

دولي
“فاستلي” تكشف سبب توقف العديد من المواقع في العالم
الت شركة “فاستلي” لخدمات الحوسبة السحابية إنه تم تحديد الخلل المتسبب في تعطل مواقع الإنترنت مضيفة في بيان مقتضب أنه جاري العمل على حله.وكانت العديد من مواقع الإنترنت في العالم، قد تعرضت صباح اليوم الثلاثاء 8 يونيو 2021 للعطل، بينها وسائل إعلام كبرى، منها موقعا “سي إن إن” و”نيويورك تايمز” الأمريكيان، وصحيفة “لوموند” الفرنسية وموقع “أمازون”، وصحيفتا “الغارديان” و”فاينانشال تايمز”، البريطانيتان.كما تعطل الموقع الرسمي للحكومة البريطانية، وتعذر الدخول مؤقتا لموقع “بي.بي.سي” البريطاني قبل عودته إلى الخدمة. يذكر أن تطبيقات الحوسبة السحابية، اكتسبت ثقة كثير من المؤسسات حول العالم بفضل المزايا الكبيرة التي توفرها للمؤسسات في التعامل مع البيانات.وتستند فكرة الحوسبة السحابية، على إتاحة تخزين ومعالجة قواعد ضخمة من البيانات باستخدام أنظمة تشغيل متكاملة في أي وقت، عبر جهاز متصل بالإنترنت ومتصفح فقط.بفضل هذه الخدمة التكنولوجية المتطورة، لم يعد المستخدم بحاجة إلى تخزين البيانات والبرامج على الحاسب الآلي الشخصي، أو احتياج الشركات لإنشاء مراكز بيانات تقليدية بتكلفة مرتفعة.ولدت فكرة الحوسبة السحابية عام 1960م على يد علماء مثل John McCarthy و Joseph Carl، وكانت تقتصر على تجهيز المعاملات المالية وبيانات التعداد.وعام 1979 ظهر مصطلح الحوسبة السحابية، واستخدم لأول مرة من قبل أستاذ نظم المعلومات Chellappa Ramnath.أما التطور الفعلي للحوسبة السحابية فقد بدأ عام 1999، حين قدمت شركة Salesforce موقعها على الإنترنت لتقديم الطلبات إلكترونيا.وفي عام 2002 أطلقت شركة أمازون سحابتها الأولى، تحت مسمى سحابة أمازون لخدمات الويب، ومنذ هذا التاريخ توسعت العديد من الشركات في تكنولوجيا الحوسبة السحابية مثل مايكروسوفت
الت شركة “فاستلي” لخدمات الحوسبة السحابية إنه تم تحديد الخلل المتسبب في تعطل مواقع الإنترنت مضيفة في بيان مقتضب أنه جاري العمل على حله.وكانت العديد من مواقع الإنترنت في العالم، قد تعرضت صباح اليوم الثلاثاء 8 يونيو 2021 للعطل، بينها وسائل إعلام كبرى، منها موقعا “سي إن إن” و”نيويورك تايمز” الأمريكيان، وصحيفة “لوموند” الفرنسية وموقع “أمازون”، وصحيفتا “الغارديان” و”فاينانشال تايمز”، البريطانيتان.كما تعطل الموقع الرسمي للحكومة البريطانية، وتعذر الدخول مؤقتا لموقع “بي.بي.سي” البريطاني قبل عودته إلى الخدمة. يذكر أن تطبيقات الحوسبة السحابية، اكتسبت ثقة كثير من المؤسسات حول العالم بفضل المزايا الكبيرة التي توفرها للمؤسسات في التعامل مع البيانات.وتستند فكرة الحوسبة السحابية، على إتاحة تخزين ومعالجة قواعد ضخمة من البيانات باستخدام أنظمة تشغيل متكاملة في أي وقت، عبر جهاز متصل بالإنترنت ومتصفح فقط.بفضل هذه الخدمة التكنولوجية المتطورة، لم يعد المستخدم بحاجة إلى تخزين البيانات والبرامج على الحاسب الآلي الشخصي، أو احتياج الشركات لإنشاء مراكز بيانات تقليدية بتكلفة مرتفعة.ولدت فكرة الحوسبة السحابية عام 1960م على يد علماء مثل John McCarthy و Joseph Carl، وكانت تقتصر على تجهيز المعاملات المالية وبيانات التعداد.وعام 1979 ظهر مصطلح الحوسبة السحابية، واستخدم لأول مرة من قبل أستاذ نظم المعلومات Chellappa Ramnath.أما التطور الفعلي للحوسبة السحابية فقد بدأ عام 1999، حين قدمت شركة Salesforce موقعها على الإنترنت لتقديم الطلبات إلكترونيا.وفي عام 2002 أطلقت شركة أمازون سحابتها الأولى، تحت مسمى سحابة أمازون لخدمات الويب، ومنذ هذا التاريخ توسعت العديد من الشركات في تكنولوجيا الحوسبة السحابية مثل مايكروسوفت
ملصقات
