

غير مصنف
عشرات القتلى وأكثر من 100 ألف متضرر من سوء الأحوال الجوية في منطقة الساحل
قال المتحدث باسم الأمم المتحدة، ستيفان دوجاريك، أمس الجمعة، إن الفيضانات الناجمة عن الأمطار الغزيرة في أجزاء من منطقة الساحل في الأسابيع الأخيرة، خلفت عشرات القتلى في تشاد والنيجر، وأثرت على أكثر من 100 ألف شخص.وأضاف دوجاريك، خلال لقاء صحفي، أن الأمم المتحدة تعمل مع شركائها في المجال الإنساني ومع حكومتي تشاد والنيجر للمساعدة في توفير الرعاية الصحية والغذاء والمأوى والمياه ومنتجات النظافة والمساعدات الصحية، وأن برنامج الأغذية العالمي قام بتوزيع المواد الغذائية على 2600 أسرة في تشاد.وتقول الوكالات الإنسانية إن الأمطار دمرت منازل في هذين البلدين اللذين يواجهان فيضانات، بالإضافة إلى عدم الاستقرار وانعدام الأمن الغذائي وسوء التغذية والمشاكل الصحية، ناهيك عن وباء (كوفيد-19).وذكر المصدر نفسه بأن "سكان منطقة الساحل عالقون في حلقة مفرغة من الفيضانات والجفاف، بالنظر إلى تقلبات الطقس التي تفاقمت بسبب تغير المناخ".ويشار إلى اثنين من كل ثلاثة أشخاص في المنطقة يعتمدان على الزراعة وتربية الحيوانات لكسب عيشهم، وهما قطاعان يتأثران بشدة بالكوارث الطبيعية.
قال المتحدث باسم الأمم المتحدة، ستيفان دوجاريك، أمس الجمعة، إن الفيضانات الناجمة عن الأمطار الغزيرة في أجزاء من منطقة الساحل في الأسابيع الأخيرة، خلفت عشرات القتلى في تشاد والنيجر، وأثرت على أكثر من 100 ألف شخص.وأضاف دوجاريك، خلال لقاء صحفي، أن الأمم المتحدة تعمل مع شركائها في المجال الإنساني ومع حكومتي تشاد والنيجر للمساعدة في توفير الرعاية الصحية والغذاء والمأوى والمياه ومنتجات النظافة والمساعدات الصحية، وأن برنامج الأغذية العالمي قام بتوزيع المواد الغذائية على 2600 أسرة في تشاد.وتقول الوكالات الإنسانية إن الأمطار دمرت منازل في هذين البلدين اللذين يواجهان فيضانات، بالإضافة إلى عدم الاستقرار وانعدام الأمن الغذائي وسوء التغذية والمشاكل الصحية، ناهيك عن وباء (كوفيد-19).وذكر المصدر نفسه بأن "سكان منطقة الساحل عالقون في حلقة مفرغة من الفيضانات والجفاف، بالنظر إلى تقلبات الطقس التي تفاقمت بسبب تغير المناخ".ويشار إلى اثنين من كل ثلاثة أشخاص في المنطقة يعتمدان على الزراعة وتربية الحيوانات لكسب عيشهم، وهما قطاعان يتأثران بشدة بالكوارث الطبيعية.
ملصقات
غير مصنف

غير مصنف

غير مصنف

غير مصنف

