وطني

عصابة منظمة تنفذ أخطر عملية سرقة في تاريخ اقليم قلعة السراغنة + صور


كشـ24 نشر في: 18 مايو 2016

تعرض محل لبيع مواد البناء في ملكية رجل أعمال مشهور بقلعة السراغنة، في الساعات الأولى من أمس الثلاثاء 17 ماي، لعملية سرقة كبيرة بطريقة منظمة ومحبوكة 

وحسب مصادر "كشـ24" فإن العملية تأتي بعد عيد الأمن الستين والذي مر في جو من التفاؤل والتبشير بإنجازات الأمن الكبيرة في الإقليم، مما يضع هذا الجهاز في تحد جديد لكشف ملابسات هذه العملية المدروسة بإحكام.

وحسب ذات المصادر، فإن عملية السرقة استعان فيها اللصوص بآلة لرفع خزانة الأموال العصية عن الاختراق بعد التخلص من الحارس بتكبيله وشل حركته وتهديده بالقتل، مما أدخله في حالة هستيرية من الخوف والهلع لا زالت آثارها ظاهرة على نفسيته وفق مصادرنا

واستنادا لذات المصادر، فقد تمكن اللصوص من نقل الصندوق الحديدي والذي يزن مئات الكلوغرامات الى مكان مجهول وبداخله أموال عبارة عن سيولة نقدية وشيكات وكذلك ووثائق هامة.

 
ولا زالت الشرطة العلمية وخبراء مسرح الجريمة والذين حضروا لاقتفاء أثر الجناة في سباق مع الزمن للبحث عن خيوط لحل لغز أخطر سرقة في تاريخ الاقليم مستعينين في ذلك بتسجيلات كامرات المراقبة وشهادات لعلها تفيد في وضع اليد على الفاعلين الحقيقيين.

تبقى الإشارة إلى تزايد هذه الأعمال الخطيرة والتي تمس أمن الإقليم والمواطنين وتجعلهم يضعون أيديهم على قلوبهم في كل مرة يتوارد فيها خبر السرقات وعمليات الاجرام، فهل سيتم التعامل بجدية وطنيا مع أناس سخروا أنفسهم للعيش على السرقة بالعنف أو الحيلة؟ أم ستسجل هذه العملية ضد مجهول كسابقاتها؟

تعرض محل لبيع مواد البناء في ملكية رجل أعمال مشهور بقلعة السراغنة، في الساعات الأولى من أمس الثلاثاء 17 ماي، لعملية سرقة كبيرة بطريقة منظمة ومحبوكة 

وحسب مصادر "كشـ24" فإن العملية تأتي بعد عيد الأمن الستين والذي مر في جو من التفاؤل والتبشير بإنجازات الأمن الكبيرة في الإقليم، مما يضع هذا الجهاز في تحد جديد لكشف ملابسات هذه العملية المدروسة بإحكام.

وحسب ذات المصادر، فإن عملية السرقة استعان فيها اللصوص بآلة لرفع خزانة الأموال العصية عن الاختراق بعد التخلص من الحارس بتكبيله وشل حركته وتهديده بالقتل، مما أدخله في حالة هستيرية من الخوف والهلع لا زالت آثارها ظاهرة على نفسيته وفق مصادرنا

واستنادا لذات المصادر، فقد تمكن اللصوص من نقل الصندوق الحديدي والذي يزن مئات الكلوغرامات الى مكان مجهول وبداخله أموال عبارة عن سيولة نقدية وشيكات وكذلك ووثائق هامة.

 
ولا زالت الشرطة العلمية وخبراء مسرح الجريمة والذين حضروا لاقتفاء أثر الجناة في سباق مع الزمن للبحث عن خيوط لحل لغز أخطر سرقة في تاريخ الاقليم مستعينين في ذلك بتسجيلات كامرات المراقبة وشهادات لعلها تفيد في وضع اليد على الفاعلين الحقيقيين.

تبقى الإشارة إلى تزايد هذه الأعمال الخطيرة والتي تمس أمن الإقليم والمواطنين وتجعلهم يضعون أيديهم على قلوبهم في كل مرة يتوارد فيها خبر السرقات وعمليات الاجرام، فهل سيتم التعامل بجدية وطنيا مع أناس سخروا أنفسهم للعيش على السرقة بالعنف أو الحيلة؟ أم ستسجل هذه العملية ضد مجهول كسابقاتها؟


ملصقات


اقرأ أيضاً
أساتذة التربية الإسلامية ينتقدون تبخيس دور المادة
انتقدت الجمعية المغربية الأساتذة التربية الإسلامية، ما وصفته بـ”الحملة الممنهجة التي تستهدف النيل من مادة التربية الإسلامية، وتبخيس دورها وأهميتها، واستهداف مقامها ومكانتها في وجدان المغاربة”. وأوضحت الجمعية في بلاغ صادر عنها عقب انعقاد مجلسها الوطني بمدينة المحمدية، أن “الأمر يعد مسا خطيرا بأحد ثوابت هذا البلد، واستهدافا غير مقبول يهدد الأمن الروحي والطمأنينة المجتمعية”. وشددت الجمعية على “تشبثها المستمر والمتجدد بالثوابت الدينية والوطنية للمغرب، وعلى رأسها القضية الوطنية، مع الإشادة بمختلف الجهود المبذولة من قبل المؤسسات الرسمية وغير الرسمية للدفاع عنها، والتأكيد على كون مبادرة الحكم الذاتي تحت السيادة المغربية تظل الحل الأنسب والعادل للقضية”. واستنكرت ”العدوان الوحشي والهمجي للكيان الغاصب والجبان على إخواننا بغزة وفلسطين، وشجب سياساته العنصرية في حصار وتجويع وإبادة الأطفال والشيوخ والنساء، في خرق سافر للمواثيق الدولية، ومبادئ حقوق الإنسان”. ودعت الجمعية “جميع قوى الأمة الحية لبذل كل المساعي والجهود المطلوبة لإنهاء العدوان وإسناد المقاومة والدفاع عن كرامة الأمة ومقدساتها”.
وطني

حريق مهول يأتي على معمل بسطات
شهدت مدينة سطات، ليلة أمس الجمعة، استنفارا كبيرا إثر اندلاع حريق مهول بأحد المعامل المتواجدة بالمنطقة الصناعية. وحسب المعطيات المتوفرة، فقد اندلع الحريق داخل معمل لصناعة “البطانيات”، ما تسبب في عدة خسائر مادية، دون تسجيل أي خسائر في الأرواح. وفور علمها بالحادث، انتقلت عناصر الوقاية المدنية إلى عين المكان، حيث قامت بمحاصرة النيران، كما فتحت المصالح الأمنية تحقيقا في الموضوع، للكشف عن ظروف وملابسات هذه الواقعة.
وطني

المحكمة تنتصر لـ3 أشخاص بسبب هجوم كلاب ضالة
أصدرت غرفة الإلغاء والتعويض بالمحكمة الإدارية الابتدائية بفاس، أول أمس الخميس،  قرارا بأداء جماعة تازة تعويضات مالية لفائدة 3 أشخاص كانوا عرضة لهجوم كلاب ضالة. وقضت الغرفة بأداء جماعة تازة، في شخص رئيسها، لفائدة المدعي (ا. ه)، الذي رفع قضيته أمام القضاء الإداري بتاريخ 10 يناير من السنة الجارية، تعويضا قدره 23 ألف درهم، بينما حكمت بتغريم جماعة تازة، في شخص ممثلها القانوني، لفائدة مدع آخر ( ب. ج. د) تعويضا بالمبلغ المالي ذاته، فيما كان نصيب ضحية ثالث (ا. ن. د) تعويض قدره 20 ألف درهم؛ علما أن المدعيين الأخيرين تعود قضيتهما إلى 2 شتنبر من سنة 2024. وقضت المحكمة الإدارية الابتدائية بفاس، في أحكامها القطعية المذكورة، بإحلال شركات التأمين محل جماعة تازة في أداء المبالغ المحكوم بها ضدها، وبرفض باقي الطلبات، وجعل المصاريف على النسبة بين طرفي الدعوى بالحلول نفسها. وجدير بالذكر أن المستفيدين من هذه الأحكام كانوا قد لجؤوا، بعد تعرضهم لاعتداء كلاب ضالة، إلى القضاء الإداري لمقاضاة الدولة المغربية في شخص رئيس الحكومة والوكيل القضائي للمملكة والوكيل القضائي للجماعات المحلية وعامل تازة.
وطني

المتضررون من انهيار عمارة سكنية بفاس يبيتون في العراء ويطالبون بحلول
قضت الأسر المتضررة من انهيار عمارة سكنية بفاس، ليلة أمس الجمعة/السبت، في العراء، ومعهم عدد من أسر البنايات المجاورة التي تواجه بدورها خطر انهيار.وخلف انهيار بناية سكنية تتكون من أربع طوابق بالحي الحسني بفاس، وفاة عشرة أشخاص، فيما لا يزال حوالي ستة أشخاص يتلقون العلاج بمستشفى الغساني.وانتقدت الساكنة المتضررة عدم تدخل السلطات لإيوائها بشكل مؤقت في فضاء يحفظ كرامتها، في انتظار معالجة ملف إعادة إسكانها.وأظهرت المعطيات أن البناية صنفت ضمن المباني المهددة بالانهيار منذ سنة 2018، وتوصلت الأسر بقرارات إفراغ. وقررت بعض الأسر المغادرة، في حين أجبر ثقل الأوضاع الاجتماعية حوالي خمسة أسر لعدم المقارنة، وظلت تطالب ببدائل.وتعاني عدد من البنايات في هذا الحي، والتي بنيت في عقود سابقة في ظل غياب المراقبة وعدم التزام بالمعايير، من خطر الانهيار. وارتفعت الاصوات من جديد للمطالبة بحلول ناجعة.
وطني

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

السبت 10 مايو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة