التعليقات مغلقة لهذا المنشور
وطني
عبد الاله بنكيران يعرض صفقته الأخيرة على الاساتذة المتدربين
نشر في: 18 يناير 2016
تتجه الحكومة نحو التنازل عن تطبيق مرسوم فصل التكوين عن التوظيف، خلال الموسم الدراسي الحالي، والإبقاء على مرسوم تقليص قيمة المنحة الشهرية
و يعتبر هذا العرض الجديد حسب يومية "الصباح"بمثابة صفقة أخيرة تعرضها على الأساتذة المتدربين، من أجل فك الاعتصامات والإضرابات الجهوية والعودة إلى مقاعد التكوين وإنقاذ سنة دراسية من شبح البياض.
وأبرزت الصحيفة أن الحكومة تدرس إمكانية الحل لتوظيف ثلاثة آلاف أستاذ الباقين، من خلال مساطر متعددة من ضمنها، قانون مالية تعديلي وفتح اعتمادات مالية من أجل تدارك الفارق، ثم تسوية وضعيتهم المالية من خلال قانون مالية 2017 بأثر رجعي، كما جرت العادة في وقائع سابقة.
و يعتبر هذا العرض الجديد حسب يومية "الصباح"بمثابة صفقة أخيرة تعرضها على الأساتذة المتدربين، من أجل فك الاعتصامات والإضرابات الجهوية والعودة إلى مقاعد التكوين وإنقاذ سنة دراسية من شبح البياض.
وأبرزت الصحيفة أن الحكومة تدرس إمكانية الحل لتوظيف ثلاثة آلاف أستاذ الباقين، من خلال مساطر متعددة من ضمنها، قانون مالية تعديلي وفتح اعتمادات مالية من أجل تدارك الفارق، ثم تسوية وضعيتهم المالية من خلال قانون مالية 2017 بأثر رجعي، كما جرت العادة في وقائع سابقة.
تتجه الحكومة نحو التنازل عن تطبيق مرسوم فصل التكوين عن التوظيف، خلال الموسم الدراسي الحالي، والإبقاء على مرسوم تقليص قيمة المنحة الشهرية
و يعتبر هذا العرض الجديد حسب يومية "الصباح"بمثابة صفقة أخيرة تعرضها على الأساتذة المتدربين، من أجل فك الاعتصامات والإضرابات الجهوية والعودة إلى مقاعد التكوين وإنقاذ سنة دراسية من شبح البياض.
وأبرزت الصحيفة أن الحكومة تدرس إمكانية الحل لتوظيف ثلاثة آلاف أستاذ الباقين، من خلال مساطر متعددة من ضمنها، قانون مالية تعديلي وفتح اعتمادات مالية من أجل تدارك الفارق، ثم تسوية وضعيتهم المالية من خلال قانون مالية 2017 بأثر رجعي، كما جرت العادة في وقائع سابقة.
و يعتبر هذا العرض الجديد حسب يومية "الصباح"بمثابة صفقة أخيرة تعرضها على الأساتذة المتدربين، من أجل فك الاعتصامات والإضرابات الجهوية والعودة إلى مقاعد التكوين وإنقاذ سنة دراسية من شبح البياض.
وأبرزت الصحيفة أن الحكومة تدرس إمكانية الحل لتوظيف ثلاثة آلاف أستاذ الباقين، من خلال مساطر متعددة من ضمنها، قانون مالية تعديلي وفتح اعتمادات مالية من أجل تدارك الفارق، ثم تسوية وضعيتهم المالية من خلال قانون مالية 2017 بأثر رجعي، كما جرت العادة في وقائع سابقة.
ملصقات
اقرأ أيضاً
المشاركون في مناظرة البرلمان المغربي يدعون إلى تعزيز التعاون الدولي
وطني
وطني
وكالة بيت مال القدس تعرض حصيلة عملها ضمن فعاليات القمة الإسلامية بغامبيا
وطني
وطني
استعدادا لتنظيم كأس العالم بالمغرب.. لفتيت يترأس اجتماعا هاما
وطني
وطني
المكتب الوطني للمطارات يطلق طلب عروض لبناء مقره الاجتماعي الجديد
وطني
وطني
أكبر منصة نقل في العالم تصدم الجزائر وتعتمد خريطة المغرب كاملة
وطني
وطني
المصادقة على مشروع قانون إصلاح المراكز الجهوية للاستثمار
وطني
وطني
المجلس الحكومي يصادق على تعيينات جديدة بمناصب عليا
وطني
وطني