دولي

فرنسا تقيم مراسم تأبين وطنية لضحايا هجوم نيس


كشـ24 | ا.ف.ب نشر في: 7 نوفمبر 2020

أكد جان كاستيكس، رئيس الوزراء الفرنسي، خلال مراسم تأبين وطنية السبت لضحايا الاعتداء على كنيسة نوتردام في نيس الذي أسفر عن ثلاثة قتلى في 29 أكتوبر، "تعاطفه" مع الضحايا و"سخطه".وقال جان كاستيكس إن "فرنسا هي المستهدفة في كل مرة وهي هدف للإرهاب؛ لكن نيس دفعت ثمنا باهظا"، في إشارة إلى هذا الهجوم والاعتداء الذي وقع في 14 يوليوز 2016 وأودى بحياة 86 شخصا في المدينة الواقعة في منطقة الريفييرا.وأضاف، خلال مراسم أقيمت على مرتفعات المدينة، أن "العدو نحن نعرفه، لم يتم تحديده فقط، بل له اسم، إنه الإسلام المتطرف، وهي عقيدة سياسية تشوه الدين الإسلامي بتحريف نصوصه ومعتقداته ووصاياه من أجل فرض هيمنة الظلامية والكراهية".وطعن منفذ الهجوم وهو تونسي يبلغ 21 عاما ويدعي إبراهيم عويساوي، امرأتين إحداهما ستينية والأخرى برازيلية تبلغ 44 عاما تعيش في نيس منذ أعوام عديدة، والقيم على الكنيسة البالغ 55 عاما والأب لطفلتين.وتقول الشرطة إن إبراهيم عويساوي هتف "الله أكبر" عند القبض عليه؛ ما قاد مسؤولين إلى اعتبار الأمر أحدث اعتداء في سلسلة هجمات جهادية على الأراضي الفرنسية.وعلى الرغم من أن دوافعه مجهولة، فإن تحركاته معروفة. وقالت مصادر فرنسية وإيطالية إنه وصل أوروبا بشكل غير قانوني عبر جزيرة لامبيدوسا في 20 شتنبر، ثم وصل إلى مدينة باري (إيطاليا) في 9 أكتوبر، وتلقى أمرا من السلطات بمغادرة البلد خلال سبعة أيام.عقب ذلك فُقد أثر الشاب حتى 28 أكتوبر حين اتصل بشقيقه ياسين، القاطن بمدينة صفاقس في تونس. وقال ياسين عويساوي لوكالة فرانس برس إن شقيقه "وصل إلى فرنسا حوالي الساعة 20,00".وقال إنه ذهب إلى فرنسا لأنها أفضل للعمل، ولم يستطع تفسير سلوك أخيه الذي صار متدينا منذ نحو عامين بعدما بدأ مشروعا صغيرا لبيع المحروقات بشكل غير قانوني في بلاده.وفتحت نيابة مكافحة الإرهاب الفرنسيّة تحقيقًا في الاعتداء الذي دفع فرنسا إلى رفع التأهّب إلى درجة "طوارئ لمواجهة اعتداء"، وهي الدرجة القصوى في إطار خطة "فيجيبيرات" لحماية الأراضي.الإفراج عن موقوفينبعد تسعة أيام من الهجوم، رُفِعَت جميع أوامر الحجز الاحتياطي، بمن فيهم قاصر يبلغ من العمر 17 عامًا، اعتُقل بعد ظهر الأربعاء في المنطقة الباريسية.وبالمجمل، احتجزت الشرطة 11 شخصاً على ذمة التحقيق وأطلقت سراحهم منذ بدء التحقيق، الذي فتحته نيابة مكافحة الإرهاب، لا سيما بتهمة "الاعتداءات المتعلقة بمؤسسة إرهابية".والجمعة، نُقل المهاجم، الذي أصيب بجروح خطيرة أثناء توقيفه وثبتت إصابته بفيروس كورونا المستجد، بالطائرة وتحت حراسة مشددة من نيس إلى باريس.وذكر مصدر قريب من الملف أن إبراهيم عويساوي نُقل إلى المستشفى في باريس؛ لكن المحققين لم يتمكنوا من استجوابه.وشهدت فرنسا مؤخرا عددا من الاعتداءات الجهادية، ولا سيما مقتل أستاذ التاريخ والجغرافيا صامويل باتي في 16 أكتوبر بقطع رأسه على يد لاجئ روسي شيشاني يبلغ 18 عاماً أردَتهُ الشرطة في ما بعد، بسبب عرضه على تلاميذه في الصفّ رسوماً كاريكاتورية تُظهر النبي محمد أثناء درس عن حرّية التعبير.وتعهد الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، مؤخرا، بأن فرنسا لن تتخلى عن حرية التعبير ومن ضمنها حرية نشر رسوم كاريكاتورية. وأثارت تصريحاته أزمة مع العالم الإسلامي، حيث خرجت تظاهرات احتجاجية وأطلقت دعوات لمقاطعة المنتجات الفرنسية.

أكد جان كاستيكس، رئيس الوزراء الفرنسي، خلال مراسم تأبين وطنية السبت لضحايا الاعتداء على كنيسة نوتردام في نيس الذي أسفر عن ثلاثة قتلى في 29 أكتوبر، "تعاطفه" مع الضحايا و"سخطه".وقال جان كاستيكس إن "فرنسا هي المستهدفة في كل مرة وهي هدف للإرهاب؛ لكن نيس دفعت ثمنا باهظا"، في إشارة إلى هذا الهجوم والاعتداء الذي وقع في 14 يوليوز 2016 وأودى بحياة 86 شخصا في المدينة الواقعة في منطقة الريفييرا.وأضاف، خلال مراسم أقيمت على مرتفعات المدينة، أن "العدو نحن نعرفه، لم يتم تحديده فقط، بل له اسم، إنه الإسلام المتطرف، وهي عقيدة سياسية تشوه الدين الإسلامي بتحريف نصوصه ومعتقداته ووصاياه من أجل فرض هيمنة الظلامية والكراهية".وطعن منفذ الهجوم وهو تونسي يبلغ 21 عاما ويدعي إبراهيم عويساوي، امرأتين إحداهما ستينية والأخرى برازيلية تبلغ 44 عاما تعيش في نيس منذ أعوام عديدة، والقيم على الكنيسة البالغ 55 عاما والأب لطفلتين.وتقول الشرطة إن إبراهيم عويساوي هتف "الله أكبر" عند القبض عليه؛ ما قاد مسؤولين إلى اعتبار الأمر أحدث اعتداء في سلسلة هجمات جهادية على الأراضي الفرنسية.وعلى الرغم من أن دوافعه مجهولة، فإن تحركاته معروفة. وقالت مصادر فرنسية وإيطالية إنه وصل أوروبا بشكل غير قانوني عبر جزيرة لامبيدوسا في 20 شتنبر، ثم وصل إلى مدينة باري (إيطاليا) في 9 أكتوبر، وتلقى أمرا من السلطات بمغادرة البلد خلال سبعة أيام.عقب ذلك فُقد أثر الشاب حتى 28 أكتوبر حين اتصل بشقيقه ياسين، القاطن بمدينة صفاقس في تونس. وقال ياسين عويساوي لوكالة فرانس برس إن شقيقه "وصل إلى فرنسا حوالي الساعة 20,00".وقال إنه ذهب إلى فرنسا لأنها أفضل للعمل، ولم يستطع تفسير سلوك أخيه الذي صار متدينا منذ نحو عامين بعدما بدأ مشروعا صغيرا لبيع المحروقات بشكل غير قانوني في بلاده.وفتحت نيابة مكافحة الإرهاب الفرنسيّة تحقيقًا في الاعتداء الذي دفع فرنسا إلى رفع التأهّب إلى درجة "طوارئ لمواجهة اعتداء"، وهي الدرجة القصوى في إطار خطة "فيجيبيرات" لحماية الأراضي.الإفراج عن موقوفينبعد تسعة أيام من الهجوم، رُفِعَت جميع أوامر الحجز الاحتياطي، بمن فيهم قاصر يبلغ من العمر 17 عامًا، اعتُقل بعد ظهر الأربعاء في المنطقة الباريسية.وبالمجمل، احتجزت الشرطة 11 شخصاً على ذمة التحقيق وأطلقت سراحهم منذ بدء التحقيق، الذي فتحته نيابة مكافحة الإرهاب، لا سيما بتهمة "الاعتداءات المتعلقة بمؤسسة إرهابية".والجمعة، نُقل المهاجم، الذي أصيب بجروح خطيرة أثناء توقيفه وثبتت إصابته بفيروس كورونا المستجد، بالطائرة وتحت حراسة مشددة من نيس إلى باريس.وذكر مصدر قريب من الملف أن إبراهيم عويساوي نُقل إلى المستشفى في باريس؛ لكن المحققين لم يتمكنوا من استجوابه.وشهدت فرنسا مؤخرا عددا من الاعتداءات الجهادية، ولا سيما مقتل أستاذ التاريخ والجغرافيا صامويل باتي في 16 أكتوبر بقطع رأسه على يد لاجئ روسي شيشاني يبلغ 18 عاماً أردَتهُ الشرطة في ما بعد، بسبب عرضه على تلاميذه في الصفّ رسوماً كاريكاتورية تُظهر النبي محمد أثناء درس عن حرّية التعبير.وتعهد الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، مؤخرا، بأن فرنسا لن تتخلى عن حرية التعبير ومن ضمنها حرية نشر رسوم كاريكاتورية. وأثارت تصريحاته أزمة مع العالم الإسلامي، حيث خرجت تظاهرات احتجاجية وأطلقت دعوات لمقاطعة المنتجات الفرنسية.



اقرأ أيضاً
كانت في طريقها للحج.. شاهد وفاة سيدة على متن طائرة أثناء رحلتها إلى المدينة المنورة
توفيت امرأة إندونيسية أثناء رحلتها الجوية إلى المدينة المنورة ضمن وفد الحجاج الإندونيسي المتجه لأداء فريضة الحج لعام 1446هـ، في حادثة لقيت تفاعلًا واسعًا عبر منصات التواصل الاجتماعي. وأفادت مصادر رسمية بأن الراحلة توفيت على متن الطائرة قبل وصولها إلى الأراضي السعودية، وقد تم دفنها في مقبرة البقيع بالمدينة المنورة، إحدى أقدس المقابر في العالم الإسلامي.  دفنت في مقبرة البقيع.. وفاة امرأة إندونيسية على متن طائرة أثناء توجهها إلى المدينة المنورة ضمن وفد إندونيسي لأداء فريضة الحج#الجزيرة_مباشر pic.twitter.com/yfdwyxl4bb— الجزيرة مباشر (@ajmubasher) May 9, 2025ولقيت الحادثة تعاطفًا كبيرًا من المستخدمين عبر مواقع التواصل، حيث كتب أحدهم “إن شاء الله تُبعث وهي ملبية، إنا لله وإنا إليه راجعون”، وعلّق آخر قائلًا “الله يرحمها ويقبل نية الحج، ويبعثها كما ولدتها أمها دون أي ذنوب”. يُذكر أن موسم الحج يشهد كل عام تدفقًا من الحجاج من مختلف دول العالم، وتُعد إندونيسيا من أكثر الدول إرسالًا للحجيج سنويًا. المصدر : الجزيرة مباشر
دولي

تفاصيل صادمة عن مكالمة سرية للبابا ليون الـ14 عشية تنصيبه
ألمح البابا ليو الرابع عشر لأخيه ليلة المجمع الانتخابي بأنه قد يكون البابا القادم، متجاهلا نصيحة مهمة قدمها له. وكشف الأخ الأكبر جون بريفوست تفاصيل صادمة من مكالمة هاتفية أجراها مع الكاردينال روبرت فرانسيس بريفوست، قبل أن يحجز في كنيسة سيستينا مع الـ132 كاردينالا الآخرين يوم الأربعاء. وقال جون بريفوست لصحيفة "ديلي هيرالد": "لقد سألني: أي اسم يجب أن أتخذ؟". وأضاف الأخ الأكبر: "بدأنا نذكر الأسماء عشوائيا لمجرد المزاح. أخبرته أنه لا يجب أن يكون ليو لأن ذلك سيجعله البابا الثالث عشر. لكنه على الأرجح قام ببعض البحث ليكتشف أنه في الواقع سيكون الرابع عشر". وقال جون بريفوست إنه كان مصدوما عندما تم اختيار شقيقه الأصغر، الذي ترعرع في شيكاغو، كأب مقدس للكنيسة الكاثوليكية الرومانية. وأضاف: "لم أكن أعتقد حقا أن هذا قد يحدث، كانت هناك فرصة، لمحة صغيرة. لكنني كنت في الحقيقة متفاجئا مثل الجميع عندما نادوا باسمه". كما كشف بريفوست عن فريق البيسبول المفضل للبابا ليو الرابع عشر، وهو فريق في حاجة إلى تدخل إلهي. فوفقا لأخيه، فإن البابا ليو الرابع عشر، وهو من مواليد شيكاغو، مشجع لفريق "وايت سوكس"، خلافا للتكهنات الواسعة الانتشار بأن البابا الجديد كان مشجعا لفريق "كابز". وقال شقيق البابا: "لم يكن أبدا مشجعا للكابز، لذا لا أعرف من أين أتت كل هذه الشائعات. لطالما كان مشجعا للسوكس. عائلة والدنا كانت من الجانب الشمالي من شيكاغو، لذا كانوا مشجعين للكابز". وبحسب المقابلة، فإن تشجيع وايت سوكس كان خيارا شخصيا للبابا ليو الرابع عشر في شبابه، بينما كان والده مشجعا لفريق "سانت لويس كاردينالز" المنافس. وفي تصرف محرج، نشر فريق "شيكاغو كابز" أمس الخميس لافتة مضيئة خارج ملعب "ريغلي فيلد" كتب عليها: "مرحبا شيكاغو، إنه مشجع للكابز!" يذكر أن فريق "وايت سوكس" سجل أسوأ رقم في تاريخ دوري البيسبول MLB الموسم الماضي بخسارة 121 مباراة مقابل 41 فوزا، كما خسر أمس الخميس أمام "كانساس سيتي رويالز" بنتيجة 10-0. وتم انتخاب كاردينال شيكاغو روبرت فرانسيس بريفوست، أمس الخميس، بعد أربع جولات من التصويت، كرأس جديد للكنيسة الكاثوليكية بعد 24 ساعة فقط من انعقاد المجمع المغلق في كنيسة سيستين.
دولي

36 قتيلاً في باكستان حصيلة الاشتباكات مع الهند
قتل أربعة مدنيين، بينهم طفلة، ليل الخميس الجمعة في كشمير الباكستانية بقصف مدفعي مصدره الهند، وفق ما أفاد مسؤولان. وقال عديل خان ضابط الشرطة في كوتلي: «قصفت القوّات الهندية مناطق مدنية ليلاً، ما أودى بأربعة مدنيين، بينهم طفلة في عامها الثاني». وأكّد مصدر حكومي محلي الحصيلة، ما يرفع إجمالي القتلى المدنيين إلى 36 منذ الأربعاء في باكستان وكشمير الباكستانية، بحسب المصادر الرسمية. ويخوض البلدان اشتباكات منذ أن قصفت الهند مواقع متعددة في باكستان الأربعاء قالت: إنها معسكرات لمسلحين رداً على هجوم دامٍ في منطقة كشمير المضطربة الشهر الماضي متهمة إسلام آباد بالضلوع فيه ونفت باكستان الاتهامات، لكن البلدين يتبادلان إطلاق النار عبر الحدود والقصف وإطلاق طائرات مسيرة وصواريخ منذ ذلك الحين.
دولي

موجة فرح تعم الولايات المتحدة عقب انتخاب أول بابا من أصل أمريكي
عمت فرحة كبيرة أرجاء الولايات المتحدة، حيث احتفل الكاثوليكيون بانتخاب الكاردينال روبرت فرانسيس بريفوست، الخميس، في منصب البابا الـ267 للكنيسة الكاثوليكية، ليكون بذلك أول بابا من أصل أمريكي. وكتب الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، في منشور على منصته الاجتماعية (تروث سوشال): "تهانينا للكاردينال روبرت فرانسيس بريفوست الذي تم انتخابه بابا"، والذي سيحمل اسم ليون الرابع عشر. وقال الرئيس الأمريكي: "إنه لشرف كبير أن يكون أول بابا من أصل أمريكي (...) يا له من شرف عظيم لبلدنا". وأضاف "أتطلع إلى لقاء البابا" الجديد. "ستكون لحظة بالغة الأهمية!". من جهته، هنأ نائب الرئيس، جي. دي. فانس، قداسة البابا الجديد. وأعرب، في منشور على منصة (X)، عن ثقته بأن "ملايين الكاثوليك الأمريكيين وغيرهم من المسيحيين سيصلون من أجل نجاحه في منصبه، مضيفا "ليباركه الله". وفي بيان صدر عقب إعلان الخبر، أبرز وزير الخارجية، ماركو روبيو، أن هذه اللحظة تكتسي أهمية بالغة بالنسبة للكنيسة الكاثوليكية، إذ تمنح "أملا متجددا واستمرارية" لأزيد من مليار من الكاثوليك عبر العالم. وأشار رئيس الدبلوماسية الأمريكية إلى أن "البابوية تضطلع بمسؤولية مقدسة وجليلة"، مؤكدا أن "الولايات المتحدة تتطلع قدما إلى تعميق علاقتنا الراسخة مع الكرسي الرسولي في ظل تولي أول حبر أعظم أمريكي" لهذا المنصب. من جهته، عبر براندون جونسون، عمدة مدينة شيكاغو، مسقط رأس البابا ليون الرابع عشر، عن سعادته، متقدما بالتهنئة لأول بابا من أصل أمريكي. بدوره، وصف جي روبرت بريتزكر، حاكم ولاية إلينوي حيث تقع مدينة شيكاغو، اختيار الكاردينال بريفوست أول بابا أمريكي للكنيسة الكاثوليكية بـ"اللحظة التاريخية"، معتبرا أنها "تدشن فصلا جديدا (...) في وقت نحتاج فيه إلى التعاطف والتضامن والسلام". وعلى حسابهم الرسمي على منصة (X)، نوه الجمهوريون في مجلس النواب بـ"البابا الأمريكي الأول". من جانبه، أعرب رئيس أساقفة ديترويت، إدوارد جي. وايزنبرغر، في بيان، عن شعوره "بفرحة استثنائية"، مضيفا أن المسار الحافل للكاردينال بريفوست في مجال العمل الخيري، وخبرته السابقة الواسعة في الفاتيكان، وتواضعه الشخصي، كلها صفات ساهمت على الأرجح في اختياره من طرف زملائه الكرادلة. ويعد البابا الجديد للكنيسة الكاثوليكية رابع بابا من أصول غير إيطالية على التوالي، بعد البولندي يوحنا بولس الثاني (1978-2005)، والألماني بينيديكت السادس عشر (2005-2013)، والأرجنتيني فرانسوا (2013-2025). ونال روبرت فرانسيس بريفوست، الذي جرى انتخابه في اليوم الثاني من المجمع المغلق، أغلبية ثلثي أصوات الناخبين الكرادلة الـ133، أي 89 صوتا على الأقل، ليخلف بذلك البابا فرانسوا، الذي توفي يوم 21 أبريل الماضي.
دولي

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الجمعة 09 مايو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة