

مراكش
عشرات “السناكات” تغلق ابوابها خوفا من قرارات لجان المراقبة بمراكش
تبدو شوارع مدينة مراكش خلال هذه الايام ،مثل ما هو عليه الحال عادة خلال الايام التي تلي عيد الاضحى، حيث صار من الصعب العثور على محل لبيع الماكولات في بعض المناطق، بسبب الحملة الغير مسبوقة التي تشنها السلطات ولجان المراقبة.
وحسب مصادر مهنية مطلعة، فإن العشرات من محلات بيع المأكولات، قررت غلق أبوابها تفاديا لحملات لجان المراقبة، وخوفا من قرارتها التي تصل درجة الاغلاق، وغالبا ما ترافق زياراتها قرارات بحجز السلع و اتلافها، سواء بسبب عدم احترام المعايير الصحية، و سوء التخزين، او بسبب غياب الفواتير، واعتبارها مجهولة المصدر، او غيرها من الاعتبارات.
والى جانب المحلات التي قررت اغلاق ابوابها بشكل تلقائي خوفا من قرارات اللجان المختلطة، فإن العشرات منها تم اغلاقها رسميا بناء على قرارات السلطات، حيث تشير اخر الارقام التي حصلت عليها كشـ24 الى اغلاق ازيد 50 محل مرخص بسبب عدم احترام المعايير، و ازيد من 60 ملا اخر من اجل عدم التوفر علتى الترخيض.
من جانب آخر علمت كشـ24 انه تم اعتقال ازيد من 10 اشخاص بسبب تعريض حياة المواطنين للخطر بسبب المنتوجات الغير الصالحة للاستهلاك، و ذلك منذ واقعة التسمم الغذائي التي هزت مراكش، وكانت الشرارة التي اشعلت نار السلطات ودفعتها لتكثيف الحملات.
تبدو شوارع مدينة مراكش خلال هذه الايام ،مثل ما هو عليه الحال عادة خلال الايام التي تلي عيد الاضحى، حيث صار من الصعب العثور على محل لبيع الماكولات في بعض المناطق، بسبب الحملة الغير مسبوقة التي تشنها السلطات ولجان المراقبة.
وحسب مصادر مهنية مطلعة، فإن العشرات من محلات بيع المأكولات، قررت غلق أبوابها تفاديا لحملات لجان المراقبة، وخوفا من قرارتها التي تصل درجة الاغلاق، وغالبا ما ترافق زياراتها قرارات بحجز السلع و اتلافها، سواء بسبب عدم احترام المعايير الصحية، و سوء التخزين، او بسبب غياب الفواتير، واعتبارها مجهولة المصدر، او غيرها من الاعتبارات.
والى جانب المحلات التي قررت اغلاق ابوابها بشكل تلقائي خوفا من قرارات اللجان المختلطة، فإن العشرات منها تم اغلاقها رسميا بناء على قرارات السلطات، حيث تشير اخر الارقام التي حصلت عليها كشـ24 الى اغلاق ازيد 50 محل مرخص بسبب عدم احترام المعايير، و ازيد من 60 ملا اخر من اجل عدم التوفر علتى الترخيض.
من جانب آخر علمت كشـ24 انه تم اعتقال ازيد من 10 اشخاص بسبب تعريض حياة المواطنين للخطر بسبب المنتوجات الغير الصالحة للاستهلاك، و ذلك منذ واقعة التسمم الغذائي التي هزت مراكش، وكانت الشرارة التي اشعلت نار السلطات ودفعتها لتكثيف الحملات.
ملصقات
