

مراكش
غياب متنفسات ترفيهية يزيد معاناة مراكشيين مع الحر في عزّ الصيف
تعرف مجموعة من الأحياء السكنية بمدينة مراكش، في عز حرارة فصل الصيف، نقصا في المرافق العمومية، كالمسابح والحدائق والمنتزهات، وهو ما يسبب معاناة للسكان الذين تبقى خياراتهم لقضاء وقت فراغهم رفقة أبنائهم محدودة.
وإذا كانت مراكش تعرف خلال صيف كل سنة ارتفاعا ملحوظا في درجات الحرارة، بالنظر إلى جغرافيتها المعروفة، فإن العديد من الأسر بحي المحاميد الجنوبي تعاني من غياب متنفسات ترفيهية تطفئ لهيب حر الصيف، أو ما أصبح يعرف بأماكن الترفيه، وخاصة المسابح والحدائق والمساحات الخضراء ومدن الألعاب.
والى جانب غياب الطرق والمسالك والمدارات التي تضمن الولوج السليم للسكن، فإن حي المحاميد الجنوبي يعيش تحت وطأة انتشار الكلاب الضالة في كل مكان، والبنية التحتية السيئة والانعدام التام للمناطق الخضراء، كما لا توجود مرائب للسيارات ولا الدراجات النارية ، علما ان الساكنة تناشد من اجل توفير البنيات والمرافق المذكورة منذ 2018، دون تجاوب يذكر من جماعة مراكش او مقاطعة المنارة وباقي المتدخلين.
تعرف مجموعة من الأحياء السكنية بمدينة مراكش، في عز حرارة فصل الصيف، نقصا في المرافق العمومية، كالمسابح والحدائق والمنتزهات، وهو ما يسبب معاناة للسكان الذين تبقى خياراتهم لقضاء وقت فراغهم رفقة أبنائهم محدودة.
وإذا كانت مراكش تعرف خلال صيف كل سنة ارتفاعا ملحوظا في درجات الحرارة، بالنظر إلى جغرافيتها المعروفة، فإن العديد من الأسر بحي المحاميد الجنوبي تعاني من غياب متنفسات ترفيهية تطفئ لهيب حر الصيف، أو ما أصبح يعرف بأماكن الترفيه، وخاصة المسابح والحدائق والمساحات الخضراء ومدن الألعاب.
والى جانب غياب الطرق والمسالك والمدارات التي تضمن الولوج السليم للسكن، فإن حي المحاميد الجنوبي يعيش تحت وطأة انتشار الكلاب الضالة في كل مكان، والبنية التحتية السيئة والانعدام التام للمناطق الخضراء، كما لا توجود مرائب للسيارات ولا الدراجات النارية ، علما ان الساكنة تناشد من اجل توفير البنيات والمرافق المذكورة منذ 2018، دون تجاوب يذكر من جماعة مراكش او مقاطعة المنارة وباقي المتدخلين.
ملصقات
