عزيز أخنوش: تنمية العالم القروي رافعة أساسية لتحقيق التنمية البشرية
كشـ24
نشر في: 4 يناير 2022 كشـ24
قال رئيس الحكومة عزيز أخنوش في جلسة يوم الثلاثاء 04 يناير 2021 بمجلس المستشارين " أن المخطط الأخضر رافعة أساسية لتنمية العالم القروي " مشيرا إلى صندوق التنمية بالعالم القروي الذي يساهم في تقليص الفوارق المجالية " .وفي إشارة إلى دعم الشباب بالعالم القروي أكد عزيز أخنوش على " منح تحفيزات للفلاحين الشباب و منحهم مساعدات للنهوض بقطاع الفلاحة مشيرا إلى انه تم تكوين 150000 شاب في إطار خلق جيل جديد من الفلاحين الشباب " .و تابع " إن تنمية العالم القروي هي سياسة عمومية تستدعي التنسيق بين المنتخبين و المجتمع المدني وذلك من أجل محاربة نواقص العالم القروي " داعيا إلى " محاربة الفوارق الاجتماعية و الاقتصادية و تحقيق عدالة مجالية منصفة " .و استرسل " إن تقليص الفوارق بين العالمين القروي و الحضاري هو فرصة لإنشاء مشاريع بالعالم القروي مما سيؤدي إلى تحسين الوضع و بالتالي تحسين مؤشرات التنمية البشرية ".و في السياق عينه أكد رئيس الحكومة على "ضرورة إدماج المرأة في النسيج الاقتصادي و الاجتماعي ، و جعلها عنصرا فعالا في صناعة القرار و ذلك من خلال تعزيز محاربة الأمية بغض النظر عن السن و إدماجها في السياسات الاجتماعية " .
ابتسام دحو: صحافية متدربة
قال رئيس الحكومة عزيز أخنوش في جلسة يوم الثلاثاء 04 يناير 2021 بمجلس المستشارين " أن المخطط الأخضر رافعة أساسية لتنمية العالم القروي " مشيرا إلى صندوق التنمية بالعالم القروي الذي يساهم في تقليص الفوارق المجالية " .وفي إشارة إلى دعم الشباب بالعالم القروي أكد عزيز أخنوش على " منح تحفيزات للفلاحين الشباب و منحهم مساعدات للنهوض بقطاع الفلاحة مشيرا إلى انه تم تكوين 150000 شاب في إطار خلق جيل جديد من الفلاحين الشباب " .و تابع " إن تنمية العالم القروي هي سياسة عمومية تستدعي التنسيق بين المنتخبين و المجتمع المدني وذلك من أجل محاربة نواقص العالم القروي " داعيا إلى " محاربة الفوارق الاجتماعية و الاقتصادية و تحقيق عدالة مجالية منصفة " .و استرسل " إن تقليص الفوارق بين العالمين القروي و الحضاري هو فرصة لإنشاء مشاريع بالعالم القروي مما سيؤدي إلى تحسين الوضع و بالتالي تحسين مؤشرات التنمية البشرية ".و في السياق عينه أكد رئيس الحكومة على "ضرورة إدماج المرأة في النسيج الاقتصادي و الاجتماعي ، و جعلها عنصرا فعالا في صناعة القرار و ذلك من خلال تعزيز محاربة الأمية بغض النظر عن السن و إدماجها في السياسات الاجتماعية " .