عمال وعاملات فندق “إيسيل” يحتجون امام مقر ولاية مراكش + صور
كشـ24
نشر في: 14 سبتمبر 2016 كشـ24
طالب عمال و عاملات فندق "إيسيل" بالمنطقة السياحية النخيل بمدينة مراكش، بتسوية وضعيتهم القانونية في وقفة إحتجاجية امام مقر ولاية جهة مراكش آسفي
وطالب العمال والعاملات خلال الوقفة المنظمة صباح يومه الاربعاء امام ولاية الجهة, بإرجاع حقوقهم و تسوية وضعيتهم، بعد إعتصام حولي 140عاملا ضمنهم 30عاملة، امام فندق إيسيل ديكامرون المتواجد بالمنطقة السياحية الشهيرة ممر النخيل بمراكش مند ايام للمطالبة بحقوقهم
وتعود أسباب اعتصام العمال واغلبهم اشتغل بالفندق لمدة 25 سنة متتالية، الى إغلاق الفندق الذي تعود ملكيته الى صندوق الإيداع والتدبير الذي فوته للمشغل الحالي لمدة تسع سنوات قبل إخلائه من الزبناء وتشطيبه من المسؤولين الإداريين قبل ايام
وكان المشغل قبل أقدامه على إغلاق الفندق، قد حرم الشغيلة من التغطية الصحية والضمان الاجتماعي بعدم تسوية المستحقات اتجاه اتجاه CIMR رغم المستحقات من اجور العمال والعاملات، كما انه حرمهم من اجر شهر غشت والمنحة المتعلقة بعيد الأضحى والمكافئات السنوية وغيرها من المكتسبات .
وقد لجأ العمال الى الاعتصام لاثارة انتباه المسؤولين الذين يظهر انهم عجزوا عن ضمان حقوق الشغيلة وأعمال المقتضيات القانونية المتعلقة بالشغل، كما ان المسؤولين أخلفوا التعهدات المعلنة للعمال يوم 9 شتنبر الجاري والقاضية بتسوية الملف قبل عيد الأضحى . وامام عجز السلطات المحلية ومفتشية الشغل إيجاد تسوية للملف امام غياب المشغل واستهتاره بالقانون وبحقوق العمال، قررت شغيلة فندق إيسيل ديكامرون قضاء يوم العيد في معتصمها امام الفندق قبل ان تقرر الانتقال الى ولاية الجهة يومه الاربعاء للمطالبة بتسوية وضعيتهم
طالب عمال و عاملات فندق "إيسيل" بالمنطقة السياحية النخيل بمدينة مراكش، بتسوية وضعيتهم القانونية في وقفة إحتجاجية امام مقر ولاية جهة مراكش آسفي
وطالب العمال والعاملات خلال الوقفة المنظمة صباح يومه الاربعاء امام ولاية الجهة, بإرجاع حقوقهم و تسوية وضعيتهم، بعد إعتصام حولي 140عاملا ضمنهم 30عاملة، امام فندق إيسيل ديكامرون المتواجد بالمنطقة السياحية الشهيرة ممر النخيل بمراكش مند ايام للمطالبة بحقوقهم
وتعود أسباب اعتصام العمال واغلبهم اشتغل بالفندق لمدة 25 سنة متتالية، الى إغلاق الفندق الذي تعود ملكيته الى صندوق الإيداع والتدبير الذي فوته للمشغل الحالي لمدة تسع سنوات قبل إخلائه من الزبناء وتشطيبه من المسؤولين الإداريين قبل ايام
وكان المشغل قبل أقدامه على إغلاق الفندق، قد حرم الشغيلة من التغطية الصحية والضمان الاجتماعي بعدم تسوية المستحقات اتجاه اتجاه CIMR رغم المستحقات من اجور العمال والعاملات، كما انه حرمهم من اجر شهر غشت والمنحة المتعلقة بعيد الأضحى والمكافئات السنوية وغيرها من المكتسبات .
وقد لجأ العمال الى الاعتصام لاثارة انتباه المسؤولين الذين يظهر انهم عجزوا عن ضمان حقوق الشغيلة وأعمال المقتضيات القانونية المتعلقة بالشغل، كما ان المسؤولين أخلفوا التعهدات المعلنة للعمال يوم 9 شتنبر الجاري والقاضية بتسوية الملف قبل عيد الأضحى . وامام عجز السلطات المحلية ومفتشية الشغل إيجاد تسوية للملف امام غياب المشغل واستهتاره بالقانون وبحقوق العمال، قررت شغيلة فندق إيسيل ديكامرون قضاء يوم العيد في معتصمها امام الفندق قبل ان تقرر الانتقال الى ولاية الجهة يومه الاربعاء للمطالبة بتسوية وضعيتهم