التعليقات مغلقة لهذا المنشور
صحة
غفوة بعد الظهيرة قد تساعدك على فقدان الوزن!
نشر في: 12 نوفمبر 2018
إذا كنت تحاول إنقاص وزنك، فقد يساعدك الحصول على غفوة في فترة ما بعد الظهر على نقصان الوزن.وكشفت دراسة جديدة أن الناس يحرقون سعرات حرارية أكثر أثناء الراحة في فترة ما بعد الظهر أكثر مما يحرقونها في الصباح.ووجد الباحثون من كلية الطب بجامعة هارفارد أن 10% من السعرات الحرارية تحترق في وقت متأخر من فترة ما بعد الظهر والمساء مقارنة مع الصباح الباكر.وقالت كيرسي مارجا زيتينغ، التي قادت الدراسة، إن النتائج التي توصلت إليها كانت مفاجئة لها ولفريقها.وتتبع الباحثون سبعة أشخاص في مختبر خاص دون أن يكون لديهم أي أدلة حول الوقت، لا عن طريق النوافذ أو الساعات أو الهواتف أو الإنترنت، وتم تعيين وقت الذهاب إلى الفراش والاستيقاظ لكل مشارك على حدة، ومن ثم تم تعديل تلك الأوقات في وقت لاحق من الدراسة، لمدة ثلاثة أسابيع.وأدى ذلك إلى خروج الساعة الداخلية للجسم عن نظامها الاعتيادي، حتى يتمكن الباحثون من قياس معدل الأيض في جميع الأوقات البيولوجية المختلفة في اليوم، وفقا للمؤلفة المشاركة في الدراسة، جين دوفي.وأظهرت النتائج النهائية أن استهلاك الطاقة أثناء الراحة كان أدنى في الصباح الباكر، وكانت مستوياته أعلى في وقت متأخر من فترة ما بعد الظهر.ويقول الباحثون إن النتائج التي توصلوا إليها تعزز أيضا الدور الهام للساعة البيولوجية في عملية التمثيل الغذائي.وتوضح دوفي أن الحصول على استراحة بعد تناول الطعام أثر على مقدار الطاقة التي يتم حرقها أو تخزينها على شكل دهون.وأشارت إلى أن "انتظام العادات اليومية مثل الأكل والنوم مهم جدا للصحة العامة، وسيدرس الباحثون الآن كيفية اختلاف الشهية واستجابة الجسم للغذاء مع الساعة البيولوجية.
إذا كنت تحاول إنقاص وزنك، فقد يساعدك الحصول على غفوة في فترة ما بعد الظهر على نقصان الوزن.وكشفت دراسة جديدة أن الناس يحرقون سعرات حرارية أكثر أثناء الراحة في فترة ما بعد الظهر أكثر مما يحرقونها في الصباح.ووجد الباحثون من كلية الطب بجامعة هارفارد أن 10% من السعرات الحرارية تحترق في وقت متأخر من فترة ما بعد الظهر والمساء مقارنة مع الصباح الباكر.وقالت كيرسي مارجا زيتينغ، التي قادت الدراسة، إن النتائج التي توصلت إليها كانت مفاجئة لها ولفريقها.وتتبع الباحثون سبعة أشخاص في مختبر خاص دون أن يكون لديهم أي أدلة حول الوقت، لا عن طريق النوافذ أو الساعات أو الهواتف أو الإنترنت، وتم تعيين وقت الذهاب إلى الفراش والاستيقاظ لكل مشارك على حدة، ومن ثم تم تعديل تلك الأوقات في وقت لاحق من الدراسة، لمدة ثلاثة أسابيع.وأدى ذلك إلى خروج الساعة الداخلية للجسم عن نظامها الاعتيادي، حتى يتمكن الباحثون من قياس معدل الأيض في جميع الأوقات البيولوجية المختلفة في اليوم، وفقا للمؤلفة المشاركة في الدراسة، جين دوفي.وأظهرت النتائج النهائية أن استهلاك الطاقة أثناء الراحة كان أدنى في الصباح الباكر، وكانت مستوياته أعلى في وقت متأخر من فترة ما بعد الظهر.ويقول الباحثون إن النتائج التي توصلوا إليها تعزز أيضا الدور الهام للساعة البيولوجية في عملية التمثيل الغذائي.وتوضح دوفي أن الحصول على استراحة بعد تناول الطعام أثر على مقدار الطاقة التي يتم حرقها أو تخزينها على شكل دهون.وأشارت إلى أن "انتظام العادات اليومية مثل الأكل والنوم مهم جدا للصحة العامة، وسيدرس الباحثون الآن كيفية اختلاف الشهية واستجابة الجسم للغذاء مع الساعة البيولوجية. ميرور
ميرور
ملصقات
اقرأ أيضاً
اكتشف أضرار الإفراط في تناول البطيخ
صحة
صحة
هل يهدد الحليب ومشتقاته صحة كبار السن؟
صحة
صحة
اليك ابرز استعمالات القرنفل في النظام الغذائي لفقدان الوزن
صحة
صحة
منها عصير الشمندر.. مشروبات طبيعية تنظف الرئتين من السموم
صحة
صحة
كيف يمكن للنظام الغذائي للأب أن يؤثر على صحة نسله؟
صحة
صحة
اليك ابرز أمراض فصل الربيع و كيفية الوقاية منها
صحة
صحة
تعرف على الفوائد المذهلة لعصير الكرنب الأحمر
صحة
صحة