

جهوي
عامل شيشاوة يقف شخصيا على سير تطبيق حالة الطوارئ بالإقليم
يتابع بوعبيد الكراب عامل إقليم شيشاوة، قيادته لجهود السلطات على مستوى تراب عمالة الإقليم لتدبير جائحة فيروس كورونا المستجد، من موقعه رئيسا للمصالح الخارجية والأمنية بالاقليم، وذلك بتتبع الأوضاع العامة وفي صدارتها الحالة الوبائية والتقارير اليومية للدوريات المشتركة على مستوى باشويتي امنتانوت وشيشاوة وباقي القيادات.وفي إطار متابعته لسير تطبيق حالة الطوارئ، قام المسؤول الإقليمي الأول في اليومين الماضيين بزيارة إلى مركز جماعة سيدي المختار، حيث عاين خلال زيارته بزيه العسكري تطبيق حالة الطوارئ الصحية بمركز سيدي المختار، بحضور قائد قيادة سيدي المختار ومسؤولي سرية الدرك الملكي. كما كانت الزيارة مناسبة لعامل الإقليم للإطلاع على وضعية السوق ميدانيا ومدى وفرة المواد الغذائية الأساسية والتواصل مع التجار.وفي السياق ذاته، وبالنظر لما طبع عمليات سحب الفئات المستفيدة من الدعم المالي الذي خصصته الدولة لأموالهم على مستوى الوكالات البنكية، من تجمعات بشرية معزولة، بكل من سيدي المختار ومجاط وامنتانوت وشيشاوة، فقد أعطى عامل الإقليم تعليماته الصارمة لممثليه الترابيين بالعمل كل من موقعه على تيسير مهمة سحب المستفيدين لحوالاتهم بما يضمن السلامة الصحية والوقائية تحقيقا لمبدأ الصحة العامة من جهة، كما سهر شخصيا على التنسيق مع ممثلي المؤسسات البنكية بالإقليم لإنجاح عملية سحب المستفيدين لأموالهم.وبمدينة شيشاوة وعلى بعد أقل من 48 ساعة عن شهر رمضان المبارك، وقف العامل الإقليمي بمعية مساعديه على التدابير الاستباقية لتنظيم أسواق الأحياء، وذلك بكل من “سويقة حي النهضة” و”سوق الخير النموذجي”، حيث أعطى تعليماته لباشا المدينة والمصالح الجماعية ببلدية شيشاوة للوقوف الميداني على احترام المسافة الاجتماعية بين التجار والمواطنين والحيلولة دون تكدس “الفراشة”، لما يشكله هذا الأخير من تهديد حقيقي للصحة العامة بالمدينة أمام طبيعة فيروس كورونا المعدي.وأفادت مصادر أن عمل الإقليم، يتابع منذ إعلان حالة الطوارئ الصحية من مكتبه وعلى رأس كل ساعة الوضع الصحي بالدرجة الأولى بتنسيق مع المندوب الإقليمي ومدير المستشفى الإقليمي، والملف الاجتماعي المتعلق بتوزيع المساعدات الغذائية من طرف المحسنين والشركات المواطنة وفعاليات المجتمع.
يتابع بوعبيد الكراب عامل إقليم شيشاوة، قيادته لجهود السلطات على مستوى تراب عمالة الإقليم لتدبير جائحة فيروس كورونا المستجد، من موقعه رئيسا للمصالح الخارجية والأمنية بالاقليم، وذلك بتتبع الأوضاع العامة وفي صدارتها الحالة الوبائية والتقارير اليومية للدوريات المشتركة على مستوى باشويتي امنتانوت وشيشاوة وباقي القيادات.وفي إطار متابعته لسير تطبيق حالة الطوارئ، قام المسؤول الإقليمي الأول في اليومين الماضيين بزيارة إلى مركز جماعة سيدي المختار، حيث عاين خلال زيارته بزيه العسكري تطبيق حالة الطوارئ الصحية بمركز سيدي المختار، بحضور قائد قيادة سيدي المختار ومسؤولي سرية الدرك الملكي. كما كانت الزيارة مناسبة لعامل الإقليم للإطلاع على وضعية السوق ميدانيا ومدى وفرة المواد الغذائية الأساسية والتواصل مع التجار.وفي السياق ذاته، وبالنظر لما طبع عمليات سحب الفئات المستفيدة من الدعم المالي الذي خصصته الدولة لأموالهم على مستوى الوكالات البنكية، من تجمعات بشرية معزولة، بكل من سيدي المختار ومجاط وامنتانوت وشيشاوة، فقد أعطى عامل الإقليم تعليماته الصارمة لممثليه الترابيين بالعمل كل من موقعه على تيسير مهمة سحب المستفيدين لحوالاتهم بما يضمن السلامة الصحية والوقائية تحقيقا لمبدأ الصحة العامة من جهة، كما سهر شخصيا على التنسيق مع ممثلي المؤسسات البنكية بالإقليم لإنجاح عملية سحب المستفيدين لأموالهم.وبمدينة شيشاوة وعلى بعد أقل من 48 ساعة عن شهر رمضان المبارك، وقف العامل الإقليمي بمعية مساعديه على التدابير الاستباقية لتنظيم أسواق الأحياء، وذلك بكل من “سويقة حي النهضة” و”سوق الخير النموذجي”، حيث أعطى تعليماته لباشا المدينة والمصالح الجماعية ببلدية شيشاوة للوقوف الميداني على احترام المسافة الاجتماعية بين التجار والمواطنين والحيلولة دون تكدس “الفراشة”، لما يشكله هذا الأخير من تهديد حقيقي للصحة العامة بالمدينة أمام طبيعة فيروس كورونا المعدي.وأفادت مصادر أن عمل الإقليم، يتابع منذ إعلان حالة الطوارئ الصحية من مكتبه وعلى رأس كل ساعة الوضع الصحي بالدرجة الأولى بتنسيق مع المندوب الإقليمي ومدير المستشفى الإقليمي، والملف الاجتماعي المتعلق بتوزيع المساعدات الغذائية من طرف المحسنين والشركات المواطنة وفعاليات المجتمع.
ملصقات
