

مراكش
غوتيريس: إقرار ميثاق عالمي للهجرة بمراكش ثمرة مجهودات جبارة
وصف الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش في افتتاح المؤتمر الدولي الحكومي لإقرار الميثاق العالمي للهجرة اللحظة بالمؤثرة، كونها "ثمرة مجهودات جبارة"، داعيا إلى عدم "الخضوع للمخاوف والسرديات الخاطئة"حول الهجرة.وأبرز الأمين العام للأمم المتحدة، السيد غوتييريس، أن الميثاق الأممي لا يقتصر على السعي لمساعدة المهاجرين والمهاجرات، بل أيضا بلدان المنشأ وبلدان الاستقبال، مؤكدا أن الميثاق يشدد على أهمية اقتراح مزيد من القنوات القانونية لتمكين الولوج إلى فرص الشغل وبالتالي الحد بطريقة ناجعة من الاتجار في البشر.وسيخضع الميثاق لتصويت نهائي من أجل إقراره في 19 ديسمبر أمام الجمعية العامة للأمم المتحدة.وكان جميع أعضاء الأمم المتحدة البالغ عددهم 193 عضوا باستثناء الولايات المتحدة وضعوا اللمسات الأخيرة على الاتفاق العالمي من أجل الهجرة الآمنة والمنظمة والنظامية.وهاجم ساسة أوروبيون نص الاتفاق منذ ذلك الحين، وقالوا إنه قد يؤدي إلى زيادة الهجرة. ورفضته ست دول على الأقل من الدول الأعضاء في الاتحاد الأوروبي. ومعظم الدول الست من دول أوروبا الشرقية.وقالت لويز أربور ممثلة الأمم المتحدة الخاصة للهجرة الدولية إن الاتفاق غير ملزم من الناحية القانونية لكن يمكن أن يقدم خطوطا إرشادية مفيدة للدول التي تواجه الهجرة.وأضافت أربور: "ستقف تحديات كثيرة في طريق تنفيذ الاتفاق".
وصف الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش في افتتاح المؤتمر الدولي الحكومي لإقرار الميثاق العالمي للهجرة اللحظة بالمؤثرة، كونها "ثمرة مجهودات جبارة"، داعيا إلى عدم "الخضوع للمخاوف والسرديات الخاطئة"حول الهجرة.وأبرز الأمين العام للأمم المتحدة، السيد غوتييريس، أن الميثاق الأممي لا يقتصر على السعي لمساعدة المهاجرين والمهاجرات، بل أيضا بلدان المنشأ وبلدان الاستقبال، مؤكدا أن الميثاق يشدد على أهمية اقتراح مزيد من القنوات القانونية لتمكين الولوج إلى فرص الشغل وبالتالي الحد بطريقة ناجعة من الاتجار في البشر.وسيخضع الميثاق لتصويت نهائي من أجل إقراره في 19 ديسمبر أمام الجمعية العامة للأمم المتحدة.وكان جميع أعضاء الأمم المتحدة البالغ عددهم 193 عضوا باستثناء الولايات المتحدة وضعوا اللمسات الأخيرة على الاتفاق العالمي من أجل الهجرة الآمنة والمنظمة والنظامية.وهاجم ساسة أوروبيون نص الاتفاق منذ ذلك الحين، وقالوا إنه قد يؤدي إلى زيادة الهجرة. ورفضته ست دول على الأقل من الدول الأعضاء في الاتحاد الأوروبي. ومعظم الدول الست من دول أوروبا الشرقية.وقالت لويز أربور ممثلة الأمم المتحدة الخاصة للهجرة الدولية إن الاتفاق غير ملزم من الناحية القانونية لكن يمكن أن يقدم خطوطا إرشادية مفيدة للدول التي تواجه الهجرة.وأضافت أربور: "ستقف تحديات كثيرة في طريق تنفيذ الاتفاق".
ملصقات
