دولي

عاجل: مقتل زعيم حزب “النور” السلفي برصاص مسلحين شمال سيناء بمصر


كشـ24 نشر في: 24 أكتوبر 2015

 قُتل البست، أمين حزب النور السلفي، المرشح في الانتخابات البرلمانية بشمال سيناء (شمال شرق مصر)، بحسب مصدر أمني.

وقال مصدر أمني لوكالة الأناضول أن “مسلحين أطلقوا اليوم السبت النار على مصطفى عبد الرحمن أمين حزب النور بشمال سيناء ومرشح الحزب بالانتخابات النيابية عن دائرة العريش (شمال شرق).

وقال مصدر طبي بمستشفى العريش العام لوكالة الأناضول إن مصطفى عبد الرحمن لفظ أنفاسه الأخيرة فور وصوله المستشفى متأثرًا بجراحه عقب إطلاق النار عليه من قبل مسلحين مجهولين.

ولم يصدر بيان عن وزارة الداخلية حول تفاصيل الحادث، حتى الساعة (1:44 ت.غ).

وأعلن حزب النور السلفي في مصر، مساء الخميس، الاستمرار في خوض الانتخابات النيابية في جولة الإعادة بالمرحلة الأولى، والمرحلة الثانية، معتبرًا أنه “خاض الانتخابات في ظل عملية انتخابية بها خروقات وتجاوزات خطيرة”.

وتأسس حزب “النور” في عام 2011، عقب ثورة 25 يناير/ كانون ثان 2011(أطاحت بحكم الرئيس الاسبق حسني مبارك)، كأثر من آثارها، وأعلن قبيل مظاهرات 30 حزيران/ يونيو 2013(التي دعت بدعم من الجيش إلى الإطاحة بمحمد مرسي أول رئيس منتخب ديمقراطياً)، أن “شرعية الرئيس محمد مرسي “خط أحمر”، ودعا لاستكمال مدته الرئاسية(4 سنوات).

لكنه تراجع لاحقا عن موقفه، ووجه دعوة لمحمد مرسي يوم 2 تموز/ يوليو 2013 إلى إجراء انتخابات رئاسية مبكرة، وأيد “خارطة الطريق” التي أعلنها وزير الدفاع وقتها “عبد الفتاح السيسي” وقام بمقتضاها بالإطاحة بـ”مرسي” مستخدما القوة المسلحة.

وينشط في شمال سيناء، عدد من التنظيمات، أبرزها “أنصار بيت المقدس″، الذي أعلن في نوفمبر/تشرين الثاني 2014، مبايعته لتنظيم “داعش”، وتغيير اسمه لاحقًا إلى “ولاية سيناء”.

ومنذ سبتمبر/ أيلول 2013، تشن قوات مشتركة من الجيش والشرطة المصرية، حملة عسكرية موسعة، لتعقب من وصفتهم بالعناصر “الإرهابية والتكفيرية”، في عدد من المحافظات، وخاصة سيناء، وتتهمهم، بالوقوف وراء استهداف عناصرها ومقراتها الأمنية في شبه جزيرة سيناء، المحاذية لقطاع غزّة وإسرائيل.

 قُتل البست، أمين حزب النور السلفي، المرشح في الانتخابات البرلمانية بشمال سيناء (شمال شرق مصر)، بحسب مصدر أمني.

وقال مصدر أمني لوكالة الأناضول أن “مسلحين أطلقوا اليوم السبت النار على مصطفى عبد الرحمن أمين حزب النور بشمال سيناء ومرشح الحزب بالانتخابات النيابية عن دائرة العريش (شمال شرق).

وقال مصدر طبي بمستشفى العريش العام لوكالة الأناضول إن مصطفى عبد الرحمن لفظ أنفاسه الأخيرة فور وصوله المستشفى متأثرًا بجراحه عقب إطلاق النار عليه من قبل مسلحين مجهولين.

ولم يصدر بيان عن وزارة الداخلية حول تفاصيل الحادث، حتى الساعة (1:44 ت.غ).

وأعلن حزب النور السلفي في مصر، مساء الخميس، الاستمرار في خوض الانتخابات النيابية في جولة الإعادة بالمرحلة الأولى، والمرحلة الثانية، معتبرًا أنه “خاض الانتخابات في ظل عملية انتخابية بها خروقات وتجاوزات خطيرة”.

وتأسس حزب “النور” في عام 2011، عقب ثورة 25 يناير/ كانون ثان 2011(أطاحت بحكم الرئيس الاسبق حسني مبارك)، كأثر من آثارها، وأعلن قبيل مظاهرات 30 حزيران/ يونيو 2013(التي دعت بدعم من الجيش إلى الإطاحة بمحمد مرسي أول رئيس منتخب ديمقراطياً)، أن “شرعية الرئيس محمد مرسي “خط أحمر”، ودعا لاستكمال مدته الرئاسية(4 سنوات).

لكنه تراجع لاحقا عن موقفه، ووجه دعوة لمحمد مرسي يوم 2 تموز/ يوليو 2013 إلى إجراء انتخابات رئاسية مبكرة، وأيد “خارطة الطريق” التي أعلنها وزير الدفاع وقتها “عبد الفتاح السيسي” وقام بمقتضاها بالإطاحة بـ”مرسي” مستخدما القوة المسلحة.

وينشط في شمال سيناء، عدد من التنظيمات، أبرزها “أنصار بيت المقدس″، الذي أعلن في نوفمبر/تشرين الثاني 2014، مبايعته لتنظيم “داعش”، وتغيير اسمه لاحقًا إلى “ولاية سيناء”.

ومنذ سبتمبر/ أيلول 2013، تشن قوات مشتركة من الجيش والشرطة المصرية، حملة عسكرية موسعة، لتعقب من وصفتهم بالعناصر “الإرهابية والتكفيرية”، في عدد من المحافظات، وخاصة سيناء، وتتهمهم، بالوقوف وراء استهداف عناصرها ومقراتها الأمنية في شبه جزيرة سيناء، المحاذية لقطاع غزّة وإسرائيل.


ملصقات


اقرأ أيضاً
الجزائر: تثبيت حكم بالسجن 5 سنوات بحق الكاتب بوعلام صنصال
ثبتت محكمة استئناف في العاصمة الجزائرية الثلاثاء عقوبة بالسجن خمس سنوات بحق الكاتب الفرنسي الجزائري بوعلام صنصال لاتهامه بـ”المساس بوحدة الوطن”، وفق ما أفاد صحافي في وكالة فرانس برس في قاعة المحكمة. وحكمت محكمة ابتدائية في 27 مارس على صنصال بالسجن خمس سنوات لإدانته بتهمة المساس بسلامة وحدة الوطن، بسبب تصريحات أدلى بها في أكتوبر لوسيلة إعلام فرنسية يمينية هي “فرونتيير” وتبنى فيها طرحا مغربيا بأنّ قسما من أراضي المملكة اقتطع في ظل الاستعمار الفرنسي وضمّ للجزائر.
دولي

فرنسا تعلن حالة تأهب قصوى جراء موجة الحر
أُعلنت حالة التأهب القصوى تحسّبا لارتفاع درجات الحرارة الثلاثاء في باريس حيث أُغلق القسم العلوي من برج إيفل وحُظرت وسائل النقل المسببة للتلوّث فيما فرضت قيود على السرعة في ظل موجة الحر التي تضرب أوروبا. ويتوقع أن تبلغ درجات الحرارة في فرنسا ذروتها الثلاثاء، بحسب هيئة الأرصاد الجوية الفرنسية، إذ صدر تحذير من الحر الشديد في 16 إقليما في أنحاء البلاد. وأُعلنت ثاني أعلى درجات التأهّب في 68 إقليما آخر. وتوقعت هيئة الأرصاد الفرنسية أن تكون درجات الحرارة الدنيا مرتفعة للغاية لتتراوح ما بين 20 و24 درجة مئوية "أو أعلى بقليل في بعض المناطق المحددة وأن تصل درجات الحرارة العليا إلى ما بين 36 و40 درجة مئوية مع بلوغها أحيانا ذروة عند 41 درجة مئوية".
دولي

واشنطن تنهي العقوبات المفروضة على سوريا
وقع الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، أمس الاثنين، مرسوما ينهي العقوبات الأمريكية على سوريا، المفروضة خلال حكم بشار الأسد، الذي أطيح به في دجنبر 2024. وأوضح المرسوم، الذي نشره البيت الأبيض على موقعه الإلكتروني، أن رفع العقوبات، الذي يدخل حيز التنفيذ في الأول من يوليوز، يهدف إلى "دعم سوريا مستقرة وموحدة تعيش في سلام مع نفسها ومع جيرانها". وأبرز المرسوم الرئاسي أن الهدف يتمثل في دعم سوريا موحدة "لا توفر ملاذا آمنا للمنظمات الإرهابية وتضمن الأمن لأقلياتها الدينية والعرقية، وقادرة على دعم الأمن والازدهار الإقليميين". يأتي قرار واشنطن بعد ستة أسابيع من اللقاء التاريخي، المنعقد في الرياض، بين الرئيس ترامب والرئيس السوري أحمد الشرع. وبعد هذا اللقاء، كانت الإدارة الأمريكية أعلنت تعليق العقوبات المفروضة على سوريا لمدة 180 يوما، ممهدة الطريق أمام استثمارات تحفز "استقرار" و"إعادة إعمار" هذا البلد الذي مزقته الحرب الأهلية التي دامت 12 عاما. وينص المرسوم الرئاسي، الذي تم توقيعه الاثنين، على إبقاء العقوبات على الرئيس السوري السابق ومساعديه، وكذلك في حق تجار المخدرات والأفراد المرتبطين بتنظيم الدولة الإسلامية.
دولي

الرئيس الكونغولي: اتفاق السلام مع رواندا يمهد للاستقرار
أكد الرئيس الكونغولي فيليكس تشيسيكيدي، الاثنين، أن الاتفاق الذي وقّعته بلاده مع رواندا لإنهاء النزاع في شرق جمهورية الكونغو الديمقراطية «يمهد الطريق لعهد جديد من الاستقرار»، وذلك في رسالة تهدف إلى بثّ الأمل. وشهد شرق الكونغو الديمقراطية الغني بالموارد الطبيعية، وخصوصاً المعادن صراعات متتالية على مدى 30 عاماً. وفي الأشهر الأخيرة، اشتدّ العنف في هذه المنطقة المتاخمة لرواندا، مع استيلاء حركة «إم23» المناهضة للحكومة، على مدينتي غوما وبوكافو الرئيسيتين.وبعد فشل محاولات تفاوض عديدة بين جمهورية الكونغو الديمقراطية ورواندا، وانطلاق وساطة قطرية ما زالت جارية بين كينشاسا وحركة «إم23»، وقّعت وزيرة الخارجية الكونغولية تيريز كاييكوامبا فاغنر ونظيرها الرواندي أوليفييه ندوهونغيريهي، الجمعة، نصّ اتفاق برعاية الولايات المتحدة، خلال حفل في واشنطن.وأبرم الاتفاق بعد سلسلة هدنات واتفاقات لوقف إطلاق النار انتُهكت باستمرار في السنوات الأخيرة. ورحّب الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بالاتفاق ووصفه كل من الاتحاد الإفريقي والأمم المتحدة بـ«إنجاز هام» للسلام، فيما اعتبرته باريس «خطوة تاريخية إلى الأمام».ويتضمن الاتفاق إجراءات بشأن «احترام وحدة الأراضي ووقف الأعمال العدائية» في شرق جمهورية الكونغو الديمقراطية. ولم تُنفّذ هذه الإجراءات بعد. كما يتضمن الاتفاق أيضاً شقاً اقتصادياً يفتقر إلى التفاصيل. وفي نيسان/إبريل، ناقش الرئيس الكونغولي اتفاقية تعدين مع مستشار الولايات المتحدة للشؤون الإفريقية مسعد بولس خلال زيارة له إلى كينشاسا آنذاك.وقال تشيسيكيدي في خطاب مصور بُثّ، الاثنين، بمناسبة الذكرى الخامسة والستين لاستقلال المستعمرة البلجيكية السابقة: «إن هذا الاتفاق، الذي وقّعه وزيرا خارجية بلدينا خلال حفل مهيب ترأسه وزير الخارجية الأمريكي ماركو روبيو، يمهد الطريق لعهد جديد من الاستقرار والتعاون والازدهار لأمتنا».ووصف تشيسيكيدي أيضاً نص الاتفاق بأنه «تاريخي»، متوقعاً أن يمثل «منعطفاً حاسماً» لإنهاء الصراع. واعتبر أنه «ليس مجرد وثيقة، بل هو وعد بالسلام لشعب» شرق جمهورية الكونغو الديمقراطية.
دولي

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الثلاثاء 01 يوليو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة