دولي

فرنسا وألمانيا تشددان القيود الصحية لمواجهة عودة تفشي كورونا


كشـ24 | ا.ف.ب نشر في: 28 أغسطس 2020

في مواجهة عودة تفشي وباء كوفيد-19، بدأت فرنسا وألمانيا على غرار دول أخرى تشديد قيودهما الصحية مع حظر التجمعات الكبيرة في ألمانيا وإلزامية وضع الكمامات في كل أنحاء باريس.وينص مشروع اتفاق بين المناطق والحكومة الألمانية حصلت وكالة فرانس برس على نسخة منه، على أن السلطات ستزيد قيمة الغرامات على الذين لا يضعون كمامة، وتشدد الضوابط لضمان التقيد بفترات الحجر الصحي وفرض غرامات في حال المخالفة.وحتى لو كان انتشار الفيروس في البلاد "ما زال أقل بكثير من فترة ذروته التي بلغها في مارس وأبريل" تشير برلين إلى حقيقة أنه "في الأسابيع الأخيرة، ارتفع عدد الإصابات مجددا".وتسجل ألمانيا حوالى 1500 إصابة جديدة يوميا، وهي أعلى حصيلة منذ نهاية أبريل. أما الرقم القياسي فقد سجلته البلاد في بداية أبريل وبلغ 6 آلاف إصابة.وجاء في مسودة الاتفاق "الإسكان الجماعي والنشاطات والاحتفالات والتحركات المرتبطة بالإجازات تؤدي خصوصا إلى انتشار الفيروس" ولفتت إلى أن "هذه الزيادة في أشهر الصيف يجب أن تؤخذ على محمل".-ضربة قوية لكرة القدم-وتمثل هذه الإجراءات ضربة قوة لأندية كرة القدم في البلاد التي كانت تأمل في أن تتمكن من البدء في إعادة استقبال جماهيرها جزئيا إلى الملاعب مع اقتراب بداية الموسم الجديد.في العاصمة الفرنسية، أصبح من الضروري الآن وضع الكمامات عند الخروج إلى أي مكان، في حين أن إلزاميته تقتصر حاليا على شوارع قليلة، وفق ما أعلن رئيس الوزراء جان كاستيكس صباح الخميس.وأضاف كاستيكس أنه في مواجهة الوباء الذي "يعود بقوة" يمكن تعميم وضع الكمامات في التجمعات الكبيرة الأخرى لتشمل 21 مقاطعة فرنسية تقع الآن في المنطقة الحمراء (منطقة الخطر).وكانت بلجيكا قد أضافت باريس إلى قائمتها للوجهات الأوروبية التي لم يعد يسمح لها بالسفر إليها ما لم تخضع لاختبار فيروس كورونا عند العودة وفترة حجر صحي.وفي رواندا، وهي واحدة من أوائل الدول الإفريقية التي فرضت تدابير صارمة في 22 مارس، أدت الزيادة في عدد الإصابات إلى قيام الحكومة بتمديد مدة حظر التجول ومنع السفر من منطقة روسيزي (غرب) وإليها.وقالت الحكومة "نظرا إلى الزيادة في عدد الإصابات بفيروس كورونا (في العاصمة) كيغالي، تم حظر النقل العام بين كيغالي ومناطق أخرى".وأغلق البرلمان في كوريا الجنوبية أبوابه بعدما ثبتت إصابة مصور صحافي كان يغطي اجتماعا للحزب الديموقراطي الحاكم (يسار وسط) الأربعاء، بفيروس كوفيد-19.ونتيجة لذلك، سيخضع عشرة من مسؤولي الحزب الديموقراطي بمن فيهم رئيسه وزعيمه البرلماني، لاختبارات وسيضطرون للخضوع للعزل الذاتي.في الولايات المتحدة، غيرت السلطات الصحية إرشاداتها بعدم تشجيع الأشخاص الذين لا يعانون من عوارض كوفيد-19 للخضوع لاختبار الفيروس.وغالبا ما كان الرئيس دونالد ترامب يقول إن بلاده يجب أن تخفض عدد الاختبارات معتبرا أنها أعطت صورة سيئة عن إدارة الولايات المتحدة لهذه الازمة الصحية.وحتى الآن، كان الأشخاص الذين لم تظهر عليهم أعراض كوفيد-19 يدعون إلى الخضوع للاختبار إذا كانوا خالطوا أحد المصابين، إلا أن الامر لم يعد كذلك اليوم.وقد شعر الخبراء بالدهشة لهذا التغيير الأخير.وغرّدت الدكتورة لينا وين الأستاذة في جامعة جورج واشنطن "ما زلت لا أفهم التغيير في إرشادات مراكز سي دي سي".والولايات المتحدة هي الدولة الأكثر تضررا بالوباء مع تسجيلها 179596 وفاة وأكثر من خُمس الحالات في أنحاء العالم مع 5,8 مليون إصابة. وبحسب إحصاء جامعة جونز هوبكنز، سجّلت 1249 وفاة إضافية خلال الـ 24 ساعة الماضية.وتليها البرازيل مع 117665 وفاة من بين 3,7 مليون إصابة.-463 مليون طفل محرومون من التعليم-بلغت حصيلة الوفيات العالمية التي جمعتها وكالة فرانس برس استنادا إلى مصادر رسمية، أكثر من 820 ألفا منذ نهاية دجنبر، وتم تسجيل ما يقرب من 24 مليون إصابة في المجموع.في الأرجنتين، سجل رقم قياسي بلغ 10 آلاف إصابة جديدة خلال 24 ساعة الأربعاء في هذه الدولة التي سجّلت حوالى 8 آلاف وفاة.ووفقا لتقرير منظمة الأمم المتحدة للطفولة (يونيسف) نشر الأربعاء أدى وباء كوفيد-19 وإغلاق المدارس إلى حرمان ما لا يقل عن ثلث التلاميذ في أنحاء العالم، أو ما يعادل 463 مليون طفل، من التعليم لعدم القدرة على القيام بذلك افتراضيا.وفي الوقت نفسه، تستمر الدراسات حول كوفيد-19.وخلصت إحداها نشرت الأربعاء إلى أن الاستجابة المناعية لدى المرأة يمكن أن تكون أقوى من استجابة الرجال لكن أكثر تأثرا بالأشكال الشديدة للمرض.ووفقا لدراسة أخرى أجرتها وزارة الدفاع البريطانية، فقد ثبت أن منتجا ضد البعوض يتضمن الكينا، فعال في إضعاف فيروس كورونا. 

في مواجهة عودة تفشي وباء كوفيد-19، بدأت فرنسا وألمانيا على غرار دول أخرى تشديد قيودهما الصحية مع حظر التجمعات الكبيرة في ألمانيا وإلزامية وضع الكمامات في كل أنحاء باريس.وينص مشروع اتفاق بين المناطق والحكومة الألمانية حصلت وكالة فرانس برس على نسخة منه، على أن السلطات ستزيد قيمة الغرامات على الذين لا يضعون كمامة، وتشدد الضوابط لضمان التقيد بفترات الحجر الصحي وفرض غرامات في حال المخالفة.وحتى لو كان انتشار الفيروس في البلاد "ما زال أقل بكثير من فترة ذروته التي بلغها في مارس وأبريل" تشير برلين إلى حقيقة أنه "في الأسابيع الأخيرة، ارتفع عدد الإصابات مجددا".وتسجل ألمانيا حوالى 1500 إصابة جديدة يوميا، وهي أعلى حصيلة منذ نهاية أبريل. أما الرقم القياسي فقد سجلته البلاد في بداية أبريل وبلغ 6 آلاف إصابة.وجاء في مسودة الاتفاق "الإسكان الجماعي والنشاطات والاحتفالات والتحركات المرتبطة بالإجازات تؤدي خصوصا إلى انتشار الفيروس" ولفتت إلى أن "هذه الزيادة في أشهر الصيف يجب أن تؤخذ على محمل".-ضربة قوية لكرة القدم-وتمثل هذه الإجراءات ضربة قوة لأندية كرة القدم في البلاد التي كانت تأمل في أن تتمكن من البدء في إعادة استقبال جماهيرها جزئيا إلى الملاعب مع اقتراب بداية الموسم الجديد.في العاصمة الفرنسية، أصبح من الضروري الآن وضع الكمامات عند الخروج إلى أي مكان، في حين أن إلزاميته تقتصر حاليا على شوارع قليلة، وفق ما أعلن رئيس الوزراء جان كاستيكس صباح الخميس.وأضاف كاستيكس أنه في مواجهة الوباء الذي "يعود بقوة" يمكن تعميم وضع الكمامات في التجمعات الكبيرة الأخرى لتشمل 21 مقاطعة فرنسية تقع الآن في المنطقة الحمراء (منطقة الخطر).وكانت بلجيكا قد أضافت باريس إلى قائمتها للوجهات الأوروبية التي لم يعد يسمح لها بالسفر إليها ما لم تخضع لاختبار فيروس كورونا عند العودة وفترة حجر صحي.وفي رواندا، وهي واحدة من أوائل الدول الإفريقية التي فرضت تدابير صارمة في 22 مارس، أدت الزيادة في عدد الإصابات إلى قيام الحكومة بتمديد مدة حظر التجول ومنع السفر من منطقة روسيزي (غرب) وإليها.وقالت الحكومة "نظرا إلى الزيادة في عدد الإصابات بفيروس كورونا (في العاصمة) كيغالي، تم حظر النقل العام بين كيغالي ومناطق أخرى".وأغلق البرلمان في كوريا الجنوبية أبوابه بعدما ثبتت إصابة مصور صحافي كان يغطي اجتماعا للحزب الديموقراطي الحاكم (يسار وسط) الأربعاء، بفيروس كوفيد-19.ونتيجة لذلك، سيخضع عشرة من مسؤولي الحزب الديموقراطي بمن فيهم رئيسه وزعيمه البرلماني، لاختبارات وسيضطرون للخضوع للعزل الذاتي.في الولايات المتحدة، غيرت السلطات الصحية إرشاداتها بعدم تشجيع الأشخاص الذين لا يعانون من عوارض كوفيد-19 للخضوع لاختبار الفيروس.وغالبا ما كان الرئيس دونالد ترامب يقول إن بلاده يجب أن تخفض عدد الاختبارات معتبرا أنها أعطت صورة سيئة عن إدارة الولايات المتحدة لهذه الازمة الصحية.وحتى الآن، كان الأشخاص الذين لم تظهر عليهم أعراض كوفيد-19 يدعون إلى الخضوع للاختبار إذا كانوا خالطوا أحد المصابين، إلا أن الامر لم يعد كذلك اليوم.وقد شعر الخبراء بالدهشة لهذا التغيير الأخير.وغرّدت الدكتورة لينا وين الأستاذة في جامعة جورج واشنطن "ما زلت لا أفهم التغيير في إرشادات مراكز سي دي سي".والولايات المتحدة هي الدولة الأكثر تضررا بالوباء مع تسجيلها 179596 وفاة وأكثر من خُمس الحالات في أنحاء العالم مع 5,8 مليون إصابة. وبحسب إحصاء جامعة جونز هوبكنز، سجّلت 1249 وفاة إضافية خلال الـ 24 ساعة الماضية.وتليها البرازيل مع 117665 وفاة من بين 3,7 مليون إصابة.-463 مليون طفل محرومون من التعليم-بلغت حصيلة الوفيات العالمية التي جمعتها وكالة فرانس برس استنادا إلى مصادر رسمية، أكثر من 820 ألفا منذ نهاية دجنبر، وتم تسجيل ما يقرب من 24 مليون إصابة في المجموع.في الأرجنتين، سجل رقم قياسي بلغ 10 آلاف إصابة جديدة خلال 24 ساعة الأربعاء في هذه الدولة التي سجّلت حوالى 8 آلاف وفاة.ووفقا لتقرير منظمة الأمم المتحدة للطفولة (يونيسف) نشر الأربعاء أدى وباء كوفيد-19 وإغلاق المدارس إلى حرمان ما لا يقل عن ثلث التلاميذ في أنحاء العالم، أو ما يعادل 463 مليون طفل، من التعليم لعدم القدرة على القيام بذلك افتراضيا.وفي الوقت نفسه، تستمر الدراسات حول كوفيد-19.وخلصت إحداها نشرت الأربعاء إلى أن الاستجابة المناعية لدى المرأة يمكن أن تكون أقوى من استجابة الرجال لكن أكثر تأثرا بالأشكال الشديدة للمرض.ووفقا لدراسة أخرى أجرتها وزارة الدفاع البريطانية، فقد ثبت أن منتجا ضد البعوض يتضمن الكينا، فعال في إضعاف فيروس كورونا. 



اقرأ أيضاً
إغلاق مدارس ومنع العمل بالخارج في دول أوروبية بسبب الحر الشديد
حظرت عدة مناطق إيطالية العمل في الهواء الطلق خلال ساعات النهار الأشد حرارة، وأغلقت فرنسا عشرات المدارس، وأكدت إسبانيا أن شهر يونيو الماضي، كان الأكثر حرارة على الإطلاق، في ظل استمرار موجة الحر الشديد التي تجتاح أوروبا، مما أدى إلى إصدار تنبيهات صحية واسعة النطاق. حرارة أعلى من المتوسط في إسبانيا قالت هيئة الأرصاد الجوية الإسبانية «أيميت»: إن درجة الحرارة في البحر المتوسط كانت أعلى من المعتاد في هذا الوقت من العام بنحو ست درجات مئوية، لتصل إلى مستوى قياسي بلغ 30 درجة مئوية في البحر البلياري، حيث حبست «قبة حرارية» الهواء الساخن فوق أوروبا. وذكرت «أيميت» أن إسبانيا شهدت الشهر الماضي أعلى درجات الحرارة مسجلة في شهر يونيو، إذ بلغت في المتوسط 23.6 درجة مئوية. وذكرت هيئة كوبرنيكوس المعنية بتغير المناخ والتابعة للاتحاد الأوروبي أن أوروبا أسرع قارات العالم ارتفاعاً في درجات الحرارة، إذ ترتفع درجة حرارتها بمثلي المتوسط العالمي، فيما تحدث موجات الحر الشديدة في وقت مبكر من العام وتستمر لأشهر لاحقة. إغلاق برج إيفل وفي فرنسا، ذكرت هيئة الأرصاد الجوية (ميتيو فرانس) أنه من المتوقع أن تبلغ درجات الحرارة ذروتها اليوم الثلاثاء، إذ ستتراوح بين 40 و41 درجة مئوية في بعض المناطق وبين 36 و39 درجة مئوية في مناطق أخرى عديدة. وتتخذ 16 مقاطعة أعلى مستوى من التأهب ابتداء من الظهيرة، بينما تتخذ 68 مقاطعة ثاني أعلى مستوى. وأعلنت وزارة التعليم الفرنسية أن نحو 1350 مدرسة ستغلق كلياً أو جزئياً بسبب الحر، بزيادة ملحوظة عن نحو 200 مدرسة الاثنين. وسيتم إغلاق الطابق العلوي من برج إيفل يومي الثلاثاء والأربعاء، مع التنبيه على الزوار بشرب كميات كافية من المياه. تحذير في إيطاليا في الوقت نفسه، أصدرت إيطاليا تحذيرات من الموجة الحارة في 17 مدينة، من بينها ميلانو وروما. وفي صقلية، أفادت وكالات الأنباء بأن امرأة (53 عاماً) تعاني مرضاً في القلب توفيت أثناء سيرها في مدينة باجيريا، ومن المحتمل أن يكون ذلك بسبب ضربة شمس. وأدت الحرارة الشديدة أيضاً إلى زيادة خطر اندلاع حرائق الحقول تزامناً مع حصاد المزارعين في فرنسا لمحصول هذا العام. وفرنسا أكبر منتج للحبوب في الاتحاد الأوروبي. ولتجنب الحصاد خلال ذروة درجات الحرارة بعد الظهيرة، عمل العديد من المزارعين طوال الليل. وحظرت السلطات العمل في الحقول بين الساعة الثانية ظهراً والسادسة مساء في منطقة إندر بوسط فرنسا والتي شهدت موجة من حرائق الحقول منذ أواخر يونيو.
دولي

السعودية تعلن عن حصيلة تأشيرات العمرة الصادرة منذ بدء الموسم الحالي
كشفت وزارة الحج والعمرة في السعودية عن أن أكثر من 190 ألف تأشيرة عمرة تم إصدارها للقادمين من خارج البلاد منذ بدء موسم العمرة للعام الهجري 1447 حتى يوم أمس الاثنين. وأوضحت أن هذا الإقبال المبكر على موسم العمرة، يأتي عقب موسم حج ناجح شهِد تكاملا في الأداء، وتحسينا للإجراءات، وتطويرا للبنية التقنية، مما أسهم في رفع كفاءة الخدمات المقدمة للحجاج والمعتمرين على حد سواء. وكانت الوزارة قد أعلنت انطلاق موسم العمرة ابتداءً من 14 ذي الحجة 1446هـ الموافق 10 يونيو 2025 وإصدار التأشيرات عبر منصة «نسك»، إيذانا ببدء مرحلة جديدة من التيسير على ضيوف الرحمن، واستكمالا لمسيرة التطوير التي تنتهجها المملكة في إطار "رؤية السعودية 2030". وأكدت أن إصدار تصاريح العمرة للمعتمرين بدأ فعليا ابتداء من الأربعاء 15 ذي الحجة، عبر تطبيق «نسك» الذي يُعد المنصة الرقمية الموحدة لتقديم الخدمات الحكومية للمعتمرين والزوار، إذ يتيح للمستخدمين الحجز وإصدار التصاريح بسهولة، إلى جانب مجموعة من الخدمات الرقمية الداعمة لتجربة المعتمر. وأشارت الوزارة إلى أن الاستعدادات التقنية والتشغيلية للموسم الجديد بدأت في وقت مبكر، بالتنسيق مع الجهات المعنية، لضمان انسيابية الإجراءات واستدامة التطوير، مع التوسع في تقديم المحتوى التوعوي والخدمات الرقمية بعدة لغات، بما يحقق أعلى مستويات الراحة والسلامة والرضا للمعتمرين.
دولي

قتيل وجريحان في حادث طعن داخل شركة بألمانيا
أعلنت الشرطة المحلية، أن شخصاً قُتل وأصيب اثنان بجروح خطرة في هجوم نفذه رجل باستخدام أداة حادة في شركة بجنوب وسط ألمانيا صباح اليوم الثلاثاء. وقالت الشرطة: إن فرقة إنقاذ كبيرة تتولى تقديم الإسعافات للمصابين في الشركة الواقعة في بلدة ميلريشتات في بافاريا. وأضافت أن شخصاً توفي في مكان الحادث وقالت الشرطة إنها قبضت على المتهم وهو ألماني يبلغ من العمر 21 عاماً، مشيرة إلى أنه لا يوجد خطر على السكان في الوقت الراهن. وأضافت إنه لا توجد مؤشرات على أن للهجوم دوافع سياسية أو إرهابية.
دولي

الجزائر: تثبيت حكم بالسجن 5 سنوات بحق الكاتب بوعلام صنصال
ثبتت محكمة استئناف في العاصمة الجزائرية الثلاثاء عقوبة بالسجن خمس سنوات بحق الكاتب الفرنسي الجزائري بوعلام صنصال لاتهامه بـ”المساس بوحدة الوطن”، وفق ما أفاد صحافي في وكالة فرانس برس في قاعة المحكمة. وحكمت محكمة ابتدائية في 27 مارس على صنصال بالسجن خمس سنوات لإدانته بتهمة المساس بسلامة وحدة الوطن، بسبب تصريحات أدلى بها في أكتوبر لوسيلة إعلام فرنسية يمينية هي “فرونتيير” وتبنى فيها طرحا مغربيا بأنّ قسما من أراضي المملكة اقتطع في ظل الاستعمار الفرنسي وضمّ للجزائر.
دولي

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الأربعاء 02 يوليو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة