التعليقات مغلقة لهذا المنشور
صحة
غبار المنزل يسبب السمنة
نشر في: 30 يوليو 2017
أثارت دراسة طبية حديثة صدمة للذين لا يكترثون بنظافة منازلهم بصفة دائمة، إذ أشارت إلى أن الغبار والأتربة المتراكمة في المنزل قد تسبب السمنة لهم، من خلال تحفيز الخلايا الدهنية داخل أجسامهم.
وأوضحت الدراسة التي أجريت في جامعة ديوك بمدينة دورهام بولاية كارولينا الشمالية الأمريكية، أن القاذورات والأتربة وعث الغبار المنزلي التي تتجمع حتى لو بكميات ضئيلة قد تؤدي إلى زيادة محيط الخصر واكتساب وزن إضافي في منطقة البطن.
وفسرت الدراسة أن المواد الكيميائية المختبئة في القاذورات والأتربة والغبار تُحفز الخلايا الدهنية على إنتاج المزيد من الدهون الثلاثية التي يسبب ارتفاعها السمنة وما يرتبط بها من أمراض القلب والكوليسترول، مشيرة إلى أن الغبار يدخل الجسم عن طريق استنشاقه من الهواء أو ابتلاعه مع الطعام أو امتصاصه من خلال الجلد.
وقال الدكتور هيذر ستابليتون القائم على الدراسة، إن النتائج تشير إلى أن الغبار يحتوي على مزيج من المواد الكيميائية المتطايرة التي تتسبب في اضطراب الغدد الصماء، أي أنها تتداخل مع وظيفة الهرمونات الطبيعية وعمليات إنتاجها وإفرازها، ما يؤثر سلباً على الوظائف المناعية.
وقام الباحثون بجمع عينات من الغبار المنزلي من 11 منزلاً في كارولينا الشمالية، واختبار تأثيرها على الخلايا الدهنية للفئران، تبين أن 9 عينات حفزت الخلايا الدهنية على إنتاج الدهون الثلاثية، بحسب صحيفة ديلي ميل البريطانية.
وتعتبر نتائج هذه الدراسة مثيرة للدهشة، لتضاف إلى نتائج الدراسات الأخرى التي تؤكد أن السمنة تعود إلى نظام غذائي خاطئ أو عدم ممارسة الرياضة، وتنصح الدراسة الذين يهتمون بأجسامهم ورشاقتهم وصحتهم أيضاً أن يحافظوا على نظافة منازلهم كذلك، بالتوازي مع المواظبة على تناول طعام صحي وممارسة الرياضة واتباع نظام حياة معتدل.
وأوضحت الدراسة التي أجريت في جامعة ديوك بمدينة دورهام بولاية كارولينا الشمالية الأمريكية، أن القاذورات والأتربة وعث الغبار المنزلي التي تتجمع حتى لو بكميات ضئيلة قد تؤدي إلى زيادة محيط الخصر واكتساب وزن إضافي في منطقة البطن.
وفسرت الدراسة أن المواد الكيميائية المختبئة في القاذورات والأتربة والغبار تُحفز الخلايا الدهنية على إنتاج المزيد من الدهون الثلاثية التي يسبب ارتفاعها السمنة وما يرتبط بها من أمراض القلب والكوليسترول، مشيرة إلى أن الغبار يدخل الجسم عن طريق استنشاقه من الهواء أو ابتلاعه مع الطعام أو امتصاصه من خلال الجلد.
وقال الدكتور هيذر ستابليتون القائم على الدراسة، إن النتائج تشير إلى أن الغبار يحتوي على مزيج من المواد الكيميائية المتطايرة التي تتسبب في اضطراب الغدد الصماء، أي أنها تتداخل مع وظيفة الهرمونات الطبيعية وعمليات إنتاجها وإفرازها، ما يؤثر سلباً على الوظائف المناعية.
وقام الباحثون بجمع عينات من الغبار المنزلي من 11 منزلاً في كارولينا الشمالية، واختبار تأثيرها على الخلايا الدهنية للفئران، تبين أن 9 عينات حفزت الخلايا الدهنية على إنتاج الدهون الثلاثية، بحسب صحيفة ديلي ميل البريطانية.
وتعتبر نتائج هذه الدراسة مثيرة للدهشة، لتضاف إلى نتائج الدراسات الأخرى التي تؤكد أن السمنة تعود إلى نظام غذائي خاطئ أو عدم ممارسة الرياضة، وتنصح الدراسة الذين يهتمون بأجسامهم ورشاقتهم وصحتهم أيضاً أن يحافظوا على نظافة منازلهم كذلك، بالتوازي مع المواظبة على تناول طعام صحي وممارسة الرياضة واتباع نظام حياة معتدل.
أثارت دراسة طبية حديثة صدمة للذين لا يكترثون بنظافة منازلهم بصفة دائمة، إذ أشارت إلى أن الغبار والأتربة المتراكمة في المنزل قد تسبب السمنة لهم، من خلال تحفيز الخلايا الدهنية داخل أجسامهم.
وأوضحت الدراسة التي أجريت في جامعة ديوك بمدينة دورهام بولاية كارولينا الشمالية الأمريكية، أن القاذورات والأتربة وعث الغبار المنزلي التي تتجمع حتى لو بكميات ضئيلة قد تؤدي إلى زيادة محيط الخصر واكتساب وزن إضافي في منطقة البطن.
وفسرت الدراسة أن المواد الكيميائية المختبئة في القاذورات والأتربة والغبار تُحفز الخلايا الدهنية على إنتاج المزيد من الدهون الثلاثية التي يسبب ارتفاعها السمنة وما يرتبط بها من أمراض القلب والكوليسترول، مشيرة إلى أن الغبار يدخل الجسم عن طريق استنشاقه من الهواء أو ابتلاعه مع الطعام أو امتصاصه من خلال الجلد.
وقال الدكتور هيذر ستابليتون القائم على الدراسة، إن النتائج تشير إلى أن الغبار يحتوي على مزيج من المواد الكيميائية المتطايرة التي تتسبب في اضطراب الغدد الصماء، أي أنها تتداخل مع وظيفة الهرمونات الطبيعية وعمليات إنتاجها وإفرازها، ما يؤثر سلباً على الوظائف المناعية.
وقام الباحثون بجمع عينات من الغبار المنزلي من 11 منزلاً في كارولينا الشمالية، واختبار تأثيرها على الخلايا الدهنية للفئران، تبين أن 9 عينات حفزت الخلايا الدهنية على إنتاج الدهون الثلاثية، بحسب صحيفة ديلي ميل البريطانية.
وتعتبر نتائج هذه الدراسة مثيرة للدهشة، لتضاف إلى نتائج الدراسات الأخرى التي تؤكد أن السمنة تعود إلى نظام غذائي خاطئ أو عدم ممارسة الرياضة، وتنصح الدراسة الذين يهتمون بأجسامهم ورشاقتهم وصحتهم أيضاً أن يحافظوا على نظافة منازلهم كذلك، بالتوازي مع المواظبة على تناول طعام صحي وممارسة الرياضة واتباع نظام حياة معتدل.
وأوضحت الدراسة التي أجريت في جامعة ديوك بمدينة دورهام بولاية كارولينا الشمالية الأمريكية، أن القاذورات والأتربة وعث الغبار المنزلي التي تتجمع حتى لو بكميات ضئيلة قد تؤدي إلى زيادة محيط الخصر واكتساب وزن إضافي في منطقة البطن.
وفسرت الدراسة أن المواد الكيميائية المختبئة في القاذورات والأتربة والغبار تُحفز الخلايا الدهنية على إنتاج المزيد من الدهون الثلاثية التي يسبب ارتفاعها السمنة وما يرتبط بها من أمراض القلب والكوليسترول، مشيرة إلى أن الغبار يدخل الجسم عن طريق استنشاقه من الهواء أو ابتلاعه مع الطعام أو امتصاصه من خلال الجلد.
وقال الدكتور هيذر ستابليتون القائم على الدراسة، إن النتائج تشير إلى أن الغبار يحتوي على مزيج من المواد الكيميائية المتطايرة التي تتسبب في اضطراب الغدد الصماء، أي أنها تتداخل مع وظيفة الهرمونات الطبيعية وعمليات إنتاجها وإفرازها، ما يؤثر سلباً على الوظائف المناعية.
وقام الباحثون بجمع عينات من الغبار المنزلي من 11 منزلاً في كارولينا الشمالية، واختبار تأثيرها على الخلايا الدهنية للفئران، تبين أن 9 عينات حفزت الخلايا الدهنية على إنتاج الدهون الثلاثية، بحسب صحيفة ديلي ميل البريطانية.
وتعتبر نتائج هذه الدراسة مثيرة للدهشة، لتضاف إلى نتائج الدراسات الأخرى التي تؤكد أن السمنة تعود إلى نظام غذائي خاطئ أو عدم ممارسة الرياضة، وتنصح الدراسة الذين يهتمون بأجسامهم ورشاقتهم وصحتهم أيضاً أن يحافظوا على نظافة منازلهم كذلك، بالتوازي مع المواظبة على تناول طعام صحي وممارسة الرياضة واتباع نظام حياة معتدل.
ملصقات
اقرأ أيضاً
تعرف على الفوائد المذهلة لعصير الكرنب الأحمر
صحة
صحة
منها تقليل القلق والتوتر.. اكتشف فوائد الشاي الأخضر
صحة
صحة
علامات تحذيرية لتدهور البصر
صحة
صحة
أطعمة ممنوعة على مرضى القولون العصبي
صحة
صحة
نباتات تسبب الحساسية الموسمية
صحة
صحة
تمارين على المكتب للتخلص من أوجاع الرقبة والكتف
صحة
صحة
نصائح مهمة عليك اتباعها لتتمتع بعيد فطر صحي
صحة
صحة