دولي

فرار نحو 1.9 مليون شخص منذ اندلاع القتال في السودان


كشـ24 | ا.ف.ب نشر في: 14 يونيو 2023

ارتفع عدد الأشخاص الفارين من القتال الدائر بين الجيش السوداني وقوات الدعم السريع منذ شهرين ، إلى نحو 1.9 مليون شخص ، وفق ما أعلنه مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الانسانية (أوتشا).

وذكر المكتب الأممي في تقرير ، أن " نحو 1.9 مليون شخص معظمهم من العاصمة الخرطوم ، فروا إلى مواقع أكثر أمانا داخل وخارج السودان ".

وأوضح التقرير أن أكثر من 1.4 مليون شخص نزح داخليا إلى مواقع أكثر أمانا ، فيما فر نصف مليون شخص إلى الدول المجاورة.

وأشار المكتب الأممي إلى أن 66 في المائة من مجموع النازحين واللاجئين فروا من العاصمة الخرطوم ، تليها ولاية غرب دارفور بنسبة 19 في المائة ، فيما البقية من ولايات جنوب ووسط وشمال دارفور وشمال كردفان.

وعادت الاشتباكات بين الجيش السوداني بقيادة عبد الفتاح البرهان وقوات الدعم السريع بقيادة محمد حمدان دقلو ، بعدما انتهت الهدنة القصيرة الأخيرة ، يوم الأحد والتي لم تصمد على غرار عشرات الهدن التي أعلنت سابقا بين الطرفين .

ووفق وزارة الصحة السودانية فقد لقي 866 شخصا على الأقل مصرعهم وأصيب أكثر من 6000 منذ اندلاع القتال في البلاد في 15 أبريل الماضي .

ارتفع عدد الأشخاص الفارين من القتال الدائر بين الجيش السوداني وقوات الدعم السريع منذ شهرين ، إلى نحو 1.9 مليون شخص ، وفق ما أعلنه مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الانسانية (أوتشا).

وذكر المكتب الأممي في تقرير ، أن " نحو 1.9 مليون شخص معظمهم من العاصمة الخرطوم ، فروا إلى مواقع أكثر أمانا داخل وخارج السودان ".

وأوضح التقرير أن أكثر من 1.4 مليون شخص نزح داخليا إلى مواقع أكثر أمانا ، فيما فر نصف مليون شخص إلى الدول المجاورة.

وأشار المكتب الأممي إلى أن 66 في المائة من مجموع النازحين واللاجئين فروا من العاصمة الخرطوم ، تليها ولاية غرب دارفور بنسبة 19 في المائة ، فيما البقية من ولايات جنوب ووسط وشمال دارفور وشمال كردفان.

وعادت الاشتباكات بين الجيش السوداني بقيادة عبد الفتاح البرهان وقوات الدعم السريع بقيادة محمد حمدان دقلو ، بعدما انتهت الهدنة القصيرة الأخيرة ، يوم الأحد والتي لم تصمد على غرار عشرات الهدن التي أعلنت سابقا بين الطرفين .

ووفق وزارة الصحة السودانية فقد لقي 866 شخصا على الأقل مصرعهم وأصيب أكثر من 6000 منذ اندلاع القتال في البلاد في 15 أبريل الماضي .



اقرأ أيضاً
قتيل وجريحان في حادث طعن داخل شركة بألمانيا
أعلنت الشرطة المحلية، أن شخصاً قُتل وأصيب اثنان بجروح خطرة في هجوم نفذه رجل باستخدام أداة حادة في شركة بجنوب وسط ألمانيا صباح اليوم الثلاثاء. وقالت الشرطة: إن فرقة إنقاذ كبيرة تتولى تقديم الإسعافات للمصابين في الشركة الواقعة في بلدة ميلريشتات في بافاريا. وأضافت أن شخصاً توفي في مكان الحادث وقالت الشرطة إنها قبضت على المتهم وهو ألماني يبلغ من العمر 21 عاماً، مشيرة إلى أنه لا يوجد خطر على السكان في الوقت الراهن. وأضافت إنه لا توجد مؤشرات على أن للهجوم دوافع سياسية أو إرهابية.
دولي

الجزائر: تثبيت حكم بالسجن 5 سنوات بحق الكاتب بوعلام صنصال
ثبتت محكمة استئناف في العاصمة الجزائرية الثلاثاء عقوبة بالسجن خمس سنوات بحق الكاتب الفرنسي الجزائري بوعلام صنصال لاتهامه بـ”المساس بوحدة الوطن”، وفق ما أفاد صحافي في وكالة فرانس برس في قاعة المحكمة. وحكمت محكمة ابتدائية في 27 مارس على صنصال بالسجن خمس سنوات لإدانته بتهمة المساس بسلامة وحدة الوطن، بسبب تصريحات أدلى بها في أكتوبر لوسيلة إعلام فرنسية يمينية هي “فرونتيير” وتبنى فيها طرحا مغربيا بأنّ قسما من أراضي المملكة اقتطع في ظل الاستعمار الفرنسي وضمّ للجزائر.
دولي

فرنسا تعلن حالة تأهب قصوى جراء موجة الحر
أُعلنت حالة التأهب القصوى تحسّبا لارتفاع درجات الحرارة الثلاثاء في باريس حيث أُغلق القسم العلوي من برج إيفل وحُظرت وسائل النقل المسببة للتلوّث فيما فرضت قيود على السرعة في ظل موجة الحر التي تضرب أوروبا. ويتوقع أن تبلغ درجات الحرارة في فرنسا ذروتها الثلاثاء، بحسب هيئة الأرصاد الجوية الفرنسية، إذ صدر تحذير من الحر الشديد في 16 إقليما في أنحاء البلاد. وأُعلنت ثاني أعلى درجات التأهّب في 68 إقليما آخر. وتوقعت هيئة الأرصاد الفرنسية أن تكون درجات الحرارة الدنيا مرتفعة للغاية لتتراوح ما بين 20 و24 درجة مئوية "أو أعلى بقليل في بعض المناطق المحددة وأن تصل درجات الحرارة العليا إلى ما بين 36 و40 درجة مئوية مع بلوغها أحيانا ذروة عند 41 درجة مئوية".
دولي

واشنطن تنهي العقوبات المفروضة على سوريا
وقع الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، أمس الاثنين، مرسوما ينهي العقوبات الأمريكية على سوريا، المفروضة خلال حكم بشار الأسد، الذي أطيح به في دجنبر 2024. وأوضح المرسوم، الذي نشره البيت الأبيض على موقعه الإلكتروني، أن رفع العقوبات، الذي يدخل حيز التنفيذ في الأول من يوليوز، يهدف إلى "دعم سوريا مستقرة وموحدة تعيش في سلام مع نفسها ومع جيرانها". وأبرز المرسوم الرئاسي أن الهدف يتمثل في دعم سوريا موحدة "لا توفر ملاذا آمنا للمنظمات الإرهابية وتضمن الأمن لأقلياتها الدينية والعرقية، وقادرة على دعم الأمن والازدهار الإقليميين". يأتي قرار واشنطن بعد ستة أسابيع من اللقاء التاريخي، المنعقد في الرياض، بين الرئيس ترامب والرئيس السوري أحمد الشرع. وبعد هذا اللقاء، كانت الإدارة الأمريكية أعلنت تعليق العقوبات المفروضة على سوريا لمدة 180 يوما، ممهدة الطريق أمام استثمارات تحفز "استقرار" و"إعادة إعمار" هذا البلد الذي مزقته الحرب الأهلية التي دامت 12 عاما. وينص المرسوم الرئاسي، الذي تم توقيعه الاثنين، على إبقاء العقوبات على الرئيس السوري السابق ومساعديه، وكذلك في حق تجار المخدرات والأفراد المرتبطين بتنظيم الدولة الإسلامية.
دولي

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الثلاثاء 01 يوليو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة