

مراكش
عاملون في السياحة بمراكش يقاومون للبقاء بعد قرارات الإغلاق
دفعت أزمة فيروس "كورونا" الكثير من العاملين في قطاع السياحة وأصحاب المطاعم إلى تغيير نشاطاتهم للعمل فى مجالات مغايرة عن نشاطهم السياحي ولعل أبرزها مجال بيع الخضراوات والفواكه.وكشف عدد كبير من مهنيي القطاع السياحي عن حركة كبيرة لتغيير نشاط مجموعة من مستخدمي الفنادق ودور الضيافة والمطاعم الذين توقفوا عن العمل بسبب تداعيات أزمة كورونا وقرارات الإغلاق التي أقرتها الحكومة منذ أول الأزمة.وتحوّل عدد كبير من أصحاب النشاط السياحي وأصحاب المطاعم و المقاهي السياحية بمراكش إلى تجارة الخضر والفاكهة بل ومنهم من غادر للعمل في المزارع الفلاحية ضواحي المدينة، نتيجة الخسائر التى حدثت للنشاط، حيث أن العاملين بهذه المجالات تكبّدوا خسائر طائلة نتيجة توقف قطاع السفر والسياحة وتراجع حركة الطيران العالمي.كما أن عدداً كبيراً من الحرفيين والمشتغلين بقطاع الصناعة التقليدية قاموا بتغيير نشاطاتهم إلى مجالات أخرى ومنها بيع الخضر والفاكهة، وذلك كفرصة بديلة للتخلص من خسائر أزمة كورونا، وذلك لمواجهة الأعباء والالتزامات الحياتية.وقامت نسبة كبيرة من أصحاب الفنادق ودور الضيافة والرياض والمطاعم بإنهاء تعاقدهم مع العمال وبيع المعدات لعدم القدرة على دفع تكاليف الالتزامات والديون المتراكمة فى هذه الظروف الصعبة.
دفعت أزمة فيروس "كورونا" الكثير من العاملين في قطاع السياحة وأصحاب المطاعم إلى تغيير نشاطاتهم للعمل فى مجالات مغايرة عن نشاطهم السياحي ولعل أبرزها مجال بيع الخضراوات والفواكه.وكشف عدد كبير من مهنيي القطاع السياحي عن حركة كبيرة لتغيير نشاط مجموعة من مستخدمي الفنادق ودور الضيافة والمطاعم الذين توقفوا عن العمل بسبب تداعيات أزمة كورونا وقرارات الإغلاق التي أقرتها الحكومة منذ أول الأزمة.وتحوّل عدد كبير من أصحاب النشاط السياحي وأصحاب المطاعم و المقاهي السياحية بمراكش إلى تجارة الخضر والفاكهة بل ومنهم من غادر للعمل في المزارع الفلاحية ضواحي المدينة، نتيجة الخسائر التى حدثت للنشاط، حيث أن العاملين بهذه المجالات تكبّدوا خسائر طائلة نتيجة توقف قطاع السفر والسياحة وتراجع حركة الطيران العالمي.كما أن عدداً كبيراً من الحرفيين والمشتغلين بقطاع الصناعة التقليدية قاموا بتغيير نشاطاتهم إلى مجالات أخرى ومنها بيع الخضر والفاكهة، وذلك كفرصة بديلة للتخلص من خسائر أزمة كورونا، وذلك لمواجهة الأعباء والالتزامات الحياتية.وقامت نسبة كبيرة من أصحاب الفنادق ودور الضيافة والرياض والمطاعم بإنهاء تعاقدهم مع العمال وبيع المعدات لعدم القدرة على دفع تكاليف الالتزامات والديون المتراكمة فى هذه الظروف الصعبة.
ملصقات
