إقتصاد
فرنسا على رأس قائمة الدول الأكثر استثمارا بالمملكة في بداية 2023
حلت فرنسا على رأس قائمة أكثر الدول استثمارا بالمغرب في الربع الأول من السنة الجارية 2023، بحوالي 154.3 مليون دولار، كصافي للاستثمارات الأجنبية المباشرة في المغرب، وهو ما يشكل نسبة 43.4 من الحصة الإجمالية من الاستثمارات الأجنبية.
وحسب تقارير إخبارية، حلت دولة الإمارات العربية المتحدة في المرتبة الثانية بحوالي 35.8 مليون دولار، ثم بريطانيا العظمى باستثمارات بقيمة 31.6 مليون دولار، متبوعة بهولندا بحوالي 31 مليون دولار، وفي المرتبة الخامسة حلت الولايات المتحدة الأمريكية بما يقارب 27.1 مليون دولار كصافي للاستثمارات الأجنبية المباشرة.
ورغم فتور العلاقات الدبلوماسية بين المغرب وفرنسا، شهدت المبادلات التجارية بينهما نموا قويا خلال السنة الماضية، إذ بلغ حجمها 13,4 مليار يورو، ما يعادل 147 مليار درهم.وبحسب المعطيات الصادرة عن وزارة الخارجية الفرنسية، فقد نمت المبادلات بين البلدين بنحو 24 في المائة في 2022 مقارنة بعام 2021.
وكانت تقارير أعدها خبراء فرنسيون في العلاقات الدولية، قد نصحوا مختلف الرؤساء المتعاقبين على الرئاسة في باريس، بضرورة إعادة هيكلة العلاقات مع دول شمال إفريقيا بمفهوم جديد، غير أنه لم يحصل أي تغيير جذري. وإلى جانب المغرب العربي، تراجع نفوذ فرنسا في مستعمراتها السابقة في إفريقيا.
حلت فرنسا على رأس قائمة أكثر الدول استثمارا بالمغرب في الربع الأول من السنة الجارية 2023، بحوالي 154.3 مليون دولار، كصافي للاستثمارات الأجنبية المباشرة في المغرب، وهو ما يشكل نسبة 43.4 من الحصة الإجمالية من الاستثمارات الأجنبية.
وحسب تقارير إخبارية، حلت دولة الإمارات العربية المتحدة في المرتبة الثانية بحوالي 35.8 مليون دولار، ثم بريطانيا العظمى باستثمارات بقيمة 31.6 مليون دولار، متبوعة بهولندا بحوالي 31 مليون دولار، وفي المرتبة الخامسة حلت الولايات المتحدة الأمريكية بما يقارب 27.1 مليون دولار كصافي للاستثمارات الأجنبية المباشرة.
ورغم فتور العلاقات الدبلوماسية بين المغرب وفرنسا، شهدت المبادلات التجارية بينهما نموا قويا خلال السنة الماضية، إذ بلغ حجمها 13,4 مليار يورو، ما يعادل 147 مليار درهم.وبحسب المعطيات الصادرة عن وزارة الخارجية الفرنسية، فقد نمت المبادلات بين البلدين بنحو 24 في المائة في 2022 مقارنة بعام 2021.
وكانت تقارير أعدها خبراء فرنسيون في العلاقات الدولية، قد نصحوا مختلف الرؤساء المتعاقبين على الرئاسة في باريس، بضرورة إعادة هيكلة العلاقات مع دول شمال إفريقيا بمفهوم جديد، غير أنه لم يحصل أي تغيير جذري. وإلى جانب المغرب العربي، تراجع نفوذ فرنسا في مستعمراتها السابقة في إفريقيا.
ملصقات
إقتصاد
إقتصاد
إقتصاد
إقتصاد
إقتصاد
إقتصاد
إقتصاد