التعليقات مغلقة لهذا المنشور
صحة
عالمة تحذر من خطر فقدان جيل كامل لحاسة السمع!
نشر في: 5 يونيو 2018
يبدو أن جيلا كاملا معرض لخطر فقدان السمع بسبب سماع الموسيقى الصاخبة على الهواتف المحمولة قبل بلوغ سن الثلاثين، وفقا لخبيرة في علم السمع.وقالت عالمة السمع، روزبن سيد، في مستشفى Central Middlesex، يمكن أن يكون تأثير الموسيقى الصاخبة التي تتعرض لها الأذنان، مماثلا لما يحدث أثناء التعرض لهدير إقلاع طائرة جامبو.وأشارت سيد إلى الأرقام التي توضح أن عدد الأشخاص الذين تقل أعمارهم عن 30 عاما، ممن يعانون من أضرار دائمة في السمع، قد تزايد في جميع أنحاء بريطانيا على مدار العقد الماضي.ويبلغ مستوى الصوت الآمن الأقصى المقبول عموما للضوضاء لفترات طويلة، 85 ديسيبل.وقالت السيدة سيد: "ليس من الصعب تخيل ما سوف يحدثه التعرض الطويل لهذا النوع من الضوضاء. وظهر نوع فقدان السمع الذي نعالجه اليوم إلى حد كبير في الخمسينيات أو العشرين سنة الماضية. إنها قضية عالمية وأمر مأساوي".يذكر أن فقدان السمع عملية غير قابلة للعكس، ويقدر أن نسبة كبيرة من أولئك الذين يعانون من مشاكل السمع، تعرضوا لهذا النوع من الضوضاء.ويحتوي هيكل الأذن الداخلي "القوقعة" الذي يتلقى الصوت على شكل اهتزازات، على 15 ألفا من الخلايا الشعرية الصغيرة الحسية التي تكشف الموجات الصوتية، ولكنها هشة للغاية. وفي حال تضررت، يمكن أن يؤدي الأمر إلى فقدان السمع.وفي عام 2015، حذرت منظمة الصحة العالمية من أن نصف الشباب الذين تتراوح أعمارهم بين 12 و35 عاما، يعرضون أنفسهم لضوضاء عالية بشكل خطير.واقترحت سيد طباعة ملصقات التحذير على عبوات المنتجات السمعية، بهدف الحد من الضرر الذي تسببه سماعات الرأس.
يبدو أن جيلا كاملا معرض لخطر فقدان السمع بسبب سماع الموسيقى الصاخبة على الهواتف المحمولة قبل بلوغ سن الثلاثين، وفقا لخبيرة في علم السمع.وقالت عالمة السمع، روزبن سيد، في مستشفى Central Middlesex، يمكن أن يكون تأثير الموسيقى الصاخبة التي تتعرض لها الأذنان، مماثلا لما يحدث أثناء التعرض لهدير إقلاع طائرة جامبو.وأشارت سيد إلى الأرقام التي توضح أن عدد الأشخاص الذين تقل أعمارهم عن 30 عاما، ممن يعانون من أضرار دائمة في السمع، قد تزايد في جميع أنحاء بريطانيا على مدار العقد الماضي.ويبلغ مستوى الصوت الآمن الأقصى المقبول عموما للضوضاء لفترات طويلة، 85 ديسيبل.وقالت السيدة سيد: "ليس من الصعب تخيل ما سوف يحدثه التعرض الطويل لهذا النوع من الضوضاء. وظهر نوع فقدان السمع الذي نعالجه اليوم إلى حد كبير في الخمسينيات أو العشرين سنة الماضية. إنها قضية عالمية وأمر مأساوي".يذكر أن فقدان السمع عملية غير قابلة للعكس، ويقدر أن نسبة كبيرة من أولئك الذين يعانون من مشاكل السمع، تعرضوا لهذا النوع من الضوضاء.ويحتوي هيكل الأذن الداخلي "القوقعة" الذي يتلقى الصوت على شكل اهتزازات، على 15 ألفا من الخلايا الشعرية الصغيرة الحسية التي تكشف الموجات الصوتية، ولكنها هشة للغاية. وفي حال تضررت، يمكن أن يؤدي الأمر إلى فقدان السمع.وفي عام 2015، حذرت منظمة الصحة العالمية من أن نصف الشباب الذين تتراوح أعمارهم بين 12 و35 عاما، يعرضون أنفسهم لضوضاء عالية بشكل خطير.واقترحت سيد طباعة ملصقات التحذير على عبوات المنتجات السمعية، بهدف الحد من الضرر الذي تسببه سماعات الرأس. ديلي ميل
ديلي ميل
ملصقات
اقرأ أيضاً
الأحلام قد تنذر بخطر الإصابة بالخرف وباركنسون قبل 15 عاما من ظهور الأعراض
صحة
صحة
أبرزها البرتقال.. فواكه تحافظ على نظافة الشرايين وتمنع انسدادها
صحة
صحة
تحذير.. “وباء قصر النظر” قد يجتاح العالم!
صحة
صحة
عدم تناول الوجبة الصباحية يزيد من خطر الإصابة بالجلطة الدماغية
صحة
صحة
عدو جديد ينضم لجيش «أسباب الإصابة بالسكري»
صحة
صحة
هل الشوكولاتة الداكنة مفيدة لصحتك حقا؟
صحة
صحة
مشروبات تساعد في تقليل آلام المفاصل والعضلات
صحة
صحة