التعليقات مغلقة لهذا المنشور
دولي
عودة أول كتيبة من الشرطة العسكرية الروسية من سوريا + فيديو
نشر في: 13 ديسمبر 2017
أعلنت وزارة الدفاع الروسية اليوم عن وصول كتيبة من الشرطة العسكرية الروسية من سوريا بقوام 200 فرد بموجب قرار الرئيس فلاديمير بوتين سحب القوات الروسية من سوريا.
وورد في بيان عن وزارة الدفاع: "حطت طائرتا نقل عسكري اليوم قدمتا من سوريا في مطار محج قلعة في جمهورية داغستان الروسية، وعلى متنهما مئتا فرد من رجال الشرطة العسكرية التابعين للدائرة العسكرية الجنوبية".
وذكّرت الوزارة بأن الشرطة العسكريين العائدين من سوريا، أنهوا مهمتهم هناك بنجاح، حيث عملوا منذ مايو 2017 على مراقبة وقف إطلاق النار في مناطق وقف التصعيد المعلنة في سوريا، وأسهموا في الحفاظ على أمن المدنيين وأمنوا وصول قوافل المساعدات الإنسانية إلى المناطق المنكوبة.
يذكر أن الرئيس فلاديمير بوتين كان قد أمر أمس الاثنين في قاعدة حميميم الروسية على الساحل السوري قيادة الجيش الروسي بـ"بدء سحب القوات الروسية" من سوريا، مشيرا إلى احتفاظ روسيا بقاعدتي حميميم الجوية وطرطوس البحرية في سوريا إلى أجل غير مسمى.
كما سبق للأركان العامة الروسية وأعلنت مؤخرا عن تحرير كافة الأراضي السورية من تنظيم "داعش"، وأن الجيش السوري استطاع مدعوما بالطيران الروسي تطهير ما تبقى من قرى وبلدات شرقي الفرات في محافظة دير الزور من آخر فلول "داعش".
الشرطة العسكرية الروسية وريثة للشرطة القيصرية التي حلّت بقرار من الحكومة المؤقتة إبان أحداث ثورة أكتوبر سنة 1917، وقام على أنقاضها جهاز أمني آخر سمي بـ"الآمرية العسكرية" في مرحلة لاحقة خلال العهد السوفيتي.
وبقيت "الآمرية العسكرية" قائمة في روسيا الاتحادية حتى سنة 2012، إذ أعيدت لها تسميتها السابقة وخضع جهازها لجملة من الإصلاحات الإدارية والبنيوية، بما يخدم تأديتها مهامها الرئيسية المتمثلة في الحفاظ على الأمن داخل القوات المسلحة الروسية، وحماية العسكريين الروس والمدنيين خلال العمليات الإنسانية خارج البلاد.
للشرطة العسكرية الروسية أجهزتها لمكافحة التجسس، وفرق الأمن الإلكتروني والغواصون، ومختلف أنواع الأسلحة وأجهزة الاتصال.
وورد في بيان عن وزارة الدفاع: "حطت طائرتا نقل عسكري اليوم قدمتا من سوريا في مطار محج قلعة في جمهورية داغستان الروسية، وعلى متنهما مئتا فرد من رجال الشرطة العسكرية التابعين للدائرة العسكرية الجنوبية".
وذكّرت الوزارة بأن الشرطة العسكريين العائدين من سوريا، أنهوا مهمتهم هناك بنجاح، حيث عملوا منذ مايو 2017 على مراقبة وقف إطلاق النار في مناطق وقف التصعيد المعلنة في سوريا، وأسهموا في الحفاظ على أمن المدنيين وأمنوا وصول قوافل المساعدات الإنسانية إلى المناطق المنكوبة.
يذكر أن الرئيس فلاديمير بوتين كان قد أمر أمس الاثنين في قاعدة حميميم الروسية على الساحل السوري قيادة الجيش الروسي بـ"بدء سحب القوات الروسية" من سوريا، مشيرا إلى احتفاظ روسيا بقاعدتي حميميم الجوية وطرطوس البحرية في سوريا إلى أجل غير مسمى.
كما سبق للأركان العامة الروسية وأعلنت مؤخرا عن تحرير كافة الأراضي السورية من تنظيم "داعش"، وأن الجيش السوري استطاع مدعوما بالطيران الروسي تطهير ما تبقى من قرى وبلدات شرقي الفرات في محافظة دير الزور من آخر فلول "داعش".
الشرطة العسكرية الروسية وريثة للشرطة القيصرية التي حلّت بقرار من الحكومة المؤقتة إبان أحداث ثورة أكتوبر سنة 1917، وقام على أنقاضها جهاز أمني آخر سمي بـ"الآمرية العسكرية" في مرحلة لاحقة خلال العهد السوفيتي.
وبقيت "الآمرية العسكرية" قائمة في روسيا الاتحادية حتى سنة 2012، إذ أعيدت لها تسميتها السابقة وخضع جهازها لجملة من الإصلاحات الإدارية والبنيوية، بما يخدم تأديتها مهامها الرئيسية المتمثلة في الحفاظ على الأمن داخل القوات المسلحة الروسية، وحماية العسكريين الروس والمدنيين خلال العمليات الإنسانية خارج البلاد.
للشرطة العسكرية الروسية أجهزتها لمكافحة التجسس، وفرق الأمن الإلكتروني والغواصون، ومختلف أنواع الأسلحة وأجهزة الاتصال.
أعلنت وزارة الدفاع الروسية اليوم عن وصول كتيبة من الشرطة العسكرية الروسية من سوريا بقوام 200 فرد بموجب قرار الرئيس فلاديمير بوتين سحب القوات الروسية من سوريا.
وورد في بيان عن وزارة الدفاع: "حطت طائرتا نقل عسكري اليوم قدمتا من سوريا في مطار محج قلعة في جمهورية داغستان الروسية، وعلى متنهما مئتا فرد من رجال الشرطة العسكرية التابعين للدائرة العسكرية الجنوبية".
وذكّرت الوزارة بأن الشرطة العسكريين العائدين من سوريا، أنهوا مهمتهم هناك بنجاح، حيث عملوا منذ مايو 2017 على مراقبة وقف إطلاق النار في مناطق وقف التصعيد المعلنة في سوريا، وأسهموا في الحفاظ على أمن المدنيين وأمنوا وصول قوافل المساعدات الإنسانية إلى المناطق المنكوبة.
يذكر أن الرئيس فلاديمير بوتين كان قد أمر أمس الاثنين في قاعدة حميميم الروسية على الساحل السوري قيادة الجيش الروسي بـ"بدء سحب القوات الروسية" من سوريا، مشيرا إلى احتفاظ روسيا بقاعدتي حميميم الجوية وطرطوس البحرية في سوريا إلى أجل غير مسمى.
كما سبق للأركان العامة الروسية وأعلنت مؤخرا عن تحرير كافة الأراضي السورية من تنظيم "داعش"، وأن الجيش السوري استطاع مدعوما بالطيران الروسي تطهير ما تبقى من قرى وبلدات شرقي الفرات في محافظة دير الزور من آخر فلول "داعش".
الشرطة العسكرية الروسية وريثة للشرطة القيصرية التي حلّت بقرار من الحكومة المؤقتة إبان أحداث ثورة أكتوبر سنة 1917، وقام على أنقاضها جهاز أمني آخر سمي بـ"الآمرية العسكرية" في مرحلة لاحقة خلال العهد السوفيتي.
وبقيت "الآمرية العسكرية" قائمة في روسيا الاتحادية حتى سنة 2012، إذ أعيدت لها تسميتها السابقة وخضع جهازها لجملة من الإصلاحات الإدارية والبنيوية، بما يخدم تأديتها مهامها الرئيسية المتمثلة في الحفاظ على الأمن داخل القوات المسلحة الروسية، وحماية العسكريين الروس والمدنيين خلال العمليات الإنسانية خارج البلاد.
للشرطة العسكرية الروسية أجهزتها لمكافحة التجسس، وفرق الأمن الإلكتروني والغواصون، ومختلف أنواع الأسلحة وأجهزة الاتصال.
وورد في بيان عن وزارة الدفاع: "حطت طائرتا نقل عسكري اليوم قدمتا من سوريا في مطار محج قلعة في جمهورية داغستان الروسية، وعلى متنهما مئتا فرد من رجال الشرطة العسكرية التابعين للدائرة العسكرية الجنوبية".
وذكّرت الوزارة بأن الشرطة العسكريين العائدين من سوريا، أنهوا مهمتهم هناك بنجاح، حيث عملوا منذ مايو 2017 على مراقبة وقف إطلاق النار في مناطق وقف التصعيد المعلنة في سوريا، وأسهموا في الحفاظ على أمن المدنيين وأمنوا وصول قوافل المساعدات الإنسانية إلى المناطق المنكوبة.
يذكر أن الرئيس فلاديمير بوتين كان قد أمر أمس الاثنين في قاعدة حميميم الروسية على الساحل السوري قيادة الجيش الروسي بـ"بدء سحب القوات الروسية" من سوريا، مشيرا إلى احتفاظ روسيا بقاعدتي حميميم الجوية وطرطوس البحرية في سوريا إلى أجل غير مسمى.
كما سبق للأركان العامة الروسية وأعلنت مؤخرا عن تحرير كافة الأراضي السورية من تنظيم "داعش"، وأن الجيش السوري استطاع مدعوما بالطيران الروسي تطهير ما تبقى من قرى وبلدات شرقي الفرات في محافظة دير الزور من آخر فلول "داعش".
الشرطة العسكرية الروسية وريثة للشرطة القيصرية التي حلّت بقرار من الحكومة المؤقتة إبان أحداث ثورة أكتوبر سنة 1917، وقام على أنقاضها جهاز أمني آخر سمي بـ"الآمرية العسكرية" في مرحلة لاحقة خلال العهد السوفيتي.
وبقيت "الآمرية العسكرية" قائمة في روسيا الاتحادية حتى سنة 2012، إذ أعيدت لها تسميتها السابقة وخضع جهازها لجملة من الإصلاحات الإدارية والبنيوية، بما يخدم تأديتها مهامها الرئيسية المتمثلة في الحفاظ على الأمن داخل القوات المسلحة الروسية، وحماية العسكريين الروس والمدنيين خلال العمليات الإنسانية خارج البلاد.
للشرطة العسكرية الروسية أجهزتها لمكافحة التجسس، وفرق الأمن الإلكتروني والغواصون، ومختلف أنواع الأسلحة وأجهزة الاتصال.
ملصقات
اقرأ أيضاً
تفاقم انعدام الأمن الغذائي في العالم بسبب النزاعات
دولي
دولي
حكم بالإعدام على مغني راب شهير على خلفية تأييد الاحتجاجات بإيران
دولي
دولي
خيول الجيش البريطاني تركض وسط لندن وتحدث إصابات
دولي
دولي
الشرطة توقف لاعبان متورطان في قضية اغتصاب من داخل الملعب
دولي
دولي
بسبب غياب التنسيق القضائي بإسبانيا.. فرار “المافيوزي” المغربي بويخرشان إلى الخارج
دولي
دولي
استدعاء نائبة فرنسية بسبب «تمجيد الإرهاب»
دولي
دولي
اجتماع طارئ لـ«الجامعة العربية» لبحث «حرب غزة»
دولي
دولي