مراكش

عيد الأضحى مناسبة تجسد ولع الأسر المراكشية بالألبسة التقليدية


كشـ24 | و.م.ع نشر في: 8 يوليو 2022

كلما حل عيد الأضحى المبارك أو غيره من الأعياد والمناسبات الدينية والوطنية، إلا وتحرص الأسر المراكشية على تأكيد ولعها وتشبثها بمختلف أنواع الألبسة التقليدية، باعتبارها مظهرا لا تستغني عنه في الاحتفال بهذه المناسبة الدينية.وهكذا، تستحضر الأسر المراكشية والمغربية على العموم، خلال هذا العيد الديني، مجموعة من التقاليد التي تعد جزءا أساسيا ليس فقط من طقوس العيد، ولكن أيضا سبيلا لتمتين الروابط بين مكوناتها وتعزيز التضامن في ما بينها، خاصة وأن الاحتفال بعيد الأضحى، يجسد أيضا قيم التآزر والتكافل وادخال الفرحة والسرور على الفئات الصغرى، وغيرها من شرائح المجتمع .وفي هذا الصدد، ما تزال الأسر المراكشية متشبثة خلال احتفالها بالعيد باقتناء الملابس التقليدية للصغار والصغيرات واليافعين واليافعات، بالإضافة الى ربات الأسر اللواتي يقبلن في مناسبة مثل هذه، على ارتداء لباس جديد صاغته أيادي الصناع التقليديين وفق متطلبات العصر، ولكن مع المحافظة على خصوصيته التقليدية.وفي هذا السياق، ومع اقتراب يوم العيد، تعرف المحلات التجارية المتخصصة في بيع الألبسة التقليدية بكل أصنافها وحسب الفئات العمرية بأسواق المدينة، خاصة تلك المتواجدة بالقرب من ساحة جامع الفنا، حركة غير اعتيادية بسبب الاقبال المكثف عليها من قبل الاسر المراكشية، بحثا عن الأشكال والأذواق التي تناسبها وتلبي رغباتها وتضفي على الاطفال والسيدات خاصة المزيد من الأناقة والجمال، حيث يوم العيد، بعد قضاء الشعائر الدينية، يبقى للتزاور وتعبير الاطفال والفتيات عن فرحتهم بألبستهم الجديدة، والتباهي بها في ما بينهم.كما تشكل هذه المناسبة فرصة للتجار لتزيين محلاتهم، حيث يحرصون على عرض منتجات تراعي خصوصية الألبسة التقليدية لكن بنظرة حديثة ودقة كبيرة في الانجاز، من أجل تلبية أذواق الزبناء، وبأثمنة مشجعة جدا تستهوي زوار الاسواق التقليدية، كسوق السمارين الذي يحاذي ساحة جامع الفنا التاريخية، والذي يعد نقطة جذب للزوار كل يوم، خاصة بعد صلاة العصر.ويحرص هؤلاء التجار أيضا على ابراز، لرواد محلاتهم، مدى التعامل الدقيق للصانع التقليدي في تصميم وخياطة هذه الملابس كالجلابة (الجلباب)، والجابادور والقفطان والكندورة والفوقية والسروال القندريسي، علاوة على البلغة والمضمة والشربيل، وكذا تذكيرهم بنوعية وجودة القماش المستعمل، والذي يكون من مرتكزات اللباس التقليدي الذي يعد جزءا من التراث المغربي الأصيل.وفي هذا الصدد، أوضح رئيس تنسيقية جمعيات السوق السياحي الكبير ومحيطه السمارين، عبد الصمد أبو البقاء، في تصريح لقناة (إم 24) الإخبارية التابعة للمجموعة الإعلامية لوكالة المغرب العربي للأنباء، أن المناسبات، سواء الدينية أو الوطنية، لا تكتمل إلا بارتداء الملابس التقليدية المغربية، من قبيل القفطان والجلباب والجابادور والحذاء التقليدي (البلغة)، مما يكون له وقع إيجابي على الرواج الذي يسجل على مستوى سوق السمارين .وأضاف أن الاحتفال بالعيد يعد فرصة، على الخصوص، للنساء والفتيات لزيارة السوق للاطلاع على آخر مستجدات المنتوجات المعروضة بالمحلات التجارية للصناع التقليديين، الذين سهروا على ادخال ابداعاتهم في تصميم الملابس والأحذية التقليدية، حتى تراعي مختلف الأذواق وتتماشى مع متطلبات الزبناء.وأبرز أن سوق السمارين يضم خمسة تجمعات (حوالي 300 محل) خاصة بالإبداع في الألبسة التقليدية النسوية، حيث تعمل على توزيع منتوجاتها على مختلف جهات المملكة، فضلا عن كون سوق السمارين يحتوي على 54 سوقا فرعيا، كل واحد منها متخصص في منتوج معين من منتوجات الصناعة التقليدية (سوق الجلد، سوق السماطة "البلاغي"، سوق اللبادين..).وأشار الى أن هناك سوقا خاصة بالأحذية التقليدية، أدخلت عليها مجموعة من التحسينات لتزيينها لجذب الزبناء وفي مقدمتهم النساء، مبرزا أن الأطفال يفضلون بدورهم الألبسة التقليدية، كالجابادور والبلغة. وتابع السيد أبو البقاء أن الصانع التقليدي يستفيد من هذه الفترة بإعداد عدة أشكال من الألبسة التقليدية الجاهزة، لتزويد المحلات التجارية التي تعرف رواجا كبيرا قبل حلول العيد، مبرزا أن الصانع التقليدي أصبح مطالبا كل سنة بالمزيد من الابداع والتجديد في التصاميم والزخرفات والألوان تتختلف عن الأشكال التي أبدعها خلال السنة المنصرمة.وتعد الأعياد الدينية والوطنية وكذا المناسبات العائلية فرصة للأسر المراكشية لإبراز ولعها بالألبسة التقليدية وإظهار جماليتها ورونقها، مما يساهم في المحافظة على التراث الحرفي التقليدي وتثمينه ودعم العاملين في هذا القطاع، الذين استطاعوا تعزيز اشعاع الملابس التقليدية على المستوى الدولي، إلى حد أضحت تحظى معه باهتمام أكبر المصممين العالميين.2710220057

كلما حل عيد الأضحى المبارك أو غيره من الأعياد والمناسبات الدينية والوطنية، إلا وتحرص الأسر المراكشية على تأكيد ولعها وتشبثها بمختلف أنواع الألبسة التقليدية، باعتبارها مظهرا لا تستغني عنه في الاحتفال بهذه المناسبة الدينية.وهكذا، تستحضر الأسر المراكشية والمغربية على العموم، خلال هذا العيد الديني، مجموعة من التقاليد التي تعد جزءا أساسيا ليس فقط من طقوس العيد، ولكن أيضا سبيلا لتمتين الروابط بين مكوناتها وتعزيز التضامن في ما بينها، خاصة وأن الاحتفال بعيد الأضحى، يجسد أيضا قيم التآزر والتكافل وادخال الفرحة والسرور على الفئات الصغرى، وغيرها من شرائح المجتمع .وفي هذا الصدد، ما تزال الأسر المراكشية متشبثة خلال احتفالها بالعيد باقتناء الملابس التقليدية للصغار والصغيرات واليافعين واليافعات، بالإضافة الى ربات الأسر اللواتي يقبلن في مناسبة مثل هذه، على ارتداء لباس جديد صاغته أيادي الصناع التقليديين وفق متطلبات العصر، ولكن مع المحافظة على خصوصيته التقليدية.وفي هذا السياق، ومع اقتراب يوم العيد، تعرف المحلات التجارية المتخصصة في بيع الألبسة التقليدية بكل أصنافها وحسب الفئات العمرية بأسواق المدينة، خاصة تلك المتواجدة بالقرب من ساحة جامع الفنا، حركة غير اعتيادية بسبب الاقبال المكثف عليها من قبل الاسر المراكشية، بحثا عن الأشكال والأذواق التي تناسبها وتلبي رغباتها وتضفي على الاطفال والسيدات خاصة المزيد من الأناقة والجمال، حيث يوم العيد، بعد قضاء الشعائر الدينية، يبقى للتزاور وتعبير الاطفال والفتيات عن فرحتهم بألبستهم الجديدة، والتباهي بها في ما بينهم.كما تشكل هذه المناسبة فرصة للتجار لتزيين محلاتهم، حيث يحرصون على عرض منتجات تراعي خصوصية الألبسة التقليدية لكن بنظرة حديثة ودقة كبيرة في الانجاز، من أجل تلبية أذواق الزبناء، وبأثمنة مشجعة جدا تستهوي زوار الاسواق التقليدية، كسوق السمارين الذي يحاذي ساحة جامع الفنا التاريخية، والذي يعد نقطة جذب للزوار كل يوم، خاصة بعد صلاة العصر.ويحرص هؤلاء التجار أيضا على ابراز، لرواد محلاتهم، مدى التعامل الدقيق للصانع التقليدي في تصميم وخياطة هذه الملابس كالجلابة (الجلباب)، والجابادور والقفطان والكندورة والفوقية والسروال القندريسي، علاوة على البلغة والمضمة والشربيل، وكذا تذكيرهم بنوعية وجودة القماش المستعمل، والذي يكون من مرتكزات اللباس التقليدي الذي يعد جزءا من التراث المغربي الأصيل.وفي هذا الصدد، أوضح رئيس تنسيقية جمعيات السوق السياحي الكبير ومحيطه السمارين، عبد الصمد أبو البقاء، في تصريح لقناة (إم 24) الإخبارية التابعة للمجموعة الإعلامية لوكالة المغرب العربي للأنباء، أن المناسبات، سواء الدينية أو الوطنية، لا تكتمل إلا بارتداء الملابس التقليدية المغربية، من قبيل القفطان والجلباب والجابادور والحذاء التقليدي (البلغة)، مما يكون له وقع إيجابي على الرواج الذي يسجل على مستوى سوق السمارين .وأضاف أن الاحتفال بالعيد يعد فرصة، على الخصوص، للنساء والفتيات لزيارة السوق للاطلاع على آخر مستجدات المنتوجات المعروضة بالمحلات التجارية للصناع التقليديين، الذين سهروا على ادخال ابداعاتهم في تصميم الملابس والأحذية التقليدية، حتى تراعي مختلف الأذواق وتتماشى مع متطلبات الزبناء.وأبرز أن سوق السمارين يضم خمسة تجمعات (حوالي 300 محل) خاصة بالإبداع في الألبسة التقليدية النسوية، حيث تعمل على توزيع منتوجاتها على مختلف جهات المملكة، فضلا عن كون سوق السمارين يحتوي على 54 سوقا فرعيا، كل واحد منها متخصص في منتوج معين من منتوجات الصناعة التقليدية (سوق الجلد، سوق السماطة "البلاغي"، سوق اللبادين..).وأشار الى أن هناك سوقا خاصة بالأحذية التقليدية، أدخلت عليها مجموعة من التحسينات لتزيينها لجذب الزبناء وفي مقدمتهم النساء، مبرزا أن الأطفال يفضلون بدورهم الألبسة التقليدية، كالجابادور والبلغة. وتابع السيد أبو البقاء أن الصانع التقليدي يستفيد من هذه الفترة بإعداد عدة أشكال من الألبسة التقليدية الجاهزة، لتزويد المحلات التجارية التي تعرف رواجا كبيرا قبل حلول العيد، مبرزا أن الصانع التقليدي أصبح مطالبا كل سنة بالمزيد من الابداع والتجديد في التصاميم والزخرفات والألوان تتختلف عن الأشكال التي أبدعها خلال السنة المنصرمة.وتعد الأعياد الدينية والوطنية وكذا المناسبات العائلية فرصة للأسر المراكشية لإبراز ولعها بالألبسة التقليدية وإظهار جماليتها ورونقها، مما يساهم في المحافظة على التراث الحرفي التقليدي وتثمينه ودعم العاملين في هذا القطاع، الذين استطاعوا تعزيز اشعاع الملابس التقليدية على المستوى الدولي، إلى حد أضحت تحظى معه باهتمام أكبر المصممين العالميين.2710220057



اقرأ أيضاً
انطلاق القمة العالمية الثالثة للملكية الفكرية والولوج إلى الأدوية بمراكش
انطلقت يوم الثلاثاء بمدينة مراكش فعاليات القمة العالمية الثالثة حول الملكية الفكرية والولوج إلى الأدوية (GSIPA2M)، بمشاركة أكثر من مئة خبير في الصحة العامة، قانونيين، باحثين، نشطاء، وممثلين مؤسساتيين من 24 دولة. ويُنظم هذا الحدث من قبل جمعية "ائتلاف الوصول إلى العلاجات – منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا" (ITPC-MENA)، بشراكة مع عدة شبكات دولية، في سياق خاص يتمثل في مرور ثلاثين سنة على دخول اتفاقية "أدبيك/TRIPS" التابعة لمنظمة التجارة العالمية حيز التنفيذ، حيث تعود إلى الواجهة مجددًا النقاشات حول التوازن بين حماية الملكية الفكرية وضمان الحق في الصحة. ومنذ الجلسة الافتتاحية، شدّد المتدخلون على آثار الاحتكارات الدوائية على الولوج إلى العلاجات، لا سيما في البلدان ذات الدخل المنخفض والمتوسط. وتناولت النقاشات مواضيع تتعلق بمضادات الفيروسات، أدوية السرطان، اللقاحات، أدوات التشخيص، إضافة إلى التحديات المرتبطة بالأوبئة المهملة. وأكد عثمان مراكشي، المكلف بالترافع في الائتلاف العالمي للاستعداد للعلاج في منطقة (مينا)، في تصريح صحفي، أن هذا اللقاء الدولي يهدف إلى تقييم 30 سنة من عمل منظمة التجارة العالمية في مجال الملكية الفكرية والولوج إلى الأدوية، مع دق ناقوس الخطر بشأن اختلال التوازن بين الحق المشروع في الملكية الفكرية والحق العالمي في الصحة والعلاج. وشارك الحاضرون تجاربهم الميدانية من إفريقيا وآسيا وأمريكا اللاتينية ومنطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، مستعرضين الإصلاحات التشريعية المعتمدة، والنزاعات القانونية المتعلقة بالملكية الفكرية، إلى جانب الاستراتيجيات المجتمعية للدفاع عن الحق في الصحة. من جهته، أشار عبد المجيد بلعيش، المستشار في الصناعة الصيدلانية ومحلل الأسواق الصيدلانية، إلى أن القمة تتيح فرصة لمناقشة تقاطع الملكية الفكرية مع الابتكار، والتمويل، والصحة العامة، إلى جانب فتح نقاش حول كلفة الأدوية وضمان الولوج العادل إلى العلاجات دون المساس بتوازن النظم الصحية ماليًا. وحتى 15 ماي، يطمح مؤتمر GSIPA2M 2025 إلى تقديم توصيات ملموسة من أجل إصلاح قواعد التجارة الدولية الحالية، وإعادة الصحة العامة إلى صلب الأولويات السياسية العالمية. ويُعد تنوع المشاركين، من علماء وقانونيين ونشطاء وصناع قرار، عاملًا محوريًا في جعل هذه القمة فضاء نادرًا للحوار العابر للتخصصات حول قضية مركزية: تحقيق العدالة في الولوج إلى العلاجات في مواجهة منطق السوق.
مراكش

“أوبر” تعود للمغرب والانطلاقة من مراكش
تخطط شركة "أوبر"، المتخصصة في تقديم خدمات حجز السيارات مع سائق، للعودة إلى السوق المغربي بعد انسحابها في عام 2018. وأعلنت الشركة عن فرصة وظيفية جديدة في مراكش، حيث تبحث عن مدير لقيادة نجاحها في المغرب، بدءًا من مراكش، وتعزيز نموها في هذا السوق الواعد. وسيكون المدير الجديد معنيا بالتركيز على جذب السائقين والركاب وزيادة تفاعلهم مع الخدمة. ويتطلب الدور تطوير استراتيجيات فعالة لاستقطاب سائقين جدد، والحفاظ على تفاعل السائقين الحاليين، وتوسيع قاعدة المستخدمين، وفقًا للعرض الوظيفي المنشور على موقع "أوبر". وكانت شركة "أوبر" قد دخلت السوق المغربي في منتصف عام 2015، حيث بدأت عملياتها في الدار البيضاء وتوسعت لاحقًا إلى الرباط. على الرغم من عدم توسعها إلى مراكش، إلا أن الشركة قد قدمت خدماتها خلال قمة المناخ COP22 في عام 2016، حيث وفرت رحلات صديقة للبيئة للمشاركين. وواجهت "أوبر" خلال فترة عملها في المغرب تحديات كبيرة من السلطات المحلية وسائقي سيارات الأجرة التقليديين، حيث عرقل غياب الأطر القانونية والمضايقات من قبل سائقي الأجرة، بما في ذلك المطاردات وأعمال العنف، عمليات الشركة.
مراكش

تضررت جراء الزلزال..هل سيتم إطلاق مشروع لترميم أجزاء من السور التاريخي لمراكش؟
دعت فعاليات محلية بمدينة مراكش إلى إطلاق مشروع استعجالي لترميم جزء من السور التاريخي تعرض لأضرار واضحة جراء الزلزال الذي ضرب عددا من مناطق الأطلس الكبير، خاصة في الجهة المجاورة لمجلس جماعة المشور القصبة. ولا زالت آثار الأضرار واضحة في هذا الجزء، حيث أن الأتربة تشهد على استمرار عوامل تعرية من شأنها أن تعمق وضعية الإهمال. وعلاوة على ذلك، فإن هذه الوضعية تؤدي إلى فتح المجال أمام تحوي هذا الجزء إلى فضاء للتخلص من النفايات والأزبال. وتقدم هذه الأطراف مشاهد غير مشعة على السياسات ذات الصلة بحماية المعالم الأثرية، وخاصة منها هذا السور التاريخي الذي يحتاج إلى مقاربة ناجعة لتوقف نزيف تعرضه لأضرار مفتوحة.   
مراكش

عاجل..استعمال صاعق كهربائي لاعتقال مجرم خطير قاوم دورية للشرطة بمراكش
تمكنت عناصر فرقة الدراجين التابعة للمنطقة الأمنية الثانية بسيدي يوسف بنعلي بمراكش، في هذه اللحظات من توقيف مبحوث عنه قدم على أنه خطير، باستعمال الصاعق الكهربائي. وقالت المصادر إن عملية التوقيف تمت على مستوى حي الفخارة بمنطقة النخيل. ويبلغ الشخص المعني حوالي 28 سنة، وأشارت المصادر إلى أنه يشكل موضوع عدة برقيات بحث على الصعيد الوطني في قضايا لها علاقة بالضرب والعنف واستعمال أسلحة بيضاء وترويج المخدرات.  وأوضحت المصادر أن الجانح واجه عناصر الشرطة بمقاومة شرسة. وتمت إحالته على الدائرة الأمنية 25 لاستكمال البحث معه وإحالته على الشرطة القضائية بناء على تعليمات النيابة العامة.
مراكش

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الأربعاء 14 مايو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة