علمت "كشـ24" من مصادر موثوقة، أن سر الزيارات المتكررة لنجم نادي ريال مدريد الإسباني على المدينة الحمراء، لم يكن وراء امرأة فاتنة كما تم تداوله في مناسبات عدة، وإنما الأمر يتعلق بمشروع استثماري في القطاع السياحي.
وبحسب مصادرنا، فإن رونالدو اقتنى فندقا وسط ساحة جامع الفنا بمراكش وذلك بعدما أصبح يملك أسهما في سلسلة فنادق برتغالية دولية تملك أربع فنادق كبرى في كل من موناكو، نيس الفرنسية، ونيويورك بالولايات المتحدة الأمريكية ولشبونة العاصمة البرتغالية.
وأشارت المصادر ذاتها، إلى أن الشركة التي تدير سلسلة الفنادق الكبرى والتي يملك فيها رونالدو حصة الأسد من الأسهم تستعد لتغيير إسمها إلى "CR7"، مباشرة بعد افتتاح فندقها بجامع الفنا الذي زراه النجم البرتغالي عدات مرات بطريقة سرية.
ومعلوم أن الفندق الذي كان يحمل إسم نادي البحر الأبيض التوسط والذي اصبح مملوكا لشركة رونالدوا كان موضوع خلاف بين إحدى العائلات والمجلس الجماعي لمراكش تم حله قبل أن تشرع الشركة الجديدة في مباشرة أشغال إعادة البناء التي تشرف عليها إحدى المقاولات المعروفة بمراكش في مجال البناء.
علمت "كشـ24" من مصادر موثوقة، أن سر الزيارات المتكررة لنجم نادي ريال مدريد الإسباني على المدينة الحمراء، لم يكن وراء امرأة فاتنة كما تم تداوله في مناسبات عدة، وإنما الأمر يتعلق بمشروع استثماري في القطاع السياحي.
وبحسب مصادرنا، فإن رونالدو اقتنى فندقا وسط ساحة جامع الفنا بمراكش وذلك بعدما أصبح يملك أسهما في سلسلة فنادق برتغالية دولية تملك أربع فنادق كبرى في كل من موناكو، نيس الفرنسية، ونيويورك بالولايات المتحدة الأمريكية ولشبونة العاصمة البرتغالية.
وأشارت المصادر ذاتها، إلى أن الشركة التي تدير سلسلة الفنادق الكبرى والتي يملك فيها رونالدو حصة الأسد من الأسهم تستعد لتغيير إسمها إلى "CR7"، مباشرة بعد افتتاح فندقها بجامع الفنا الذي زراه النجم البرتغالي عدات مرات بطريقة سرية.
ومعلوم أن الفندق الذي كان يحمل إسم نادي البحر الأبيض التوسط والذي اصبح مملوكا لشركة رونالدوا كان موضوع خلاف بين إحدى العائلات والمجلس الجماعي لمراكش تم حله قبل أن تشرع الشركة الجديدة في مباشرة أشغال إعادة البناء التي تشرف عليها إحدى المقاولات المعروفة بمراكش في مجال البناء.