التعليقات مغلقة لهذا المنشور
دولي
فرنسا تنصح رعاياها بالمغرب بتجنب انتقاد الملك وارتداء “الميني جيب” والحشيش
نشر في: 15 يناير 2016
صنّفت الخارجية الفرنسية المغرب ضمن الدول الآمنة في نشرتها الموجهة إلى المواطنين الفرنسيين المسافرين عبر العالم، معتبرة إياه البلد الوحيد الذي يمكن زيارته والاحتفاظ بمستوى عاد من “اليقظة” في شمال إفريقيا، مقابل تقسيم الجزائري إلى منطقتين، واحدة في الشمال الغربي ينصح بعدم زيارتها إلا في حالات الضرورة، وأخرى في الجنوب والشرق لا ينصح بتاتا بزيارتها.
وتتضمن الصفحة الموجهة للرعايا الفرنسيين الراغبين في زيارة المغرب بالموقع الرسمي للخارجية الفرنسيةحسب ما اوردته جريدة "اخبار اليوم"، مجموعة من النصائح والتوجيهات الخاصة بتجنيبهم التعرّض لاعتداءات أو ملاحقات قضائية.
وفي هذا السياق تخصّ باريس الفرنسيات بتوجيهات خاصة، حيث تحثهن على ارتداء السراويل أو التنانير التي يتجاوز طولها الركبة، وفي حال ارتيادهن للشواطئ، تنصح الخارجية الفرنسية مواطناتها بارتداء لباس سباحة من نوع “قطعة واحدة”، الذي يعتبر أكثر احتشاما من لباس “القطعتين” (deux-pièces).
التوجيهات الفرنسية للمواطنين المقيمين والزائرين للمغرب، تشمل حتى الجانب السياسي، حيث توصي باريس رعاياها بتجنب الخوض في مواضيع سياسية أو دينية حساسة، “والامتناع عن ترديد عبارات يمكن تأويلها كانتقادات موجهة للملك أو الأسرة الملكية”.
“يقظة خاصة ينصح بها في الريف، منطقة الانتاج والاتجار في الحشيش، وينصح بعدم سلوك بعض الطرق الثانوية خلال الليل وعدم التوقف بها خلال النهار، هناك استفزازات محتملة من طرف البائعين، في محور الحسيمة شفشاون تطوان سلس ويطرح مشاكل أقل”، تقول الخارجية الفرنسية.
وتتضمن الصفحة الموجهة للرعايا الفرنسيين الراغبين في زيارة المغرب بالموقع الرسمي للخارجية الفرنسيةحسب ما اوردته جريدة "اخبار اليوم"، مجموعة من النصائح والتوجيهات الخاصة بتجنيبهم التعرّض لاعتداءات أو ملاحقات قضائية.
وفي هذا السياق تخصّ باريس الفرنسيات بتوجيهات خاصة، حيث تحثهن على ارتداء السراويل أو التنانير التي يتجاوز طولها الركبة، وفي حال ارتيادهن للشواطئ، تنصح الخارجية الفرنسية مواطناتها بارتداء لباس سباحة من نوع “قطعة واحدة”، الذي يعتبر أكثر احتشاما من لباس “القطعتين” (deux-pièces).
التوجيهات الفرنسية للمواطنين المقيمين والزائرين للمغرب، تشمل حتى الجانب السياسي، حيث توصي باريس رعاياها بتجنب الخوض في مواضيع سياسية أو دينية حساسة، “والامتناع عن ترديد عبارات يمكن تأويلها كانتقادات موجهة للملك أو الأسرة الملكية”.
“يقظة خاصة ينصح بها في الريف، منطقة الانتاج والاتجار في الحشيش، وينصح بعدم سلوك بعض الطرق الثانوية خلال الليل وعدم التوقف بها خلال النهار، هناك استفزازات محتملة من طرف البائعين، في محور الحسيمة شفشاون تطوان سلس ويطرح مشاكل أقل”، تقول الخارجية الفرنسية.
صنّفت الخارجية الفرنسية المغرب ضمن الدول الآمنة في نشرتها الموجهة إلى المواطنين الفرنسيين المسافرين عبر العالم، معتبرة إياه البلد الوحيد الذي يمكن زيارته والاحتفاظ بمستوى عاد من “اليقظة” في شمال إفريقيا، مقابل تقسيم الجزائري إلى منطقتين، واحدة في الشمال الغربي ينصح بعدم زيارتها إلا في حالات الضرورة، وأخرى في الجنوب والشرق لا ينصح بتاتا بزيارتها.
وتتضمن الصفحة الموجهة للرعايا الفرنسيين الراغبين في زيارة المغرب بالموقع الرسمي للخارجية الفرنسيةحسب ما اوردته جريدة "اخبار اليوم"، مجموعة من النصائح والتوجيهات الخاصة بتجنيبهم التعرّض لاعتداءات أو ملاحقات قضائية.
وفي هذا السياق تخصّ باريس الفرنسيات بتوجيهات خاصة، حيث تحثهن على ارتداء السراويل أو التنانير التي يتجاوز طولها الركبة، وفي حال ارتيادهن للشواطئ، تنصح الخارجية الفرنسية مواطناتها بارتداء لباس سباحة من نوع “قطعة واحدة”، الذي يعتبر أكثر احتشاما من لباس “القطعتين” (deux-pièces).
التوجيهات الفرنسية للمواطنين المقيمين والزائرين للمغرب، تشمل حتى الجانب السياسي، حيث توصي باريس رعاياها بتجنب الخوض في مواضيع سياسية أو دينية حساسة، “والامتناع عن ترديد عبارات يمكن تأويلها كانتقادات موجهة للملك أو الأسرة الملكية”.
“يقظة خاصة ينصح بها في الريف، منطقة الانتاج والاتجار في الحشيش، وينصح بعدم سلوك بعض الطرق الثانوية خلال الليل وعدم التوقف بها خلال النهار، هناك استفزازات محتملة من طرف البائعين، في محور الحسيمة شفشاون تطوان سلس ويطرح مشاكل أقل”، تقول الخارجية الفرنسية.
وتتضمن الصفحة الموجهة للرعايا الفرنسيين الراغبين في زيارة المغرب بالموقع الرسمي للخارجية الفرنسيةحسب ما اوردته جريدة "اخبار اليوم"، مجموعة من النصائح والتوجيهات الخاصة بتجنيبهم التعرّض لاعتداءات أو ملاحقات قضائية.
وفي هذا السياق تخصّ باريس الفرنسيات بتوجيهات خاصة، حيث تحثهن على ارتداء السراويل أو التنانير التي يتجاوز طولها الركبة، وفي حال ارتيادهن للشواطئ، تنصح الخارجية الفرنسية مواطناتها بارتداء لباس سباحة من نوع “قطعة واحدة”، الذي يعتبر أكثر احتشاما من لباس “القطعتين” (deux-pièces).
التوجيهات الفرنسية للمواطنين المقيمين والزائرين للمغرب، تشمل حتى الجانب السياسي، حيث توصي باريس رعاياها بتجنب الخوض في مواضيع سياسية أو دينية حساسة، “والامتناع عن ترديد عبارات يمكن تأويلها كانتقادات موجهة للملك أو الأسرة الملكية”.
“يقظة خاصة ينصح بها في الريف، منطقة الانتاج والاتجار في الحشيش، وينصح بعدم سلوك بعض الطرق الثانوية خلال الليل وعدم التوقف بها خلال النهار، هناك استفزازات محتملة من طرف البائعين، في محور الحسيمة شفشاون تطوان سلس ويطرح مشاكل أقل”، تقول الخارجية الفرنسية.
ملصقات
اقرأ أيضاً
“تيك توك” تعتزم اللجوء إلى القانون ضد الحكومة الأمريكية
دولي
دولي
توقيف نائب لوزير الدفاع الروسي بشبهة فساد
دولي
دولي
إسرائيل تؤكد أنها ماضية في عملية رفح
دولي
دولي
تفاقم انعدام الأمن الغذائي في العالم بسبب النزاعات
دولي
دولي
حكم بالإعدام على مغني راب شهير على خلفية تأييد الاحتجاجات بإيران
دولي
دولي
خيول الجيش البريطاني تركض وسط لندن وتحدث إصابات
دولي
دولي
الشرطة توقف لاعبان متورطان في قضية اغتصاب من داخل الملعب
دولي
دولي