التعليقات مغلقة لهذا المنشور
دولي
فائزون بجائزة “نوبل” يناشدون الملك سلمان بالتراجع عن إعدام 14 شخصا
نشر في: 13 أغسطس 2017
وقع أكثر من 10 فائزين بجائزة نوبل من حول العالم رسالة مفتوحة تحض السلطات السعودية على التراجع عن قرار إعدام 14 شيعيا أدينوا بجرائم تتعلق بتظاهرات خرجت عام 2012.
وتتفاقم المخاوف من إعدام جماعي وشيك للمجموعة المتهمة بجرائم عدة بينها الشغب والسرقة والسطو والتمرد المسلح.
وكانت العفو الدولية و"هيومان رايتس ووتش" قد اتهمتا السلطات السعودية بإكراه المدانين على الإدلاء باعترافات تراجعوا عنها لاحقا في المحكمة وبالفشل في توفير محاكمات عادلة للمتهمين، وبينهم قاصرون.
ودعت الرسالة التي نشرت، الجمعة، الملك سلمان بن عبد العزيز ونجله ولي العهد الأمير محمد بن سلمان، إلى "الرحمة" وعدم المصادقة على الأحكام.
ومن بين الموقِّعين على الرسالة الأسقف ديزموند توتو، أحد رموز النضال ضد الفصل العنصري في جنوب إفريقيا، والناشطة اليمنية توكل كرمان، والمحامية الإيرانية شيرين عبادي، إضافة إلى رئيس تيمور الشرقية السابق خوسيه راموس هورتا.
كما تضم لائحة الموقعين كذلك الأميركية الناشطة ضد الألغام جودي وليامز، والناشط الهندي المدافع عن حقوق الأطفال كايلاش ساتيارتي، ورئيس جنوب إفريقيا السابق فريدريك دو كليرك، والناشطة الليبيرية لأجل السلام ليما غبوي، والناشط المدافع عن حقوق العمال الذي شغل منصب رئيس بولندا في الماضي ليخ فالينسا، إضافة إلى ناشطة السلام الإيرلندية الشمالية مايريد ماغواير.
وتحدثت الرسالة عن الشاب السعودي مجتبى السويكت، مؤكدة أنه طالب لامع يبلغ من العمر 18 عاما كان في طريقه لزيارة جامعة "ويسترن ميشيغان" عام 2012، عندما اعتقل في مطار الرياض.
وتتضمن الاتهامات الموجهة إليه تأسيس مجموعة على موقع "فيسبوك" ونشر صور لتظاهرة على الإنترنت.
وأضافت أن مدانا آخر هو علي النمر اتهم بتأسيس صفحة على موقع التواصل الاجتماعي من خلال جهاز "بلاكبيري" تسمى "الليبراليون"، ونشر صورا لتظاهرات ودعا الناس إلى المشاركة فيها.
وتعد معدلات الإعدام في السعودية من بين الأعلى في العالم، حيث أعدمت المملكة 75 شخصا منذ بداية العام 2017.
وأقرت محكمة سعودية عقوبة الإعدام بحق 14 رجلا، جميعم سعوديون. ولا يزال يتعين على الملك أو ولي العهد التصديق على الإعدامات ليتم تنفيذها.
ويرتبط المدانون الـ14 بالتظاهرات التي خرجت في محافظة القطيف شرق البلاد الغنية بالنفط.
وسيطرت السلطات السعودية على حي المسورة في بلدة العوامية بالقطيف، هذا الأسبوع، عقب اندلاع مواجهات مسلحة وأعمال عنف على خلفية مشروع عمراني.
وتقول السلطات إن الحي تحول في السنوات الأخيرة إلى وكر للإرهابيين ومروجي المخدرات.
جدير بالذكر أن العوامية مسقط رأس رجل الدين الشيعي نمر النمر الذي أعدم في يناير 2016، بعد إدانته بتهمة "الارهاب"، وكان النمر أحد وجوه حركة الاحتجاج التي اندلعت عام 2011.
وتتفاقم المخاوف من إعدام جماعي وشيك للمجموعة المتهمة بجرائم عدة بينها الشغب والسرقة والسطو والتمرد المسلح.
وكانت العفو الدولية و"هيومان رايتس ووتش" قد اتهمتا السلطات السعودية بإكراه المدانين على الإدلاء باعترافات تراجعوا عنها لاحقا في المحكمة وبالفشل في توفير محاكمات عادلة للمتهمين، وبينهم قاصرون.
ودعت الرسالة التي نشرت، الجمعة، الملك سلمان بن عبد العزيز ونجله ولي العهد الأمير محمد بن سلمان، إلى "الرحمة" وعدم المصادقة على الأحكام.
ومن بين الموقِّعين على الرسالة الأسقف ديزموند توتو، أحد رموز النضال ضد الفصل العنصري في جنوب إفريقيا، والناشطة اليمنية توكل كرمان، والمحامية الإيرانية شيرين عبادي، إضافة إلى رئيس تيمور الشرقية السابق خوسيه راموس هورتا.
كما تضم لائحة الموقعين كذلك الأميركية الناشطة ضد الألغام جودي وليامز، والناشط الهندي المدافع عن حقوق الأطفال كايلاش ساتيارتي، ورئيس جنوب إفريقيا السابق فريدريك دو كليرك، والناشطة الليبيرية لأجل السلام ليما غبوي، والناشط المدافع عن حقوق العمال الذي شغل منصب رئيس بولندا في الماضي ليخ فالينسا، إضافة إلى ناشطة السلام الإيرلندية الشمالية مايريد ماغواير.
وتحدثت الرسالة عن الشاب السعودي مجتبى السويكت، مؤكدة أنه طالب لامع يبلغ من العمر 18 عاما كان في طريقه لزيارة جامعة "ويسترن ميشيغان" عام 2012، عندما اعتقل في مطار الرياض.
وتتضمن الاتهامات الموجهة إليه تأسيس مجموعة على موقع "فيسبوك" ونشر صور لتظاهرة على الإنترنت.
وأضافت أن مدانا آخر هو علي النمر اتهم بتأسيس صفحة على موقع التواصل الاجتماعي من خلال جهاز "بلاكبيري" تسمى "الليبراليون"، ونشر صورا لتظاهرات ودعا الناس إلى المشاركة فيها.
وتعد معدلات الإعدام في السعودية من بين الأعلى في العالم، حيث أعدمت المملكة 75 شخصا منذ بداية العام 2017.
وأقرت محكمة سعودية عقوبة الإعدام بحق 14 رجلا، جميعم سعوديون. ولا يزال يتعين على الملك أو ولي العهد التصديق على الإعدامات ليتم تنفيذها.
ويرتبط المدانون الـ14 بالتظاهرات التي خرجت في محافظة القطيف شرق البلاد الغنية بالنفط.
وسيطرت السلطات السعودية على حي المسورة في بلدة العوامية بالقطيف، هذا الأسبوع، عقب اندلاع مواجهات مسلحة وأعمال عنف على خلفية مشروع عمراني.
وتقول السلطات إن الحي تحول في السنوات الأخيرة إلى وكر للإرهابيين ومروجي المخدرات.
جدير بالذكر أن العوامية مسقط رأس رجل الدين الشيعي نمر النمر الذي أعدم في يناير 2016، بعد إدانته بتهمة "الارهاب"، وكان النمر أحد وجوه حركة الاحتجاج التي اندلعت عام 2011.
وقع أكثر من 10 فائزين بجائزة نوبل من حول العالم رسالة مفتوحة تحض السلطات السعودية على التراجع عن قرار إعدام 14 شيعيا أدينوا بجرائم تتعلق بتظاهرات خرجت عام 2012.
وتتفاقم المخاوف من إعدام جماعي وشيك للمجموعة المتهمة بجرائم عدة بينها الشغب والسرقة والسطو والتمرد المسلح.
وكانت العفو الدولية و"هيومان رايتس ووتش" قد اتهمتا السلطات السعودية بإكراه المدانين على الإدلاء باعترافات تراجعوا عنها لاحقا في المحكمة وبالفشل في توفير محاكمات عادلة للمتهمين، وبينهم قاصرون.
ودعت الرسالة التي نشرت، الجمعة، الملك سلمان بن عبد العزيز ونجله ولي العهد الأمير محمد بن سلمان، إلى "الرحمة" وعدم المصادقة على الأحكام.
ومن بين الموقِّعين على الرسالة الأسقف ديزموند توتو، أحد رموز النضال ضد الفصل العنصري في جنوب إفريقيا، والناشطة اليمنية توكل كرمان، والمحامية الإيرانية شيرين عبادي، إضافة إلى رئيس تيمور الشرقية السابق خوسيه راموس هورتا.
كما تضم لائحة الموقعين كذلك الأميركية الناشطة ضد الألغام جودي وليامز، والناشط الهندي المدافع عن حقوق الأطفال كايلاش ساتيارتي، ورئيس جنوب إفريقيا السابق فريدريك دو كليرك، والناشطة الليبيرية لأجل السلام ليما غبوي، والناشط المدافع عن حقوق العمال الذي شغل منصب رئيس بولندا في الماضي ليخ فالينسا، إضافة إلى ناشطة السلام الإيرلندية الشمالية مايريد ماغواير.
وتحدثت الرسالة عن الشاب السعودي مجتبى السويكت، مؤكدة أنه طالب لامع يبلغ من العمر 18 عاما كان في طريقه لزيارة جامعة "ويسترن ميشيغان" عام 2012، عندما اعتقل في مطار الرياض.
وتتضمن الاتهامات الموجهة إليه تأسيس مجموعة على موقع "فيسبوك" ونشر صور لتظاهرة على الإنترنت.
وأضافت أن مدانا آخر هو علي النمر اتهم بتأسيس صفحة على موقع التواصل الاجتماعي من خلال جهاز "بلاكبيري" تسمى "الليبراليون"، ونشر صورا لتظاهرات ودعا الناس إلى المشاركة فيها.
وتعد معدلات الإعدام في السعودية من بين الأعلى في العالم، حيث أعدمت المملكة 75 شخصا منذ بداية العام 2017.
وأقرت محكمة سعودية عقوبة الإعدام بحق 14 رجلا، جميعم سعوديون. ولا يزال يتعين على الملك أو ولي العهد التصديق على الإعدامات ليتم تنفيذها.
ويرتبط المدانون الـ14 بالتظاهرات التي خرجت في محافظة القطيف شرق البلاد الغنية بالنفط.
وسيطرت السلطات السعودية على حي المسورة في بلدة العوامية بالقطيف، هذا الأسبوع، عقب اندلاع مواجهات مسلحة وأعمال عنف على خلفية مشروع عمراني.
وتقول السلطات إن الحي تحول في السنوات الأخيرة إلى وكر للإرهابيين ومروجي المخدرات.
جدير بالذكر أن العوامية مسقط رأس رجل الدين الشيعي نمر النمر الذي أعدم في يناير 2016، بعد إدانته بتهمة "الارهاب"، وكان النمر أحد وجوه حركة الاحتجاج التي اندلعت عام 2011.
وتتفاقم المخاوف من إعدام جماعي وشيك للمجموعة المتهمة بجرائم عدة بينها الشغب والسرقة والسطو والتمرد المسلح.
وكانت العفو الدولية و"هيومان رايتس ووتش" قد اتهمتا السلطات السعودية بإكراه المدانين على الإدلاء باعترافات تراجعوا عنها لاحقا في المحكمة وبالفشل في توفير محاكمات عادلة للمتهمين، وبينهم قاصرون.
ودعت الرسالة التي نشرت، الجمعة، الملك سلمان بن عبد العزيز ونجله ولي العهد الأمير محمد بن سلمان، إلى "الرحمة" وعدم المصادقة على الأحكام.
ومن بين الموقِّعين على الرسالة الأسقف ديزموند توتو، أحد رموز النضال ضد الفصل العنصري في جنوب إفريقيا، والناشطة اليمنية توكل كرمان، والمحامية الإيرانية شيرين عبادي، إضافة إلى رئيس تيمور الشرقية السابق خوسيه راموس هورتا.
كما تضم لائحة الموقعين كذلك الأميركية الناشطة ضد الألغام جودي وليامز، والناشط الهندي المدافع عن حقوق الأطفال كايلاش ساتيارتي، ورئيس جنوب إفريقيا السابق فريدريك دو كليرك، والناشطة الليبيرية لأجل السلام ليما غبوي، والناشط المدافع عن حقوق العمال الذي شغل منصب رئيس بولندا في الماضي ليخ فالينسا، إضافة إلى ناشطة السلام الإيرلندية الشمالية مايريد ماغواير.
وتحدثت الرسالة عن الشاب السعودي مجتبى السويكت، مؤكدة أنه طالب لامع يبلغ من العمر 18 عاما كان في طريقه لزيارة جامعة "ويسترن ميشيغان" عام 2012، عندما اعتقل في مطار الرياض.
وتتضمن الاتهامات الموجهة إليه تأسيس مجموعة على موقع "فيسبوك" ونشر صور لتظاهرة على الإنترنت.
وأضافت أن مدانا آخر هو علي النمر اتهم بتأسيس صفحة على موقع التواصل الاجتماعي من خلال جهاز "بلاكبيري" تسمى "الليبراليون"، ونشر صورا لتظاهرات ودعا الناس إلى المشاركة فيها.
وتعد معدلات الإعدام في السعودية من بين الأعلى في العالم، حيث أعدمت المملكة 75 شخصا منذ بداية العام 2017.
وأقرت محكمة سعودية عقوبة الإعدام بحق 14 رجلا، جميعم سعوديون. ولا يزال يتعين على الملك أو ولي العهد التصديق على الإعدامات ليتم تنفيذها.
ويرتبط المدانون الـ14 بالتظاهرات التي خرجت في محافظة القطيف شرق البلاد الغنية بالنفط.
وسيطرت السلطات السعودية على حي المسورة في بلدة العوامية بالقطيف، هذا الأسبوع، عقب اندلاع مواجهات مسلحة وأعمال عنف على خلفية مشروع عمراني.
وتقول السلطات إن الحي تحول في السنوات الأخيرة إلى وكر للإرهابيين ومروجي المخدرات.
جدير بالذكر أن العوامية مسقط رأس رجل الدين الشيعي نمر النمر الذي أعدم في يناير 2016، بعد إدانته بتهمة "الارهاب"، وكان النمر أحد وجوه حركة الاحتجاج التي اندلعت عام 2011.
ملصقات
اقرأ أيضاً
الجزائر تكشف أسباب طرد الصحافي فريد عليلات
دولي
دولي
مصر تصنع سلاحا انتحاريا
دولي
دولي
فرض عقوبة على برشلونة بسبب «عنصرية جماهيره»
دولي
دولي
ألمانيا توقف 10 للاشتباه بتهريبهم “أثرياء عرب وصينيين”
دولي
دولي
مصرع 30 إرهابياً بغارات جوية للجيش في نيجيريا
دولي
دولي
إصابة فتاتين في عملية طعن أمام مدرسة بفرنسا
دولي
دولي
شلل جزئي في دبي واستئناف الرحلات ببطء في مطارها
دولي
دولي