دولي

عشيقة خوان كارلوس تكشف تلقيه قصرا بمراكش كهدية باسمها


كشـ24 نشر في: 23 يوليو 2018

منذ أيام والملكية في إسبانيا في ما يشبه "الورطة"، بعدما فجرت عدة صحف محلية مفاجأة من العيار الثقيل، بناء على مكالمة هاتفية مسربة لعشيقة الملك الإسباني السابق خوان كارلوس الثاني وهي تتحدث عن بعض الهدايا والرشاوى والصفقات العقارية والامتيازات التي تلقاها.هذه الفضائح انضافت إلى سلسلة فضائح أخرى أدت إلى تراجع شعبية الملكية في إسبانيا، على ضوء الفضائح المالية والأخلاقية التي تورط فيها أفراد من الأسرة الملكية، وهي التي كانت السبب الرئيسي في تنحي خوان كارلوس عن العرش "بتلك الطريقة" الناعمة لصالح ابنه، فيليبي السادس، في يونيو 2014.عشيقة الملك خوان كارلوس، الأميرة الألمانية كورينا زو ساين ويتغنستاين، ذهبت بعيدا وقالت، بحسب ما نشرته صحيفة "أوكي دياريو"، إن ملك المغرب سبق له أن أهدى لنظيره الإسباني قصرا فخما مع قطعة أرضية كبيرة في مدينة مراكش، وقام خوان كارلوس الثاني بتسجيله باسم عشيقته كورينا دون علمها.وفي نفس المكالمة المسربة تقول كورينا زو ساين ويتغنستاين إن الذين وضعوا اسمها في العقارات المهداة للملك الإسباني في الخارج، بما في ذلك في المغرب، لم يحصلوا على إذنها، معربة عن أسفها، خاصة بعد أن تم توجيه تهمة "غسيل الأموال" ضدها من طرف القضاء الإسباني.ونقلت "الايام" عن المصدر ذاته، أن الأميرة الألمانية تحدثت أيضا، في مكالمة هاتفية جرت منذ العام 2015 مع ضابط شرطة إسباني سابق في لندن، وهي المكالمة التي تم تسريبها للصحافة، عن رشوة تلقاها من طرف شركات كبرى، ومما قالته: ".. خوان كارلوس ظفر في العام 2012 بصفقة لصالح شركات إسبانية لبناء خط للقطار السريع الرابط بين مكة المكرمة والمدينة المنورة بطول 450 كيلومترا، وتقدر القيمة الإجمالية للمشروع بأكثر من 3 ملايير و600 ألف يورو، وحصل الملك خوان كارلوس على حصته من الصفقة المقدرة بـ 80 مليون يورو كرشوة من الشركات الإسبانية، بعدما توسط مع أفراد الأسرة الحاكمة في السعودية".وبعد هذه الضجة، فقد يجد الملك خوان كارلوس الثاني نفسه خلف القضبان، إذا ثبت حقا تورطه في ما نسب إليه، خاصة أن القضاء الإسباني لا يتساهل في مثل هذه الأمور، علما أن صهره قد تم الزج به في السجن الشهر الماضي لتورطه في تهم تتعلق بالفساد.

منذ أيام والملكية في إسبانيا في ما يشبه "الورطة"، بعدما فجرت عدة صحف محلية مفاجأة من العيار الثقيل، بناء على مكالمة هاتفية مسربة لعشيقة الملك الإسباني السابق خوان كارلوس الثاني وهي تتحدث عن بعض الهدايا والرشاوى والصفقات العقارية والامتيازات التي تلقاها.هذه الفضائح انضافت إلى سلسلة فضائح أخرى أدت إلى تراجع شعبية الملكية في إسبانيا، على ضوء الفضائح المالية والأخلاقية التي تورط فيها أفراد من الأسرة الملكية، وهي التي كانت السبب الرئيسي في تنحي خوان كارلوس عن العرش "بتلك الطريقة" الناعمة لصالح ابنه، فيليبي السادس، في يونيو 2014.عشيقة الملك خوان كارلوس، الأميرة الألمانية كورينا زو ساين ويتغنستاين، ذهبت بعيدا وقالت، بحسب ما نشرته صحيفة "أوكي دياريو"، إن ملك المغرب سبق له أن أهدى لنظيره الإسباني قصرا فخما مع قطعة أرضية كبيرة في مدينة مراكش، وقام خوان كارلوس الثاني بتسجيله باسم عشيقته كورينا دون علمها.وفي نفس المكالمة المسربة تقول كورينا زو ساين ويتغنستاين إن الذين وضعوا اسمها في العقارات المهداة للملك الإسباني في الخارج، بما في ذلك في المغرب، لم يحصلوا على إذنها، معربة عن أسفها، خاصة بعد أن تم توجيه تهمة "غسيل الأموال" ضدها من طرف القضاء الإسباني.ونقلت "الايام" عن المصدر ذاته، أن الأميرة الألمانية تحدثت أيضا، في مكالمة هاتفية جرت منذ العام 2015 مع ضابط شرطة إسباني سابق في لندن، وهي المكالمة التي تم تسريبها للصحافة، عن رشوة تلقاها من طرف شركات كبرى، ومما قالته: ".. خوان كارلوس ظفر في العام 2012 بصفقة لصالح شركات إسبانية لبناء خط للقطار السريع الرابط بين مكة المكرمة والمدينة المنورة بطول 450 كيلومترا، وتقدر القيمة الإجمالية للمشروع بأكثر من 3 ملايير و600 ألف يورو، وحصل الملك خوان كارلوس على حصته من الصفقة المقدرة بـ 80 مليون يورو كرشوة من الشركات الإسبانية، بعدما توسط مع أفراد الأسرة الحاكمة في السعودية".وبعد هذه الضجة، فقد يجد الملك خوان كارلوس الثاني نفسه خلف القضبان، إذا ثبت حقا تورطه في ما نسب إليه، خاصة أن القضاء الإسباني لا يتساهل في مثل هذه الأمور، علما أن صهره قد تم الزج به في السجن الشهر الماضي لتورطه في تهم تتعلق بالفساد.



اقرأ أيضاً
الأمير ويليام ينعى وفاة جوتا لاعب ليفربول
أبدى الأمير ويليام، ولي العهد البريطاني وأمير ويلز، حزنه الشديد لوفاة البرتغالي ديوغو جوتا، مهاجم ليفربول الإنجليزي، مرسلاً تعازيه لعائلته وأقاربه وكل معارفه. وذكرت «وكالة الأنباء البريطانية» أن ولي العهد البريطاني وهو محب لكرة القدم وراعي الاتحاد الإنجليزي للعبة، كتب رسالة تعزية عبر وسائل التواصل الاجتماعي في وفاة اللاعب الدولي البرتغالي. ووجد جوتا (28 عاماً) ميتاً إلى جانب شقيقه أندري سيفا، وذلك بعدما انحرفت سيارتهما عن مسارها في مقاطعة زامورا في إسبانيا. وقال الأمير ويليام في رسالته: «بصفتي فرداً من عائلة كرة القدم أعرب عن أسفي وحزني الشديدين لوفاة ديوغو جوتا وشقيقه». وأضاف: «تعازينا لعائلته وأصدقائه وكل مَن عرفه يوماً ما». وكان جوتا ضمن فريق ليفربول الفائز بلقب الدوري الإنجليزي في موسم 2024-2025 حيث سجل ستة أهداف في 26 مباراة بالموسم. وكان جوتا قد تزوج من صديقته روت كاردوسو، التي أنجب منها ثلاثة أطفال، منذ 11 يوماً فقط.
دولي

إسرائيل.. اتهام 3 أشخاص بالتجسس لصالح إيران مقابل المال
قدمت النيابة الإسرائيلية، الخميس، لوائح اتهام ضد ثلاثة إسرائيليين بتهمة "التجسس لصالح إيران" مقابل المال. وقالت هيئة البث الإسرائيلية: "قُدّمت إلى المحكمة المركزية في بئر السبع (جنوب) لائحة اتهام ضد أحد سكان مستوطنة حمرا في غور الأردن (الضفة الغربية)، تُنسب إليه تهمة التخابر مع عميل إيراني مقابل المال". وذكرت هيئة البث أن المتهم يُدعى مارك مورغين بينسكي، ويبلغ من العمر 33 عاماً. وورد في لائحة الاتهام أن بينسكي وثق مواقع سقوط واعتراض صواريخ إيرانية داخل إسرائيل، وأرسل تسجيلات مصوّرة بهذه المواقع إلى مشغّله الإيراني. و"يُعد هذا التطور جزءا من سلسلة قضايا أمنية تتعلق بمحاولات تجسس إيرانية داخل إسرائيل عبر تجنيد مواطنين محليين لأغراض استخباراتية"، وقف الهيئة. في السياق أشارت الهيئة إلى أن النيابة قدمت أيضا إلى المحكمة المركزية في الناصرة (شمال)، لائحة اتهام بحق شخصين من طبريا تنسب لهما تهمة التجسس لصالح إيران مقابل المال". وسبق للشرطة الإسرائيلية وجهاز الأمن العام "الشاباك" أن أعلنا اعتقال عدد من الإسرائيليين خلال الحرب على إيران. وبحسب بيانات سابقة للشرطة الإسرائيلية فإنه تم اعتقال 23 خلية إسرائيلية بتهمة التخابر مع عملاء إيرانيين في الفترة ما بين بداية حرب الإبادة على غزة في 7 أكتوبر 2023 وحتى مطلع الشهر الجاري.
دولي

احتجاز 79 متظاهرا في مواجهات مع الشرطة بصربيا
أعلنت الشرطة الصربية احتجاز 79 شخصا انتهكوا تشريعات التظاهر خلال احتجاجات ضد حكومة الرئيس ألكسندر فوتشيتش، نظمتها المعارضة الليلة الماضية. ووقعت المواجهات بين المتظاهرين والشرطة في وقت متأخر من أمس الأربعاء وصباح اليوم الخميس في العاصمة بلغراد ومدينة نوفي ساد في شمال البلاد والمدينتين الجنوبيتين نيس ونوفي بازار. وقال طلاب جامعيون يقفون وراء الاحتجاجات إن الشرطة "أصابت العديد من المتظاهرين السلميين وضربت المتظاهرين بالهراوات، حيث نقل 4 مصابين إلى المستشفى". وأعلنت وزارة الداخلية أن 4 رجال شرطة أصيبوا وتضررت سيارة تابعة للشرطة، وأن رجال الأمن "تصرفوا وفقا للقانون في مواجهة الاضطرابات". يذكر أن الرئيس فوتشيتش رفض إجراء انتخابات مبكرة رغم استمرار المظاهرات لأكثر من 8 أشهر. وبدأت الاحتجاجات المدعومة والممولة غربيا في نوفمبر 2004، حيث استغل منظموها حادث انهيار مظلة خرسانية بمحطة القطارات في مدينة نوفي ساد ومقتل 16 شخصا، للتأجيج ضد حكومة فوتشيتش الموالية لروسيا والمتمسكة بالعلاقات التاريخية والعرقية والدينية بين البلدين.
دولي

جرحى في حادث طعن بتامبيري الفنلندية
أعلنت الشرطة الفنلندية، الخميس، أن عدة أشخاص تعرضوا للطعن في مركز للتسوق بمدينة تامبيري الفنلندية. وأضافت الشرطة في بيان، أنها ألقت القبض على أحد الأشخاص وأن الوضع لم يعد يشكل خطراً على الآخرين. وأشارت إلى أن المصابين يتلقون إسعافات أولية.
دولي

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الجمعة 04 يوليو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة