مراكش

عاجل: هذا ما قررته المحكمة بشأن قضية متابعة موظفين وأمنيين ورجال سلطة ومراسل صحافي بابتزاز يهودية بمراكش


كشـ24 نشر في: 4 يناير 2016


قررت الغرفة الجنحية التلبسية بالمحكمة الابتدائية بمراكش، صباح يومه الإثنين 4 يناير الجاري، تأجيل البث في قضية متابعة موظفين وأمنيين ورجال سلطة ومراسل صحافي بتهمة ابتزاز مواطنة يهودية بمراكش، وذلك لغاية 18 يناير من الشهر الجاري. 

وبحسب مصادر مطلعة لـ"كشـ24"، فإن قرار هيئة المحكمة جاء من أجل إعدادد الدفاع، فيما لم يتمع الإستماع للمشتكية التي تم استدعاؤها لحضور جلسة يومه الإثنين.  

وكانت الغرفة الجنحية التلبسية بالمحكمة الابتدائية بمراكش، قررت استدعاء المشتكية "حسيبة.ش" نجلة اليهودي المراكشي و الفنان الشعبي االمعروف بـ"بينحاس"، من أجل الاستماع اليها من طرف رئيس الغرفة، صباح يوم الاثنين 04 يناير الجاري، بخصوص التصريحات التي أدلت بها لدى عناصر الفرقة الوطنية للشرطة القضائية، تكشف من خلالها  تعرضها للنصب والابتزاز والوساطة في الارشاء والارتشاء من طرف المسمى محمد "ظ" الذي كان يعمل مراسلا محليا لاحدى الصحف الالكترونية، بتواطؤ مع مجموعة من موظفي الشرطة وكذا موظفين ينتمون الى إدارات مختلفة حين تقدمها بطلب الحصول على مجموعة من الرخص لانشاء مطعمها المتواجد بحي جيليز. 

ويوجد خمسة متهمين في هذه القضية رهن الاعتقال الاحتياطي بسجن بولمهارز، بعد متابعتهم في حالة اعتقال طبقا لملتمسات وكيل الملك، من أجل الرشوة والابتزاز والوساطة، ويتعلق الأمر بمراسل لاحدى الصحف الاكترونية، ورجل أمن بالاستعلامات العامة بولاية أمن مراكش، ومسؤول بالوقاية المدنية وتقني بالمكتب الصحي البلدي بمراكش، ومتصرف من الدرجة الثالثة بمقاطعة جيليز، في حين يتابع خمسة متهمين آخرين في حالة سراح ويتعلق الامر بتقني بوزارة الصحة ملحق بمكتب الصحة الجماعي،  وموظف تابع لوزارة الصحة ملحق بالمكتب الصحي الجماعي لمراكش، ومتصرف ممتاز بولاية جهة مراكش آسفي، وموظف بمجلس مقاطعة جيليز بقسم الترخيصات الاقتصادية، وتقني بقسم التنمية الاقتصادية بالمجلس الجماعي لمراكش. 

وتعود فصول هذه القضية التي اتارت ردود أفعال متباينة في أوساط المجتمع المراكشي، الى الشكاية  التي تقدمت بها "حسيبة.ش" نجلة اليهودي المراكشي و الفنان الشعبي االمعروف بـ"بينحاس"،  تعرض من خلالها تعرضها للنصب والابتزاز والوساطة في الارشاء والارتشاء من طرف المسمى محمد "ظ" بتواطؤ مع مجموعة من موظفي الشرطة وكذا موظفين ينتمون الى إدارات مختلفة حين تقدمها بطلب الحصول على مجموعة من الرخص لانشاء مطعمها المتواجد بحي جيليز، حيث كشفت عن ضلوع مسؤولين في السلطة المحلية وموظف بولاية جهة مراكش، ومسؤولين أمنيين وموظفين بمقاطعة جليز،  في ابتزازها وتسلم رشاوي من أجل تمكينها من جميع الوثائق الإدارية المطلوبة للحصول على تراخيص التصنيف بالنسبة للمطعم الذي تديره والمملوك لإحدى قريباتها. 

وأكدت المشتكية خلال الاستماع إليها في محضر قانوني من طرف عناصر الفرقة الوطنية للشرطة القضائية، أنها سلمت بنفسها ظرفا بريديا به (2000 درهما) لرجل سلطة من أجل تمكينها من وثائق إدارية، بناء على توصية المراسل الصحفي، كما سلمت رجل أمن مبلغا ماليا قدره 2000 درهما، وهو الموكول إليه إجراء بحث ومعاينة المطعم قبل الموافقة على منح الترخيص الخاص ببيع الخمور، قبل أن يهدد المراسل بتوقيف تعامله معها إن هي رفضت تمكين رجل الأمن المذكور من مبلغ إضافي قدره 1000 درهم، وهو ما استجابت له وسلمت الأمني المبلغ الإضافي، غير أن الأخير نفى نفيا قاطعا أمام الفرقة الوطنية أن يكون قد تسلم منها أية رشوة، قبل أن تتم مواجهته بالمكالمات الهاتفية التي جرت بينه وبين المشتكية، إضافة إلى فيديو تم التقاطه بواسطة كاميرا المراقبة داخل المطعم وهو يتسلم الرشوة من المشتكية. 

وحسب إفادات المشتكية للفرقة الوطنية للشرطة القضائية، فإنها تعرفت على المراسل الصحفي عبر أحد معارف والدتها، والذي أكد لها أن هذا المراسل له علاقات عديدة في مختلف المصالح الإدارية والبلدية والأمنية، ومن شأنه أن يساعدها في الحصول على جميع التراخيص المطلوبة.  

من جانبه، أكد المراسل، المتهم  بالوساطة، في محاضر الاستماع أنه رافق صاحبة المطعم إلى مصالح البلدية حيث أشرف أحد التقنيين على تعديل التصميم الخاص بالمطعم مقابل مبلغ مالي قدره 7000 درهما، قبل أن يطالب بملغ مالي إضافي قدره 3500 درهم لفائدة مسؤولة بقسم التعمير من أجل التأشير على التصميم التعديلي. 

وكان المراسل الصحفي اعترف، خلال الاستماع اليه من طرف عناصر الفرقة الوطنية للشرطة القضائية،  بكونه سبق وأن تعامل مع مسؤول بالوقاية المدنية ومسؤولين بمصالح الأمن ومختلف الإدارات من أجل تمكين أحد معارفه من الحصول على رخصة بيع الخمور، كما سبق وأن سلم مبلغا مالي قدره 10 ألاف درهم لفائدة المسؤول بالوقاية المدنية بغرض الحصول على ترخيص لبيع الخمور الذي كان يديره المراسل الصحفي بنفسه في وقت سابق من سنة 2011. 

وأوضح المتهم الرئيسي  في هذه القضية، أنه رافق المشتكية إلى مقر ثكنة الوقاية المدنية، حيث التقيا المسؤول بالوقاية المدنية، وسلمه مبلغ مالي قدره 4000 درهما، أمام بوابة الثكنة، وهو ما جعله يسلم المشتكية، بعد يومين، وثيقة موافقة مصالح الوقاية المدنية على منح التراخيص المطلوبة. 


قررت الغرفة الجنحية التلبسية بالمحكمة الابتدائية بمراكش، صباح يومه الإثنين 4 يناير الجاري، تأجيل البث في قضية متابعة موظفين وأمنيين ورجال سلطة ومراسل صحافي بتهمة ابتزاز مواطنة يهودية بمراكش، وذلك لغاية 18 يناير من الشهر الجاري. 

وبحسب مصادر مطلعة لـ"كشـ24"، فإن قرار هيئة المحكمة جاء من أجل إعدادد الدفاع، فيما لم يتمع الإستماع للمشتكية التي تم استدعاؤها لحضور جلسة يومه الإثنين.  

وكانت الغرفة الجنحية التلبسية بالمحكمة الابتدائية بمراكش، قررت استدعاء المشتكية "حسيبة.ش" نجلة اليهودي المراكشي و الفنان الشعبي االمعروف بـ"بينحاس"، من أجل الاستماع اليها من طرف رئيس الغرفة، صباح يوم الاثنين 04 يناير الجاري، بخصوص التصريحات التي أدلت بها لدى عناصر الفرقة الوطنية للشرطة القضائية، تكشف من خلالها  تعرضها للنصب والابتزاز والوساطة في الارشاء والارتشاء من طرف المسمى محمد "ظ" الذي كان يعمل مراسلا محليا لاحدى الصحف الالكترونية، بتواطؤ مع مجموعة من موظفي الشرطة وكذا موظفين ينتمون الى إدارات مختلفة حين تقدمها بطلب الحصول على مجموعة من الرخص لانشاء مطعمها المتواجد بحي جيليز. 

ويوجد خمسة متهمين في هذه القضية رهن الاعتقال الاحتياطي بسجن بولمهارز، بعد متابعتهم في حالة اعتقال طبقا لملتمسات وكيل الملك، من أجل الرشوة والابتزاز والوساطة، ويتعلق الأمر بمراسل لاحدى الصحف الاكترونية، ورجل أمن بالاستعلامات العامة بولاية أمن مراكش، ومسؤول بالوقاية المدنية وتقني بالمكتب الصحي البلدي بمراكش، ومتصرف من الدرجة الثالثة بمقاطعة جيليز، في حين يتابع خمسة متهمين آخرين في حالة سراح ويتعلق الامر بتقني بوزارة الصحة ملحق بمكتب الصحة الجماعي،  وموظف تابع لوزارة الصحة ملحق بالمكتب الصحي الجماعي لمراكش، ومتصرف ممتاز بولاية جهة مراكش آسفي، وموظف بمجلس مقاطعة جيليز بقسم الترخيصات الاقتصادية، وتقني بقسم التنمية الاقتصادية بالمجلس الجماعي لمراكش. 

وتعود فصول هذه القضية التي اتارت ردود أفعال متباينة في أوساط المجتمع المراكشي، الى الشكاية  التي تقدمت بها "حسيبة.ش" نجلة اليهودي المراكشي و الفنان الشعبي االمعروف بـ"بينحاس"،  تعرض من خلالها تعرضها للنصب والابتزاز والوساطة في الارشاء والارتشاء من طرف المسمى محمد "ظ" بتواطؤ مع مجموعة من موظفي الشرطة وكذا موظفين ينتمون الى إدارات مختلفة حين تقدمها بطلب الحصول على مجموعة من الرخص لانشاء مطعمها المتواجد بحي جيليز، حيث كشفت عن ضلوع مسؤولين في السلطة المحلية وموظف بولاية جهة مراكش، ومسؤولين أمنيين وموظفين بمقاطعة جليز،  في ابتزازها وتسلم رشاوي من أجل تمكينها من جميع الوثائق الإدارية المطلوبة للحصول على تراخيص التصنيف بالنسبة للمطعم الذي تديره والمملوك لإحدى قريباتها. 

وأكدت المشتكية خلال الاستماع إليها في محضر قانوني من طرف عناصر الفرقة الوطنية للشرطة القضائية، أنها سلمت بنفسها ظرفا بريديا به (2000 درهما) لرجل سلطة من أجل تمكينها من وثائق إدارية، بناء على توصية المراسل الصحفي، كما سلمت رجل أمن مبلغا ماليا قدره 2000 درهما، وهو الموكول إليه إجراء بحث ومعاينة المطعم قبل الموافقة على منح الترخيص الخاص ببيع الخمور، قبل أن يهدد المراسل بتوقيف تعامله معها إن هي رفضت تمكين رجل الأمن المذكور من مبلغ إضافي قدره 1000 درهم، وهو ما استجابت له وسلمت الأمني المبلغ الإضافي، غير أن الأخير نفى نفيا قاطعا أمام الفرقة الوطنية أن يكون قد تسلم منها أية رشوة، قبل أن تتم مواجهته بالمكالمات الهاتفية التي جرت بينه وبين المشتكية، إضافة إلى فيديو تم التقاطه بواسطة كاميرا المراقبة داخل المطعم وهو يتسلم الرشوة من المشتكية. 

وحسب إفادات المشتكية للفرقة الوطنية للشرطة القضائية، فإنها تعرفت على المراسل الصحفي عبر أحد معارف والدتها، والذي أكد لها أن هذا المراسل له علاقات عديدة في مختلف المصالح الإدارية والبلدية والأمنية، ومن شأنه أن يساعدها في الحصول على جميع التراخيص المطلوبة.  

من جانبه، أكد المراسل، المتهم  بالوساطة، في محاضر الاستماع أنه رافق صاحبة المطعم إلى مصالح البلدية حيث أشرف أحد التقنيين على تعديل التصميم الخاص بالمطعم مقابل مبلغ مالي قدره 7000 درهما، قبل أن يطالب بملغ مالي إضافي قدره 3500 درهم لفائدة مسؤولة بقسم التعمير من أجل التأشير على التصميم التعديلي. 

وكان المراسل الصحفي اعترف، خلال الاستماع اليه من طرف عناصر الفرقة الوطنية للشرطة القضائية،  بكونه سبق وأن تعامل مع مسؤول بالوقاية المدنية ومسؤولين بمصالح الأمن ومختلف الإدارات من أجل تمكين أحد معارفه من الحصول على رخصة بيع الخمور، كما سبق وأن سلم مبلغا مالي قدره 10 ألاف درهم لفائدة المسؤول بالوقاية المدنية بغرض الحصول على ترخيص لبيع الخمور الذي كان يديره المراسل الصحفي بنفسه في وقت سابق من سنة 2011. 

وأوضح المتهم الرئيسي  في هذه القضية، أنه رافق المشتكية إلى مقر ثكنة الوقاية المدنية، حيث التقيا المسؤول بالوقاية المدنية، وسلمه مبلغ مالي قدره 4000 درهما، أمام بوابة الثكنة، وهو ما جعله يسلم المشتكية، بعد يومين، وثيقة موافقة مصالح الوقاية المدنية على منح التراخيص المطلوبة. 


ملصقات


اقرأ أيضاً
مراكش أمام اختبار فوضى الطاكسيات.. فهل تتبع نموذج الرباط؟
بعد الإجراءات الأخيرة التي اتخذتها السلطات في الرباط بسحب 525 رخصة ثقة من سائقي الطاكسيات المخالفين، صارت الأنظار متجهة إلى مراكش، عاصمة السياحة في المغرب، للتساؤل حول إمكانية نهج نفس الحزم في مواجهة الفوضى التي يعاني منها قطاع الطاكسيات في المدينة. وقد اصبحت مراكش، التي تستقطب ملايين السياح سنويًا، تحت وطأة شكاوى متزايدة من ممارسات غير قانونية لبعض سائقي الطاكسيات، مثل رفع الأسعار بشكل مبالغ فيه والانتقائية بين الركاب. وتنتشر فيديوهات على منصات التواصل الاجتماعي تظهر بعض هذه التصرفات، مما يهدد صورة المدينة ويضعها في مرمى الانتقادات. بينما نجحت الرباط في فرض رقابة صارمة على القطاع، يظل التساؤل قائمًا حول مدى قدرة مراكش على تطبيق نفس التدابير. هل ستتخذ السلطات المحلية، بقيادة الوالي بالنيابة رشيد بنشيخي، خطوات مشابهة لضبط الوضع قبل تنظيم تظاهرة كبرى مثل كأس أفريقيا للأمم؟ و يرى متتبعون للشان المحلي ان الخطوات القادمة في مراكش، قد تكون حاسمة في تحديد مصير قطاع الطاكسيات بالمدينة، وأثرها على سمعتها كوجهة سياحية رائدة.
مراكش

علامات استفهام تلاحق استمرار إغلاق المركز الصحي القاضي عياض بمراكش
ما تزال ساكنة حي الداوديات بمدينة مراكش تعاني من تبعات الإغلاق المستمر للمركز الصحي القاضي عياض، الذي توقف عن تقديم خدماته منذ أزيد من ست سنوات، دون توضيحات رسمية أو مؤشرات على قرب إعادة تشغيله، رغم المطالب المتكررة من المواطنين وفعاليات المجتمع المدني. وفي هذا السياق، أعلن المنتدى المغربي لحقوق الإنسان عن عزمه تنظيم وقفة احتجاجية أمام المركز في قادم الأيام، من أجل المطالبة بإعادة فتح هذا المرفق الحيوي، الذي كان يُعد من أبرز المؤسسات الصحية الأساسية في المنطقة. وجاء في بلاغ للمنتدى أن هذه المبادرة تأتي استجابةً لحالة "الاحتقان المتصاعد وسط المرتفقين"، الذين يجدون أنفسهم مضطرين للتنقل إلى مراكز صحية بعيدة، بحثًا عن الرعاية الطبية الأولية، التي كان يوفرها مركز القاضي عياض لسنوات عديدة. وحمّل المنتدى المسؤولية إلى المجلس الجماعي لمراكش والمديرية الإقليمية لوزارة الصحة والحماية الاجتماعية، مستنكرًا ما وصفه بـ"الصمت غير المبرر" حيال هذا الوضع، الذي وصفه بـ"اللا إنساني"، خاصة في ظل التوسع العمراني الذي تعرفه المنطقة وارتفاع الكثافة السكانية. وأضاف البلاغ أن "الحق في الصحة مكفول بموجب الدستور المغربي"، داعيًا كافة مكونات المجتمع المدني والفاعلين المحليين إلى الانخراط في الوقفة الاحتجاجية المزمع تنظيمها، كخطوة رمزية للتعبير عن رفض التهميش الذي يطال ساكنة الحي، والمطالبة العاجلة بإيجاد حل لهذا الملف العالق.
مراكش

هل تعمّدت السلطات إغلاق مسبح سيدي يوسف بن علي بمراكش؟
تعيش ساكنة مقاطعة سيدي يوسف بن علي حالة من الاستياء الكبير جراء الإغلاق الطويل لمسبح المنطقة، الذي توقف عن العمل منذ أكثر من أربع سنوات بدعوى أشغال إصلاح لم تُستكمل إلى اليوم. مسبح سيدي يوسف بن علي الذي يعد من أقدم المسابح بمراكش، والذي كان يشكل متنفسا هاما للأطفال والشباب بمختلف مناطق المدينة، أصبح اليوم خارج الخدمة، مما حرم فئة كبيرة من الأطفال بالمنطقة من خدمات هذا المرفق، واضطر الكثير من العائلات إلى البحث عن بدائل مكلفة، كالمسابح الخاصة، التي لا تناسب إمكانياتهم.  وقد أثار هذا الإغلاق الطويل العديد من التساؤلات لدى الساكنة، حول ما إن كانت هناك نية خلفية لتحويل الزبائن نحو مسبح باب غمات، الذي يشهد إقبالًا متزايدًا بغاية تحقيق ربح أكثر. واستنكر عدد من المواطنين غياب المنتخبين المحليين الذين يفترض أن يكونوا صوت الساكنة والمدافعين عن حقوقهم ومصالحهم، حيث لم يظهر أي تحرك جدي أو توضيحات بشأن موعد إعادة فتح المسبح. وأكد مواطنون في اتصال بـ"كشـ24"، أن هذا الوضع أدى إلى تدهور أوضاع أطفال في المنطقة، حيث لجأ بعضهم إلى التسول في المقاهي من أجل جمع تكاليف الدخول إلى المسابح الخاصة، بينما لجأ آخرون إلى قناة زرابة للترويح عن النفس، ما يطرح مخاوف جدية على مستقبل هذه الفئة. وفي ظل هذه الأزمة، تطالب ساكنة سيدي يوسف بن علي الجهات المعنية، بإعادة فتح أبواب المسبح في أقرب الآجال، حفاظا على حقوق الأطفال وحقهم في بيئة آمنة للترفيه والرياضة.
مراكش

أليكس فيرنانديز يستمتع بعطلة عائلية في صحراء أكفاي
اختار اللاعب الإسباني أليكس فيرنانديز، نجم فريق قادس، صحراء أكفاي المتاخمة لمدينة مراكش لقضاء وقت ممتع رفقة عائلته والإبتعاد عن ضغط الملاعب. واستمتع فيرنانديز برفقة أحبائه بتجربة فريدة من نوعها، شملت ركوب الجمال والتجول على متن الدراجات الرباعية “الكواد” عبر مسارات صحراء أكفاي الشاسعة. كما استمتعوا بأجواء مميزة داخل خيام تقليدية صحراوية، حيث تناولوا أشهى الأطباق المحلية، في لحظات من الاسترخاء والانغماس في أصالة الضيافة المغربية. وتؤكد هذه الزيارة على جاذبية مدينة مراكش ونواحيها كوجهة مثالية للعطلات العائلية، تجمع بين الطبيعة الخلابة والتجارب الثقافية الغنية، مما يجعلها محط أنظار العديد من الشخصيات الرياضية والفنية العالمية.
مراكش

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الخميس 03 يوليو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة