

وطني
عيد الأضحى.. هكذا انتصر عمال النظافة بفاس على أكوام الأزبال
صباح اليوم الخميس، عمال النظافة يتمكنون من السيطرة على أكوام النظافة التي تراكمت يوم أمس في مختلف أحياء وشوارع مدينة فاس، وتجنبت المدينة الأسوأ من حيث الروائح الكريهة المرتبطة بتنقية الأضاحي والتخلص من الجلود، وما يتعلق بالنفايات من خدش لصورة المدينة وانتشار الحشرات..وكانت شركة النظافة "أوزون" بتنسيق مع جماعة فاس ومع الوداديات السكنية، قد عملت، أياما قليلة قبل مناسبة عيد الأضحى، على توزيع ما يقرب من 20 ألف طن من الأكياس البلاستيكية ذات الحجم الكبير والجودة العالية، لمساعدة الأسر على تجميع نفايات الأضاحي. كما انخرط العمال في حملات تحسيس حول الإجراءات الضرورية للسيطرة على الوضع.وتشير المصادر إلى أن الوضعية بمناسبة احتفالات العيد تكون صعبة، بالنظر إلى أن العائلات تعمد أياما قبل المناسبة، إلى التخلص من التجهيزات والأثاث المنزلية التي تعتبرها غير صالحة، في سياق ترتيبات استقبال المناسبة.وتكثف من عمليات تنقية وتنظيف البيوت، وهو ما يزيد من تعقد الوضع بالنسبة لعمال النظافة، طيلة هذه الأيام. كما أن مخلفات بيع التبن والشعير والفاخر في الشوارع والأزقة، يساهم بدوره في صعوبة التحدي.وفي يوم العيد، فإن أكوام النفايات تتراكم في المطارح، ولكن كذلك، في عدد من الحالات، وبشكل عشوائي في مختلف الأزقة والشوارع، حيث يستدعي السيطرة على الوضع تهيئة الأسطول بما فيها الجرافات، وتكثيف تدخلات فرق النظافة بالنجاعة الضرورية، وتنسيق العمليات مع الوداديات السكنية والتي تحضر، من جانبها، بقوة، لتجميع الجلود ومخلفات شي رؤوس الأضاحي وما يترتب عن تنقية الأضاحي، في انتظار حلول شاحنات النظافة.
صباح اليوم الخميس، عمال النظافة يتمكنون من السيطرة على أكوام النظافة التي تراكمت يوم أمس في مختلف أحياء وشوارع مدينة فاس، وتجنبت المدينة الأسوأ من حيث الروائح الكريهة المرتبطة بتنقية الأضاحي والتخلص من الجلود، وما يتعلق بالنفايات من خدش لصورة المدينة وانتشار الحشرات..وكانت شركة النظافة "أوزون" بتنسيق مع جماعة فاس ومع الوداديات السكنية، قد عملت، أياما قليلة قبل مناسبة عيد الأضحى، على توزيع ما يقرب من 20 ألف طن من الأكياس البلاستيكية ذات الحجم الكبير والجودة العالية، لمساعدة الأسر على تجميع نفايات الأضاحي. كما انخرط العمال في حملات تحسيس حول الإجراءات الضرورية للسيطرة على الوضع.وتشير المصادر إلى أن الوضعية بمناسبة احتفالات العيد تكون صعبة، بالنظر إلى أن العائلات تعمد أياما قبل المناسبة، إلى التخلص من التجهيزات والأثاث المنزلية التي تعتبرها غير صالحة، في سياق ترتيبات استقبال المناسبة.وتكثف من عمليات تنقية وتنظيف البيوت، وهو ما يزيد من تعقد الوضع بالنسبة لعمال النظافة، طيلة هذه الأيام. كما أن مخلفات بيع التبن والشعير والفاخر في الشوارع والأزقة، يساهم بدوره في صعوبة التحدي.وفي يوم العيد، فإن أكوام النفايات تتراكم في المطارح، ولكن كذلك، في عدد من الحالات، وبشكل عشوائي في مختلف الأزقة والشوارع، حيث يستدعي السيطرة على الوضع تهيئة الأسطول بما فيها الجرافات، وتكثيف تدخلات فرق النظافة بالنجاعة الضرورية، وتنسيق العمليات مع الوداديات السكنية والتي تحضر، من جانبها، بقوة، لتجميع الجلود ومخلفات شي رؤوس الأضاحي وما يترتب عن تنقية الأضاحي، في انتظار حلول شاحنات النظافة.
ملصقات
وطني

وطني

وطني

وطني

