دولي

فتح مكاتب التصويت برسم الانتخابات الرئاسية التونسية


كشـ24 | و.م.ع نشر في: 15 سبتمبر 2019

فتحت مكاتب التصويت أبوابها صباح اليوم الأحد في تونس، لإجراء الدور الأول من الانتخابات الرئاسية السابقة لأوانها، التي دعي الناخبون التونسيون للمشاركة فيها، وذلك على إثر وفاة الرئيس الباجي قائد السبسي.وشارك 26 مرشحا، انسحب منهم اثنان، في الحملة الانتخابية، من أجل استقطاب أصوات أزيد من سبعة ملايين تونسي مسجلين في اللوائح الانتخابية.وقد أعلن المرشحان محسن مرزوق و سليم الرياحي عن انسحابهما من سباق الانتخابات الرئاسية السابقة لأوانها، لصالح المرشح المستقل عبد الكريم الزبيدي، وزير الدفاع السابق.وقد تم الإعلان عن انسحاب المرشحين محسن مرزوق عضو الحكومة السابق وسليم الرياحي رجل الأعمال الملاحق أمام القضاء بشأن "غسيل أموال"، عبر صفحات "الفيسبوك".وأوضح محسن مرزوق، في تدوينة له على حسابه الرسمي على "الفيسبوك"، أنه عقد لقاء مع المرشح للاستحقاق الرئاسي، عبد الكريم الزبيدي، وأعلمه خلاله ب"تنازله لفائدته"، وذلك "خدمة للمصلحة الوطنية، وتجنبا لوقوع البلاد تحت سلطة قوى الشعبوية والتطرف".وأعلن المرشح سليم الرياحي، مرشح حركة "الوطن الجديد"، من جهته، عن انسحابه من السباق الرئاسي لفائدة عبد الكريم الزبيدي.وقال الرياحي في شريط فيديو نشره على صفحته الرسمية على الفيسبوك: "بالنظر إلى أن حظوظي غير متوفرة بالقدر الكافي للمرور إلى الدور الثاني لغيابي ووجودي في الخارج، ومن باب الواقعية، ومن منطلق الواجب الوطني، أقرر بكل ثقة وبطريقة واضحة، أن أنسحب من السباق لصالح السيد عبد الكريم الزبيدي".يذكر أن من بين المرشحين الذين تقدموا لخوض هذا الاستحقاق الرئاسي السابق لأوانه، رئيس الحكومة ورئيس حركة "تحيا تونس" يوسف الشاهد، ورئيس مجلس نواب الشعب بالنيابة عبد الفتاح مورو مرشح حركة "النهضة"، ونبيل القروي صاحب قناة "نسمة" ومرشح حزب "قلب تونس"، ومهدي جمعة مرشح حزب "البديل".وتجدر الإشارة إلى أن حوالي 70 ألف رجل أمن، سيتولون تأمين الانتخابات الرئاسية السابقة لأوانها بمختلف ولايات البلاد.وأفاد الناطق الرسمي باسم وزارة الداخلية التونسية خالد الحيوني، بأنه سيتم تقسيم هؤلاء الأمنيين على مجموعتين رئيسيتين، تتكون الأولى من حوالي 48 ألفا سيتوزعون بين مراكز الاقتراع والتجميع والمقرات الرئيسية والفرعية لهيئة الانتخابات، ويتولون تأمين عمليات الاقتراع والفرز وكذلك الشخصيات والضيوف والصحفيين والملاحظين وكافة المرشحين.وأضاف أن المجموعة الثانية تتكون من حوالي 20 ألفا سيتوزعون على مختلف ولايات البلاد، قصد ضمان الأمن العام، مشيرا إلى انه سيتم كذلك تسخير وحدات للحماية المدنية للتدخل عند الضرورة والحالات الاستعجالية.وذكر الحيوني بأن وزارة الداخلية التونسية كانت قد شرعت في العمل منذ 30 يوليوز الماضي بالتعاون مع الهيئة العليا المستقلة للانتخابات، حيث تم إحداث لجنة أمنية للتنسيق مع مختلف الفاعلين المتدخلين في المسار الانتخابي.وأكد أن وزارة الداخلية عينت إطارا أمنيا في منصب منسق أمني جهوي بكل دائرة إنتخابية (27 دائرة)، يتولى التنسيق مع الهيئات الفرعية للانتخابات.ويذكر أن حوالي 12 ألف ملاحظ حاضرون بمناسبة هذه الانتخابات الرئاسية بحسب الهيئة العليا المستقلة للانتخابات، التي أشارت إلى مشاركة الجامعة العربية والبرلمان العربي والاتحاد الأوروبي والمعهد الانتخابي لاستدامة الديمقراطية في أفريقيا، فضلا عن الاتحاد العام التونسي للشغل ومنظمات من المجتمع المدني من قبيل "عتيد" و"مراقبون" و"أنا يقظ".وتجدر الإشارة إلى أن عدد مكاتب التصويت يصل إلى 13834 مكتبا منها 13450 مكتبا داخل البلاد و 384 مكتبا في الخارج. وكان أول المصوتين في هذه الانتخابات التونسيون المقيمون في سيدني (أستراليا)، حيث تم فتح مكاتب التصويت يوم 12 شتنبر. وسيكون آخر مكتب يغلق أبوابه في سان فرانسيسكو في الولايات المتحدة يوم 16 شتنبر.ومن المقرر الإعلان عن النتائج الأولية للانتخابات الرئاسية السابقة لأوانها يوم الثلاثاء 17 شتنبر الجاري، فيما سيتم الإعلان عن النتائج النهائية بعد الانتهاء من الطعون، إن وجدت، يوم الاثنين 21 أكتوبر.وأوضحت الهيئة العليا المستقلة للانتخابات أنه في حال عدم حصول أي من المرشحين على أغلبية الأصوات بنسبة 50 في المائة زائد واحد، ينتقل المرشحان اللذان يحصدان العدد الأكبر من الأصوات إلى دور ثان ينظم في الأسبوعين اللذين يعقبان الإعلان عن النتائج النهائية للدور الأول.وسيتم تحديد تاريخ الجولة الثانية من الانتخابات الرئاسية بقرار يتخذ فور الإعلان عن النتائج النهائية للجولة الأولى.

فتحت مكاتب التصويت أبوابها صباح اليوم الأحد في تونس، لإجراء الدور الأول من الانتخابات الرئاسية السابقة لأوانها، التي دعي الناخبون التونسيون للمشاركة فيها، وذلك على إثر وفاة الرئيس الباجي قائد السبسي.وشارك 26 مرشحا، انسحب منهم اثنان، في الحملة الانتخابية، من أجل استقطاب أصوات أزيد من سبعة ملايين تونسي مسجلين في اللوائح الانتخابية.وقد أعلن المرشحان محسن مرزوق و سليم الرياحي عن انسحابهما من سباق الانتخابات الرئاسية السابقة لأوانها، لصالح المرشح المستقل عبد الكريم الزبيدي، وزير الدفاع السابق.وقد تم الإعلان عن انسحاب المرشحين محسن مرزوق عضو الحكومة السابق وسليم الرياحي رجل الأعمال الملاحق أمام القضاء بشأن "غسيل أموال"، عبر صفحات "الفيسبوك".وأوضح محسن مرزوق، في تدوينة له على حسابه الرسمي على "الفيسبوك"، أنه عقد لقاء مع المرشح للاستحقاق الرئاسي، عبد الكريم الزبيدي، وأعلمه خلاله ب"تنازله لفائدته"، وذلك "خدمة للمصلحة الوطنية، وتجنبا لوقوع البلاد تحت سلطة قوى الشعبوية والتطرف".وأعلن المرشح سليم الرياحي، مرشح حركة "الوطن الجديد"، من جهته، عن انسحابه من السباق الرئاسي لفائدة عبد الكريم الزبيدي.وقال الرياحي في شريط فيديو نشره على صفحته الرسمية على الفيسبوك: "بالنظر إلى أن حظوظي غير متوفرة بالقدر الكافي للمرور إلى الدور الثاني لغيابي ووجودي في الخارج، ومن باب الواقعية، ومن منطلق الواجب الوطني، أقرر بكل ثقة وبطريقة واضحة، أن أنسحب من السباق لصالح السيد عبد الكريم الزبيدي".يذكر أن من بين المرشحين الذين تقدموا لخوض هذا الاستحقاق الرئاسي السابق لأوانه، رئيس الحكومة ورئيس حركة "تحيا تونس" يوسف الشاهد، ورئيس مجلس نواب الشعب بالنيابة عبد الفتاح مورو مرشح حركة "النهضة"، ونبيل القروي صاحب قناة "نسمة" ومرشح حزب "قلب تونس"، ومهدي جمعة مرشح حزب "البديل".وتجدر الإشارة إلى أن حوالي 70 ألف رجل أمن، سيتولون تأمين الانتخابات الرئاسية السابقة لأوانها بمختلف ولايات البلاد.وأفاد الناطق الرسمي باسم وزارة الداخلية التونسية خالد الحيوني، بأنه سيتم تقسيم هؤلاء الأمنيين على مجموعتين رئيسيتين، تتكون الأولى من حوالي 48 ألفا سيتوزعون بين مراكز الاقتراع والتجميع والمقرات الرئيسية والفرعية لهيئة الانتخابات، ويتولون تأمين عمليات الاقتراع والفرز وكذلك الشخصيات والضيوف والصحفيين والملاحظين وكافة المرشحين.وأضاف أن المجموعة الثانية تتكون من حوالي 20 ألفا سيتوزعون على مختلف ولايات البلاد، قصد ضمان الأمن العام، مشيرا إلى انه سيتم كذلك تسخير وحدات للحماية المدنية للتدخل عند الضرورة والحالات الاستعجالية.وذكر الحيوني بأن وزارة الداخلية التونسية كانت قد شرعت في العمل منذ 30 يوليوز الماضي بالتعاون مع الهيئة العليا المستقلة للانتخابات، حيث تم إحداث لجنة أمنية للتنسيق مع مختلف الفاعلين المتدخلين في المسار الانتخابي.وأكد أن وزارة الداخلية عينت إطارا أمنيا في منصب منسق أمني جهوي بكل دائرة إنتخابية (27 دائرة)، يتولى التنسيق مع الهيئات الفرعية للانتخابات.ويذكر أن حوالي 12 ألف ملاحظ حاضرون بمناسبة هذه الانتخابات الرئاسية بحسب الهيئة العليا المستقلة للانتخابات، التي أشارت إلى مشاركة الجامعة العربية والبرلمان العربي والاتحاد الأوروبي والمعهد الانتخابي لاستدامة الديمقراطية في أفريقيا، فضلا عن الاتحاد العام التونسي للشغل ومنظمات من المجتمع المدني من قبيل "عتيد" و"مراقبون" و"أنا يقظ".وتجدر الإشارة إلى أن عدد مكاتب التصويت يصل إلى 13834 مكتبا منها 13450 مكتبا داخل البلاد و 384 مكتبا في الخارج. وكان أول المصوتين في هذه الانتخابات التونسيون المقيمون في سيدني (أستراليا)، حيث تم فتح مكاتب التصويت يوم 12 شتنبر. وسيكون آخر مكتب يغلق أبوابه في سان فرانسيسكو في الولايات المتحدة يوم 16 شتنبر.ومن المقرر الإعلان عن النتائج الأولية للانتخابات الرئاسية السابقة لأوانها يوم الثلاثاء 17 شتنبر الجاري، فيما سيتم الإعلان عن النتائج النهائية بعد الانتهاء من الطعون، إن وجدت، يوم الاثنين 21 أكتوبر.وأوضحت الهيئة العليا المستقلة للانتخابات أنه في حال عدم حصول أي من المرشحين على أغلبية الأصوات بنسبة 50 في المائة زائد واحد، ينتقل المرشحان اللذان يحصدان العدد الأكبر من الأصوات إلى دور ثان ينظم في الأسبوعين اللذين يعقبان الإعلان عن النتائج النهائية للدور الأول.وسيتم تحديد تاريخ الجولة الثانية من الانتخابات الرئاسية بقرار يتخذ فور الإعلان عن النتائج النهائية للجولة الأولى.



اقرأ أيضاً
ترامب يختتم في الإمارات جولته الخليجية
يختتم الرئيس الأميركي دونالد ترامب -اليوم الجمعة- جولته الخليجية في الإمارات بعد محطتي السعودية ثم قطر، وشهدت الجولة إعلان صفقات بمليارات الدولارات، إضافة إلى انفتاح دبلوماسي تجاه سوريا، وتفاؤل بشأن اتفاق نووي مع إيران. وحضر الرئيس الأميركي صباح اليوم اجتماعا للتجارة والأعمال، وقال في كلمة إن زيارته إلى الخليج "كانت رائعة وغير مسبوقة"، وأكد أن بلاده تربطها "علاقات رائعة" مع السعودية وقطر والإمارات. وكانت الحفاوة عنوان استقبال الرئيس الأميركي في الدول الثلاث التي أشاد ترامب بزعمائها، وقال "الإمارات وقطر والسعودية مهمة جدا بالنسبة لنا، خاصة على المستوى الشخصي". وشهدت الزيارة عقد صفقات ضخمة شملت "صفقة قياسية" للخطوط الجوية القطرية بقيمة 200 مليار دولار لشراء طائرات بوينغ، واستثمارات سعودية بقيمة 600 مليار دولار، ضمنها صفقة أسلحة قال البيت الأبيض إنها "الأكبر في التاريخ". كما أعلن البيت الأبيض أن شركة "داتا فولت" السعودية ستستثمر 20 مليار دولار في مواقع مرتبطة بالذكاء الاصطناعي في الولايات المتحدة، وأن شركات تكنولوجيا -من بينها غوغل- ستستثمر في كلا البلدين. وأعلن الرئيس الإماراتي خلال استقباله نظيره الأميركي في قصر الوطن بأبو ظبي أن بلاده ستستثمر 1.4 تريليون دولار في الولايات المتحدة خلال السنوات العشر المقبلة. واليوم الجمعة، قال ترامب في أبو ظبي "نفكر في غزة، وسنتولى الاعتناء بالأمر"، وأضاف "كثيرون يتضورون جوعا في غزة". ولمح ترامب من قطر إلى قرب التوصل إلى اتفاق بشأن البرنامج النووي الإيراني، وهو ما سيجنب العمل العسكري، في إعلان تسبب في انخفاض أسعار النفط. وفي أول اجتماع من نوعه منذ 25 عاما التقى ترامب الرئيس السوري أحمد الشرع في الرياض، وأعلن رفع العقوبات عن الدولة التي دمرتها الحرب. وقال الرئيس الأميركي إنه سيعود إلى واشنطن بعد انتهاء جولته الخليجية عقب توقعات سابقة بأن يزور إسطنبول التركية في حال حضور الرئيس الروسي فلاديمير بوتين مفاوضات مع أوكرانيا. وغاب بوتين عن المفاوضات التي تستضيفها تركيا، وقال ترامب اليوم إنه يلتقي بوتين "بمجرد أن نتمكن من ترتيب الأمر".  
دولي

إصابة 13 شخصًا في حادث دهس جماعي قبل مباراة برشلونة وإسبانيول
شهدت الأجواء التي سبقت ديربي كتالونيا بين إسبانيول وبرشلونة ضمن منافسات الجولة 36 من الدوري الإسباني، حادثاً مؤسفاً، حيث وقع حادث دهس جماعي في محيط ملعب “كورنيلا-إل برات” قبل انطلاق المباراة. ووفقاً لما ذكرته إذاعة “كتالونيا راديو”، فقد أسفر الحادث عن إصابة 13 شخصاً بإصابات طفيفة وباشرت شرطة “موسوس دي إس” (شرطة كتالونيا) جمع المعلومات حول ملابسات الحادث، وتشير التحقيقات الأولية إلى أنه حادث عرضي وليس عملًا متعمداً. وأكد نادي إسبانيول أن السائقة فقدت السيطرة على مركبتها، حيث تشير التقارير الأولية إلى أن السائقة دهست فتاة أولًا عن غير قصد، وهو ما أثار غضب مجموعة من الأشخاص الذين بدأوا في توبيخها وإلقاء أشياء على سيارتها، ونتيجة للذعر، قامت السائقة بالضغط على دواسة الوقود عن غير قصد، مما أدى إلى دهس حوالي عشرة أشخاص آخرين. وقد أعلن نادي إسبانيول عبر مكبرات الصوت داخل الملعب بعد انطلاق المباراة: “تنويه: نبلغكم بأن حادث الدهس الذي وقع خارج الملعب تحت السيطرة ولا يوجد مصابون بجروح خطيرة”، وقد توقف اللعب لبضع دقائق بعد الحادث.ويُذكر أن الحادث أثار حالة من القلق والتوتر قبل المباراة الهامة، إلا أن السلطات الأمنية والنادي سارعوا لطمأنة الجماهير والسيطرة على الوضع. وتستمر التحقيقات لتحديد كافة ملابسات الحادث بشكل كامل.
دولي

تحرير ساركوزي من سوار الكاحل الإلكتروني بعد 3 أشهر من ارتدائه
أعلن مكتب النائب العام في باريس أنه تم نزع سوار الكاحل للمراقبة عن الرئيس الفرنسي السابق المدان نيكولا ساركوزي بعدما ارتداه لثلاثة أشهر. وأكد مكتب النائب العام لوكالة الأنباء الألمانية (د ب أ) الخميس، أن الرئيس السابق (70 عاما) ما زال يجب أن يمتثل لشروط معينة بموجب شروط الحكم مع وقف التنفيذ الصادر بحقه. وحكم على ساركوزي بالسجن ثلاث سنوات، بتهمة "الرشوة واستغلال النفوذ بشكل غير قانوني"، وعامين من الحكم مع وقف التنفيذ وقضى عاما في المنزل بسوار الكاحل الإلكتروني، حيث ارتدى السوار الإلكتروني مطلع فبراير. ويمكن لساركوزي أن يستمتع بمزيد من الحرية الآن، وكان مسموحا له فقط بمغادرة منزله بين الثامنة صباحا والثامنة مساء عندما كان يرتدي سوار الكاحل الإلكتروني، وكانت هناك استثناءات عندما مثل أمام المحكمة من أجل محاكمة أخرى. وحتى بدون السوار سوف يظل ساركوزي بحاجة لتصريح من القاضي للسفر إلى الخارج أو البقاء بعيدا لأكثر من 15 يوما. وجرى تحرير ساركوزي من سوار الكاحل بعد بضعة أشهر فقط، حيث أنه يبلغ من العمر 70 عاما، وتمكن من التقدم بطلب الإفراج المشروط قبل أن يقضي نصف مدة عقوبته. وفي ديسمبر، أيدت محكمة النقض، وهي أعلى محكمة في فرنسا، الإدانة غير المسبوقة لساركوزي.
دولي

90% من سكان غزة أجبروا على الفرار من منازلهم
صرحت وكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين "الأونروا" اليوم الخميس، بأن نحو 90% من سكان غزة أجبروا على الفرار من منازلهم منذ بدء الحرب. وقالت الأونروا في تغريدة على موقع "إكس" اليوم إنه "في عام 1948 نزح أكثر من 700 ألف فلسطيني من مدنهم وقراهم وهذه الأحداث تعرف باسم النكبة". وأشارت إلى أنه "بعد 77 عاما، لا يزال الفلسطينيون يشردون قسرا". وذكرت أنه "منذ بدء الحرب في غزة، أجبر نحو 90% من السكان على الفرار من منازلهم. تم تشريد البعض 10 مرات أو أكثر". وأظهرت التقارير الصادرة عن الأمم المتحدة ووكالة "الأونروا" أن النزوح في قطاع غزة أصبح أزمة لا تطاق. ومنذ بداية الحرب الإسرائيلية على القطاع غزة في أكتوبر 2023، لم يتوقف تدفق النازحين داخليا بسبب القصف الجوي المستمر والحصار المفروض على القطاع. المصدر: روسيا اليوم
دولي

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الجمعة 16 مايو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة