

مراكش
عصابة الضيعات تضرب من جديد وآخر الضحايا بالضاحية الغربية لمراكش
تعرضت ضيعة فلاحية بجماعة أكفاي أمس الثلاثاء 25 ماس لعملية سرقة مثيرة، يرجح ان تكون وراءها العصابة التي استهدفت عشرات الضحايا من اصحاب الضيعات مؤخرا بمختلف مناطق جهة مراكش، والتي خصص لها كشـ24 مؤخرا مقالا خاصا استعرض تفاصيل العمليات وتاريخها.وحسب مصادر "كشـ24 فإن السرقة وقعت بالضيعة الواقعة بين دوار أيت عثمان أوحساين وأيت بوريال بجماعة أكفاي قرب سبت الدار الجديدة، بالضاحية الغربية لمراكش، واستهدفت كابلات المضخة الكهربائية الكثيرة والباهضة الثمن، لتنضاف الى مسروقات مشابهة جلها عبارة عن تجهيزات تمت سرقتها بشكل مماثل من عشرات الضيعات مؤخرا، ما يعني ان العصابة ما زالت تصول وتجول غير مبالية بأحد، وفق تعبير متحدث باسم مجموعة إنقاذ مستعملي الطاقة الشمسية، التي تمثل عشرات الضحايا الذين سرقت منهم تجهيزات باهضة بعشرات الملايين وجلها الواح طاقة شمسية.ووفق المصادر ذاتها فقد انضافت هذه السرقة الى عدد كثير من السرقات بلغ عددها أكثر من 40 سرقة، الحقت بالضحايا خسائر فادحة بعدما مست انشطة ضيعات قيمة الاستثمارات فيها أكثر من 20 مليار سنتيم، وشملت الخسائر خصوصا قيمة الألواح الشمسية والمعدات وبعض الأدوات المسروقة، وخسائر مرتبطة بضياع الأشجار بسبب قطع الماء عنها ، وضياع المنتوج الفلاحي، وتوقف اليد العاملة بالضيعات، وسط استياء أصحاب الضيعات الذين بدأ البعض فيهم يفكر في بيع ضيعته، كما يسود خوف كبير لدى المستثمرين الأجانب بالمنطقة، بعدما شاع خبر الفوضى العارمة التي تعم المنطقة بسبب العصابة المذكورة.
تعرضت ضيعة فلاحية بجماعة أكفاي أمس الثلاثاء 25 ماس لعملية سرقة مثيرة، يرجح ان تكون وراءها العصابة التي استهدفت عشرات الضحايا من اصحاب الضيعات مؤخرا بمختلف مناطق جهة مراكش، والتي خصص لها كشـ24 مؤخرا مقالا خاصا استعرض تفاصيل العمليات وتاريخها.وحسب مصادر "كشـ24 فإن السرقة وقعت بالضيعة الواقعة بين دوار أيت عثمان أوحساين وأيت بوريال بجماعة أكفاي قرب سبت الدار الجديدة، بالضاحية الغربية لمراكش، واستهدفت كابلات المضخة الكهربائية الكثيرة والباهضة الثمن، لتنضاف الى مسروقات مشابهة جلها عبارة عن تجهيزات تمت سرقتها بشكل مماثل من عشرات الضيعات مؤخرا، ما يعني ان العصابة ما زالت تصول وتجول غير مبالية بأحد، وفق تعبير متحدث باسم مجموعة إنقاذ مستعملي الطاقة الشمسية، التي تمثل عشرات الضحايا الذين سرقت منهم تجهيزات باهضة بعشرات الملايين وجلها الواح طاقة شمسية.ووفق المصادر ذاتها فقد انضافت هذه السرقة الى عدد كثير من السرقات بلغ عددها أكثر من 40 سرقة، الحقت بالضحايا خسائر فادحة بعدما مست انشطة ضيعات قيمة الاستثمارات فيها أكثر من 20 مليار سنتيم، وشملت الخسائر خصوصا قيمة الألواح الشمسية والمعدات وبعض الأدوات المسروقة، وخسائر مرتبطة بضياع الأشجار بسبب قطع الماء عنها ، وضياع المنتوج الفلاحي، وتوقف اليد العاملة بالضيعات، وسط استياء أصحاب الضيعات الذين بدأ البعض فيهم يفكر في بيع ضيعته، كما يسود خوف كبير لدى المستثمرين الأجانب بالمنطقة، بعدما شاع خبر الفوضى العارمة التي تعم المنطقة بسبب العصابة المذكورة.
ملصقات
