

وطني
عامل إقليم برشيد يواكب عملية التطعيم ضد ڤيروس كورونا المستجد
برشيد / نورالدين حيمود.علمت كشـ24 من مصادر مطلعة، أن السلطات الإقليمية ببرشيد تواصل متابعتها الميدانية المكثفة والتتبع اليومي الدقيق للسير العادي لعملية التلقيح ضد كورونا المستجد كوڤيد 19، كما تقف جميع الأجهزة المعنية على غرار " الدرك الملكي ، الأمن الوطني ، القوات المساعدة ، القواد ، الباشوات ، والأطر الطبية والتمريضية " على قدم وساق من أجل هذه الحملة العامة والشاملة التي أعطى انطلاقتها الملك محمد السادس نصره الله، وذلك بمختلف المراكز الصحية المخصصة لهذه العملية.وفي هذا الصدد، قام عامل إقليم برشيد بإعطاء تعليماته قصد إنطلاق عملية التلقيح فوجا بفوج همت مجموعة من أعوان السلطة بكل تراب العمالة، كما كشفت مصادرنا بأن ممثل صاحب الجلالة على رأس الإدارة الترابية ببرشيد يقوم بشكل مستمر مرفوقا بالسلطات المعنية، بزيارات متتالية و تفقدية لمراكز التلقيح بالجماعات 22 التابعة لنفوذه الترابي، قصد معاينة الظروف والتأكد من السير العادي لهذه العمليات.وفي هذا الإطار وفق ما توصلت به الجريدة، فإن ساكنة الإقليم وخاصة أهل البادية إستحسنوا وإستبشروا خيرا من خلال المعاملة الطيبة والبشاشة التي يتلقونها بالمراكز الصحية " المركز الصحي لدوار غولان بالسوالم الطريفية " نموذجا على ذلك، وأضافت فعاليات جمعوية بأن التعليمات الصادرة عن عامل إقليم برشيد تطبق حرفيا من طرف المؤسسات العاملة تحت وصايته بحيث قدم مختلف الشروحات والحلول المقترحة التي تهم كيفية التعامل وإنجاح العملية والمحافظة على السير العادي لهذه العملية، التي تستهدف مجموعة من الفئات العمرية وخاصة المسنين.وفي ذات السياق وفي أكثر من مناسبة أشاد عامل الإقليم، بالمجهودات الجبارة المبذولة والمتضافرة من قبل الأطر الطبية والتمريضية والسلطات المختصة التي تسعى وراء القيادة الحكيمة لصاحب الجلالة الملك محمد السادس نصره الله من أجل تحقيق الغاية المرجوة التي تتمثل أساسا في القضاء على الڤيروس القاتل رغم الظروف الصعبة.وجدير بالذكر أن المسؤول الترابي ببرشيد، حث جميع الأجهزة بما فيها الأطر الصحية، مواصلة عملها من خلال المسؤولية التي تتحملها على عاتقها والتحلي بروح المواطنة، في تسهيل هذه العملية النوعية والوطنية وتقديم يد المساعدة للمرتفقين والمرتفقات المعنيين بعملية التلقيح مع ضمان التغطية الشاملة للقاح وفي ظروف جيدة وملائمة.
برشيد / نورالدين حيمود.علمت كشـ24 من مصادر مطلعة، أن السلطات الإقليمية ببرشيد تواصل متابعتها الميدانية المكثفة والتتبع اليومي الدقيق للسير العادي لعملية التلقيح ضد كورونا المستجد كوڤيد 19، كما تقف جميع الأجهزة المعنية على غرار " الدرك الملكي ، الأمن الوطني ، القوات المساعدة ، القواد ، الباشوات ، والأطر الطبية والتمريضية " على قدم وساق من أجل هذه الحملة العامة والشاملة التي أعطى انطلاقتها الملك محمد السادس نصره الله، وذلك بمختلف المراكز الصحية المخصصة لهذه العملية.وفي هذا الصدد، قام عامل إقليم برشيد بإعطاء تعليماته قصد إنطلاق عملية التلقيح فوجا بفوج همت مجموعة من أعوان السلطة بكل تراب العمالة، كما كشفت مصادرنا بأن ممثل صاحب الجلالة على رأس الإدارة الترابية ببرشيد يقوم بشكل مستمر مرفوقا بالسلطات المعنية، بزيارات متتالية و تفقدية لمراكز التلقيح بالجماعات 22 التابعة لنفوذه الترابي، قصد معاينة الظروف والتأكد من السير العادي لهذه العمليات.وفي هذا الإطار وفق ما توصلت به الجريدة، فإن ساكنة الإقليم وخاصة أهل البادية إستحسنوا وإستبشروا خيرا من خلال المعاملة الطيبة والبشاشة التي يتلقونها بالمراكز الصحية " المركز الصحي لدوار غولان بالسوالم الطريفية " نموذجا على ذلك، وأضافت فعاليات جمعوية بأن التعليمات الصادرة عن عامل إقليم برشيد تطبق حرفيا من طرف المؤسسات العاملة تحت وصايته بحيث قدم مختلف الشروحات والحلول المقترحة التي تهم كيفية التعامل وإنجاح العملية والمحافظة على السير العادي لهذه العملية، التي تستهدف مجموعة من الفئات العمرية وخاصة المسنين.وفي ذات السياق وفي أكثر من مناسبة أشاد عامل الإقليم، بالمجهودات الجبارة المبذولة والمتضافرة من قبل الأطر الطبية والتمريضية والسلطات المختصة التي تسعى وراء القيادة الحكيمة لصاحب الجلالة الملك محمد السادس نصره الله من أجل تحقيق الغاية المرجوة التي تتمثل أساسا في القضاء على الڤيروس القاتل رغم الظروف الصعبة.وجدير بالذكر أن المسؤول الترابي ببرشيد، حث جميع الأجهزة بما فيها الأطر الصحية، مواصلة عملها من خلال المسؤولية التي تتحملها على عاتقها والتحلي بروح المواطنة، في تسهيل هذه العملية النوعية والوطنية وتقديم يد المساعدة للمرتفقين والمرتفقات المعنيين بعملية التلقيح مع ضمان التغطية الشاملة للقاح وفي ظروف جيدة وملائمة.
ملصقات
وطني

وطني

وطني

وطني

