

إقتصاد
فاعلون إسبان : المغرب بلد الفرص الاستثمارية الواعدة
نظمت الكونفدرالية الإسبانية لمنظمات الأعمال (CEOE) والخطوط الملكية المغربية (RAM)، بالتعاون مع السفارة المغربية بإسبانيا، مؤتمر "المغرب بلد فرص التنمية الكاملة للمستثمرين" بمقر الشركة المغربية بمدريد، وهو المؤتمر الذي عرف حضورا وازنا لجمعية أرباب العمل الأسبانية.
وساهم هذا الحدث في تسليط الضوء على الواقع الاستثماري الواعد الذي يمثله المغرب، حسب مداخلة خافيير كالديرون، مدير الشركات والمنظمات في اتحاد الباطرونا الإسبانية، الذي شدد على أهمية انخرط الشركات الإسبانية في فرص الاستثمار في المغرب، باعتباره "البلد العظيم الذي يتمتع بجاذبية كبيرة وجسر بين إسبانيا وأوروبا وإفريقيا"، حسب المتحدث ذاته.
ومن جهته، قدم علي حاجي، المستشار الاقتصادي لسفارة المغرب بإسبانيا، وحسن بنبوبكر، رئيس منطقة الأندلس بالخطوط الملكية المغربية، مداخلات في هذا الحدث، أجمعا فيها على أن" المغرب عرف منذ أواخر التسعينيات تحت قيادة الملك محمد السادس، عملية ديناميكية من الإصلاحات السياسية والاقتصادية والقانونية لتحقيق الاستقرار في إطار الاقتصاد الكلي".
وأشار حجي أيضا إلى أن الميثاق الجديد للاستثمار الذي حسن من الإطار القانوني وتشجيع الاستثمارات، كما أبرز المستشار الاقتصادي للسفارة أن المغرب بلد رئيسي في النشاط الدولي للشركات الإسبانية، حيث تنشط حوالي 800 شركة إسبانية في المغرب في مختلف القطاعات الاقتصادية المنتجة.
وتجدر الإشارة إلى أن إسبانيا تعد، منذ سنة 2012، الشريك التجاري الرئيسي للمغرب، الذي يعد بدوره الشريك الرئيسي الثالث لإسبانيا خارج الاتحاد الأوروبي. ويتزامن هذا المناخ الاقتصادي الجيد مع ديناميكية دبلوماسية استثنائية، تتمثل في التنظيم المشترك لكأس العالم 2030. وكل هذا يمثل "شهادة نضج" و"آفاق واعدة" لتعميق التعاون المتبادل.
نظمت الكونفدرالية الإسبانية لمنظمات الأعمال (CEOE) والخطوط الملكية المغربية (RAM)، بالتعاون مع السفارة المغربية بإسبانيا، مؤتمر "المغرب بلد فرص التنمية الكاملة للمستثمرين" بمقر الشركة المغربية بمدريد، وهو المؤتمر الذي عرف حضورا وازنا لجمعية أرباب العمل الأسبانية.
وساهم هذا الحدث في تسليط الضوء على الواقع الاستثماري الواعد الذي يمثله المغرب، حسب مداخلة خافيير كالديرون، مدير الشركات والمنظمات في اتحاد الباطرونا الإسبانية، الذي شدد على أهمية انخرط الشركات الإسبانية في فرص الاستثمار في المغرب، باعتباره "البلد العظيم الذي يتمتع بجاذبية كبيرة وجسر بين إسبانيا وأوروبا وإفريقيا"، حسب المتحدث ذاته.
ومن جهته، قدم علي حاجي، المستشار الاقتصادي لسفارة المغرب بإسبانيا، وحسن بنبوبكر، رئيس منطقة الأندلس بالخطوط الملكية المغربية، مداخلات في هذا الحدث، أجمعا فيها على أن" المغرب عرف منذ أواخر التسعينيات تحت قيادة الملك محمد السادس، عملية ديناميكية من الإصلاحات السياسية والاقتصادية والقانونية لتحقيق الاستقرار في إطار الاقتصاد الكلي".
وأشار حجي أيضا إلى أن الميثاق الجديد للاستثمار الذي حسن من الإطار القانوني وتشجيع الاستثمارات، كما أبرز المستشار الاقتصادي للسفارة أن المغرب بلد رئيسي في النشاط الدولي للشركات الإسبانية، حيث تنشط حوالي 800 شركة إسبانية في المغرب في مختلف القطاعات الاقتصادية المنتجة.
وتجدر الإشارة إلى أن إسبانيا تعد، منذ سنة 2012، الشريك التجاري الرئيسي للمغرب، الذي يعد بدوره الشريك الرئيسي الثالث لإسبانيا خارج الاتحاد الأوروبي. ويتزامن هذا المناخ الاقتصادي الجيد مع ديناميكية دبلوماسية استثنائية، تتمثل في التنظيم المشترك لكأس العالم 2030. وكل هذا يمثل "شهادة نضج" و"آفاق واعدة" لتعميق التعاون المتبادل.
ملصقات
إقتصاد

إقتصاد

إقتصاد

إقتصاد

