

مراكش
غلاء وابتزاز.. مغاربة يستنكرون ممارسات تُنغّص عطلتهم بمراكش
ارتفاع صاروخي للأسعار وابتزاز، ومضايقات تطوّق عددا من السياح المغاربة الوافدين على مراكش تزامنا مع العطلة المدرسية، حيث إن الانطباع السائد لدى هؤلاء المواطنين الذين فضلوا الاستمتاع بجمال المدينة الحمراء ، هو الصدمة جراء الارتفاع المهول في أسعار الخدمات وليالي المبيت بالفنادق المصنفة منها وغير المصنفة.وأعرب مواطنون عن صدمتهم من موجة الغلاء التي تطبع القطاع السياحي بالمدينة الحمراء، رغم الرواج الذي تعرفه السياحة الداخلية هذه الفترة من السنة بعد ثلاث سنوات من الركود بسبب أزمة كورونا، متهمين بعض المهنيين بالجشع والطمع ومحاولة تحقيق ربح مادي غير مشروع يعوض بعض الخسائر التي تكبدوها خلال فترة الجائحة.وفي التصريحات التي استقتها “كشـ24” فإن قضاء العطلة بمراكش في ظروف ملائمة تتطلب ميزانية قد تفوق أحيانا تلك المطلوبة لزيارة بلدان جارة تقدم عرضا سياحيا متكاملا وذي جودة، وهو ما يتطلب حسبهم تدخلا من المتدخلين في القطاع وإعادة النظر في طريقة التعامل مع السائح المغربي.ولا يقتصر الأمر على الغلاء فقط، بل إن السائح المغربي يصطدم مع سلوكيات تعكر صفو عطلته سواء في مركز المدينة حيث احتيال ونصب بعض المحسوبين على القطاع السياحي، أو في الشوارع العامة مع انتشار ظاهرة حراس السيارات التي ارتفعت الأصوات بضرورة تدخل رادع لوضع حد لابتزاز المواطنين من طرف أشخاص يعملون خارج القانون.
ارتفاع صاروخي للأسعار وابتزاز، ومضايقات تطوّق عددا من السياح المغاربة الوافدين على مراكش تزامنا مع العطلة المدرسية، حيث إن الانطباع السائد لدى هؤلاء المواطنين الذين فضلوا الاستمتاع بجمال المدينة الحمراء ، هو الصدمة جراء الارتفاع المهول في أسعار الخدمات وليالي المبيت بالفنادق المصنفة منها وغير المصنفة.وأعرب مواطنون عن صدمتهم من موجة الغلاء التي تطبع القطاع السياحي بالمدينة الحمراء، رغم الرواج الذي تعرفه السياحة الداخلية هذه الفترة من السنة بعد ثلاث سنوات من الركود بسبب أزمة كورونا، متهمين بعض المهنيين بالجشع والطمع ومحاولة تحقيق ربح مادي غير مشروع يعوض بعض الخسائر التي تكبدوها خلال فترة الجائحة.وفي التصريحات التي استقتها “كشـ24” فإن قضاء العطلة بمراكش في ظروف ملائمة تتطلب ميزانية قد تفوق أحيانا تلك المطلوبة لزيارة بلدان جارة تقدم عرضا سياحيا متكاملا وذي جودة، وهو ما يتطلب حسبهم تدخلا من المتدخلين في القطاع وإعادة النظر في طريقة التعامل مع السائح المغربي.ولا يقتصر الأمر على الغلاء فقط، بل إن السائح المغربي يصطدم مع سلوكيات تعكر صفو عطلته سواء في مركز المدينة حيث احتيال ونصب بعض المحسوبين على القطاع السياحي، أو في الشوارع العامة مع انتشار ظاهرة حراس السيارات التي ارتفعت الأصوات بضرورة تدخل رادع لوضع حد لابتزاز المواطنين من طرف أشخاص يعملون خارج القانون.
ملصقات
مراكش

مراكش

مراكش

مراكش

