غليان بجماعة اسعادة بسبب القائد والمطالبة الفورية بعزله من طرف ممثلي الساكنة
كشـ24
نشر في: 20 نوفمبر 2012 كشـ24
علمت "كش24" من مصدر مطلع من جماعة اسعادة القريبة من مراكش، ان 29 عضو بنفس الجماعة بما فيهم الرئيس، قرروا امس الاثنين 19 نونبر 2012، مقاطعة الاجتماع الذي كان مخصصا لدورة اكتوبر، وذالك بسبب ما اسماه مصدرنا الشطط في استعمال السلطة الذي اصبح ينهجه قائد الجماعة، والذي راكم ثروة خيالية في ظرف وجيز يضيف المصدر نفسه.
وترجع تفاصيل هذه القصة، بعدما اصبح القائد المذكور، يمارس سلطته بشكل اصبحت معه الساكنة بجماعة اسعادة تخشى قضاء حاجتها بالقيادة ( ولينا كنخافوا نمشيوا للقيادة ) يقول احد الساكنة ل"كش24"، هذه السلطة التي تجاوزت حدودها عن طريق السب والشتم الذي يواجه به المواطنون عند طلبهم لوثيقة إدارية من سعادة القائد المحترم، بدات ترهب الساكنة. الشئ الذي حرك ممثليها في الجماعة.
ولم يسلم من شطط قائد جماعة اسعادة حتى ممثلوا الساكنة، من منتخبين بل وحتى رئيس الجماعة ، الذي اذا أراد لقاء القائد فيجب عليه تحديد موعد قد يتعدى الأسبوعين "وشوف تشوف". زد على هذا وذاك الغيابات المتكررة والتي تساهم في تعطيل مصالح الساكنة، خلافا لما لما ينص عليه الدستور الجديد للمملكة وما يشدد على احترامه صاحب الجلالة محمد السادس في كل مناسبة.
هذا الغليان بجماعة اسعادة والذي سببته التصرفات اللامسؤولة لقائد الجماعة، أدى ب 29 عضو يمثلون اعضاء جماعة اسعادة بمن فيهم الرئيس بالمطالبة بعزل القائد، وطالبوا من خلال رسالة موجهة الى محمد فوزي والي جهة مراكش تانسيفت الحوز، بالعزل الفوري للقائد، كما قرروا عدم عقد دورة اكتوبر حتى تتم الموافقة على طلبهم.
علمت "كش24" من مصدر مطلع من جماعة اسعادة القريبة من مراكش، ان 29 عضو بنفس الجماعة بما فيهم الرئيس، قرروا امس الاثنين 19 نونبر 2012، مقاطعة الاجتماع الذي كان مخصصا لدورة اكتوبر، وذالك بسبب ما اسماه مصدرنا الشطط في استعمال السلطة الذي اصبح ينهجه قائد الجماعة، والذي راكم ثروة خيالية في ظرف وجيز يضيف المصدر نفسه.
وترجع تفاصيل هذه القصة، بعدما اصبح القائد المذكور، يمارس سلطته بشكل اصبحت معه الساكنة بجماعة اسعادة تخشى قضاء حاجتها بالقيادة ( ولينا كنخافوا نمشيوا للقيادة ) يقول احد الساكنة ل"كش24"، هذه السلطة التي تجاوزت حدودها عن طريق السب والشتم الذي يواجه به المواطنون عند طلبهم لوثيقة إدارية من سعادة القائد المحترم، بدات ترهب الساكنة. الشئ الذي حرك ممثليها في الجماعة.
ولم يسلم من شطط قائد جماعة اسعادة حتى ممثلوا الساكنة، من منتخبين بل وحتى رئيس الجماعة ، الذي اذا أراد لقاء القائد فيجب عليه تحديد موعد قد يتعدى الأسبوعين "وشوف تشوف". زد على هذا وذاك الغيابات المتكررة والتي تساهم في تعطيل مصالح الساكنة، خلافا لما لما ينص عليه الدستور الجديد للمملكة وما يشدد على احترامه صاحب الجلالة محمد السادس في كل مناسبة.
هذا الغليان بجماعة اسعادة والذي سببته التصرفات اللامسؤولة لقائد الجماعة، أدى ب 29 عضو يمثلون اعضاء جماعة اسعادة بمن فيهم الرئيس بالمطالبة بعزل القائد، وطالبوا من خلال رسالة موجهة الى محمد فوزي والي جهة مراكش تانسيفت الحوز، بالعزل الفوري للقائد، كما قرروا عدم عقد دورة اكتوبر حتى تتم الموافقة على طلبهم.