التعليقات مغلقة لهذا المنشور
مراكش
عاملون بمحلات بيع المأكولات يعتدون على عون سلطة وعنصر من القوات المساعدة أمام أنظار القائد
نشر في: 24 أكتوبر 2013
أصدر محمد فوزي، والي جهة مراكش، مساء أول أمس (الأربعاء) قرارا يقضي بتوقيف ثلاث محلات لبيع المأكولات بساحة جامع الفنا مدة شهر كامل، ومحل رابع مدة 15 يوما، بسبب عدم احترام أصحابها للقانون، وإحداث الفوضى بالساحة، واعتدائهم على عون سلطة وعنصر من القوات المساعدة.
وحسب مصادر من عين المكان، فإن لجنة مختلطة خرجت مساء أول أمس( "الأربعاء) لمعاينة مدى التزام أصحاب المأكولات بالمساحة المخصصة لكل واحد منهم، بناء على القرارات الصادرة عن المجلس الجماعي والخاصة باحتلال الملك العمومي بشكل مؤقت، قبل أن يعمد عاملون ببعض هذه المحلات إلى الاعتداء على عون سلطة وعنصر من القوات المساعدة.
وأضافت مصادرنا، ان أربعة أشخاص، ضمنهم نجل صاحبة ثلاث محلات لبيع المأكولات، هاجموا عنصرا من القوات المساعدة، أمام أنظار قائد الملحقة الإدارية بجامع الفنا، وأعضاء اللجنة المذكورة، قبل أن يوجه له نجل صاحبة المحل، لكمات على مستوى الوجه، فيما انخرط الثلاثة الآخرون في ركله وضربه في أنحاء مختلفة من جسده.
وأفاد شهود عيان أن الاعتداء امتد ليطال عون سلطة (مقدم)، من قبل أحد العاملين بمحل مجاور للمحلات الثلاثة السالف ذكرها، حيث قام المهاجم بـ"نطح" عون السلطة الذي أغمي عليه وسقط أرضا.
وإلى ذلك، فقد أكد بعض المهنيين بساحة جامع الفنا لـ"الأخبار" أن جهات نافدة تدخلت بقوة من أجل منع عنصر القوات المساعدة وعون السلطة اللذين تعرضا للاعتداء، من تقديم شكاية ضد المعتدين.
وفي اتصال بمسؤول بالسلطة المحلية أكد للجريدة أن عملية الاعتداء وقعت فعلا أمام أنظار القائد وخليفته وأعضاء اللجنة المختلطة:" غير أن القانون يلزم من وقع عليه الاعتداء بتقديم شهود، وهو الأمر الذي لم يتسن لهما، لأن جميع العاملين بالساحة رفضوا الإدلاء بشهاداتهم".
وإلى ذلك، فقد استغرب مهنيون بالساحة للمبررات التي قدمتها السلطات لهم، علما أن عملية الاعتداء وقعت أمام أنظار القائد وخليفته وأعضاء اللجنة:" وكل هؤلاء يمكنهم أن يدلوا بشهاداتهم، علما أن القائد يعتبر ضابطا، وبالتالي فإن الصفة الضبطية كافية لتقديم تقريره لرؤسائه وللقضاء أيضا".
وبحسب عاملين بالساحة، فإن أغلب أصحاب محلات بيع المأكولات يتجاوزون الأمتار القانونية المحددة لهم في التراخيص، كما أنهم يحتلون الممرات الخاصة بالراجلين، مما دفع القائد الجديد للمحلقة الإدارية لجامع الفنا، إلى الإشرف على عملية تحديد المسافة الخاصة بكل محل، عبر رسم حدود هذه المحلات بواسطة الصباغة، غير أن اللجنة المختلطة المذكورة، فوجئت برفض أربع محلات بالساحة احترام المساحة القانونية، قبل أن يتم الاعتداء على عون السلطة وعنصر القوات المساعدة.
من جهة أخرى صراخ صاحبة أحد المحلات التي صدر قرار توقيف محلها مدة شهر، داخل مقر الملحقة الإدارية، والتي وجهت سيلا من السب والقذف لعنصر القوات المساعدة، ورشقته بالماء داخل مقر المحلقة الإدارية أمام أنظار عدد من زملائه ومهنيين بالساحة، وضابط شرطة كان يتابع مشاهد "انتفاضة" صاحبة المحل المذكور.
وإلى ذلك، فقد سبق لأحد أفراد القوات المساعدة أن تعرض لاعتداء مماثل قبيل عيد الأضحى من قبل مجموعة "فراشة" من أصول افريقية، حيث هاجمه أحدهم ووجه له لكمات أردته طريحا، قبل أن يغمى عليه ويتم نقله إلى المستشفى.
وحسب مصادر من عين المكان، فإن لجنة مختلطة خرجت مساء أول أمس( "الأربعاء) لمعاينة مدى التزام أصحاب المأكولات بالمساحة المخصصة لكل واحد منهم، بناء على القرارات الصادرة عن المجلس الجماعي والخاصة باحتلال الملك العمومي بشكل مؤقت، قبل أن يعمد عاملون ببعض هذه المحلات إلى الاعتداء على عون سلطة وعنصر من القوات المساعدة.
وأضافت مصادرنا، ان أربعة أشخاص، ضمنهم نجل صاحبة ثلاث محلات لبيع المأكولات، هاجموا عنصرا من القوات المساعدة، أمام أنظار قائد الملحقة الإدارية بجامع الفنا، وأعضاء اللجنة المذكورة، قبل أن يوجه له نجل صاحبة المحل، لكمات على مستوى الوجه، فيما انخرط الثلاثة الآخرون في ركله وضربه في أنحاء مختلفة من جسده.
وأفاد شهود عيان أن الاعتداء امتد ليطال عون سلطة (مقدم)، من قبل أحد العاملين بمحل مجاور للمحلات الثلاثة السالف ذكرها، حيث قام المهاجم بـ"نطح" عون السلطة الذي أغمي عليه وسقط أرضا.
وإلى ذلك، فقد أكد بعض المهنيين بساحة جامع الفنا لـ"الأخبار" أن جهات نافدة تدخلت بقوة من أجل منع عنصر القوات المساعدة وعون السلطة اللذين تعرضا للاعتداء، من تقديم شكاية ضد المعتدين.
وفي اتصال بمسؤول بالسلطة المحلية أكد للجريدة أن عملية الاعتداء وقعت فعلا أمام أنظار القائد وخليفته وأعضاء اللجنة المختلطة:" غير أن القانون يلزم من وقع عليه الاعتداء بتقديم شهود، وهو الأمر الذي لم يتسن لهما، لأن جميع العاملين بالساحة رفضوا الإدلاء بشهاداتهم".
وإلى ذلك، فقد استغرب مهنيون بالساحة للمبررات التي قدمتها السلطات لهم، علما أن عملية الاعتداء وقعت أمام أنظار القائد وخليفته وأعضاء اللجنة:" وكل هؤلاء يمكنهم أن يدلوا بشهاداتهم، علما أن القائد يعتبر ضابطا، وبالتالي فإن الصفة الضبطية كافية لتقديم تقريره لرؤسائه وللقضاء أيضا".
وبحسب عاملين بالساحة، فإن أغلب أصحاب محلات بيع المأكولات يتجاوزون الأمتار القانونية المحددة لهم في التراخيص، كما أنهم يحتلون الممرات الخاصة بالراجلين، مما دفع القائد الجديد للمحلقة الإدارية لجامع الفنا، إلى الإشرف على عملية تحديد المسافة الخاصة بكل محل، عبر رسم حدود هذه المحلات بواسطة الصباغة، غير أن اللجنة المختلطة المذكورة، فوجئت برفض أربع محلات بالساحة احترام المساحة القانونية، قبل أن يتم الاعتداء على عون السلطة وعنصر القوات المساعدة.
من جهة أخرى صراخ صاحبة أحد المحلات التي صدر قرار توقيف محلها مدة شهر، داخل مقر الملحقة الإدارية، والتي وجهت سيلا من السب والقذف لعنصر القوات المساعدة، ورشقته بالماء داخل مقر المحلقة الإدارية أمام أنظار عدد من زملائه ومهنيين بالساحة، وضابط شرطة كان يتابع مشاهد "انتفاضة" صاحبة المحل المذكور.
وإلى ذلك، فقد سبق لأحد أفراد القوات المساعدة أن تعرض لاعتداء مماثل قبيل عيد الأضحى من قبل مجموعة "فراشة" من أصول افريقية، حيث هاجمه أحدهم ووجه له لكمات أردته طريحا، قبل أن يغمى عليه ويتم نقله إلى المستشفى.
أصدر محمد فوزي، والي جهة مراكش، مساء أول أمس (الأربعاء) قرارا يقضي بتوقيف ثلاث محلات لبيع المأكولات بساحة جامع الفنا مدة شهر كامل، ومحل رابع مدة 15 يوما، بسبب عدم احترام أصحابها للقانون، وإحداث الفوضى بالساحة، واعتدائهم على عون سلطة وعنصر من القوات المساعدة.
وحسب مصادر من عين المكان، فإن لجنة مختلطة خرجت مساء أول أمس( "الأربعاء) لمعاينة مدى التزام أصحاب المأكولات بالمساحة المخصصة لكل واحد منهم، بناء على القرارات الصادرة عن المجلس الجماعي والخاصة باحتلال الملك العمومي بشكل مؤقت، قبل أن يعمد عاملون ببعض هذه المحلات إلى الاعتداء على عون سلطة وعنصر من القوات المساعدة.
وأضافت مصادرنا، ان أربعة أشخاص، ضمنهم نجل صاحبة ثلاث محلات لبيع المأكولات، هاجموا عنصرا من القوات المساعدة، أمام أنظار قائد الملحقة الإدارية بجامع الفنا، وأعضاء اللجنة المذكورة، قبل أن يوجه له نجل صاحبة المحل، لكمات على مستوى الوجه، فيما انخرط الثلاثة الآخرون في ركله وضربه في أنحاء مختلفة من جسده.
وأفاد شهود عيان أن الاعتداء امتد ليطال عون سلطة (مقدم)، من قبل أحد العاملين بمحل مجاور للمحلات الثلاثة السالف ذكرها، حيث قام المهاجم بـ"نطح" عون السلطة الذي أغمي عليه وسقط أرضا.
وإلى ذلك، فقد أكد بعض المهنيين بساحة جامع الفنا لـ"الأخبار" أن جهات نافدة تدخلت بقوة من أجل منع عنصر القوات المساعدة وعون السلطة اللذين تعرضا للاعتداء، من تقديم شكاية ضد المعتدين.
وفي اتصال بمسؤول بالسلطة المحلية أكد للجريدة أن عملية الاعتداء وقعت فعلا أمام أنظار القائد وخليفته وأعضاء اللجنة المختلطة:" غير أن القانون يلزم من وقع عليه الاعتداء بتقديم شهود، وهو الأمر الذي لم يتسن لهما، لأن جميع العاملين بالساحة رفضوا الإدلاء بشهاداتهم".
وإلى ذلك، فقد استغرب مهنيون بالساحة للمبررات التي قدمتها السلطات لهم، علما أن عملية الاعتداء وقعت أمام أنظار القائد وخليفته وأعضاء اللجنة:" وكل هؤلاء يمكنهم أن يدلوا بشهاداتهم، علما أن القائد يعتبر ضابطا، وبالتالي فإن الصفة الضبطية كافية لتقديم تقريره لرؤسائه وللقضاء أيضا".
وبحسب عاملين بالساحة، فإن أغلب أصحاب محلات بيع المأكولات يتجاوزون الأمتار القانونية المحددة لهم في التراخيص، كما أنهم يحتلون الممرات الخاصة بالراجلين، مما دفع القائد الجديد للمحلقة الإدارية لجامع الفنا، إلى الإشرف على عملية تحديد المسافة الخاصة بكل محل، عبر رسم حدود هذه المحلات بواسطة الصباغة، غير أن اللجنة المختلطة المذكورة، فوجئت برفض أربع محلات بالساحة احترام المساحة القانونية، قبل أن يتم الاعتداء على عون السلطة وعنصر القوات المساعدة.
من جهة أخرى صراخ صاحبة أحد المحلات التي صدر قرار توقيف محلها مدة شهر، داخل مقر الملحقة الإدارية، والتي وجهت سيلا من السب والقذف لعنصر القوات المساعدة، ورشقته بالماء داخل مقر المحلقة الإدارية أمام أنظار عدد من زملائه ومهنيين بالساحة، وضابط شرطة كان يتابع مشاهد "انتفاضة" صاحبة المحل المذكور.
وإلى ذلك، فقد سبق لأحد أفراد القوات المساعدة أن تعرض لاعتداء مماثل قبيل عيد الأضحى من قبل مجموعة "فراشة" من أصول افريقية، حيث هاجمه أحدهم ووجه له لكمات أردته طريحا، قبل أن يغمى عليه ويتم نقله إلى المستشفى.
وحسب مصادر من عين المكان، فإن لجنة مختلطة خرجت مساء أول أمس( "الأربعاء) لمعاينة مدى التزام أصحاب المأكولات بالمساحة المخصصة لكل واحد منهم، بناء على القرارات الصادرة عن المجلس الجماعي والخاصة باحتلال الملك العمومي بشكل مؤقت، قبل أن يعمد عاملون ببعض هذه المحلات إلى الاعتداء على عون سلطة وعنصر من القوات المساعدة.
وأضافت مصادرنا، ان أربعة أشخاص، ضمنهم نجل صاحبة ثلاث محلات لبيع المأكولات، هاجموا عنصرا من القوات المساعدة، أمام أنظار قائد الملحقة الإدارية بجامع الفنا، وأعضاء اللجنة المذكورة، قبل أن يوجه له نجل صاحبة المحل، لكمات على مستوى الوجه، فيما انخرط الثلاثة الآخرون في ركله وضربه في أنحاء مختلفة من جسده.
وأفاد شهود عيان أن الاعتداء امتد ليطال عون سلطة (مقدم)، من قبل أحد العاملين بمحل مجاور للمحلات الثلاثة السالف ذكرها، حيث قام المهاجم بـ"نطح" عون السلطة الذي أغمي عليه وسقط أرضا.
وإلى ذلك، فقد أكد بعض المهنيين بساحة جامع الفنا لـ"الأخبار" أن جهات نافدة تدخلت بقوة من أجل منع عنصر القوات المساعدة وعون السلطة اللذين تعرضا للاعتداء، من تقديم شكاية ضد المعتدين.
وفي اتصال بمسؤول بالسلطة المحلية أكد للجريدة أن عملية الاعتداء وقعت فعلا أمام أنظار القائد وخليفته وأعضاء اللجنة المختلطة:" غير أن القانون يلزم من وقع عليه الاعتداء بتقديم شهود، وهو الأمر الذي لم يتسن لهما، لأن جميع العاملين بالساحة رفضوا الإدلاء بشهاداتهم".
وإلى ذلك، فقد استغرب مهنيون بالساحة للمبررات التي قدمتها السلطات لهم، علما أن عملية الاعتداء وقعت أمام أنظار القائد وخليفته وأعضاء اللجنة:" وكل هؤلاء يمكنهم أن يدلوا بشهاداتهم، علما أن القائد يعتبر ضابطا، وبالتالي فإن الصفة الضبطية كافية لتقديم تقريره لرؤسائه وللقضاء أيضا".
وبحسب عاملين بالساحة، فإن أغلب أصحاب محلات بيع المأكولات يتجاوزون الأمتار القانونية المحددة لهم في التراخيص، كما أنهم يحتلون الممرات الخاصة بالراجلين، مما دفع القائد الجديد للمحلقة الإدارية لجامع الفنا، إلى الإشرف على عملية تحديد المسافة الخاصة بكل محل، عبر رسم حدود هذه المحلات بواسطة الصباغة، غير أن اللجنة المختلطة المذكورة، فوجئت برفض أربع محلات بالساحة احترام المساحة القانونية، قبل أن يتم الاعتداء على عون السلطة وعنصر القوات المساعدة.
من جهة أخرى صراخ صاحبة أحد المحلات التي صدر قرار توقيف محلها مدة شهر، داخل مقر الملحقة الإدارية، والتي وجهت سيلا من السب والقذف لعنصر القوات المساعدة، ورشقته بالماء داخل مقر المحلقة الإدارية أمام أنظار عدد من زملائه ومهنيين بالساحة، وضابط شرطة كان يتابع مشاهد "انتفاضة" صاحبة المحل المذكور.
وإلى ذلك، فقد سبق لأحد أفراد القوات المساعدة أن تعرض لاعتداء مماثل قبيل عيد الأضحى من قبل مجموعة "فراشة" من أصول افريقية، حيث هاجمه أحدهم ووجه له لكمات أردته طريحا، قبل أن يغمى عليه ويتم نقله إلى المستشفى.
ملصقات
اقرأ أيضاً
بعد مجهودات كبيرة بذلتها مصالحه .. أمن مراكش يكشف حصيلة تدخلاته لتأمين مباراة كأس العرش
مراكش
مراكش
“الإغلاق” يحول مركزاً صحياً بمراكش إلى مكان مهجور في وضعية مزرية
مراكش
مراكش
مراكش ضمن قائمة أفضل 10 وجهات لقضاء شهر العسل
مراكش
مراكش
بالصور.. منظر الثلوج في قمم الأطلس يعود ليؤثت المشهد بشوارع مدينة مراكش
مراكش
مراكش
استئنافية مراكش تبطل قرار المحامين بتعميم وتوزيع قضايا نزع الملكية
مراكش
مراكش
بسبب استمرار الاغلاق.. اصحاب “لافاجات” بمراكش يشكون من “الحكَرة”
مراكش
مراكش
التماطل في تسقيف اسواق بمحيط ساحة جامع الفنا يثير غضب التجار
مراكش
مراكش