

مراكش
فرع النقابة الوطنية للصحافة المغربية بمراكش يدين الحملة المسعورة ضد أعضائه
أدان فرع النقابة الوطنية للصحافة المغربية بمراكش الحملة المسعورة التي يشنها ما أسماهم المكتب النقابي "ببعض المحسوبين على القطاع الإعلامي بالمدينة، والذين استهدفوا بشكل مباشر بعض اعضاء المكتب في محاولة لتبخيس تواجدهم ضمن اعضاء المكتب، او زرع اليأس والفرقة بين أعضائه."وسجل المكتب النقابي لمراكش في بيان توصلت به كش24 باعتزاز كبير المشاركة الفعالة لاعضاء مجلس الفرع الذين تم انتدابهم للسهر على مجريات تنظيم المؤثمر الوطني الثامن للنقابة الوطنية للصحافة المغربية الذي انعقد بمراكش يومي21و22 يونيو المنصرم.وقال بيان النقابة، أن أعضائه تحلّوا بحس المسؤولية وكانوا في مستوى الآمال المعقودة عليهم ، للوصول بأشغال المؤثمر الى بر الامان، وهي المجهودات التي حظيت بإشادة جميع المؤثمرين ، وتوجت برسالة شكر وامتنان من رئيس النقابة.وسجل مكتب الفرع أيضا، الذي عقد أمس الخميس اجتماعا نقابيا، المشاركة الفعالة لمؤثمري مراكش على مستوى أشغال المؤثمر ، الأمر الذي انعكس ايجابا بالنسبة لتمثيلية الفرع داخل الاجهزة النقابية، فارتفع عدد الأعضاء المنتخبين بالمجلس الوطني الفدرالي بنسبة الضعف، بعد ان انتقل العدد ولأول مرة من اربعة الى سبعة اعضاء ممثلين بالمجلس الوطني.واكد البيان ذاته، أن محطة المؤتمر الوطني في نسخته الثامنة كانت فرصة لتنقية الاجواء وتذويب الخلافات بين جميع اعضاء المكتب ، وازالة سوء الفهم الحاصل، وبالتالي التزام كافة الزملاء بطي صفحة الخلافات وتدشين مرحلة جديدة عنوانها التواصل الدائم والانفتاح المستمر.واسترسل البيان بالقول: أنه:"إذا كانت هذه النتائج والمحصلات قد استقبلت بارتياح كبير من جميع الزملاء بمكتب الفرع، فانها بالمقابل قد عرَّت عن الوجه الحقيقي لبعض المحسوبين على القطاع الإعلامي بالمدينة ، والذين اصيبوا بخيبة أمل ظاهرة فشحدوا خناجر حقدهم لشن حملة مسعورة على مكتب الفرع ، واستهدفوا بشكل مباشر بعض الزملاء من اعضاء المكتب في محاولة لتبخيس تواجدهم ضمن اعضاء المكتب، او زرع اليأس والفرقة بين أعضائه".وأبرز البيان "ان اعضاء مكتب الفرع المجتمعون اذ يعتبرون هذه الحملة ما هي الا ” غثاء سيل” ، تدين في المقام الاول اصحابها والواقفين خلفها، ومحاولة يائسة للضرب في الماء، بعد ان فقدوا البوصلة وخابت مساعيهم في اذكاء نار الفتنة وزرع بوادر الشقاق".وقال مكتب النقابة: "لكل ذلك فان مكتب الفرع يؤكد لكافة الزميلات والزملاء بان بعض هذه الطفيليات التي تغطي بعضها صحيفة سوابق قضائية تجعل من انتمائها للاسرة الاعلامية وصمة عار ومثار خزي وشنار، فيما بعضها الاخر قد ارتدى ثوبا اكبر منه، ومنح لنفسه حق إعطاء الدروس ناسيا او متناسيا ان “فاقد الشيء لا يعطيه”، وان تاريخه الحافل بالانزلاقات المهنية والخاصية الانتهازية، وادعاء صفات والقاب يعلم جيدا انه غير اهل لها، لا يمكنه بأية حال ان يكون في موقع الاستاذ الذي يمنح شهادات البراءة وصكوك المشروعية."وأشار البيان: "أن هذه الكائنات المتطفلة ، لا تربطها بالنقابة الوطنية ولا بالفرع النقابي أية صلة، ولَم يسبق لها ان شاركت ولو ” بالقلب” في أية معركة من المعارك التي خاضها مكتب الفرع دفاعا عن المهنة والمهنيين."وختم مكتب الفرع النقابي بيانه بدعوته جميع الزميلات والزملاء الى "الالتفاف حول نقابتهم العتيدة، وعدم ترك اَي فرصة لجماعة الانتهازيين والمتطفلين لنفت سموم حقدهم ونشر هذيانهم ."
أدان فرع النقابة الوطنية للصحافة المغربية بمراكش الحملة المسعورة التي يشنها ما أسماهم المكتب النقابي "ببعض المحسوبين على القطاع الإعلامي بالمدينة، والذين استهدفوا بشكل مباشر بعض اعضاء المكتب في محاولة لتبخيس تواجدهم ضمن اعضاء المكتب، او زرع اليأس والفرقة بين أعضائه."وسجل المكتب النقابي لمراكش في بيان توصلت به كش24 باعتزاز كبير المشاركة الفعالة لاعضاء مجلس الفرع الذين تم انتدابهم للسهر على مجريات تنظيم المؤثمر الوطني الثامن للنقابة الوطنية للصحافة المغربية الذي انعقد بمراكش يومي21و22 يونيو المنصرم.وقال بيان النقابة، أن أعضائه تحلّوا بحس المسؤولية وكانوا في مستوى الآمال المعقودة عليهم ، للوصول بأشغال المؤثمر الى بر الامان، وهي المجهودات التي حظيت بإشادة جميع المؤثمرين ، وتوجت برسالة شكر وامتنان من رئيس النقابة.وسجل مكتب الفرع أيضا، الذي عقد أمس الخميس اجتماعا نقابيا، المشاركة الفعالة لمؤثمري مراكش على مستوى أشغال المؤثمر ، الأمر الذي انعكس ايجابا بالنسبة لتمثيلية الفرع داخل الاجهزة النقابية، فارتفع عدد الأعضاء المنتخبين بالمجلس الوطني الفدرالي بنسبة الضعف، بعد ان انتقل العدد ولأول مرة من اربعة الى سبعة اعضاء ممثلين بالمجلس الوطني.واكد البيان ذاته، أن محطة المؤتمر الوطني في نسخته الثامنة كانت فرصة لتنقية الاجواء وتذويب الخلافات بين جميع اعضاء المكتب ، وازالة سوء الفهم الحاصل، وبالتالي التزام كافة الزملاء بطي صفحة الخلافات وتدشين مرحلة جديدة عنوانها التواصل الدائم والانفتاح المستمر.واسترسل البيان بالقول: أنه:"إذا كانت هذه النتائج والمحصلات قد استقبلت بارتياح كبير من جميع الزملاء بمكتب الفرع، فانها بالمقابل قد عرَّت عن الوجه الحقيقي لبعض المحسوبين على القطاع الإعلامي بالمدينة ، والذين اصيبوا بخيبة أمل ظاهرة فشحدوا خناجر حقدهم لشن حملة مسعورة على مكتب الفرع ، واستهدفوا بشكل مباشر بعض الزملاء من اعضاء المكتب في محاولة لتبخيس تواجدهم ضمن اعضاء المكتب، او زرع اليأس والفرقة بين أعضائه".وأبرز البيان "ان اعضاء مكتب الفرع المجتمعون اذ يعتبرون هذه الحملة ما هي الا ” غثاء سيل” ، تدين في المقام الاول اصحابها والواقفين خلفها، ومحاولة يائسة للضرب في الماء، بعد ان فقدوا البوصلة وخابت مساعيهم في اذكاء نار الفتنة وزرع بوادر الشقاق".وقال مكتب النقابة: "لكل ذلك فان مكتب الفرع يؤكد لكافة الزميلات والزملاء بان بعض هذه الطفيليات التي تغطي بعضها صحيفة سوابق قضائية تجعل من انتمائها للاسرة الاعلامية وصمة عار ومثار خزي وشنار، فيما بعضها الاخر قد ارتدى ثوبا اكبر منه، ومنح لنفسه حق إعطاء الدروس ناسيا او متناسيا ان “فاقد الشيء لا يعطيه”، وان تاريخه الحافل بالانزلاقات المهنية والخاصية الانتهازية، وادعاء صفات والقاب يعلم جيدا انه غير اهل لها، لا يمكنه بأية حال ان يكون في موقع الاستاذ الذي يمنح شهادات البراءة وصكوك المشروعية."وأشار البيان: "أن هذه الكائنات المتطفلة ، لا تربطها بالنقابة الوطنية ولا بالفرع النقابي أية صلة، ولَم يسبق لها ان شاركت ولو ” بالقلب” في أية معركة من المعارك التي خاضها مكتب الفرع دفاعا عن المهنة والمهنيين."وختم مكتب الفرع النقابي بيانه بدعوته جميع الزميلات والزملاء الى "الالتفاف حول نقابتهم العتيدة، وعدم ترك اَي فرصة لجماعة الانتهازيين والمتطفلين لنفت سموم حقدهم ونشر هذيانهم ."
ملصقات
