عمدة مراكش: ارتفاع مستوى الوعي السياسي في المغرب ساهم في نجاح البيجيدي
كشـ24
نشر في: 11 ديسمبر 2016 كشـ24
أكد محمد العربي بلقايد القيادي في حزب العدالة والتنمية بمراكش ارتفاع مستوى الوعي السياسي لدى المغاربة ساهم في تحقيق الحزب لنتائج مهمة في الإنتخابات الأخيرة.
وأوضح في كلمة له في المجلس الإقليمي للحزب بمراكش ان هذا الوعي قطع الطريق على كل محاولات الفرملة لإيقاف تقدم العدالة والتنمية، في حين أن الخصوم وقوى التحكم يستطيعون الفوز فقط في المناطق التي يقدرون فيها التأثير بالوسائل غير المشروعة.
وأشار عمدة مراكش إلى أن ثقة المغاربة في الحزب يجعل مسؤوليته أكبر في الدفاع عن المبادئ الديمقراطية وترسيخها لدى المناضلين وعموم الشعب المغربي.
وأكد بلقايد ان عبد الإله الأمين العام للحزب بات يشكل نموذجا جديدا للقيادة الحزبية المسؤولة التي تساهم في رفع مستوى ذلك الوعي السياسي من خلال صراحته مع الشعب واقدامه على إجراءات قوية في صالح البلد والمواطنين.
وشدد على أن سفينة الحزب تعتمد على تلاحم الصف الداخلي لمواجهة العواصف والشدائد، وان مواجهة عدم اختراقها يتطلب العمل على أن يقف كل مناضل على ثغراته، بتعاون مع المناضلين الآخرين وبطرق صلبة وقوية،لكن أيضا بسبل مرنة قادرة على التكيف مع المعطيات المتغيرة لكن دائما في إطار المبادئ العامة للحزب.
وكشف بلقايد أنه لم تكن له النية الترشح في مدينة مراكش، لكن رضخ لرغبة الحزب في ترشيحه وكيلا للائحة المنارة وانتهى الأمر إلى وصوله إلى عمدة مراكش.
وشدد بلقايد على أنه ذكر هذه النقطة لإظهار الفرق بين العدالة والتنمية وباقي الأحزاب التي يتهافت أصحابها على المناصب لاعتبارات غير المصلحة العامة وفق ما نقله الموقع الرسمي للحزب.
وأشار إلى قوى الحزب تكمن في تحمل الأجهزة التنظيمية لمسؤوليتها الكاملة دون ضغوط في اختيار المرشحين والمسؤولين، ميرزا أنه لم تكن له أية علاقة في ترشيح أي كان كما يحاول البعض ان يروجه.
أكد محمد العربي بلقايد القيادي في حزب العدالة والتنمية بمراكش ارتفاع مستوى الوعي السياسي لدى المغاربة ساهم في تحقيق الحزب لنتائج مهمة في الإنتخابات الأخيرة.
وأوضح في كلمة له في المجلس الإقليمي للحزب بمراكش ان هذا الوعي قطع الطريق على كل محاولات الفرملة لإيقاف تقدم العدالة والتنمية، في حين أن الخصوم وقوى التحكم يستطيعون الفوز فقط في المناطق التي يقدرون فيها التأثير بالوسائل غير المشروعة.
وأشار عمدة مراكش إلى أن ثقة المغاربة في الحزب يجعل مسؤوليته أكبر في الدفاع عن المبادئ الديمقراطية وترسيخها لدى المناضلين وعموم الشعب المغربي.
وأكد بلقايد ان عبد الإله الأمين العام للحزب بات يشكل نموذجا جديدا للقيادة الحزبية المسؤولة التي تساهم في رفع مستوى ذلك الوعي السياسي من خلال صراحته مع الشعب واقدامه على إجراءات قوية في صالح البلد والمواطنين.
وشدد على أن سفينة الحزب تعتمد على تلاحم الصف الداخلي لمواجهة العواصف والشدائد، وان مواجهة عدم اختراقها يتطلب العمل على أن يقف كل مناضل على ثغراته، بتعاون مع المناضلين الآخرين وبطرق صلبة وقوية،لكن أيضا بسبل مرنة قادرة على التكيف مع المعطيات المتغيرة لكن دائما في إطار المبادئ العامة للحزب.
وكشف بلقايد أنه لم تكن له النية الترشح في مدينة مراكش، لكن رضخ لرغبة الحزب في ترشيحه وكيلا للائحة المنارة وانتهى الأمر إلى وصوله إلى عمدة مراكش.
وشدد بلقايد على أنه ذكر هذه النقطة لإظهار الفرق بين العدالة والتنمية وباقي الأحزاب التي يتهافت أصحابها على المناصب لاعتبارات غير المصلحة العامة وفق ما نقله الموقع الرسمي للحزب.
وأشار إلى قوى الحزب تكمن في تحمل الأجهزة التنظيمية لمسؤوليتها الكاملة دون ضغوط في اختيار المرشحين والمسؤولين، ميرزا أنه لم تكن له أية علاقة في ترشيح أي كان كما يحاول البعض ان يروجه.