

مراكش
غياب مراحيض عمومية يتسبب في تشويه أحياء عتيقة
عبر مواطنون من ساكنة الاحياء العتيقة بمراكش عن استيائهم من غياب المرافق الصحية من قبيل المراحيض العمومية ، ما ساهم في تحويل بعض هذه الاحياء الى مناطق مشوهة.وتداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي صور مشينة لجنبات بعض ازقة مراكش المدينة التي تحولت الى مراحيض على الهواء الطلق وفق تعبير نشطاء، في غياب مراحيض عمومية تفي بالغرض .واستعرض نشطاء على الفيسبوك، صور مأخوذة من تحت السور بالزاوية العباسية حيث تحول المكان الى ملجئ للصناع والحرفيين اصحاب المحلات الكائنة بالمجادلية الذين اتخد البعض منهم دكاكينهم مسكنا لهم مما يضطرهم لقضاء حاجتهم بعين المكان مما ينتج عن ذلك برك من "البول" واكوام من "الغائط" تصدر عنها روائح كريهة تزكم الانوف ويتحول معها المكان الى مصدر للحشراتووفق المصادر ذاتها، فإن المارة صاروا يتفادون اجتياز المكان ويضطرون الى تغيير وجهتهم تجنبا لمعاينة هذه المناظر ، علما ان هناك دورا للضيافة بعين المكان ويقصدها عادة الاجانب من كل حذب وصوب ويصادفون كل لحظة هذه المشاهد المقززة.
عبر مواطنون من ساكنة الاحياء العتيقة بمراكش عن استيائهم من غياب المرافق الصحية من قبيل المراحيض العمومية ، ما ساهم في تحويل بعض هذه الاحياء الى مناطق مشوهة.وتداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي صور مشينة لجنبات بعض ازقة مراكش المدينة التي تحولت الى مراحيض على الهواء الطلق وفق تعبير نشطاء، في غياب مراحيض عمومية تفي بالغرض .واستعرض نشطاء على الفيسبوك، صور مأخوذة من تحت السور بالزاوية العباسية حيث تحول المكان الى ملجئ للصناع والحرفيين اصحاب المحلات الكائنة بالمجادلية الذين اتخد البعض منهم دكاكينهم مسكنا لهم مما يضطرهم لقضاء حاجتهم بعين المكان مما ينتج عن ذلك برك من "البول" واكوام من "الغائط" تصدر عنها روائح كريهة تزكم الانوف ويتحول معها المكان الى مصدر للحشراتووفق المصادر ذاتها، فإن المارة صاروا يتفادون اجتياز المكان ويضطرون الى تغيير وجهتهم تجنبا لمعاينة هذه المناظر ، علما ان هناك دورا للضيافة بعين المكان ويقصدها عادة الاجانب من كل حذب وصوب ويصادفون كل لحظة هذه المشاهد المقززة.
ملصقات
