عاجل.. مالي والنيجر وبوركينافاسو في بلاغ مُشترك يعلنون سحب سفراءهم من الجزائر – Kech24: Morocco News – كِشـ24 : جريدة إلكترونية مغربية
الأربعاء 09 أبريل 2025, 07:31

دولي

عاجل.. مالي والنيجر وبوركينافاسو في بلاغ مُشترك يعلنون سحب سفراءهم من الجزائر


كشـ24 - وكالات نشر في: 6 أبريل 2025

اتهمت مالي جارتها الجزائر بإسقاط إحدى طائراتها المسيرة للمراقبة قرب حدودهما المشتركة، وذلك في بيان تلاه وزير الأمن على التلفزيون الرسمي اليوم الأحد.

وأعلنت مالي، وحليفتاها بوركينا فاسو والنيجر، في بيان مشترك منفصل اليوم الأحد، استدعاء سفرائها من الجزائر للتشاور بشأن الواقعة.

وكانت القوات المسلحة الجزائرية أعلنت الثلاثاء أنها اعترضت ودمرت طائرة استطلاع مسلحة بدون طيار "اخترقت" المجال الجوي الجزائري، قرب مدينة تنزواتين الحدودية، بالناحية العسكرية السادسة، على الحدود الجنوبية مع مالي، بحسب بيان صادر عن وزارة الدفاع الجزائرية.

وبحسب البيان الرسمي، فإن عملية الاعتراض تمت بفضل أنظمة المراقبة المتطورة التي يمتلكها الجيش الجزائري، والتي سمحت بالرد الفوري والمستهدف. وجاء في البيان أن "الطائرة بدون طيار تم إسقاطها قبل أن تتمكن من إكمال مهمتها"، لكنه لم يحدد مصدر الطائرة.

"مهمة رصد عادية"


من جهتها، أصدرت القيادة العامة لأركان الجيش المالي بياناً، أكدت فيه تحطم طائرة من دون طيار تابعة لها بالقرب من تين زاوتين في منطقة كيدال، التي سيطرت عليها في نوفمبر الماضي، في هجوم على معاقل "أزواد".

وجاء في البيان أن الطائرة "كانت في مهمة رصد عادية للمنطقة، ضمن إطار العمليات الأمنية لحماية الأفراد والممتلكات".

كما أكد البيان أن الجيش "رصد ليل الاثنين إلى الثلاثاء، تحرك مركبة ذات دفع رباعي تحمل إرهابيين مسلحين مع مواد لوجيستية على بعد 3.5 كم جنوب شرقي تين-زاوتين، وعلى بعد 2 كم من الخط الحدودي".

وكان نظام الحكم، بقيادة العقيد عاصيمي غويتا، اتهم الجزائر مطلع 2024 بدعم من سماهم "الإرهابيين"، معلناً في الوقت ذاته، عن وقف العمل بـ"اتفاق السلام" مع المعارضة، الذي تشرف الجزائر على رعايته منذ التوقيع عليه فوق أرضها عام 2015.

اتهمت مالي جارتها الجزائر بإسقاط إحدى طائراتها المسيرة للمراقبة قرب حدودهما المشتركة، وذلك في بيان تلاه وزير الأمن على التلفزيون الرسمي اليوم الأحد.

وأعلنت مالي، وحليفتاها بوركينا فاسو والنيجر، في بيان مشترك منفصل اليوم الأحد، استدعاء سفرائها من الجزائر للتشاور بشأن الواقعة.

وكانت القوات المسلحة الجزائرية أعلنت الثلاثاء أنها اعترضت ودمرت طائرة استطلاع مسلحة بدون طيار "اخترقت" المجال الجوي الجزائري، قرب مدينة تنزواتين الحدودية، بالناحية العسكرية السادسة، على الحدود الجنوبية مع مالي، بحسب بيان صادر عن وزارة الدفاع الجزائرية.

وبحسب البيان الرسمي، فإن عملية الاعتراض تمت بفضل أنظمة المراقبة المتطورة التي يمتلكها الجيش الجزائري، والتي سمحت بالرد الفوري والمستهدف. وجاء في البيان أن "الطائرة بدون طيار تم إسقاطها قبل أن تتمكن من إكمال مهمتها"، لكنه لم يحدد مصدر الطائرة.

"مهمة رصد عادية"


من جهتها، أصدرت القيادة العامة لأركان الجيش المالي بياناً، أكدت فيه تحطم طائرة من دون طيار تابعة لها بالقرب من تين زاوتين في منطقة كيدال، التي سيطرت عليها في نوفمبر الماضي، في هجوم على معاقل "أزواد".

وجاء في البيان أن الطائرة "كانت في مهمة رصد عادية للمنطقة، ضمن إطار العمليات الأمنية لحماية الأفراد والممتلكات".

كما أكد البيان أن الجيش "رصد ليل الاثنين إلى الثلاثاء، تحرك مركبة ذات دفع رباعي تحمل إرهابيين مسلحين مع مواد لوجيستية على بعد 3.5 كم جنوب شرقي تين-زاوتين، وعلى بعد 2 كم من الخط الحدودي".

وكان نظام الحكم، بقيادة العقيد عاصيمي غويتا، اتهم الجزائر مطلع 2024 بدعم من سماهم "الإرهابيين"، معلناً في الوقت ذاته، عن وقف العمل بـ"اتفاق السلام" مع المعارضة، الذي تشرف الجزائر على رعايته منذ التوقيع عليه فوق أرضها عام 2015.



اقرأ أيضاً
أردوغان يقاضي زعيم حزب المعارضة الرئيسي بتهمة “الإهانة”
أقام رجب طيب إردوغان دعوى قضائية على زعيم حزب المعارضة الرئيسي في تركيا بتهمة "الإهانة"، بعدما صرّح الأخير بأن الرئيس يقود "مجلسا عسكريا"، وفق ما أفاد محامي إردوغان الثلاثاء. وقال المحامي حسين إيدين على منصة إكس "قدّمت شكوى جنائية إلى النيابة العامة في أنقرة بتهمة إهانة الرئيس (رجب طيب أردوغان) ضد أوزغور أوزيل، زعيم حزب الشعب الجمهوري". وقال أوزيل خلال مؤتمر استثنائي لحزبه المعارض الأحد "تركيا يحكمها مجلس عسكري يخاف من الانتخابات، ويخاف من معارضيه، ويخاف من الأمة". وندد أوزيل بتوقيف المنافس الرئيسي لإردوغان رئيس بلدية إسطنبول أكرم إمام أوغلو المنتمي إلى حزب الشعب الجمهوري وسجنه الشهر الماضي. وأكد أوزيل أن إردوغان "رئيس مجلس عسكري يستهدف مَن يحظون بدعم الشعب ومَن يمكن أن يصبحوا منافسيه". وتُستخدم تهمة "إهانة الرئيس" بشكل متكرر في تركيا، وأحيانا ضد مستخدمين لوسائل التواصل الاجتماعي.
دولي

ألمانيا تعلق “مؤقتا” استقبال طلبات لجوء جديدة
أعلنت السلطات الألمانية تعليقا مؤقتا لاستقبال طلبات اللجوء في البلاد بانتظار انتهاء مفاوضات تشكيل الائتلاف الحاكم. ونقلت وكالة الأنباء الألمانية عن وزارة الداخلية، أنه في ضوء مفاوضات تشكيل الائتلاف الحكومي الجارية بين التحالف المسيحي المحافظ والحزب الاشتراكي الديمقراطي، لن يتم تقديم أي تعهدات بشأن قبول لاجئين جدد من خلال برنامج إعادة التوطين مع المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين في الوقت الحالي. وأشارت الوكالة إلى أن الحالات التي سبق وتقدمت بطلبات لجوء قبل الثلاثاء، لن تتأثر بالقرار.ووفقا لما رشح عن مفاوضات تشكيل الائتلاف، قرر التحالف المسيحي والحزب الاشتراكي الديمقراطي إنهاء برامج الاستقبال الطوعية وعدم إطلاق أي برامج جديدة. ولطالما شكلت قضية الهجرة محور خلاف في السياسة الداخلية الألمانية، انعكست على مفاوضات تشكيل الحكومة بين الاتحاد الديمقراطي المسيحي والاتحاد الاجتماعي المسيحي من جهة، والحزب الاشتراكي الديمقراطي من جهة أخرى. ويدعو المحافظون الألمان إلى تبني نهج أكثر صرامة تجاه قضية الهجرة واللجوء، التي يستفيد منها حزب البديل من أجل ألمانيا اليميني المتطرف. وبحسب إحصائيات المكتب الاتحادي لشؤون الهجرة واللاجئين في نورنبرغ، منذ شباط/فبراير الماضي، لم تعد ألمانيا الدولة الرئيسية لطالبي اللجوء في أوروبا، إذ سجلت فرنسا وإسبانيا أعلى عدد من طلبات اللجوء (13080 طلبا للأولى و12975 للثانية)، تليهما ألمانيا (12775 طلباً).
دولي

ترامب يفرض غرامة “يومية” كبيرة على المهاجرين غير المغادرين
أظهرت وثائق اطّلعت عليها "رويترز" أن إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب، تعتزم تغريم المهاجرين الخاضعين لأوامر الترحيل 998 دولارا يوميا في حالة عدم مغادرتهم الولايات المتحدة، بالإضافة إلى مصادرة ممتلكاتهم إذا لم يسددوا هذه الغرامة. وتستند هذه الغرامات إلى قانون صدر عام 1996، وطُبق لأول مرة عام 2018 خلال الفترة الرئاسية الأولى لرئاسة ترامب. وذكر مسؤول كبير في الإدارة الأميركية، طالبا عدم الكشف عن هويته، أن إدارة ترامب تعتزم تطبيق العقوبات بأثر رجعي لمدة تصل إلى خمس سنوات، مما قد يؤدي إلى غرامات تزيد على مليون دولار. وأظهرت رسائل بريد إلكتروني حكومية اطَلعت عليها "رويترز" أن إدارة ترامب تدرس أيضا مصادرة ممتلكات المهاجرين الذين لا يسددون هذه الغرامات. وردا على أسئلة من "رويترز"، قالت المتحدثة باسم وزارة الأمن الداخلي تريشيا ماكلافلين في بيان إنه ينبغي على المهاجرين المقيمين في الولايات المتحدة بصورة غير قانونية استخدام تطبيق الجوال (سي.بي.بي هوم) "لترحيل أنفسهم ومغادرة البلاد على الفور". وأضافت "إذا لم يفعلوا ذلك، فسيواجهون عواقب... ويشمل ذلك غرامة قدرها 998 دولارا أميركيا عن كل يوم يتجاوز فيه الأجنبي غير الشرعي المدة المنصوص عليها في أمر الترحيل النهائي". وأطلق ترامب حملة صارمة على الهجرة بعد توليه منصبه في يناير، وهو ما مثل اختبارا لحدود القانون الأمريكي فيما يتعلق بزيادة عمليات الاعتقال والترحيل. وتستهدف الغرامات المزمعة نحو 1.4 مليون مهاجر أصدر قاض مختص بالهجرة أمرا بترحيلهم.
دولي

الصين تتعهد بالرد على أي زيادات إضافية في الرسوم الجمركية الأمريكية
تعهدت الصين اليوم الثلاثاء باتخاذ "تدابير مضادة" ردا على أي زيادات أخرى في الرسوم الجمركية من جانب الولايات المتحدة، وذلك بعد تهديد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بفرض ضريبة إضافية بنسبة 50 بالمائة على الواردات من البلد الآسيوي. وأعلن ترامب يوم الأربعاء الماضي عن فرض رسوم جمركية على عشرات الدول، من بينها ضريبة جديدة بنسبة 34 بالمائة على الصين، وهو ما ردت عليه بكين يوم الجمعة بفرض رسوم جمركية بنسبة 34 بالمائة على المنتجات الأمريكية. وهدد ترامب أمس الاثنين بفرض رسوم جمركية إضافية بنسبة 50 بالمائة على الصين إذا لم تسحب إجراءاتها المضادة. وأعربت وزارة التجارة الصينية عن معارضتها الشديدة لأي زيادة في الرسوم الجمركية من طرف الولايات المتحدة، متعهدة "بالرد بحزم" على أي تصعيد من جانب واشنطن. وأفادت وكالة الأنباء الصينية شينخوا نقلا عن الوزارة "إذا أصرت الولايات المتحدة على نهج طريقها الخاص، فإن الصين سترد بحزم بإجراءات مضادة حتى النهاية". من جهة أخرى أعلن بنك الشعب الصيني (البنك المركزي) أنه "سيقدم دعم إعادة التمويل، إذا لزم الأمر، للدفاع بقوة عن استقرار سوق رأس المال"، في الوقت الذي تعمل فيه سلطات البلاد على احتواء تداعيات الحرب التجارية المتصاعدة بين القوتين العالميتين. وسجل مؤشر هانغ سنغ في هونغ كونغ أمس الاثنين أكبر انخفاض له منذ الأزمة المالية الآسيوية سنة 1997، حيث انخفض بنسبة 13,22 بالمائة، وخسر كل مكاسبه المسجلة خلال الربع الأول من 2025. وتجاوز التراجع الخسائر المسجلة في الأسواق الصينية الأخرى، حيث انخفضت المؤشرات بنسبة 9,66 بالمائة في شينزن و7,34 بالمائة في شنغهاي. وبدأت "هوجين سنترال" التابعة لصندوق الصين السيادي التدخل في الأسواق بعد ظهر أمس الاثنين، وتعهدت اليوم الثلاثاء بمواصلة شراء المزيد من صناديق الاستثمار المتداولة لتحقيق استقرار الأسعار.وسجلت الأسواق الصينية ارتفاعا طفيفا اليوم الثلاثاء. وارتفع مؤشر هانغ سنغ بنسبة 1,7 بالمائة ليبلغ 20.157,52 نقطة، فيما ارتفع مؤشر سي اس اي 300 الذي يتتبع أكبر 300 شركة مدرجة في شنغهاي وشينزن، بنسبة 0,24 بالمائة، في حين ارتفع مؤشر أسهم التكنولوجيا في شينزن "شي نيكست" بنسبة 1,68 بالمائة. من جهته انخفض مؤشر سوق الأسهم المركب لشنغهاي بنسبة 0,07 بالمائة.
دولي

انضم إلى المحادثة
التعليقات
ستعلق بإسم guest
(تغيير)

1000 حرف متبقي
جميع التعليقات

لا توجد تعليقات لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الأربعاء 09 أبريل 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة