التعليقات مغلقة لهذا المنشور
دولي
عودة المغرب إلى الاتحاد الإفريقي تجعل من إفريقيا أكثر قوة
نشر في: 28 يناير 2018
أشاد العديد من القادة الأفارقة، في عدد خاص من المجلة الشهرية "أوم دافريك ماغازين" خصصته للذكرى الأولى لعودة المغرب إلى حظيرة الاتحاد الإفريقي، بهذه العودة التاريخية
وقال الرئيس الرواندي، السيد بول كاغامي، الذى سيتولى الرئاسة الدورية للاتحاد الإفريقي خلال القمة الثلاثين لهذه المنظمة الإفريقية التي تنعقد حاليا بأديس أبابا، إنه "مع عودة المغرب، تصبح إفريقيا أكبر وأكثر قوة".
وبالنسبة للرئيس كاغامي فإن عودة المغرب، التي طبعت أشغال القمة ال28 للاتحاد الإفريقي والتي احتضنتها قبل عام العاصمة الاثيوبية، تمثل "مؤهلا كبيرا يتعين على الدول الإفريقية الاستفادة منه لتعزيز وحدتها وتضامنها".
من جانبه، تطرق الرئيس الغيني والرئيس الحالي للاتحاد الإفريقي، السيد ألفا كوندي، إلى الخطاب التاريخي الذي ألقاه صاحب جلالة الملك محمد السادس خلال قمة الاتحاد الإفريقي ال28، مؤكدا أن جلالته تحدث "من أعماق القلب" أمام هذه القمة.
وقال الرئيس ألفا كوندي "إن عودة المغرب جاءت في الوقت الذي يتوجب فيه على إفريقيا أن تتولي زمام مصيرها"، مبرزا الدور المهم الذى يضطلع به المغرب على وجه الخصوص في تدبير ملف الهجرة.من جانبها، أكدت الرئيسة السابقة لليبيريا، إيلين جونسون سيرليف، أنه بعودة المغرب فإن "إفريقيا تريد أن تتكلم بصوت واحد".
ويتقاسم نفس التقدير، الذي عبر عنه رؤساء الدول الأفارقة، رؤساء دبلوماسية العديد من البلدان، الذين أبرزوا، في تصريحات نشرتها المجلة، الدور المحوري الذي بدأ يضطلع به المغرب داخل هيئات المنظمة الإفريقية.
وقال الرئيس الرواندي، السيد بول كاغامي، الذى سيتولى الرئاسة الدورية للاتحاد الإفريقي خلال القمة الثلاثين لهذه المنظمة الإفريقية التي تنعقد حاليا بأديس أبابا، إنه "مع عودة المغرب، تصبح إفريقيا أكبر وأكثر قوة".
وبالنسبة للرئيس كاغامي فإن عودة المغرب، التي طبعت أشغال القمة ال28 للاتحاد الإفريقي والتي احتضنتها قبل عام العاصمة الاثيوبية، تمثل "مؤهلا كبيرا يتعين على الدول الإفريقية الاستفادة منه لتعزيز وحدتها وتضامنها".
من جانبه، تطرق الرئيس الغيني والرئيس الحالي للاتحاد الإفريقي، السيد ألفا كوندي، إلى الخطاب التاريخي الذي ألقاه صاحب جلالة الملك محمد السادس خلال قمة الاتحاد الإفريقي ال28، مؤكدا أن جلالته تحدث "من أعماق القلب" أمام هذه القمة.
وقال الرئيس ألفا كوندي "إن عودة المغرب جاءت في الوقت الذي يتوجب فيه على إفريقيا أن تتولي زمام مصيرها"، مبرزا الدور المهم الذى يضطلع به المغرب على وجه الخصوص في تدبير ملف الهجرة.من جانبها، أكدت الرئيسة السابقة لليبيريا، إيلين جونسون سيرليف، أنه بعودة المغرب فإن "إفريقيا تريد أن تتكلم بصوت واحد".
ويتقاسم نفس التقدير، الذي عبر عنه رؤساء الدول الأفارقة، رؤساء دبلوماسية العديد من البلدان، الذين أبرزوا، في تصريحات نشرتها المجلة، الدور المحوري الذي بدأ يضطلع به المغرب داخل هيئات المنظمة الإفريقية.
أشاد العديد من القادة الأفارقة، في عدد خاص من المجلة الشهرية "أوم دافريك ماغازين" خصصته للذكرى الأولى لعودة المغرب إلى حظيرة الاتحاد الإفريقي، بهذه العودة التاريخية
وقال الرئيس الرواندي، السيد بول كاغامي، الذى سيتولى الرئاسة الدورية للاتحاد الإفريقي خلال القمة الثلاثين لهذه المنظمة الإفريقية التي تنعقد حاليا بأديس أبابا، إنه "مع عودة المغرب، تصبح إفريقيا أكبر وأكثر قوة".
وبالنسبة للرئيس كاغامي فإن عودة المغرب، التي طبعت أشغال القمة ال28 للاتحاد الإفريقي والتي احتضنتها قبل عام العاصمة الاثيوبية، تمثل "مؤهلا كبيرا يتعين على الدول الإفريقية الاستفادة منه لتعزيز وحدتها وتضامنها".
من جانبه، تطرق الرئيس الغيني والرئيس الحالي للاتحاد الإفريقي، السيد ألفا كوندي، إلى الخطاب التاريخي الذي ألقاه صاحب جلالة الملك محمد السادس خلال قمة الاتحاد الإفريقي ال28، مؤكدا أن جلالته تحدث "من أعماق القلب" أمام هذه القمة.
وقال الرئيس ألفا كوندي "إن عودة المغرب جاءت في الوقت الذي يتوجب فيه على إفريقيا أن تتولي زمام مصيرها"، مبرزا الدور المهم الذى يضطلع به المغرب على وجه الخصوص في تدبير ملف الهجرة.من جانبها، أكدت الرئيسة السابقة لليبيريا، إيلين جونسون سيرليف، أنه بعودة المغرب فإن "إفريقيا تريد أن تتكلم بصوت واحد".
ويتقاسم نفس التقدير، الذي عبر عنه رؤساء الدول الأفارقة، رؤساء دبلوماسية العديد من البلدان، الذين أبرزوا، في تصريحات نشرتها المجلة، الدور المحوري الذي بدأ يضطلع به المغرب داخل هيئات المنظمة الإفريقية.
وقال الرئيس الرواندي، السيد بول كاغامي، الذى سيتولى الرئاسة الدورية للاتحاد الإفريقي خلال القمة الثلاثين لهذه المنظمة الإفريقية التي تنعقد حاليا بأديس أبابا، إنه "مع عودة المغرب، تصبح إفريقيا أكبر وأكثر قوة".
وبالنسبة للرئيس كاغامي فإن عودة المغرب، التي طبعت أشغال القمة ال28 للاتحاد الإفريقي والتي احتضنتها قبل عام العاصمة الاثيوبية، تمثل "مؤهلا كبيرا يتعين على الدول الإفريقية الاستفادة منه لتعزيز وحدتها وتضامنها".
من جانبه، تطرق الرئيس الغيني والرئيس الحالي للاتحاد الإفريقي، السيد ألفا كوندي، إلى الخطاب التاريخي الذي ألقاه صاحب جلالة الملك محمد السادس خلال قمة الاتحاد الإفريقي ال28، مؤكدا أن جلالته تحدث "من أعماق القلب" أمام هذه القمة.
وقال الرئيس ألفا كوندي "إن عودة المغرب جاءت في الوقت الذي يتوجب فيه على إفريقيا أن تتولي زمام مصيرها"، مبرزا الدور المهم الذى يضطلع به المغرب على وجه الخصوص في تدبير ملف الهجرة.من جانبها، أكدت الرئيسة السابقة لليبيريا، إيلين جونسون سيرليف، أنه بعودة المغرب فإن "إفريقيا تريد أن تتكلم بصوت واحد".
ويتقاسم نفس التقدير، الذي عبر عنه رؤساء الدول الأفارقة، رؤساء دبلوماسية العديد من البلدان، الذين أبرزوا، في تصريحات نشرتها المجلة، الدور المحوري الذي بدأ يضطلع به المغرب داخل هيئات المنظمة الإفريقية.
ملصقات
اقرأ أيضاً
موريتانيا تعلن عن موعد الانتخابات الرئاسية والغزواني يطمع في ولاية جديدة
دولي
دولي
البرلمان الإسباني يزف خبرا سارا للمهاجرين
دولي
دولي
“تيك توك” تعتزم اللجوء إلى القانون ضد الحكومة الأمريكية
دولي
دولي
توقيف نائب لوزير الدفاع الروسي بشبهة فساد
دولي
دولي
إسرائيل تؤكد أنها ماضية في عملية رفح
دولي
دولي
تفاقم انعدام الأمن الغذائي في العالم بسبب النزاعات
دولي
دولي
حكم بالإعدام على مغني راب شهير على خلفية تأييد الاحتجاجات بإيران
دولي
دولي