

إقتصاد
علاقات “سماء مفتوحة”..شركة طيران إسرائيلية ثالثة تطلق رحلات جوية نحو المغرب
خمسة أيام فقط تفصل شركة الطيران الإسرائيلية "العال" عن الموعد الذي حددته لبدء الرحلات الجوية المباشرة بين إسرائيل والمغرب، لمواكبة استئناف العلاقات بين البلدين. وحددت الشركة شهر يوليوز المقبل لبدء هذه الرحلات.وبهذا القرار تكون هذه الشركة ثالث شركة إسرائيلية تطلق رحلات جوية بين البلدين، بعد شركة "يسرائير" و"أركيا" اللتين بدأتا بالفعل في تسويق رحلاتها إلى المغرب.وتشير المصادر إلى آلاف الإسرائيليين يزورون المغرب سنويا، حيث يعملون على زيارته اعتمادا على رحلات ربط من أوربا. ويرتقب أن يصل عدد الزوار الإسرائيلييين إلى 200 ألف سنويا، وهو رقم كبير يراهن عليه لإعطاء دفعة قوية للعلاقات الاقتصادية بين الطرفين، وللمساهمة في تنمية المغرب. ولجأت وزارة السياحة المغربية إلى اعتماد تكوين جديد للمرشدين السياحيين المغاربة يهم اللغة العبرية والثقافة اليهودية.وتحتضن إسرائيل أكبر مكون يهودي من أصول مغربية. وتمكن اليهود المغاربة من المشاركة الفعالة في إسرائيل، بعدما كانوا في السابق لاعتبارات مرتبطة بسياق التشكل ومسارات التكوين والوضع الاجتماعي، يعيشون على هامش المجتمع الإسرائيلي. ويطمح عدد كبير من اليهود من أصول مغربية لزيارة المغرب، أرض الأجداد وعدد من الرموز الدينية اليهودية، والموروث الثقافي والحضاري، ومنهم رجال أعمال يتطلعون إلى المساهمة في التنمية بمشاريع استثمارية.واتفق المغرب مع إسرائيل في دجنبر الماضي، على استئناف العلاقات الدبلوماسية وتسيير الرحلات الجوية المباشرة.
خمسة أيام فقط تفصل شركة الطيران الإسرائيلية "العال" عن الموعد الذي حددته لبدء الرحلات الجوية المباشرة بين إسرائيل والمغرب، لمواكبة استئناف العلاقات بين البلدين. وحددت الشركة شهر يوليوز المقبل لبدء هذه الرحلات.وبهذا القرار تكون هذه الشركة ثالث شركة إسرائيلية تطلق رحلات جوية بين البلدين، بعد شركة "يسرائير" و"أركيا" اللتين بدأتا بالفعل في تسويق رحلاتها إلى المغرب.وتشير المصادر إلى آلاف الإسرائيليين يزورون المغرب سنويا، حيث يعملون على زيارته اعتمادا على رحلات ربط من أوربا. ويرتقب أن يصل عدد الزوار الإسرائيلييين إلى 200 ألف سنويا، وهو رقم كبير يراهن عليه لإعطاء دفعة قوية للعلاقات الاقتصادية بين الطرفين، وللمساهمة في تنمية المغرب. ولجأت وزارة السياحة المغربية إلى اعتماد تكوين جديد للمرشدين السياحيين المغاربة يهم اللغة العبرية والثقافة اليهودية.وتحتضن إسرائيل أكبر مكون يهودي من أصول مغربية. وتمكن اليهود المغاربة من المشاركة الفعالة في إسرائيل، بعدما كانوا في السابق لاعتبارات مرتبطة بسياق التشكل ومسارات التكوين والوضع الاجتماعي، يعيشون على هامش المجتمع الإسرائيلي. ويطمح عدد كبير من اليهود من أصول مغربية لزيارة المغرب، أرض الأجداد وعدد من الرموز الدينية اليهودية، والموروث الثقافي والحضاري، ومنهم رجال أعمال يتطلعون إلى المساهمة في التنمية بمشاريع استثمارية.واتفق المغرب مع إسرائيل في دجنبر الماضي، على استئناف العلاقات الدبلوماسية وتسيير الرحلات الجوية المباشرة.
ملصقات
