إقتصاد

عبد اللطيف القباج رئيساً للكنفدرالية الوطنية للسياحة بالمغرب


كشـ24 نشر في: 28 ديسمبر 2014

عبد اللطيف القباج رئيساً للكنفدرالية الوطنية للسياحة بالمغرب
عقد مهنيو السياحة جمعهم العام يوم الثلاثاء الماضي بأكبر الفنادق بالدار البيضاء" فندق كنزي تاور "، بحضور 255 عضوا، من أصل 257، واستحوذ القباج ونائبه الزمراني على 87 في المائة من أصوات الناخبين المهنيين.

تتمثل استراتيجية الكونفدرالية في تفعيل الالتزامات المتخذة من قبل القطاع الخاص في إطار رؤية 2020، ومواكبة الفدراليات المهنية خاصة على مستوى مشاريع القوانين الرامية إلى عصرنة وجودة الخدمات، ثم تطوير تنافسية المقاولات الوطنية، من خلال ادماج القطاع غير المنظم، وإنعاش وجهة المغرب، فضلا عن بلورة خدمات لأعضاء الكونفدرالية الوطنية للسياحة.

وأفاد القباج في تصريح للصحافة أن قطاع السياحة يوفر 500 ألف منصب شغل، ويوفر القوت اليومي لأزيد من 5 ملايين أسرة، ويعتبر أول مستقطب للعملة الصعبة للبلاد، ويتوفر على 3 آلاف مؤسسة فندقية، وألف وكالة سياحية، معتبرا أنه مازال هناك ما يتعين فعله على صعيد بعض الأوراش، مثل المخطط الأزرق "أزور"، إلى جانب النهوض بالمنتجعات السياحية، والتسريع من وتيرة إطلاقها، فضلا عن الترويج لوجهة المغرب، واستقبال أكبر عدد من السياح الأجانب، وتكثيف رحلات الطائرات منخفضة التكلفة، التي تحط بمطارات المملكة.

عبد اللطيف القباج رئيساً للكنفدرالية الوطنية للسياحة بالمغرب
عقد مهنيو السياحة جمعهم العام يوم الثلاثاء الماضي بأكبر الفنادق بالدار البيضاء" فندق كنزي تاور "، بحضور 255 عضوا، من أصل 257، واستحوذ القباج ونائبه الزمراني على 87 في المائة من أصوات الناخبين المهنيين.

تتمثل استراتيجية الكونفدرالية في تفعيل الالتزامات المتخذة من قبل القطاع الخاص في إطار رؤية 2020، ومواكبة الفدراليات المهنية خاصة على مستوى مشاريع القوانين الرامية إلى عصرنة وجودة الخدمات، ثم تطوير تنافسية المقاولات الوطنية، من خلال ادماج القطاع غير المنظم، وإنعاش وجهة المغرب، فضلا عن بلورة خدمات لأعضاء الكونفدرالية الوطنية للسياحة.

وأفاد القباج في تصريح للصحافة أن قطاع السياحة يوفر 500 ألف منصب شغل، ويوفر القوت اليومي لأزيد من 5 ملايين أسرة، ويعتبر أول مستقطب للعملة الصعبة للبلاد، ويتوفر على 3 آلاف مؤسسة فندقية، وألف وكالة سياحية، معتبرا أنه مازال هناك ما يتعين فعله على صعيد بعض الأوراش، مثل المخطط الأزرق "أزور"، إلى جانب النهوض بالمنتجعات السياحية، والتسريع من وتيرة إطلاقها، فضلا عن الترويج لوجهة المغرب، واستقبال أكبر عدد من السياح الأجانب، وتكثيف رحلات الطائرات منخفضة التكلفة، التي تحط بمطارات المملكة.


ملصقات


اقرأ أيضاً
المغرب وموريتانيا يبدآن مفاوضات لإبرام اتفاقية غير مسبوقة
انطلقت في نواكشوط مفاوضات بين المغرب وموريتانيا لإبرام اتفاقية جمركية وتجارية جديدة تهدف إلى تحديث الإطار القانوني للعلاقات الاقتصادية بين البلدين. هذه المفاوضات تأتي في إطار مراجعة اتفاقية 1986، التي تمنح إعفاءات جمركية، وذلك لتعزيز التبادل التجاري الذي وصل إلى 350 مليون دولار في 2024، بزيادة 10% عن العام السابق. وقد شهدت الجلسة الأولى للجنة الفنية المشتركة مناقشات حول تعزيز الشراكة الاقتصادية، بما في ذلك فتح الأسواق المغربية أمام المنتجات الموريتانية ودعم التكامل الاقتصادي بين البلدين، وتشمل القطاعات المستهدفة الفلاحة، الطاقات المتجددة، النقل، البنية التحتية، الصناعات التقليدية والسياحة.وتأتي هذه الخطوة في سياق إرادة سياسية قوية لتعميق العلاقات الأخوية بين المغرب وموريتانيا، في وقت يعد فيه المغرب المورد الأول للسوق الموريتانية في إفريقيا.
إقتصاد

لأول مرة.. الجفاف يدفع المغرب لري مليون هكتار لإنتاج الحبوب
يتجه المغرب لاعتماد ري مساحات شاسعة مخصصة لزراعة الحبوب، لأول مرة في تاريخه، بهدف زيادة الإنتاج المحلي في مواجهة التحديات المناخية، بحسب أحمد البواري، وزير الفلاحة والصيد البحري والتنمية القروية والمياه والغابات. ويُتوقع أن يبلغ الإنتاج المحلي من الحبوب خلال الموسم الفلاحي 2024-2025 نحو 4.4 ملايين طناً، بزيادة 41% على أساس سنوي. وعانت المملكة من توالي الجفاف لست سنوات اضطرت خلالها لزيادة استيراد حاجياتها من الخارج. وزير الفلاحة البواري قال، على هامش المعرض الدولي للفلاحة بمدينة مكناس، إن "ارتفاع الإنتاج المتوقع لإنتاج الحبوب هذا الموسم يرجع إلى تحسن التساقطات المطرية خلال شهري مارس وأبريل، بعد بداية في أكتوبر شهدت ندرة في الأمطار ما تسبب في تراجع المساحة المزروعة". من المرتقب أن يسجل الناتج الداخلي الخام الفلاحي خلال العام الجاري نمواً بنسبة 5.1% مقارنة بناقص 4.8% السنة الماضية، وفقاً لتوقعات الوزارة. وبحسب الوزير: "نعمل على برنامج لاعتماد الري التكميلي لحوالي مليون هكتار من الحبوب إذا ما كانت التساقطات المطرية غير كافية لضمان إنتاج يتجاوز 7 إلى 8 ملايين طناً سنوياً، ويتوقع أن يتم بدء تنفيذ البرنامج هذا العام في بعض المناطق". وتتجاوز الحاجيات السنوية للمغرب من الحبوب أكثر من عشر ملايين طناً، ويتم الاعتماد على أسواق متعددة للاستيراد. وقد بلغت الواردات الإجمالية من الحبوب العام الماضي نحو 10.2 ملايين طناً، بزيادة سنوية 10%، وفقاً لمعطيات الجامعة الوطنية لتجار الحبوب والقطاني. وتقوم وزارة الفلاحة حالياً بجرد جميع المساحات المزروعة بالحبوب على الصعيد الوطني، وتوجد أغلب المساحات الكبيرة في المناطق البورية، وسيتم اعتماد ري تكميلي لهذه المناطق اعتماداً على محطات تحلية البحر والفائض المسجل في سدود تخزين التساقطات المطرية. وكلف استيراد القمح لوحده العام الماضي نحو 1.7 مليار دولار، بانخفاض 7.9% على أساس سنوي، وفقاً لمعطيات مكتب الصرف الحكومي، الجهاز الحكومي المعني بالتجارة الخارجية. وتأتي النسبة الأكبر من دول فرنسا وأوكرانيا وروسيا. بالإضافة إلى الري التكميلي، تعمل وزارة الفلاحة في المملكة على تشجيع المزارعين على اعتماد الزرع المباشر للحبوب خصوصاً في سنوات الجفاف، وهي تقنية تدخل ضمن الزراعة الحافظة، وتمكن من الحفاظ على المياه المخزنة في التربة، بحسب الوزير. المصدر: "الشرق"
إقتصاد

الاتحاد الأوروبي يسعى لاستثمارات إضافية في المغرب تزامنا مع مونديال 2030
يسعى الاتحاد الأوروبي لزيادة الاستثمارات في المغرب مع قُرب استضافة كأس العالم 2030، إلى جانب الدولتين في الاتحاد إسبانيا والبرتغال، بحسب باتريشيا لومبارت كوزاك، سفيرة ورئيسة بعثة الاتحاد في المملكة. وقالت باتريشيا، خلال مقابلة مع "الشرق" على هامش المعرض الدولي للفلاحة بمدينة مكناس، إن العلاقات الاقتصادية والتجارية بين الطرفين موسعة وإيجابية جداً، إذ يعتبر الاتحاد الشريك الأول للمغرب في صادراته ووارداته، ويعد المغرب المورّد الأول للاتحاد في مجال الخضراوات، والمورّد الثاني في مجال الفواكه ومنتجات البحر، حيث تجاوزت التجارة الثنائية بين الجانبين 60 مليار يورو العام الماضي وذلك في مقابلة مع "الشرق". ووفق باتريشيا، فإن "الشراكة رابحة للطرفين، وهي أيضاً مرفقة بالاستثمار"، حيث أضافت المسؤولة الأوروبية، أن الاتحاد هو المستثمر الأول في المغرب، حيث تشمل استثماراته قطاعات السيارات والطيران والنسيج والصناعة الغذائية، ونوهت بأن استضافة كأس العالم تفتح فرصاً هائلة للمستثمرين الأوروبيين في البنية التحتية، والتكنولوجيا، والخدمات.
إقتصاد

تحذير أوروبي جديد من التوت الأزرق المغربي
أعلنت السلطات الصحية البولندية، عبر نظام الإنذار السريع للأغذية والأعلاف التابع للاتحاد الأوروبي (RASFF)، عن رصد مؤشرات على وجود فيروس "النوروفيروس" في شحنة من التوت الأزرق (بلوبيري) مصدرها المغرب، وفق إشعار صادر بتاريخ 18 أبريل 2025 تحت الرقم المرجعي 2025.2939. وأوضح الإشعار أن التنبيه يندرج ضمن فئة "الإخطارات المعلوماتية"، مما يعني أن الأمر لا يتعلق بحالة طارئة، بل بإجراء احترازي في إطار عمليات الرقابة الاعتيادية على السوق. وأكدت السلطات البولندية أن المؤشر رُصد خلال عملية "رقابة رسمية على السوق"، دون تسجيل أي حالات مرضية أو ظهور أعراض مرتبطة باستهلاك المنتج، كما لم يتم اتخاذ أي قرار بسحب الشحنة أو منع ترويجها حتى الآن. الإشعار الأوروبي شمل دولًا أخرى إلى جانب المغرب، من بينها ألمانيا وإسبانيا وبولندا، باعتبارها بلدان منشأ أو توزيع أو تشغيل للمنتج المعني. وأكد نظام RASFF أن هذه الإخطارات لا تمثل تأكيدًا نهائيًا على وجود تلوث، بل تندرج ضمن آليات تبادل المعلومات الوقائية بانتظار نتائج التحاليل المخبرية الدقيقة. ويُعتبر "النوروفيروس" من أبرز الفيروسات المسببة لالتهابات الجهاز الهضمي، وينتقل عبر الأغذية أو المياه الملوثة أو التلامس المباشر مع المصابين. وتبدأ أعراضه، مثل الغثيان والقيء والإسهال وآلام البطن، في الظهور عادةً خلال فترة تتراوح بين 12 و48 ساعة من الإصابة، وقد يشكل خطرا مضاعفا على كبار السن والأطفال والأشخاص ذوي المناعة الضعيفة. وتتعامل أنظمة الرقابة الصحية الأوروبية بجدية مع مثل هذه الإشعارات، بهدف تعزيز حماية المستهلكين وضمان سلامة المنتجات الغذائية المتداولة في الأسواق.
إقتصاد

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الاثنين 28 أبريل 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة