
دولي
فرقاطات إسبانية جديدة بمحيط الجزر الجعفرية والصخور المحتلة
قالت جريدة لاراثون الإسبانية، أن البحرية الاسبانية أرسلت، الأسبوع الماضي، فرقاطات جديدة إلى محيط الجزر والصخور التي يُطالب المغرب بالسيادة عليها.
وأضافت الجريدة الإيبيرية، أن إرسال القطع البحرية "إل ريلامباجو" و "إل ميتيورو" يدخل ضمن مراقبة الجيوب الإسبانية بشمال إفريقيا، مثل الجزر الجعفرية وباديس وصخرة النكور وجزيرة ليلى.
وفي بداية أبريل الحالي، عزز الجيش الاسباني من وجوده العسكري بمدينة مليلية المحتلة من خلال نشر فوج المدفعية المختلطة 32 (RAMIX 32)، بالإضافة إلى وحدات عسكرية لتنفيذ مهام في إطار عمليات التواجد والمراقبة والردع (OpsPVD).
وليست هذه المرة الأولى التي يتم فيها نشر قوات إضافية في المدينة خلال الأشهر الأخيرة. وفي نونبر 2024 ، نفذ فوج الفرسان العاشر "الكانتارا" مناورات بمنطقة قريبة من الحدود مع المغرب، بينما في أبريل 2024 ، نفذ فوج الفرسان الأول "جران كابيتان" من الفيلق مناورات لتعزيز القدرة الدفاعية للمدينة.
وفي يناير الماضي، أعطت قيادة العمليات البرية بالجيش الإسباني أوامر للوحدات العسكرية بإعادة الانتشار بمناطق محاذية للمغرب، حيث سجلت في الآونة الأخيرة زيادة ملحوظة في النشاط العسكري الإسباني قرب الحدود المغربية.
وذكرت هيئة الأركان العامة للدفاع عبر حسابها على "إكس"، أنه تم نشر مجموعات تكتيكية معينة من قيادة العمليات البرية لتعزيز أمن وسيادة الأراضي الإسبانية.
قالت جريدة لاراثون الإسبانية، أن البحرية الاسبانية أرسلت، الأسبوع الماضي، فرقاطات جديدة إلى محيط الجزر والصخور التي يُطالب المغرب بالسيادة عليها.
وأضافت الجريدة الإيبيرية، أن إرسال القطع البحرية "إل ريلامباجو" و "إل ميتيورو" يدخل ضمن مراقبة الجيوب الإسبانية بشمال إفريقيا، مثل الجزر الجعفرية وباديس وصخرة النكور وجزيرة ليلى.
وفي بداية أبريل الحالي، عزز الجيش الاسباني من وجوده العسكري بمدينة مليلية المحتلة من خلال نشر فوج المدفعية المختلطة 32 (RAMIX 32)، بالإضافة إلى وحدات عسكرية لتنفيذ مهام في إطار عمليات التواجد والمراقبة والردع (OpsPVD).
وليست هذه المرة الأولى التي يتم فيها نشر قوات إضافية في المدينة خلال الأشهر الأخيرة. وفي نونبر 2024 ، نفذ فوج الفرسان العاشر "الكانتارا" مناورات بمنطقة قريبة من الحدود مع المغرب، بينما في أبريل 2024 ، نفذ فوج الفرسان الأول "جران كابيتان" من الفيلق مناورات لتعزيز القدرة الدفاعية للمدينة.
وفي يناير الماضي، أعطت قيادة العمليات البرية بالجيش الإسباني أوامر للوحدات العسكرية بإعادة الانتشار بمناطق محاذية للمغرب، حيث سجلت في الآونة الأخيرة زيادة ملحوظة في النشاط العسكري الإسباني قرب الحدود المغربية.
وذكرت هيئة الأركان العامة للدفاع عبر حسابها على "إكس"، أنه تم نشر مجموعات تكتيكية معينة من قيادة العمليات البرية لتعزيز أمن وسيادة الأراضي الإسبانية.
ملصقات