عرس المليونير الاكثر إثارة للجدل بفرنسا يمر وسط أجواء استثنائية بمراكش
كشـ24
نشر في: 9 أكتوبر 2017 كشـ24
إحتضنت مدينة مراكش نهاية الاسبوع المنصرم، حفل زفاف المدير السابق لصندوق النقد الدولي الفرنسي "دومينيك ستراوس كان" وخطيبته المغربية مريم العوفير في أجواء إستثنائية غلب عليها الطابع الامني و منع المصورين من الاقتراب من الفيلا التي احتضنت الحفل المحاط بالسرية.
وأوضحت مصادرنا، أن بعض الوزراء المغاربة الى جانب عدد من السياسيين الفرنسيين حضروا حفل الزفاف الذي احتضنه الفيلا التي إقتناها الثري الفرنسي المثير للجدل بتجزئة مبروكة بجماعة تاسلطانت المتاخمة لمراكش.
وأضافت المصادر ذاتها، أن عناصر الدرك الملكي والسلطة المحلية انكبت منذ الجمعة الماضية على ترتيبات تأمين الحفل الذي انطلق على الساعة السادسة من مساء السبت، وشهد تنظيم عروض للفروسية "التبوريدة" ابتهاجا من ستروسكان بجيرانه.
ويشار أن "دومينيك ستراوس- كان" و مريم العوفير مرتبطان منذ مدة بدون علاقة زوجية، وقد سبق لمريم العوفير أن اشتغلت بسفارة المغرب بباريس، طيلة سنة 2007، كمكلفة بالعلاقات الخارجية و"اللوبيين"، حيث ساهمت في حملة الضغط والعلاقات العامة لمساندة ترشيح مدينة طنجة لاستضافة المعرض الدولي لسنة 2012.
كما سبق لمريم العوفير أن شغلت منصب مكلفة بالتواصل بالقناة الفرنسية الثانية، وساهمت في عدة أنشطة إنسانية بالمغرب لصالح الفقراء أبرزها مساعدة منكوبي ضحايا زلزال الحسيمة، حيث كانت ترأس جمعية "فقط من أجلهم"، التي يقوم برعايتها واحتضانها الفنان الفرنسي ذي الأصول المغربية، جاد المالح.
إحتضنت مدينة مراكش نهاية الاسبوع المنصرم، حفل زفاف المدير السابق لصندوق النقد الدولي الفرنسي "دومينيك ستراوس كان" وخطيبته المغربية مريم العوفير في أجواء إستثنائية غلب عليها الطابع الامني و منع المصورين من الاقتراب من الفيلا التي احتضنت الحفل المحاط بالسرية.
وأوضحت مصادرنا، أن بعض الوزراء المغاربة الى جانب عدد من السياسيين الفرنسيين حضروا حفل الزفاف الذي احتضنه الفيلا التي إقتناها الثري الفرنسي المثير للجدل بتجزئة مبروكة بجماعة تاسلطانت المتاخمة لمراكش.
وأضافت المصادر ذاتها، أن عناصر الدرك الملكي والسلطة المحلية انكبت منذ الجمعة الماضية على ترتيبات تأمين الحفل الذي انطلق على الساعة السادسة من مساء السبت، وشهد تنظيم عروض للفروسية "التبوريدة" ابتهاجا من ستروسكان بجيرانه.
ويشار أن "دومينيك ستراوس- كان" و مريم العوفير مرتبطان منذ مدة بدون علاقة زوجية، وقد سبق لمريم العوفير أن اشتغلت بسفارة المغرب بباريس، طيلة سنة 2007، كمكلفة بالعلاقات الخارجية و"اللوبيين"، حيث ساهمت في حملة الضغط والعلاقات العامة لمساندة ترشيح مدينة طنجة لاستضافة المعرض الدولي لسنة 2012.
كما سبق لمريم العوفير أن شغلت منصب مكلفة بالتواصل بالقناة الفرنسية الثانية، وساهمت في عدة أنشطة إنسانية بالمغرب لصالح الفقراء أبرزها مساعدة منكوبي ضحايا زلزال الحسيمة، حيث كانت ترأس جمعية "فقط من أجلهم"، التي يقوم برعايتها واحتضانها الفنان الفرنسي ذي الأصول المغربية، جاد المالح.