التعليقات مغلقة لهذا المنشور
وطني
فرنسا في الطريق لتكرير ما فعله المغرب بطلب تأجيل منافسات بطولة الامم الاوروبية
نشر في: 17 نوفمبر 2015
العمليات الارهابية التي تعرضت لها فرنسا عقب قيام بعض الإرهابيين بتفجير بعض المناطق المختلفة في باريس ، والمحيطة بملعب "ستاد دو فرانس " أثناء مباراة ودية دولية بين منتخبي فرنسا وألمانيا ، استعدادا لبطولة الأمم الأوروبية ( يورو 2016 ) التي ستقام في فرنسا ، تسببت في إثارة مخاوف الفرنسيين قبل الأجانب من درجة الأمان في الفترة الحالية بفرنسا
هذه المخاوف ، جعلت بعض المهتمين يعودون لتذكر ما حدث منذ عامين في المغرب عندما قررت الانسحاب من تنظيم كأس الأمم الأفريقية مطلع هذا العام ، بسبب مخاوفها من انتشار مرض الإيبولا الذي كان منتشرا في وسط أفريقيا في هذا التوقيت ،والذي أدى إلى حرمان المغرب من اللعب في نسختي كأس الأمم الأفريقية عامي 2017 و 2019 ، قبل ان تلغي المحكمة الرياضية هذا القرار ، بعد قبول مبررات المغرب للانسحاب باعتبارها مبررات مقنعة وموضوعية.
و يتوقع بعض المهتمين ، ان تطالب فرنسا بتاجيل منافسات "اليورو" المرتقب تنظيمها في الفترة ما بين 10 يونيو 2016 إلى 10 يوليو 2016 ،على غرار ما فعله المغرب بعد تزايد مخاوفه من انتشار وباء "ايبولا" ، خصوصا و ان فرنسا تعيش الان على ايقاع احداث باريس ،التي راح ضحيتها ما يقارب 132 قتيل تقريبا منهم ثلاثة ممن كانوا يحضرون المباراة .
و يشار ان الاتحاد الفرنسي لم يصدر أي قرار بشأن إقامة يورو 2016 ولكن تصريحات رئيسه الذي قال ان "يورو 2016 "في خطر أبقت الباب مفتوحا لجميع الاحتمالات
هذه المخاوف ، جعلت بعض المهتمين يعودون لتذكر ما حدث منذ عامين في المغرب عندما قررت الانسحاب من تنظيم كأس الأمم الأفريقية مطلع هذا العام ، بسبب مخاوفها من انتشار مرض الإيبولا الذي كان منتشرا في وسط أفريقيا في هذا التوقيت ،والذي أدى إلى حرمان المغرب من اللعب في نسختي كأس الأمم الأفريقية عامي 2017 و 2019 ، قبل ان تلغي المحكمة الرياضية هذا القرار ، بعد قبول مبررات المغرب للانسحاب باعتبارها مبررات مقنعة وموضوعية.
و يتوقع بعض المهتمين ، ان تطالب فرنسا بتاجيل منافسات "اليورو" المرتقب تنظيمها في الفترة ما بين 10 يونيو 2016 إلى 10 يوليو 2016 ،على غرار ما فعله المغرب بعد تزايد مخاوفه من انتشار وباء "ايبولا" ، خصوصا و ان فرنسا تعيش الان على ايقاع احداث باريس ،التي راح ضحيتها ما يقارب 132 قتيل تقريبا منهم ثلاثة ممن كانوا يحضرون المباراة .
و يشار ان الاتحاد الفرنسي لم يصدر أي قرار بشأن إقامة يورو 2016 ولكن تصريحات رئيسه الذي قال ان "يورو 2016 "في خطر أبقت الباب مفتوحا لجميع الاحتمالات
العمليات الارهابية التي تعرضت لها فرنسا عقب قيام بعض الإرهابيين بتفجير بعض المناطق المختلفة في باريس ، والمحيطة بملعب "ستاد دو فرانس " أثناء مباراة ودية دولية بين منتخبي فرنسا وألمانيا ، استعدادا لبطولة الأمم الأوروبية ( يورو 2016 ) التي ستقام في فرنسا ، تسببت في إثارة مخاوف الفرنسيين قبل الأجانب من درجة الأمان في الفترة الحالية بفرنسا
هذه المخاوف ، جعلت بعض المهتمين يعودون لتذكر ما حدث منذ عامين في المغرب عندما قررت الانسحاب من تنظيم كأس الأمم الأفريقية مطلع هذا العام ، بسبب مخاوفها من انتشار مرض الإيبولا الذي كان منتشرا في وسط أفريقيا في هذا التوقيت ،والذي أدى إلى حرمان المغرب من اللعب في نسختي كأس الأمم الأفريقية عامي 2017 و 2019 ، قبل ان تلغي المحكمة الرياضية هذا القرار ، بعد قبول مبررات المغرب للانسحاب باعتبارها مبررات مقنعة وموضوعية.
و يتوقع بعض المهتمين ، ان تطالب فرنسا بتاجيل منافسات "اليورو" المرتقب تنظيمها في الفترة ما بين 10 يونيو 2016 إلى 10 يوليو 2016 ،على غرار ما فعله المغرب بعد تزايد مخاوفه من انتشار وباء "ايبولا" ، خصوصا و ان فرنسا تعيش الان على ايقاع احداث باريس ،التي راح ضحيتها ما يقارب 132 قتيل تقريبا منهم ثلاثة ممن كانوا يحضرون المباراة .
و يشار ان الاتحاد الفرنسي لم يصدر أي قرار بشأن إقامة يورو 2016 ولكن تصريحات رئيسه الذي قال ان "يورو 2016 "في خطر أبقت الباب مفتوحا لجميع الاحتمالات
هذه المخاوف ، جعلت بعض المهتمين يعودون لتذكر ما حدث منذ عامين في المغرب عندما قررت الانسحاب من تنظيم كأس الأمم الأفريقية مطلع هذا العام ، بسبب مخاوفها من انتشار مرض الإيبولا الذي كان منتشرا في وسط أفريقيا في هذا التوقيت ،والذي أدى إلى حرمان المغرب من اللعب في نسختي كأس الأمم الأفريقية عامي 2017 و 2019 ، قبل ان تلغي المحكمة الرياضية هذا القرار ، بعد قبول مبررات المغرب للانسحاب باعتبارها مبررات مقنعة وموضوعية.
و يتوقع بعض المهتمين ، ان تطالب فرنسا بتاجيل منافسات "اليورو" المرتقب تنظيمها في الفترة ما بين 10 يونيو 2016 إلى 10 يوليو 2016 ،على غرار ما فعله المغرب بعد تزايد مخاوفه من انتشار وباء "ايبولا" ، خصوصا و ان فرنسا تعيش الان على ايقاع احداث باريس ،التي راح ضحيتها ما يقارب 132 قتيل تقريبا منهم ثلاثة ممن كانوا يحضرون المباراة .
و يشار ان الاتحاد الفرنسي لم يصدر أي قرار بشأن إقامة يورو 2016 ولكن تصريحات رئيسه الذي قال ان "يورو 2016 "في خطر أبقت الباب مفتوحا لجميع الاحتمالات
ملصقات
اقرأ أيضاً
بطء إجراءات تبديل رخص السياقة للمواطنين يصل البرلمان
وطني
وطني
تعثر صفقة النقل الحضري يثير جدلا داخل المجلس الجماعي لتطوان
وطني
وطني
انطلاق أشغال المؤتمر الإقليمي لمنظمة الأغذية والزراعة لإفريقيا
وطني
وطني
المجلس الحكومي يصادق على تعيينات جديدة بمناصب عليا
وطني
وطني
الانقطاعات المتكررة للماء الشروب ببرشيد تجر بركة للمساءلة البرلمانية
وطني
وطني
خلل في المحرك يحول دون اقلاع طائرة مغربية من مطار اورلي
وطني
وطني
استطلاع رأي: الأسر المغربية غير قادرة على حماية أطفالها من مخاطر مواقع التواصل
وطني
وطني