التعليقات مغلقة لهذا المنشور
صحة
علماء ينفون فرضية التأثير الإيجابي لنقل الدم “طازجا”
نشر في: 27 أكتوبر 2016
أكد علماء من جامعة "ماكماستر" الكندية أن نقل الدم الطازج الذي لم يعط راسباً من جراء حفظه طويلا لا يقلل من نسبة الوفيات بين المرضى الذين ينقل الدم إليهم كما كان يشاع سابقا.
توصل العلماء إلى تلك النتيجة بعد أن قاموا بدراسة ملفات 3500 مريض كانوا في مشافي أستراليا وكندا وإسرائيل والولايات المتحدة، حيث لاحظوا أن نسبة الوفيات بين الاشخاص الذين أجريت لهم عمليات نقل دم طازج كانت حوالي الـ 9.1 %، بينما كانت نسبة الوفيات بين الاشخاص الذين أجريت لهم عمليات نقل دم قديم كانت حوالي الـ 8.7 %.
وأشار العلماء إلى أن كلتا النسبتين "لم تتأثرا لا بفئة الدم لدى المرضى ولا بالتشخيص ولا وضع المشافي أو البلدان التي كان فيها المرضى. "فجميع العينات التي تمت دراستها كانت موجودة في ظل ظروف شبه متطابقة، وحتى هذا الفارق بين نسبتي الوفيات لا يذكر.
كما أوضحوا أن تلك النتائج قد تضع حدا للنقاشات المستمرة حول ما إذا كانت مدة تخزين الدم المعد للنقل لاحقا قد تؤثر على جودته، وإذا كان نقل الدم الطازج أفضل من الدم العتيق بالنسبة لجودة النقل.
الجدير بالذكر أن التكنولوجيا الحديثة المتوفرة حاليا تسمح بتخزين الدم لمدة تصل إلى 42 يوما. ولكن هناك مخاوف كثيرة من تغيرات بيوكيميائية وبنيوية ووظيفية قد تحصل فيه من جراء حفظه.
توصل العلماء إلى تلك النتيجة بعد أن قاموا بدراسة ملفات 3500 مريض كانوا في مشافي أستراليا وكندا وإسرائيل والولايات المتحدة، حيث لاحظوا أن نسبة الوفيات بين الاشخاص الذين أجريت لهم عمليات نقل دم طازج كانت حوالي الـ 9.1 %، بينما كانت نسبة الوفيات بين الاشخاص الذين أجريت لهم عمليات نقل دم قديم كانت حوالي الـ 8.7 %.
وأشار العلماء إلى أن كلتا النسبتين "لم تتأثرا لا بفئة الدم لدى المرضى ولا بالتشخيص ولا وضع المشافي أو البلدان التي كان فيها المرضى. "فجميع العينات التي تمت دراستها كانت موجودة في ظل ظروف شبه متطابقة، وحتى هذا الفارق بين نسبتي الوفيات لا يذكر.
كما أوضحوا أن تلك النتائج قد تضع حدا للنقاشات المستمرة حول ما إذا كانت مدة تخزين الدم المعد للنقل لاحقا قد تؤثر على جودته، وإذا كان نقل الدم الطازج أفضل من الدم العتيق بالنسبة لجودة النقل.
الجدير بالذكر أن التكنولوجيا الحديثة المتوفرة حاليا تسمح بتخزين الدم لمدة تصل إلى 42 يوما. ولكن هناك مخاوف كثيرة من تغيرات بيوكيميائية وبنيوية ووظيفية قد تحصل فيه من جراء حفظه.
أكد علماء من جامعة "ماكماستر" الكندية أن نقل الدم الطازج الذي لم يعط راسباً من جراء حفظه طويلا لا يقلل من نسبة الوفيات بين المرضى الذين ينقل الدم إليهم كما كان يشاع سابقا.
توصل العلماء إلى تلك النتيجة بعد أن قاموا بدراسة ملفات 3500 مريض كانوا في مشافي أستراليا وكندا وإسرائيل والولايات المتحدة، حيث لاحظوا أن نسبة الوفيات بين الاشخاص الذين أجريت لهم عمليات نقل دم طازج كانت حوالي الـ 9.1 %، بينما كانت نسبة الوفيات بين الاشخاص الذين أجريت لهم عمليات نقل دم قديم كانت حوالي الـ 8.7 %.
وأشار العلماء إلى أن كلتا النسبتين "لم تتأثرا لا بفئة الدم لدى المرضى ولا بالتشخيص ولا وضع المشافي أو البلدان التي كان فيها المرضى. "فجميع العينات التي تمت دراستها كانت موجودة في ظل ظروف شبه متطابقة، وحتى هذا الفارق بين نسبتي الوفيات لا يذكر.
كما أوضحوا أن تلك النتائج قد تضع حدا للنقاشات المستمرة حول ما إذا كانت مدة تخزين الدم المعد للنقل لاحقا قد تؤثر على جودته، وإذا كان نقل الدم الطازج أفضل من الدم العتيق بالنسبة لجودة النقل.
الجدير بالذكر أن التكنولوجيا الحديثة المتوفرة حاليا تسمح بتخزين الدم لمدة تصل إلى 42 يوما. ولكن هناك مخاوف كثيرة من تغيرات بيوكيميائية وبنيوية ووظيفية قد تحصل فيه من جراء حفظه.
توصل العلماء إلى تلك النتيجة بعد أن قاموا بدراسة ملفات 3500 مريض كانوا في مشافي أستراليا وكندا وإسرائيل والولايات المتحدة، حيث لاحظوا أن نسبة الوفيات بين الاشخاص الذين أجريت لهم عمليات نقل دم طازج كانت حوالي الـ 9.1 %، بينما كانت نسبة الوفيات بين الاشخاص الذين أجريت لهم عمليات نقل دم قديم كانت حوالي الـ 8.7 %.
وأشار العلماء إلى أن كلتا النسبتين "لم تتأثرا لا بفئة الدم لدى المرضى ولا بالتشخيص ولا وضع المشافي أو البلدان التي كان فيها المرضى. "فجميع العينات التي تمت دراستها كانت موجودة في ظل ظروف شبه متطابقة، وحتى هذا الفارق بين نسبتي الوفيات لا يذكر.
كما أوضحوا أن تلك النتائج قد تضع حدا للنقاشات المستمرة حول ما إذا كانت مدة تخزين الدم المعد للنقل لاحقا قد تؤثر على جودته، وإذا كان نقل الدم الطازج أفضل من الدم العتيق بالنسبة لجودة النقل.
الجدير بالذكر أن التكنولوجيا الحديثة المتوفرة حاليا تسمح بتخزين الدم لمدة تصل إلى 42 يوما. ولكن هناك مخاوف كثيرة من تغيرات بيوكيميائية وبنيوية ووظيفية قد تحصل فيه من جراء حفظه.
ملصقات
اقرأ أيضاً
هل تخفض صلاة التراويح ضغط الدم؟
صحة
صحة
تأثير الحلويات في شهر رمضان: تحذيرات ونصائح للصائمين
صحة
صحة
انتكاسة.. الدكتور حمضي: داء السل في المغرب يخلف تسع وفيات يوميا
صحة
صحة
هذه العادات تفاقم حرقة المعدة في رمضان
صحة
صحة
تطوير لقاح “رائد” لسرطان الرئة
صحة
صحة
علماء يدقون ناقوس الخطر ويحذرون من انتشار وشيك لوباء جديد
صحة
صحة
تعرف على أبرز فوائد تناول التمر عند الإفطار وكذلك عند السحور
صحة
صحة