

دولي
على بعد كيلومترين فقط من المغرب.. عرض عسكري إسباني بمليلية المحتلة
احتفلت السلطات الإسبانية المحتلة بمليلية، السبت الماضي، بما يسمى "يوم القوات المسلحة" من خلال عرض عسكري على طول شارع خوان كارلوس الأول ، الذي يقترب من "الحدود" مع المغرب بحوالي 2200 متر.
وقالت تقارير إعلامية، أن مدينة مليلية ، التي يبلغ عدد سكانها حوالي 85 ألف نسمة، وتعتبر إحدى المدن الإسبانية التي تضم أعلى نسبة من السكان العسكريين، تسعى إلى إبراز أن وجود القوات المسلحة هو ضمانة للدفاع عن السيادة الإسبانية على المدينة.
وضم العرض الذي أقيم يوم السبت غالبية الوحدات المدرجة في القيادة العامة للجيش في مليلية (COMGEMEL): كتيبة المقر، ومجموعة مليلية النظامية رقم 52 (GREG 52)، وفوج الفرسان "الكانتارا" رقم 10، مع دبابات القتال Leopard 2A4 ومركبات المشاة القتالية ASCOD Pizarro)، وفوج المدفعية المختلطة رقم 32 (RAMIX 32)، وفوج المهندسين رقم 8، ووحدة اللوجستيات رقم 24 (ULOG 24).
وحدث غزو مليلية المغربية في سبتمبر 1497، عندما استولى الأسطول الأسباني عليها، حيث جرى التخطيط لغزوها بمجرد سقوط غرناطة في 1492 ميلادية.
وأرسل السلطان المغربي الوطاسي محمد الشيخ المهدي فيلق من الخيالة لاستعادة السيطرة على المدينة، ولكن تم صدهم من قبل مدافع السفن الإسبانية.
وحاول المغرب في وقت لاحق محاصرة مليلية دون النجاح في 1694-1696 م ومرة أخرى في 1774 ميلادية.
احتفلت السلطات الإسبانية المحتلة بمليلية، السبت الماضي، بما يسمى "يوم القوات المسلحة" من خلال عرض عسكري على طول شارع خوان كارلوس الأول ، الذي يقترب من "الحدود" مع المغرب بحوالي 2200 متر.
وقالت تقارير إعلامية، أن مدينة مليلية ، التي يبلغ عدد سكانها حوالي 85 ألف نسمة، وتعتبر إحدى المدن الإسبانية التي تضم أعلى نسبة من السكان العسكريين، تسعى إلى إبراز أن وجود القوات المسلحة هو ضمانة للدفاع عن السيادة الإسبانية على المدينة.
وضم العرض الذي أقيم يوم السبت غالبية الوحدات المدرجة في القيادة العامة للجيش في مليلية (COMGEMEL): كتيبة المقر، ومجموعة مليلية النظامية رقم 52 (GREG 52)، وفوج الفرسان "الكانتارا" رقم 10، مع دبابات القتال Leopard 2A4 ومركبات المشاة القتالية ASCOD Pizarro)، وفوج المدفعية المختلطة رقم 32 (RAMIX 32)، وفوج المهندسين رقم 8، ووحدة اللوجستيات رقم 24 (ULOG 24).
وحدث غزو مليلية المغربية في سبتمبر 1497، عندما استولى الأسطول الأسباني عليها، حيث جرى التخطيط لغزوها بمجرد سقوط غرناطة في 1492 ميلادية.
وأرسل السلطان المغربي الوطاسي محمد الشيخ المهدي فيلق من الخيالة لاستعادة السيطرة على المدينة، ولكن تم صدهم من قبل مدافع السفن الإسبانية.
وحاول المغرب في وقت لاحق محاصرة مليلية دون النجاح في 1694-1696 م ومرة أخرى في 1774 ميلادية.
ملصقات
