طويلة.وعزت فاليري، إحدى المتظاهرات في مدينة ليون، جنوب شرقي البلاد، تراجع أعداد المشاركين في المظاهرات إلى سوء الأحوال الجوية.وقالت في حديثها لموقع سكاي نيوز عربية، "مطر أو شمس حارقة، سأخرج كل سبت لأقول لا للجواز الصحي، جسمي ملك لي، لا أقبل بفرض جواز يحد من حرية تنقلي وحصولي على أبسط حقوقي. ومن تعذر عليه الحضور اليوم، فالمؤكد أنه معنا بقلبه وسوء أحوال الجو هو ما منعه من القدوم".التصريح الصحي للمراهقين يرفع وتيرة الغضبمنذ يوم الخميس 30 سبتمبر، بدأ رسميا العمل بالتصريح الصحي للمراهقين الذين تتراوح أعمارهم بين 12 و17 عاماً، إذ يجب أن يكون لدى القاصرين الذين لا تقل أعمارهم عن 12 عامًا، جواز صحي لركوب القطار أو الذهاب إلى السينما أو المسبح أو دخول مطعم.وعلى عكس البالغين غير الملقحين، سيتمكن القاصرون جميعًا من الاستمرار في الاستفادة بشكل منهجي من اختبارات كورونا المجانية بعد 15 أكتوبر.ويرى الكثير من أولياء الأمور القرار مجحفا في حق أبناءهم، من بينهم جيرار، أستاذ رياضيات وأب لطفلين يتعدى عمرهما 13 عاما.وفي حديثه لموقع سكاي نيوز عربية يوضح غاضبا، "أنا هنا من أجل أبنائي، هم يريدون التحكم في حياة الشباب بطريقة غير مباشرة، بمنعهم من مظاهر المتعة والسعادة. لكن نحن لا نريد أبناء خاضعين ومجبورين. كما أن سنهم لا يسمح بتحديد ما إذا كانوا يريدون الخضوع للتلقيح أو لا".وقبل فرض الجواز الصحي بالنسبة للمراهقين، رحب وزير التربية الوطنية جان ميشال بلانكير، يوم الاثنين 20 سبتمبر، بالتقدم المحرز في تطعيم طلاب الإعدادي والثانوي ضد كوفيد-19.وبلغة الأرقام، صرح بأن نسبة الطلاب الذين تتراوح أعمارهم بين 12 و17 عامًا وحصلوا بالفعل على حقنة أولى، تجاوزت 69%.بين الحق والتمييزمن جانبها ترى الناشطة الحقوقية، لييزيل ترانزلر، في تصريحها لموقع سكاي نيوز عربية أن "تطبيق جواز السفر يخلق تمييزًا بين الفرنسيين الذين تم تطعيمهم وأولئك الذين لم يتم تطعيمهم من أجل التمكن من الوصول إلى الأماكن الثقافية والترفيهية".وتتابع، "حتى الآن، اللقاح إلزامي لبعض المهن خصوصا في القطاع الطبي العام. هذا يعني أنه سيتم الاستغناء عمن يرفض التطعيم".وفيما يتعلق بالأطفال، تشرح الناشطة الحقوقية أنه لا يوجد التزام بتطعيمهم ضد كوفيد-19، ولكن يمكن ملاحظة وجود حملة تطعيم كبيرة للأطفال والمراهقين. بالإضافة إلى ذلك، قد يُطلب من الطفل الذي يتراوح عمره بين 12 و15 عامًا أن يتم تطعيمه بإذن من أحد الوالدين فقط. وابتداء من سن السادسة عشرة، على الرغم من أن الطفل قاصر، فمن الممكن أن يتم تطعيمه دون موافقة والديه.ومع ذلك تستطرد ترانزلر قائلة: "معروف أنه في القانون الفرنسي، يتمتع الوالدان بسلطة أبوية مشتركة وبالتالي يلزم الحصول على إذن من كلا الوالدين فيما يتعلق بخيارات تعليم الطفل وصحته وحياته طالما كان قاصرا".وتذكر أنه يوجد حتى الآن في فرنسا أحد عشر لقاحًا إلزاميًا للأطفال. والوالدان هما اللذان يتمتعان بسلطة أبوية، تجعلهما مسؤولين بشكل شخصي عن الوفاء بالتزام التطعيم.وتختم حديثها لموقع سكاي نيوز عربية، "يشعر الكثير من الآباء بالقلق ولا يرفضون تطعيم أطفالهم. يمكن فهم ذلك بشكل صحيح لأننا لا نملك منظورًا كافيًا من الدراسات السريرية والآثار الضارة. وكلما مر الوقت، لاحظنا ظهور العديد من الآثار الجانبية في التقارير المنتظمة الصادرة عن وكالة الأدوية الوطنية.جواز حتى صيف 2022ووفقاً لغابريال أتال المتحدث باسم الحكومة الفرنسية، فإن الحكومة تدرس مشروع قانون من شأنه أن يسمح لها بمواصلة استخدام بطاقة المرور الصحي حتى الصيف المقبل.ويضيف في حديث إلى صحفيين بعد اجتماع لمجلس الوزراء أن مشروع قانون بهذا الشأن سيعرض على الوزراء في 13 أكتوبر، قبل انتهاء صلاحية العمل قانونياً بالشهادة في 15 نوفمبر.

تظاهر حوالي 45000 شخص، أمس السبت، للأسبوع الثالث عشر على التوالي في كل المدن الفرنسية احتجاجا على إلزامية الجواز الصحي الذي فرضته الحكومة لمواجهة وباء كوفيد-19.هذا الرقم الذي كشفت عنه وزارة الداخلية، تؤكد أنه أقل بكثير عن الأرقام المسجلة في الأسابيع الماضية، إذ في 25 سبتمبر، احتج 60 ألف شخص على شهادة كوفيد الصحية أو ما يعرف بـ"الجواز الصحي".تلك البطاقة التي تؤكد أن صاحبها قد تلقى اللقاح كاملاً، أو أنه يحمل نتيجة اختبار سلبية للفيروس، أصبحت إلزامية لدخول المطاعم والمقاهي وأماكن الترفيه ومراكز التسوق الكبيرة ووسائل المواصلات والنقل العام لمسافات طويلة.وعزت فاليري، إحدى المتظاهرات في مدينة ليون، جنوب شرقي البلاد، تراجع أعداد المشاركين في المظاهرات إلى سوء الأحوال الجوية.وقالت في حديثها لموقع سكاي نيوز عربية، "مطر أو شمس حارقة، سأخرج كل سبت لأقول لا للجواز الصحي، جسمي ملك لي، لا أقبل بفرض جواز يحد من حرية تنقلي وحصولي على أبسط حقوقي. ومن تعذر عليه الحضور اليوم، فالمؤكد أنه معنا بقلبه وسوء أحوال الجو هو ما منعه من القدوم".التصريح الصحي للمراهقين يرفع وتيرة الغضبمنذ يوم الخميس 30 سبتمبر، بدأ رسميا العمل بالتصريح الصحي للمراهقين الذين تتراوح أعمارهم بين 12 و17 عاماً، إذ يجب أن يكون لدى القاصرين الذين لا تقل أعمارهم عن 12 عامًا، جواز صحي لركوب القطار أو الذهاب إلى السينما أو المسبح أو دخول مطعم.وعلى عكس البالغين غير الملقحين، سيتمكن القاصرون جميعًا من الاستمرار في الاستفادة بشكل منهجي من اختبارات كورونا المجانية بعد 15 أكتوبر.ويرى الكثير من أولياء الأمور القرار مجحفا في حق أبناءهم، من بينهم جيرار، أستاذ رياضيات وأب لطفلين يتعدى عمرهما 13 عاما.وفي حديثه لموقع سكاي نيوز عربية يوضح غاضبا، "أنا هنا من أجل أبنائي، هم يريدون التحكم في حياة الشباب بطريقة غير مباشرة، بمنعهم من مظاهر المتعة والسعادة. لكن نحن لا نريد أبناء خاضعين ومجبورين. كما أن سنهم لا يسمح بتحديد ما إذا كانوا يريدون الخضوع للتلقيح أو لا".وقبل فرض الجواز الصحي بالنسبة للمراهقين، رحب وزير التربية الوطنية جان ميشال بلانكير، يوم الاثنين 20 سبتمبر، بالتقدم المحرز في تطعيم طلاب الإعدادي والثانوي ضد كوفيد-19.وبلغة الأرقام، صرح بأن نسبة الطلاب الذين تتراوح أعمارهم بين 12 و17 عامًا وحصلوا بالفعل على حقنة أولى، تجاوزت 69%.بين الحق والتمييزمن جانبها ترى الناشطة الحقوقية، لييزيل ترانزلر، في تصريحها لموقع سكاي نيوز عربية أن "تطبيق جواز السفر يخلق تمييزًا بين الفرنسيين الذين تم تطعيمهم وأولئك الذين لم يتم تطعيمهم من أجل التمكن من الوصول إلى الأماكن الثقافية والترفيهية".وتتابع، "حتى الآن، اللقاح إلزامي لبعض المهن خصوصا في القطاع الطبي العام. هذا يعني أنه سيتم الاستغناء عمن يرفض التطعيم".وفيما يتعلق بالأطفال، تشرح الناشطة الحقوقية أنه لا يوجد التزام بتطعيمهم ضد كوفيد-19، ولكن يمكن ملاحظة وجود حملة تطعيم كبيرة للأطفال والمراهقين. بالإضافة إلى ذلك، قد يُطلب من الطفل الذي يتراوح عمره بين 12 و15 عامًا أن يتم تطعيمه بإذن من أحد الوالدين فقط. وابتداء من سن السادسة عشرة، على الرغم من أن الطفل قاصر، فمن الممكن أن يتم تطعيمه دون موافقة والديه.ومع ذلك تستطرد ترانزلر قائلة: "معروف أنه في القانون الفرنسي، يتمتع الوالدان بسلطة أبوية مشتركة وبالتالي يلزم الحصول على إذن من كلا الوالدين فيما يتعلق بخيارات تعليم الطفل وصحته وحياته طالما كان قاصرا".وتذكر أنه يوجد حتى الآن في فرنسا أحد عشر لقاحًا إلزاميًا للأطفال. والوالدان هما اللذان يتمتعان بسلطة أبوية، تجعلهما مسؤولين بشكل شخصي عن الوفاء بالتزام التطعيم.وتختم حديثها لموقع سكاي نيوز عربية، "يشعر الكثير من الآباء بالقلق ولا يرفضون تطعيم أطفالهم. يمكن فهم ذلك بشكل صحيح لأننا لا نملك منظورًا كافيًا من الدراسات السريرية والآثار الضارة. وكلما مر الوقت، لاحظنا ظهور العديد من الآثار الجانبية في التقارير المنتظمة الصادرة عن وكالة الأدوية الوطنية.جواز حتى صيف 2022ووفقاً لغابريال أتال المتحدث باسم الحكومة الفرنسية، فإن الحكومة تدرس مشروع قانون من شأنه أن يسمح لها بمواصلة استخدام بطاقة المرور الصحي حتى الصيف المقبل.ويضيف في حديث إلى صحفيين بعد اجتماع لمجلس الوزراء أن مشروع قانون بهذا الشأن سيعرض على الوزراء في 13 أكتوبر، قبل انتهاء صلاحية العمل قانونياً بالشهادة في 15 نوفمبر.



اقرأ أيضاً
الحر يقتـ ـل 8 أشخاص بأوروبا
تواصل موجة الحر المبكرة التي تضرب أوروبا حصد الأرواح، حيث أعلنت السلطات في ثلاث دول أوروبية، اليوم الأربعاء، عن وفاة ثمانية أشخاص نتيجة ارتفاع درجات الحرارة، وسط تحذيرات صحية ومخاطر بيئية متزايدة، أبرزها اندلاع حرائق وإغلاق منشآت حيوية. 4 وفيات في إسبانيا بسبب الحرائق والطقس القاسي أفادت السلطات الإسبانية أن حريقاً هائلاً في كتالونيا أدى إلى مصرع شخصين، بينما سجلت وفيات أخرى مرتبطة بالحر الشديد في منطقتي إكستريمادورا وقرطبة. وكانت مناطق واسعة من البلاد قد شهدت درجات حرارة غير مسبوقة في يونيو، وهو ما وصفته السلطات بأنه «الشهر الأشد حرارة في تاريخ إسبانيا». فرنسا: حالتا وفاة و300 حالة طارئة أعلنت وزارة الطاقة الفرنسية تسجيل وفاتين جديدتين بسبب موجة الحر، إضافة إلى نقل 300 شخص إلى المستشفيات لتلقي العلاج من مضاعفات الحرارة، لا سيما كبار السن والمرضى المزمنين. وتبقى حالة التأهب القصوى سارية في عدة مناطق بوسط فرنسا، وسط تحذيرات من عواصف عاتية قد تزيد من المخاطر البيئية في ظل الأجواء غير المستقرة. حالتا وفاة في إيطاليا وتحذيرات من العواصف توفي رجلان تجاوزا الستين من العمر على أحد شواطئ جزيرة سردينيا نتيجة الحر الشديد، بحسب وكالة الأنباء الإيطالية. وأصدرت السلطات أعلى درجات التحذير من الخطر في 18 مدينة، محذرة من اقتراب درجات الحرارة من 40 درجة مئوية في بعض المناطق. ألمانيا: ذروة الحرارة تصل 40 درجة مئوية من المتوقع أن تشهد ألمانيا اليوم الأشد حرارة هذا العام، حيث تصل الحرارة إلى 40 درجة مئوية في عدة مناطق، مع تحذيرات من عواصف رعدية وتغييرات جوية مفاجئة. مفاعل نووي سويسري يُغلق بسبب حرارة النهر في سويسرا، أعلنت شركة Axpo للطاقة النووية إيقاف أحد المفاعلات في منشأة «بيزناو»، فيما خُفِّض إنتاج مفاعل آخر بنسبة 50%، نتيجة ارتفاع حرارة مياه النهر المستخدمة في التبريد. ومن المتوقع استمرار هذه القيود في حال استمر ارتفاع درجات حرارة المياه، مع مراقبة دقيقة للتأثيرات المحتملة على البنية التحتية للطاقة. تغير المناخ في قلب الأزمة أرجع علماء المناخ هذه الظواهر المتطرفة إلى تفاقم تغير المناخ الناتج عن انبعاثات الغازات الدفيئة الناتجة عن حرق الوقود الأحفوري، بالإضافة إلى إزالة الغابات والممارسات الصناعية. وكان العام الماضي 2024 هو الأشد حرارة على الإطلاق في تاريخ الأرض، ما يعزز المخاوف من أن مثل هذه الموجات الحارة القاتلة قد تصبح أكثر تكراراً وشدة في السنوات المقبلة.
دولي

برج إيفل يغلق أبوابه أمام الزوار بسبب موجة حر شديدة
أعلنت الإدراة المكلفة ببرج إيفل عن إغلاق قمة البرج أمام الزوار، بسبب موجة الحر المرتفعة التي تضرب فرنسا ومجموعة من الدول الأوروبية. وقالت الإدارة في تدوينة عبر صفحتها الرسمية على موقع التواصل الاجتماعي "فايسبوك" "نظرا لموجة الحر المستمرة ولضمان راحة وسلامة زوار برج إيفل وموظفيه القمة مغلقة حتى 2 يوليوز فيما تبقى زيارات الطابقين الثاني والأول مفتوحة". وكان قد توفي شخصان في فرنسا "نتيجة أمراض مرتبطة بالحر"، حسبما أفادت وزيرة الانتقال البيئي أنييس روناشير. وقالت روناشير "تمّ نقل أكثر من 300 شخص إلى الرعاية الطارئة من قبل عناصر الإطفاء وتوفي اثنان نتيجة أمراض مرتبطة بالحر".
دولي

السجن المؤبد لرجل تسعيني في أقدم قضية اغتصاب وقتل بالمملكة المتحدة
حُكم الثلاثاء بالسجن المؤبد على رجل في الثانية والتسعين أدينَ باغتصاب امرأة وقتلها عام 1967 في إنجلترا، في ما وُصف بأنه أقدم قضية باردة في المملكة المتحدة. ودانت محكمة بريستول كراون رايلاند هيدلي باغتصاب لويزا دَنّ وقتلها. وعُثر على هذه الأرملة البالغة 75 عاما ميتة خنقا بمنزلها في بريستول في جنوب غرب إنجلترا قبل نحو 60 عاما. وقال القاضي ديريك سويتينغ لدى لفظه الحكم مخاطبا الرجل التسعيني الذي كان يبلغ 34 عاما وقت الجريمة "لن يُطلق سراحك أبدا وستموت في السجن". وأضاف: "كانت السيدة دَنّ ضعيفة. كانت امرأة كبيرة السنّ تعيش بمفردها. لقد استغللتَ هذا الضعف". وتابع القاضي: "لقد اقتحمتَ منزلها، واعتديتَ عليها جنسيا، وبذلك تسببت في وفاتها (...) ربما لم تكن تقصد القتل، لكنك خططتَ لاغتصابها، وعاملتَها بوحشية". ولاحظ سويتينغ أن أفعال الجاني تُظهر "استهتارا تاما بحياة الإنسان وكرامته".ولم يسبق أن أدينَ رايلاند هيدلي بهذه الجريمة التي بقيت ملابساتها من دون حل، إلاّ أنه أدينَ عام 1978 بتهمة اغتصاب امرأتين، إحداهما سبعينية والأخرى ثمانينية في أكتوبر 1977 في إبسويتش بجنوب شرق إنجلترا. وفي الحالتين، دخل منزلَي ضحيتيه ليلا، وهددهما، ثم اغتصبهما. أما فيما يتعلق بمقتل لويزا دَنّ، فلم تتوصل الشرطة إلى معرفة هوية الجاني رغم تحقيقاتها المكثفة التي جمعت في إطارها بصمات 19 ألف رجل. واتخذت القضية منعطفا جديدا عام 2023 عندما أعادت الشرطة فتح القضية باستخدام تقنية تحليل الحمض النووي التي أتاحت العثور على بصمة جينية مطابقة لبصمة رايلاند هيدلي.
دولي

الحرارة تقتل شخصين في فرنسا
توفي شخصان في فرنسا "نتيجة أمراض مرتبطة بالحر"، حسبما أفادت وزيرة الانتقال البيئي أنييس روناشير الأربعاء. وقالت روناشير "تمّ نقل أكثر من 300 شخص إلى الرعاية الطارئة من قبل عناصر الإطفاء وتوفي اثنان نتيجة أمراض مرتبطة بالحر".
دولي

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الأربعاء 02 يوليو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة