التعليقات مغلقة لهذا المنشور
وطني
عودة المغرب إلى الإتحاد الإفريقي ستضفي دينامية جديدة على التعاون جنوب – جنوب
نشر في: 5 مايو 2017
أكدت رئيسة فدرالية النساء المقاولات وسيدات الأعمال التابعة للجنة الاقتصادية لدول غرب إفريقيا كانديد باميزون لوكيد، اليوم الجمعة بالدار البيضاء، أن عودة المغرب إلى الاتحاد الإفريقي ستضفي دينامية جديدة على التعاون جنوب-جنوب.
وأوضحت كانديد باميزون لوكيد ،في جلسة حول "المغرب والاتحاد الإفريقي أي تأثير على المقاولين" ، المنظمة في إطار الدورة الخامسة لمنتدى المستثمرين و المقاولين في افريقيا ( هوب افريكا)، أن عودة المغرب إلى أسرته الإفريقية سوف تعزز بشكل أكبر تبادل الخبرات والتجارب ما بين مقاولي القارة.
وأبرزت أن المغرب يعتبر بلدا رائدا بفضل، على الخصوص، "نجاحه الاقتصادي النموذجي" الذي يترجم "الرؤية الناجحة" للسياسة التي تقوم بها الدولة، مشيرة إلى أن البلدان الإفريقية يمكن لها أن تستفيد من هذه الخبرة في إطار الشراكة رابح- رابح.
من جانبها أوضحت نائبة رئيس الجمعية المغربية للمصدرين بشري بنحيدة أن المغرب تجمعه مع البلدان الإفريقية علاقات شراكة قوية، مؤكدة أن عودة المغرب إلى الاتحاد الإفريقي من شأنه أن يعزز بشكل أكبر هذا التعاون.
وفي نفس السياق أبرز سفيان الإدريسي القيطوني عن الفدرالية المغربية لتكنولوجيات الإعلام والاتصال والأفشورينغ الإمكانيات المهمة التي يمنحها السوق الأفريقي.
واستعرض في هذا السياق السياسة التي ينهجها المغرب لفائدة التعاون الأفريقي، الذي يمكن كل المقاولين من إنجاح مبادلاتهم و القيام بشراكات ناجحة.
وتنظم (هوب أفريكا) التي تنعقد تحت شعار " المقاول فاعل في الاندماج الافريقي" من قبل المركز المغربي لانعاش الصادرات ( مغرب تصدير ) ، ومؤسسة (ان جي اوو امباكت) ،و (هوب افريكا) ،أول منصة للمستثمرين والمقاولين بإفريقيا ، و التي تستهدف المصدرين الجدد والمقاولين الشباب والحاملين للمشاريع الراغبين في التصدير إلى إفريقيا.
ويتميز برنامج هذه الدورة التي يشارك فيها كل من الكوت ديفوار و الغابون كضيفي شرف بالعديد من المستجدات ،منها على الخصوص، التأكيد خلال الورشات الموضوعاتية على اعتماد التكنولوجيا الحديثة ووسائل الاتصال السمعي البصري كآليات لتضييق الهوة الرقمية في المجال الاقتصادي عموما و المقاولتي بشكل خاص ،و تعزيز التعاون و تسريع وتيرته بين المقاولات الافريقية الراغبة في الاقلاع.
وأوضحت كانديد باميزون لوكيد ،في جلسة حول "المغرب والاتحاد الإفريقي أي تأثير على المقاولين" ، المنظمة في إطار الدورة الخامسة لمنتدى المستثمرين و المقاولين في افريقيا ( هوب افريكا)، أن عودة المغرب إلى أسرته الإفريقية سوف تعزز بشكل أكبر تبادل الخبرات والتجارب ما بين مقاولي القارة.
وأبرزت أن المغرب يعتبر بلدا رائدا بفضل، على الخصوص، "نجاحه الاقتصادي النموذجي" الذي يترجم "الرؤية الناجحة" للسياسة التي تقوم بها الدولة، مشيرة إلى أن البلدان الإفريقية يمكن لها أن تستفيد من هذه الخبرة في إطار الشراكة رابح- رابح.
من جانبها أوضحت نائبة رئيس الجمعية المغربية للمصدرين بشري بنحيدة أن المغرب تجمعه مع البلدان الإفريقية علاقات شراكة قوية، مؤكدة أن عودة المغرب إلى الاتحاد الإفريقي من شأنه أن يعزز بشكل أكبر هذا التعاون.
وفي نفس السياق أبرز سفيان الإدريسي القيطوني عن الفدرالية المغربية لتكنولوجيات الإعلام والاتصال والأفشورينغ الإمكانيات المهمة التي يمنحها السوق الأفريقي.
واستعرض في هذا السياق السياسة التي ينهجها المغرب لفائدة التعاون الأفريقي، الذي يمكن كل المقاولين من إنجاح مبادلاتهم و القيام بشراكات ناجحة.
وتنظم (هوب أفريكا) التي تنعقد تحت شعار " المقاول فاعل في الاندماج الافريقي" من قبل المركز المغربي لانعاش الصادرات ( مغرب تصدير ) ، ومؤسسة (ان جي اوو امباكت) ،و (هوب افريكا) ،أول منصة للمستثمرين والمقاولين بإفريقيا ، و التي تستهدف المصدرين الجدد والمقاولين الشباب والحاملين للمشاريع الراغبين في التصدير إلى إفريقيا.
ويتميز برنامج هذه الدورة التي يشارك فيها كل من الكوت ديفوار و الغابون كضيفي شرف بالعديد من المستجدات ،منها على الخصوص، التأكيد خلال الورشات الموضوعاتية على اعتماد التكنولوجيا الحديثة ووسائل الاتصال السمعي البصري كآليات لتضييق الهوة الرقمية في المجال الاقتصادي عموما و المقاولتي بشكل خاص ،و تعزيز التعاون و تسريع وتيرته بين المقاولات الافريقية الراغبة في الاقلاع.
أكدت رئيسة فدرالية النساء المقاولات وسيدات الأعمال التابعة للجنة الاقتصادية لدول غرب إفريقيا كانديد باميزون لوكيد، اليوم الجمعة بالدار البيضاء، أن عودة المغرب إلى الاتحاد الإفريقي ستضفي دينامية جديدة على التعاون جنوب-جنوب.
وأوضحت كانديد باميزون لوكيد ،في جلسة حول "المغرب والاتحاد الإفريقي أي تأثير على المقاولين" ، المنظمة في إطار الدورة الخامسة لمنتدى المستثمرين و المقاولين في افريقيا ( هوب افريكا)، أن عودة المغرب إلى أسرته الإفريقية سوف تعزز بشكل أكبر تبادل الخبرات والتجارب ما بين مقاولي القارة.
وأبرزت أن المغرب يعتبر بلدا رائدا بفضل، على الخصوص، "نجاحه الاقتصادي النموذجي" الذي يترجم "الرؤية الناجحة" للسياسة التي تقوم بها الدولة، مشيرة إلى أن البلدان الإفريقية يمكن لها أن تستفيد من هذه الخبرة في إطار الشراكة رابح- رابح.
من جانبها أوضحت نائبة رئيس الجمعية المغربية للمصدرين بشري بنحيدة أن المغرب تجمعه مع البلدان الإفريقية علاقات شراكة قوية، مؤكدة أن عودة المغرب إلى الاتحاد الإفريقي من شأنه أن يعزز بشكل أكبر هذا التعاون.
وفي نفس السياق أبرز سفيان الإدريسي القيطوني عن الفدرالية المغربية لتكنولوجيات الإعلام والاتصال والأفشورينغ الإمكانيات المهمة التي يمنحها السوق الأفريقي.
واستعرض في هذا السياق السياسة التي ينهجها المغرب لفائدة التعاون الأفريقي، الذي يمكن كل المقاولين من إنجاح مبادلاتهم و القيام بشراكات ناجحة.
وتنظم (هوب أفريكا) التي تنعقد تحت شعار " المقاول فاعل في الاندماج الافريقي" من قبل المركز المغربي لانعاش الصادرات ( مغرب تصدير ) ، ومؤسسة (ان جي اوو امباكت) ،و (هوب افريكا) ،أول منصة للمستثمرين والمقاولين بإفريقيا ، و التي تستهدف المصدرين الجدد والمقاولين الشباب والحاملين للمشاريع الراغبين في التصدير إلى إفريقيا.
ويتميز برنامج هذه الدورة التي يشارك فيها كل من الكوت ديفوار و الغابون كضيفي شرف بالعديد من المستجدات ،منها على الخصوص، التأكيد خلال الورشات الموضوعاتية على اعتماد التكنولوجيا الحديثة ووسائل الاتصال السمعي البصري كآليات لتضييق الهوة الرقمية في المجال الاقتصادي عموما و المقاولتي بشكل خاص ،و تعزيز التعاون و تسريع وتيرته بين المقاولات الافريقية الراغبة في الاقلاع.
وأوضحت كانديد باميزون لوكيد ،في جلسة حول "المغرب والاتحاد الإفريقي أي تأثير على المقاولين" ، المنظمة في إطار الدورة الخامسة لمنتدى المستثمرين و المقاولين في افريقيا ( هوب افريكا)، أن عودة المغرب إلى أسرته الإفريقية سوف تعزز بشكل أكبر تبادل الخبرات والتجارب ما بين مقاولي القارة.
وأبرزت أن المغرب يعتبر بلدا رائدا بفضل، على الخصوص، "نجاحه الاقتصادي النموذجي" الذي يترجم "الرؤية الناجحة" للسياسة التي تقوم بها الدولة، مشيرة إلى أن البلدان الإفريقية يمكن لها أن تستفيد من هذه الخبرة في إطار الشراكة رابح- رابح.
من جانبها أوضحت نائبة رئيس الجمعية المغربية للمصدرين بشري بنحيدة أن المغرب تجمعه مع البلدان الإفريقية علاقات شراكة قوية، مؤكدة أن عودة المغرب إلى الاتحاد الإفريقي من شأنه أن يعزز بشكل أكبر هذا التعاون.
وفي نفس السياق أبرز سفيان الإدريسي القيطوني عن الفدرالية المغربية لتكنولوجيات الإعلام والاتصال والأفشورينغ الإمكانيات المهمة التي يمنحها السوق الأفريقي.
واستعرض في هذا السياق السياسة التي ينهجها المغرب لفائدة التعاون الأفريقي، الذي يمكن كل المقاولين من إنجاح مبادلاتهم و القيام بشراكات ناجحة.
وتنظم (هوب أفريكا) التي تنعقد تحت شعار " المقاول فاعل في الاندماج الافريقي" من قبل المركز المغربي لانعاش الصادرات ( مغرب تصدير ) ، ومؤسسة (ان جي اوو امباكت) ،و (هوب افريكا) ،أول منصة للمستثمرين والمقاولين بإفريقيا ، و التي تستهدف المصدرين الجدد والمقاولين الشباب والحاملين للمشاريع الراغبين في التصدير إلى إفريقيا.
ويتميز برنامج هذه الدورة التي يشارك فيها كل من الكوت ديفوار و الغابون كضيفي شرف بالعديد من المستجدات ،منها على الخصوص، التأكيد خلال الورشات الموضوعاتية على اعتماد التكنولوجيا الحديثة ووسائل الاتصال السمعي البصري كآليات لتضييق الهوة الرقمية في المجال الاقتصادي عموما و المقاولتي بشكل خاص ،و تعزيز التعاون و تسريع وتيرته بين المقاولات الافريقية الراغبة في الاقلاع.
ملصقات
اقرأ أيضاً
لجنة وزارية: تموين وافر ومتنوع بالأسواق في النصف الأول من رمضان
وطني
وطني
ضبط 5470 مخالفة تتعلق بالأسعار وجودة المواد الغذائية
وطني
وطني
الجزائر تواصل محاولات “السطو” على التراث المغربي
وطني
وطني
حزب الكتاب يطالب الحكومة بفتح حوار جدي وبناء مع طلبة الطب
وطني
وطني
“الهاكا” تدخل على الخط بخصوص قضية المنشط الإذاعي “مومو”
وطني
وطني
عبد الجليل يكشف الموعد المناسب لتقنين خدمة النقل عبر التطبيقات الذكية
وطني
وطني
أمير المؤمنين يترأس الدرس الرابع من سلسلة الدروس الحسنية الرمضانية
وطني
وطني