علاقة غرام بقاصر انتهت بحملها قد تكون سبب حالة الإنتحار بـ”باب أيلان”
كشـ24
نشر في: 14 مارس 2013 كشـ24
علمت "كش24" أن مصالح الشرطة القضائية استمعت يوم أول أمس إلى زوجة وأبناء الرجل الخمسيني، الذي وضع حدا لحياته شنقا في الساعات الأولى من صباح يوم الخميس الماضي، بدرب القاضي بحي باب هيلالة بالمدينة العتيقة لمراكش.
وأفادت مصادر مطلعة أن أسباب الإنتحار، قد تكون بسبب علاقته الغرامية مع فتاة قاصر، انتهت بحملها قبل أن تطلب منه الزواج فرض.
وحسب مصادر مقربة من العائلة، فإن المسمى قيد حياته"عبد الرحيم" والبالغ من العمر 57 سنة، متزوج وله أربعة أبناء ضمنهم ولد متزوج، كان يعمل بائعا لمواد النظافة بأحد المحلات التجارية نهارا، ويشتغل في مجال الأمن الخاص ليلا.
وأضاف المصدر ، أن الهالك، كانت تربطه علاقة بقاصر لا يتجاوز سنها 17 عاما، تقطن بمنطقة الداوديات، واعتادت اللقاء به داخل محله التجاري لبيع مواد النظافة، حيث تطورت علاقتهما، بالرغم من تدخل والدة القاصر، وتهديد عشيق ابنتها أمام محله التجاري، بهدف الابتعاد عنها، إلا أن القاصر كانت مصرة على مواصلة علاقتها بعبد الرحيم.
وبحسب مصادرنا، فإن القاصر استمرت في علاقتها بعبد الرحيم، قبل أن تكتشف حملها وتطلب منه الزواج إلا أنه رفض.
ولأن الرجل في سن متقدمة، وله حفيد من ابنه المتزوج، فقد رفض الزواج، وأمام التهديدات المتكررة للعشيقة بفضح أمره أمام أفراد أسرته، فإنه لم يجد بدا من وضع حد لحياته شنقا.
وبحسب المعطيات التي استقتها "كيش"من مصادر قريبة من الهالك، فإن الأخير، وقبل إقدامه على الانتحار بثلاثة أيام، أعترف لأحد أصدقائه بورطته التي يبحث لها عن حلول.
وبحسب مصادرنا، فإن العشيقة القاصر، والحامل في شهرها الرابع، شوهدت رفقة والدتها بدرب القاضي صباح يوم الخميس الماضي، وهما متجهان صوب منزل الهالك، من أجل فضح علاقته بالقاصر الحامل، قبل أن يفاجئهما تجمهر المواطنين أمام البيت، حيث علمتا بأمر انتحار عبد الرحيم، لتقفلا عائدتين.
علمت "كش24" أن مصالح الشرطة القضائية استمعت يوم أول أمس إلى زوجة وأبناء الرجل الخمسيني، الذي وضع حدا لحياته شنقا في الساعات الأولى من صباح يوم الخميس الماضي، بدرب القاضي بحي باب هيلالة بالمدينة العتيقة لمراكش.
وأفادت مصادر مطلعة أن أسباب الإنتحار، قد تكون بسبب علاقته الغرامية مع فتاة قاصر، انتهت بحملها قبل أن تطلب منه الزواج فرض.
وحسب مصادر مقربة من العائلة، فإن المسمى قيد حياته"عبد الرحيم" والبالغ من العمر 57 سنة، متزوج وله أربعة أبناء ضمنهم ولد متزوج، كان يعمل بائعا لمواد النظافة بأحد المحلات التجارية نهارا، ويشتغل في مجال الأمن الخاص ليلا.
وأضاف المصدر ، أن الهالك، كانت تربطه علاقة بقاصر لا يتجاوز سنها 17 عاما، تقطن بمنطقة الداوديات، واعتادت اللقاء به داخل محله التجاري لبيع مواد النظافة، حيث تطورت علاقتهما، بالرغم من تدخل والدة القاصر، وتهديد عشيق ابنتها أمام محله التجاري، بهدف الابتعاد عنها، إلا أن القاصر كانت مصرة على مواصلة علاقتها بعبد الرحيم.
وبحسب مصادرنا، فإن القاصر استمرت في علاقتها بعبد الرحيم، قبل أن تكتشف حملها وتطلب منه الزواج إلا أنه رفض.
ولأن الرجل في سن متقدمة، وله حفيد من ابنه المتزوج، فقد رفض الزواج، وأمام التهديدات المتكررة للعشيقة بفضح أمره أمام أفراد أسرته، فإنه لم يجد بدا من وضع حد لحياته شنقا.
وبحسب المعطيات التي استقتها "كيش"من مصادر قريبة من الهالك، فإن الأخير، وقبل إقدامه على الانتحار بثلاثة أيام، أعترف لأحد أصدقائه بورطته التي يبحث لها عن حلول.
وبحسب مصادرنا، فإن العشيقة القاصر، والحامل في شهرها الرابع، شوهدت رفقة والدتها بدرب القاضي صباح يوم الخميس الماضي، وهما متجهان صوب منزل الهالك، من أجل فضح علاقته بالقاصر الحامل، قبل أن يفاجئهما تجمهر المواطنين أمام البيت، حيث علمتا بأمر انتحار عبد الرحيم، لتقفلا عائدتين.