دولي

غوتيريش: درنة مثال صارخ على الكوارث المحيطة بالبشر


كشـ24 - وكالات نشر في: 19 سبتمبر 2023

خلال افتتاحه اجتماعات الجمعية العامة للأمم المتحدة، جدد الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش التحذير من التحديات المحيطة بالبشر سواء على صعيد الكوارث الطبيعية أو السلام في العديد من البلدان حول العالم لاسيما في الشرق الأوسط.

وذكّر في كلمة ألقاها اليوم الثلاثاء بالمأساة التي حلت بمدينة درنة في الشرق الليبي جراء الفيضانات والسيول التي اجتاحتها يوم الأحد الماضي، حاصدة آلاف القتلى والمفقودين، بعدما جرفت أحياء برمتها وألقت بمئات العائلات في البحر.

كما شدد على أن ما حدث في درنة مثال صارخ على التحديات والكوارث المحيطة بالبشر.

وأشار إلى أن العالم برمته يواجه ما وصفها "بالتهديدات الوجودية"، لافتا إلى أن من بينها أزمة المناخ والتقنيات "المدمرة".

أما في ما يتعلق بالسودان فرأى أن البلد ينزلق إلى حرب أهلية شاملة ويواجه خطر الانقسام، في ضوء الصراع الدائر بين الجيش وقوات الدعم السريع منذ أكثر من خمسة أشهر.

وعن سوريا، أكد أن السلام لا يزال بعيد المنال، على الرغم من أن البلاد أضحت ركاما

إلى ذلك، حث على تجديد المؤسسات الدولية المتعددة الأطراف وإصلاح مجلس الأمن وإعادة تنظيم الهيكل المالي الدولي.

كما اعتبر أن "العالم المتعدد الأقطاب يحتاج إلى مؤسسات متعددة الأطراف فعالة وقوية". وأضاف "هيكل الأمن والسلام يتعرض لضغوط غير مسبوقة".

وكانت الكارثة التي ضربت مدينة درنة، وحصدت آلاف القتلى جراء العاصفة دانيال، دفعت العديد من العلماء حول العالم إلى إعادة تسليط الأضواء على تغير المناخ والاحتباس الحراري، وكافة التحديات التي باتت تهدد عن كثب العديد من البلدان حول العالم، والتي لا تزال لا تلقى آذانا صاغية من قبل بعض الجهات الفاعلة.

خلال افتتاحه اجتماعات الجمعية العامة للأمم المتحدة، جدد الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش التحذير من التحديات المحيطة بالبشر سواء على صعيد الكوارث الطبيعية أو السلام في العديد من البلدان حول العالم لاسيما في الشرق الأوسط.

وذكّر في كلمة ألقاها اليوم الثلاثاء بالمأساة التي حلت بمدينة درنة في الشرق الليبي جراء الفيضانات والسيول التي اجتاحتها يوم الأحد الماضي، حاصدة آلاف القتلى والمفقودين، بعدما جرفت أحياء برمتها وألقت بمئات العائلات في البحر.

كما شدد على أن ما حدث في درنة مثال صارخ على التحديات والكوارث المحيطة بالبشر.

وأشار إلى أن العالم برمته يواجه ما وصفها "بالتهديدات الوجودية"، لافتا إلى أن من بينها أزمة المناخ والتقنيات "المدمرة".

أما في ما يتعلق بالسودان فرأى أن البلد ينزلق إلى حرب أهلية شاملة ويواجه خطر الانقسام، في ضوء الصراع الدائر بين الجيش وقوات الدعم السريع منذ أكثر من خمسة أشهر.

وعن سوريا، أكد أن السلام لا يزال بعيد المنال، على الرغم من أن البلاد أضحت ركاما

إلى ذلك، حث على تجديد المؤسسات الدولية المتعددة الأطراف وإصلاح مجلس الأمن وإعادة تنظيم الهيكل المالي الدولي.

كما اعتبر أن "العالم المتعدد الأقطاب يحتاج إلى مؤسسات متعددة الأطراف فعالة وقوية". وأضاف "هيكل الأمن والسلام يتعرض لضغوط غير مسبوقة".

وكانت الكارثة التي ضربت مدينة درنة، وحصدت آلاف القتلى جراء العاصفة دانيال، دفعت العديد من العلماء حول العالم إلى إعادة تسليط الأضواء على تغير المناخ والاحتباس الحراري، وكافة التحديات التي باتت تهدد عن كثب العديد من البلدان حول العالم، والتي لا تزال لا تلقى آذانا صاغية من قبل بعض الجهات الفاعلة.



اقرأ أيضاً
إصابات وتحقيقات أولية.. تفاصيل اندلاع حريق ضخم بسنترال رمسيس في مصر
قالت وزارة الصحة المصرية إن 14 شخصا أصيبوا جراء حريق نشب الإثنين في مبنى سنترال رمسيس بوسط القاهرة. وذكرت الوزارة في بيان أن 17 سيارة إسعاف توجهت إلى مكان الحادث، مضيفة أنه "وفقا للإحصائية المبدئية أسفر الحادث عن إصابة 14 مواطنا تم نقلهم إلى مستشفى القبطي بشارع رمسيس لتلقي العلاج". ونقلت تقارير محلية عن مصدر أمني قوله إن "رجال الحماية المدنية نجحوا في منع امتداد الحريق إلى مبنى السنترال بالكامل وكذلك منع امتداد الحريق إلى أسطح العقارات المجاورة". وأضاف أنه "تجري حاليا عمليات التبريد لضمان عدم اشتعال النيران مرة أخرى". وأشار إلى أن الفحص المبدئي "أظهر أن الحريق يرجح أن يكون ناجما عن ماس كهربائي" فيما يقوم خبراء المعمل الجنائي برفع آثار الحريق للوقوف على أسبابه. وكانت محافظة القاهرة قالت في وقت سابق إن "غرفة العمليات المركزية ومركز السيطرة بالمحافظة قد تلقيا بلاغا يفيد بنشوب الحريق بالدور السابع بمبنى سنترال رمسيس المكون من 10 أدوار". وأضافت أنه "على الفور انتقلت قوات الحماية المدنية ومسؤولي الحي والأجهزة التنفيذية بالمحافظة، وشركات المرافق لموقع الحادث، وتم فصل الغاز والكهرباء، وتقوم قوات الحماية المدنية بالسيطرة على الحريق ومنع امتداده إلى مبان أخرى".
دولي

انتحار وزير النقل الروسي بعد ساعات من إقالته
أفادت وسائل إعلام روسية أن وزير النقل، رومان ستاروفويت، أطلق النار على نفسه بعد ساعات فقط من إقالته من منصبه بقرار من الرئيس الروسي فلاديمير بوتين. أفادت مصادر رسمية في لجنة التحقيق الروسية بأن النتائج الأولية تشير إلى أن وزير النقل السابق رومان ستاروفويت قد أقدم على الانتحار، وجاء هذا الإعلان بعد العثور على جثته، بحسب روسيا اليوم. وقالت لجنة التحقيق: «تعمل الأجهزة التحقيقية التابعة للإدارة العامة للتحقيق في منطقة موسكو على تحديد ظروف وأسباب الوفاة، والسيناريو الرئيسي يشير إلى الانتحار». وفي وقت سابق اليوم، أصدر بوتين قراراً بإعفاء رومان ستاروفويت من منصب وزير النقل الذي شغل هذا المنصب منذ مايو الماضي. وبناء على القرار الرئاسي تم تعيين أندريه نيكيتين، نائب الوزير السابق والحاكم السابق لإقليم نوفغورود، قائما بأعمال وزير النقل بشكل مؤقت.
دولي

الرئيس الإيراني: إسرائيل حاولت اغتيالي.. ونحن لا نريد الحروب
وجه الرئيس الإيراني مسعود بزشكيان، اتهاماً لإسرائيل، بمحاولة اغتياله في ظل التوتر الذي تصاعد بين البلدين خلال الحرب الأخيرة في يونيو الماضي، مؤكداً أن طهران لا تنوي تطوير أسلحة نووية، مشيراً إلى أن هذه الاتهامات صادرة فقط من جانب إسرائيل. وقال بزشكيان في مقابلة أجراها معه الصحفي الأمريكي تاكر كارلسون: «إسرائيل حاولت اغتيالي، وكما قلت مراراً: نحن لا نريد الحروب، ولا نسعى لامتلاك أسلحة نووية. أما هذه الصورة الزائفة وهذا التصور الخاطئ الراسخ في أذهان المسؤولين الأمريكيين وصناع القرار، فهو نتيجة مكائد دبرها رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو والنظام الإسرائيلي». وأضاف بزشكيان: «صورة إيران المسلحة فرضتها إسرائيل على العالم، لكن طهران لطالما دافعت عن السلام». وقال: «أي تحول آخر في الصراع بالشرق الأوسط لن يؤدي إلا إلى تفاقم عدم الاستقرار في المنطقة، وهذا ليس في مصلحة الولايات المتحدة». وتابع في سياق العلاقات مع الولايات المتحدة الأمريكية: «إيران لا تضع أي عقبات أمام دخول المستثمرين الأمريكيين، القيود مرتبطة فقط بالعقوبات الأمريكية». واستدرك بالقول: «إيران لا ترى مشكلة في استئناف المحادثات مع الولايات المتحدة».
دولي

مصرع 72 شخصا جراء الفيضانات في باكستان
أعلنت إدارة الكوارث الباكستانية مقتل ما لا يقل عن 72 شخصا جراء أمطار موسمية، أعقبتها فيضانات عارمة استمرت عشرة أيام في البلاد. وأشارت هيئة إدارة الكوارث الوطنية اليوم الاثنين إلى صابة أكثر من 130 آخرين، جراء الفيضانات، وتم تسجيل حالات الوفاة، التي وقعت منذ 26 يونيو الماضي، في أقاليم خيبر باختونخوا بشمال غرب البلاد والبنجاب بالشرق والسند بالجنوب وبلوشستان بجنوب غرب باكستان. وحثت هيئة إدارة الكوارث الوطنية المسؤولين على توخي الحذر الشديد. وطالبت السائحين بتجنب زيارة الأماكن المتضررة، حيث من الممكن أن يؤدي هطول المزيد من الأمطار لغلق الطرق السريعة ووقوع فيضانات غامرة.
دولي

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الاثنين 07 يوليو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة